طائرات بدون طيار
الصين تسبق الولايات المتحدة في مضمار التاكسي الطائر ذاتي القيادة
تتقدم الشركات الأميركية ببطء في عملية ذات خمس مراحل لاعتماد الطائرات مع وجود طيار على متنها، بينما تصدر الصين الموافقات على التاكسي الطائر ذاتي القيادةبقلم: Thomas Blackايهانغ هولدينغز ليمتد
15.56 USD-1.10
ايهانغ هولدينغز ليمتد
15.56 USD-1.10
"جاهز" تقترب من استخدام "المسيرات" لتوصيل الطعام في الرياض
اقتربت شركة "جاهز" السعودية التي تعمل في مجال توصيل الطعام من استخدام الطائرات المسيرة "درونز" والسيارات ذاتية الحركة في خدمة عملائهامؤشر السوق المالية السعودية
12,169.97 SAR+0.21
مؤشر السوق المالية السعودية
12,169.97 SAR+0.21
هل نحتاج إلى فرض حدود للآلات المدعومة بالذكاء الاصطناعي؟
يجتاح الذكاء الاصطناعي مختلف جوانب الاقتصاد. فهو يظهر في سوق الأسهم مع الصعود الصاروخي لسهم "إنفيديا"، كما لا نستطيع تجنب الضجة التسويقية التي ترتبط به، سواء بين مطوري البرمجيات الذين يروجون لوعد تسخير البيانات، أو صانعي ملاعب الغولف الذين يشيدون بتصميمات مدعومة بهذه التكنولوجيا.وحالياً، أصبح الذكاء الاصطناعي المخصص لمهام معينة أداة حقيقية، وبدأت الشركات تكتشف كيفية استخدامه.إن الذكاء الاصطناعي التوليدي والمساعد الافتراضي والسيارات ذاتية القيادة هي بعض أوجه الاستخدام الأولى لهذه التكنولوجيا. حيث يكف العمال عن أداء المهام الشاقة في إدخال البيانات مثل استخراج معلومات محددة من البريد الإلكتروني لملء طلب أو إرسال إيصال. وتستطيع البرامج أن تستخرج البيانات المالية من ملفات الإفصاح العامة المودعة بسرعة أكبر من الإنسان وأن تقدم ملخصاً فورياً لها.وتدور معظم أحداث هذه الثورة في المكاتب على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بالشركات.أما حيث يلتقي الذكاء الاصطناعي بالعالم المادي - ويخلق إمكانية التضارب والصراع – فذلك في مجالات التصنيع والخدمات اللوجستية. فالروبوتات تجوب بالفعل أرضيات المصانع والمخازن، ويجعلها الذكاء الاصطناعي أكثر ذكاءً وسرعة ومرونة. وكما هو الحال عادةً مع التكنولوجيا الجديدة، فإن الجيش يحث على الابتكار."أمازون" بصدد زيادة أعداد "الروبوت المنزلي" ضمن قائمة منتجاتها الجديدةهذا التزاوج بين الذكاء الاصطناعي والروبوتات سيحتاج إلى وضع قواعد خاصة للحفاظ على سيطرة البشر عليها، لاسيما أن هذه الآلات المتنقلة تنطلق خارج حدود المصنع وتصبح أكثر انتشاراً في اقتصاد الخدمات.بقلم: Thomas Blackانفيديا كورب
137.33 USD+3.14
انفيديا كورب
137.33 USD+3.14
قصف مصفاة نفط روسية جديدة بطائرة مسيرة أوكرانية
هاجمت طائرات مسيرة مصفاة "نوفوشاختينسك" (Novoshakhtinsk) في جنوب روسيا بالقرب من الحدود مع أوكرانيا، مما أدى إلى نشوب حريق في المنشأة.تم إخماد الحريق عند الساعة 4 صباحاً بالتوقيت المحلي، حسبما قال حاكم منطقة روستوف فاسيلي جولوبيف على قناته في منصة تلغرام يوم الخميس. وأضاف أنه لم تقع أي إصابات جراء الهجمات.لم يتضح بعد حجم الأضرار الناجمة عن الحريق، أو كيف تأثرت العمليات في المصفاة. كما استُهدفت المنشأة، التي عالجت أكثر من 4.8 مليون طن من النفط الخام العام الماضي (ما يعادل حوالي 97 ألف برميل يومياً)، بطائرة مسيرة في وقت سابق من هذا العام.روسيا وأوكرانيا تتبادلان قصف منشآت تكرير نفط وغازمنذ بداية عام 2024، هاجمت الطائرات الأوكرانية المسيرة العديد من المصافي الروسية، بهدف تقليل إمدادات الوقود لجيش الكرملين على خط المواجهة، وخفض ايرادات النفط في موسكو.أدت الهجمات إلى اقتراب متوسط معدلات معالجة النفط الخام اليومية في روسيا من أدنى مستوى في 11 شهراً خلال أبريل. استعادت المنشآت عملياتها جزئياً منذ ذلك الحين، لكن أعمال الصيانة الموسمية الحالية تفاقم الضغوط عليها.جدير بالذكر أن روسيا تستهدف المدن الأوكرانية الكبرى والبنية التحتية للطاقة في البلاد بضربات صاروخية وطائرات مسيرة منذ بدء غزوها واسع النطاق في فبراير 2022.مزيج برنت
73.60 USD+0.27
مزيج برنت
73.60 USD+0.27
روسيا وأوكرانيا تتبادلان قصف منشآت تكرير نفط وغاز
تبادلت روسيا وأوكرانيا استهداف منشآت طاقة خلال فترة الليل، ما ألحق أضراراً بمصفاة لتكرير النفط في منطقة كراسنودار الروسية، بينما تعرضت أوكرانيا لوابل من الصواريخ الموجّهة ضد البنية التحتية للغاز وأهداف أخرى.أعلنت روسيا عن تعرضها لهجوم بطائرة مسيرة أوكرانية على مصفاة سلافيانسك لتكرير النفط في منطقة كراسنودار، وهو أول قصف من نوعه منذ أوائل الشهر الجاري.أوردت وكالة أنباء "تاس" المملوكة للدولة أن القصف تسبب في نشوب حريق، مما أدى إلى تعليق عمليات التكرير جزئياً. ذكرت "تاس"، نقلاً عن ممثل المصفاة، أن المنشأة استُهدفت بعشر طائرات مسيرة. من جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية إنه تم اعتراض وإسقاط 66 طائرة مسيرة فوق منطقة كراسنودار.ماذا تعني الهجمات الأوكرانية على المصافي الروسية بالنسبة لصادرات النفط الخام؟استهدفت الطائرات المسيرة التابعة لجهاز الأمن الأوكراني مطار كوشيفسك العسكري ومصفاتي سلافيانسك وإلسكي في منطقة كراسنودار، وفقاً لشخص مطلع على العملية وغير مخول بالتحدث في الأمر علناً.لم يشر المسؤولون ووسائل الإعلام الروسية إلى منشأة إيلسكي.استهداف منشآت نفطيةتبلغ طاقة المعالجة لمصفاة سلافيانسك 4 ملايين طن من النفط سنوياً، وهي واحدة من أقرب المنشآت إلى منطقة الحرب في شرق أوكرانيا. سبق أن تعرضت المصفاة لقصف بطائرات مسيرة في مارس الماضي، إلى جانب العديد من المصافي الروسية الكبيرة الأخرى. لا تزال بعض المرافق المتضررة تعمل بشكل أقل مما كانت عليه قبل الهجمات.حذرت الولايات المتحدة أوكرانيا من أن الهجمات على مصافي النفط الروسية تؤثر على أسواق الطاقة العالمية، وحثت كييف على التركيز على الأهداف العسكرية. كان آخر هجوم بطائرة مسيرة على مصفاة نفط روسية وقع في 2 أبريل الجاري.واشنطن تنتقد الضربات الأوكرانية على مصافي النفط الروسيةمزيج برنت
73.60 USD+0.27
مزيج برنت
73.60 USD+0.27
تطوير إيران للطائرات المسيرة يعيد صياغة مفهوم الحروب
في يناير، أسقط المتمردون الذين يقاتلون الجيش السوداني طائرة مسيّرة بالقرب من الخرطوم. وعندما نشر المسلحون المهللون فرحاً بهذا النصر مقطع فيديو للحطام على وسائل التواصل الاجتماعي، قدموا نقطة بيانات جديدة حول مدى قدرة التكنولوجيا الإيرانية على إعادة صياغة تجارة الأسلحة عالمياً.الطائرة المسيّرة التي ظهرت في مقطع الفيديو- وقد جرى تصميمها بشكل واضح على غرار نموذج "أبابيل" الإيراني الذي يعتبر بمثابة العمود الفقري للقوات شبه العسكرية في جميع أنحاء الشرق الأوسط منذ تطويره في تسعينيات القرن الماضي- تبرز تعديلاً في التصميم: حيث يوفر إطاراها الأماميان، بدلاً من الطائرة المعتادة، دليلاً واقعياً على أن السودان يجري تعديلاً على الطائرة الإيرانية المسيّرة بما يلائم سلاحه الخاص، والذي يطلق عليه اسم "زاجل-3".يأتي هذا الكشف في أعقاب تكثيف إنتاج الطائرات المسيّرة الإيرانية في العامين الماضيين في خمس دول أخرى على الأقل، من أميركا الجنوبية إلى آسيا الوسطى. وفي الآونة الأخيرة، بدأت روسيا بتصنيع طائرات إيرانية مسيّرة لاستخدامها في حربها في أوكرانيا، مما رفع عدد الدول التي تستخدم هذه التكنولوجيا أو تحظى بمساعدة إيرانية أو قطع غيار، إلى 12 دولة على الأقل.يشكّل إتقان إيران لحرب الطائرات المسيّرة منخفضة التقنية نسبياً، مخاطر جديدة وشيكة على استقرار الشرق الأوسط؛ إذ هدد قادتها الأسبوع الماضي بالانتقام من إسرائيل بسبب الغارة الجوية على سفارتها في سوريا، والتي أسفرت عن قتل ضباط في الحرس الثوري الإيراني.وفي وقت سابق من العام الجاري، قُتل ثلاثة من أفراد الخدمة الأميركية وأُصيب أكثر من 40 آخرين بطائرة مسيّرة انتحارية إيرانية التصميم في قاعدة "البرج 22" العسكرية الأميركية في الأردن. أكثر من ذلك، فإن دور طهران المتزايد في نشر التكنولوجيا المبتكرة للجماعات المسلحة والجيوش في كل مكان، أثار الأجواء العدائية الإقليمية في أربع قارات.دبلوماسية الطائرات المسيرة التي تتبعها إيران تدر عليها العملات الأجنبية لتمويل صناعتها الدفاعية، وتعزز تحالفاتها الاستراتيجية، وتجعلها عملاقة في تجارة الأسلحة، مع قدرتها على تغيير طبيعة الصراع في جميع أنحاء العالم.اقرأ أيضاً: الاستخبارات الأميركية حذرت من خطر "مسيرات إيران" قبل هجوم "البرج 22"انالوغ ديفيسز انك
215.83 USD+0.70
انالوغ ديفيسز انك
215.83 USD+0.70
هل تقف أميركا متفرجة على هيمنة الصين في سوق المسيرات الصغيرة؟
ظلت الولايات المتحدة لاعباً مهيمناً في المجال الجوي منذ بداية انطلاق الطائرات التي تعمل بالمحركات في عنان السماء منذ أكثر من قرن مضى.ومن الطائرات الحربية إلى طائرات الخطوط الجوية لنقل البضائع والركاب وحتى الطائرات الخاصة، كانت الولايات المتحدة وما زالت إحدى الدول الرائدة في هذا القطاع.أنزلت الحكومة الأميركية رجالاً على سطح القمر، وعلى الأرجح أن شركات أميركية خاصة، في مقدمتها "سبيس إكس"، ستغدو أول من ينقل الناس إلى كوكب المريخ.كذلك تسارع الشركات الأميركية إلى المنافسة في سوق الطائرات الكهربائية الكبيرة القادرة على الإقلاع والهبوط عمودياً، والتي عرفت بذلك الاختصار غير الموفق "EVTOL".بيد أن الطائرات المسيرة التجارية الصغيرة تبقى هي الاستثناء الرئيسي الوحيد من الريادة الأميركية في المجال الجوي.فالشركات الصينية هي من تهيمن على هذه السوق، إذ تحتل شركة "دا-جيانغ إنوفيشنز" أو "دي جيه آي" (Da-Jiang Innovations) موقع القيادة فيها، تليها "أوتيل روبوتيكس" (Autel Robotics)، وهي شركة أخرى لصناعة الطائرات المسيرة ترعاها الحكومة الصينية.بقلم: Thomas Blackالنشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان