مقابلات
بلاك روك: الشوط الأخير في محاربة التضخم الأميركي قابل للتحقق
تتوقع "بلاك روك" أن يتمكن الاحتياطي الفيدرالي من جذب التضخم إلى هدفه البالغ 2% خاصة في ظل وتيرة انكماش الأسعار "القوية" الحالية، كما توقعت الشركة الأميركية استمرار ارتفاع أسعار الأسهم في الولايات المتحدة مستفيدة من تفوق نتائج أعمال الشركات على التوقعات.قالت وي لي كبيرة استراتيجيي الاستثمار لدى "بلاك روك" في مقابلة مع "الشرق" إنها ترى أن "الشوط الأخير في محاربة التضخم قابل للتحقق"، مستندة إلى وتيرة انكماش الأسعار "القوية الراهنة التي تفوق (-2%)"، ولذلك "لا نزال نعطي الآن تصنيفاً عالياً للأسهم الأميركية".ولفتت لي إلى أن الأسهم الأميركية لديها مجال لاستكمال الصعود، خاصة في ظل استقرار نمو أرباح وإيرادات الشركات بالسوق، وقالت: "نمو أرباح الشركات بلغ أكثر من الضعف مقارنة مع التوقعات في بداية موسم الإعلان عن نتائج الأعمال".
الخريف لـ"الشرق": مولنا الصادرات السعودية بـ10 مليارات ريال في 2023
قال بندر الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، إن "بنك الصادرات" قام بتمويل الصادرات والتأمين عليها بمبلغ وصل إلى 10 مليارات ريال خلال العام الجاري دعماً للقطاع، متوقعاً أن يرتفع هذا الرقم في السنوات المقبلة.الخريف أوضح في مقابلة مع "الشرق"، على هامش "ملتقى الميزانية السعودية"، أن الوزارة تهتم بالصادرات لكونها جزءاً أساسياً في الاستراتيجية الصناعية الهادفة لتحقيق طموحات المملكة.وأضاف أن العمل جارٍ أيضاً على محاور أخرى، أهمها توفير البنى التحتية اللازمة لرفع القدرة الصناعية، وتوفير المال اللازم لتمويل المشروعات الصناعية ودعم المستثمرين.قطاع التعدينوبخصوص قطاع التعدين، أكد الخريف أن المملكة توليه اهتماماً كبيراً، خصوصاً في ضوء الاهتمام العالمي بالمعادن التي تعتبر مكوّناً رئيسياً في تحقيق مستهدفات الحياد الكربوني، وتوفير الطاقة المتجددة، منبهاً إلى أن السعودية أصبحت المحطة الأهم لكل المستثمرين في هذا القطاع.يطلق على التعدين "الركن الثالث" للاقتصاد في "رؤية 2030". أما الركنان الآخران فهما البترول والبتروكيماويات، ما يعني أن التعدين سيكون الجزء الأكبر من الاقتصاد بعد النفط والغاز. من المنتظر أن يوظف القطاع في نهاية المطاف ما يتجاوز 250 ألف شخص وأن يسهم بنحو 75 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي السعودي مع حلول 2030، بحسب الأهداف الموضوعة.اقرأ أيضاً: السعودية تسعى لمضاعفة إنتاج الذهب إلى مليون أونصة في 2030الريال السعودي مقابل الدولار الأميركي
0.2663 USD0.0000
الريال السعودي مقابل الدولار الأميركي
0.2663 USD0.0000
"لوريال" تتوقع زيادة سوق التجميل بنحو 20 مليار دولار سنوياً
أمضى نيكولاس هيرونيموس الذي يصف نفسه بأنه "مولع بالجمال" نحو 4 عقود تقريباً في شركة "لوريال". خلال هذه الفترة؛ تغيّر قطاع مستحضرات التجميل بشكل جذري، إذ خفّضت التجارة الإلكترونية وشبكات التواصل الاجتماعي الحواجز أمام دخول الشركات الناشئة إلى السوق، وبات قسم منتجات العناية بالبشرة محور الاهتمام، وزاد عدد مستخدمي مستحضرات التجميل من الرجال.يتوقع هيرونيموس أن يصل حجم سوق التجميل إلى 400 مليار يورو (426.8 مليار دولار أميركي) في 2030، مرتفعاً عن حجمه الحالي الذي يصل إلى 270 مليار يورو (وهو ما يعني نمواً بنحو 19.7 مليار دولار سنوياً). ويرى أن النمو ستقوده زيادة الطبقات الوسطى، ومن يرغبون في شراء منتجات فاخرة بأسعار أعلى، واتساع قاعدة المستهلكين لتتجاوز النساء والشباب.يهتم هيرونيموس بتجربة كل منتجات "لوريال"، وقال: "أجرّب منتجاتنا، وكذلك منتجات المنافسين للتأكد من أننا ننتج الأفضل. وفي بعض الأحيان، أرى منتجاً منافساً مثيراً يتوجب علينا التفوق عليه". أجرى هيرونيموس مقابلة مع فرانسين لاكوا على تلفزيون "بلومبرغ"، تحدث فيها عن سبل أخرى يدير بها أكبر شركة لمستحضرات التجميل في العالم. (حُررت الأسئلة والإجابات واختُصرت).اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0800 USD-0.3241
"مصر إيطاليا" تستهدف زيادة استثماراتها 30% في 2024
تستهدف "مصر إيطاليا"، إحدى شركات التطوير العقاري في مصر، زيادة استثماراتها في 2024 بنحو 30% مقارنة بالعام الجاري، بحسب محمد هاني العسال الرئيس التنفيذي للشركة.العسال أشار في مقابلة مع "اقتصاد الشرق" إلى أن استثمارات الشركة منذ بداية العام بلغت 3 مليارات جنيه، وستصل إلى 3.5 مليار جنيه بنهاية العام مع استهداف تسليم 2000 وحدة سكنية. مضيفاً أن الشركة حققت مبيعات بقيمة 9.2 مليار جنيه منذ بداية 2023، ومن المتوقع أن تتجاوز المستهدف عند 11 مليار جنيه.وعن تأثير الظروف الاقتصادية في مصر على تسعير العقارات، قال العسال إن الشركة أنشأت قسماً مختصاً بإدارة التسعير لمراقبة أسعار المواد الأولية وتكاليف البناء، وتقوم بمراجعة الأسعار بشكل دوري، وفي حال انخفضت قيمة الجنيه فمن المتوقع زيادة أسعار الوحدات.وبشأن التحول لشركة عامة، أوضح العسال أن الشركة تنتظر الوقت المناسب للطرح في البورصة، ولكن لن يكون قبل عام 2025.الجنيه المصري مقابل الدولار الأميركي
0.0205 USD0.0000
الجنيه المصري مقابل الدولار الأميركي
0.0205 USD0.0000
"دايموند الإماراتية" تخطط لمشاريع عقارية في مصر بـ3 مليارات جنيه
تخطط مجموعة "دايموند" الإماراتية لاستثمارات عقارية في مصر بقيمة 3 مليارات جنيه خلال الفترة المقبلة، بحسب عبد الرحمن عجمي الرئيس التنفيذي للمجموعة الإماراتية وشركة سكاي أبوظبي للتطوير العقاري.عجمي أضاف في مقابلة مع "اقتصاد الشرق" أن مستهدف "دايموند" لاستثماراتها في مصر كان 15 مليار جنيه وقت استهداف الشركة للسوق المصرية في عام 2021، تم استثمار 12 ملياراً في مشروعات شرق القاهرة، وتبحث الشركة عن فرص لاستثمار المتبقي، مستهدفةً غرب القاهرة والساحل الشمالي.الجنيه المصري مقابل الدولار الأميركي
0.0205 USD0.0000
الجنيه المصري مقابل الدولار الأميركي
0.0205 USD0.0000
مخاوف ضعف اقتصاد الصين تطغى على قلق تراجع إمدادات النفط
تراجعت أسعار النفط في تعاملات اليوم الثلاثاء متأثرة بمخاوف من تعافي الصين الهش بعد الوباء في ضوء البيانات الاقتصادية الأضعف من المتوقع، وهو ما قلل من مخاوف نقص الإمدادات في ظل التخفيضات الحالية لإنتاج دول "أوبك+".من المتوقع أن تؤثر البيانات الاقتصادية الضعيفة من الصين مع زيادة المخزونات لديها على ارتفاعات أسعار النفط لتضع لها سقفاً عند 90 دولاراً للبرميل بحسب توقعات آبهي راجندران، رئيس أبحاث قسم أسواق النفط العالمية في "إنيرجي إنتليجينس".آبهي قال في مقابلة مع "اقتصاد الشرق" إن شراء النفط القوي من قبل الصين مع بداية العام كان راجعاً إلى انخفاض أسعار النفط، وهو ما ساعد في رفع مخزونات النفط لديها في الربع الثاني، مضيفاً أنه مع هذه الأسعار المرتفعة فإن الصين ستعتمد بشكل أكبر على المخزونات لديها بدلاً من الشراء بأسعار مرتفعة.مزيج برنت
75.73 USD-1.72
مزيج برنت
75.73 USD-1.72
أكاديمية: شح العملات الأجنبية يهدد نمو اقتصاد مصر
يظل شح العملات الأجنبية مهدداً لنمو الاقتصاد المصري وكذلك توافر السلع الأساسية بحسب ما تراه يُمن الحماقي، الأكاديمية وأستاذة الاقتصاد بجامعة عين شمس.قالت الحماقي في مقابلة مع "اقتصاد الشرق"، إن ظروف شح الدولار كان لها جانب إيجابي أيضاً، وهو توجه المنتجين في مصر بمعظم القطاعات نحو الإنتاج والتصدير، بهدف تدبير مصادر للعملة الصعبة لمواجهة احتياجاتهم من الاستيراد، وهو ما يجب أن يحظى بدعم من صانعي السياسات في مصر وتسهيل الإجراءات لتخفيف الضغط على العملات الأجنبية، خاصة وأن مصر لديها مصادر هائلة غير مستغلة على كافة الأصعدة.الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
48.6970 EGP+0.0927
الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
48.6970 EGP+0.0927
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان