بترول
إنفوغراف: تطور أرباح أرامكو منذ بداية الحرب في أوكرانيا
تراجعت أرباح شركة أرامكو السعودية في الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 38% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، ليبلغ صافي ربح الشركة 112.8 مليار ريال سعودي متفوقاً على التوقعات البالغة 109.87 مليار ريال. تراجُع الأرباح يعود إلى خفض إنتاج النفط وهبوط أسعار الخام مقارنة بالفترة نفسها من 2022 والتي شهدت بداية الحرب الروسية الأوكرانية.إيرادات الشركة خلال الربع الثاني هبطت أيضاً بنسبة 28.38% إلى 402.26 مليار ريال، مقارنة بـ526 مليار ريال خلال الفترة ذاتها من العام الماضي، ومتراجعة عن متوسط التوقعات عند 412.05 مليار ريال.أرامكو السعودية
27.95 SAR-0.18
أرامكو السعودية
27.95 SAR-0.18
السعودية تخفض طوعياً إنتاجها من النفط مليون برميل إضافية لمدة شهر
أعلن الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، أن المملكة ستقوم بتنفيذ تخفيض طوعي إضافي في إنتاجها من البترول الخام مقداره مليون برميل يومياً ابتداءً من أول يوليو المقبل لمدة شهر قابلة للتمديد.كلام الأمير عبدالعزيز جاء خلال مؤتمر صحفي عقب انتهاء اجتماع تحالف "أوبك+" اليوم الأحد في فيينا، حيث تمّ الاتفاق على تمديد خفض إنتاج النفط من ديسمبر 2023 لنهاية 2024.كانت وكالة الأنباء السعودية نقلت عن مصدر مسؤول في وزارة الطاقة أن التخفيض الطوعي الإضافي يأتي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تبذلها دول "أوبك+" بهدف دعم استقرار أسواق البترول وتوازنها.وزير الطاقة السعودي أكد أن الخفض الطوعي من قِبل بلاده في يوليو سيكون "رقماً حقيقياً". واصفاً إياه بـ"الهدية" لتحقيق استقرار السوق. ومشدداً على أن قرارات تحالف "أوبك+" لا تستهدف نطاقاً سعرياً محدداً."أوبك+" يمدد اتفاق خفض إنتاج النفط لنهاية 2024أشار البيان الصادر عن التحالف إلى أن إجمالي مستوى إنتاج النفط الخام لدول "أوبك+" سيكون 40.46 مليون برميل يومياً، اعتباراً من أول يناير 2024 وحتى نهاية العام، فيما أظهرت بيانات جدول خطط الإنتاج المستهدفة خفضاً كبيراً في سقف إنتاج روسيا وأنغولا ونيجيريا خلال العام المقبل مقارنة بالمستويات الحالية، وزيادة إنتاج الإمارات العربية المتحدة بنحو 200 ألف برميل يومياً. كما قرر التحالف عقد الاجتماع القادم في 26 نوفمبر.أبرز تصريحات وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان خلال المؤتمر الصحفي:- "أوبك+" سيقوم بكل ما هو ضروري لاستقرار السوق.- قرار التحالف بتمديد خفض الإنتاج يسهم بإعادة تعزيز الفرص في الأسواق والحد من التذبذب الحاد.- نحن نعمل كالبنوك المركزية بفعالية تحقق الاستقرار المطلوب.- نقوم بالتحوط وسنواصل ذلك، مستخدمين أساسيات السوق.- نحن لا نستهدف أسعار نفط محددة.- بيانات إنتاج دول "أوبك+" في أبريل ومايو ستعتمد على مصادر السوق الثانوية.- روسيا التزمت بقبول أرقام مصادر السوق الثانوية حول إنتاجها في يونيو.- نثق في التزام روسيا بتعهداتها لخفض الإنتاج.مزيج برنت
73.10 USD+2.12
مزيج برنت
73.10 USD+2.12
اللاعبون الرئيسيون في "أوبك+" يخفضون إنتاج النفط بأكثر من مليون برميل حتى نهاية 2023
أعلن المنتجون الرئيسيون للنفط في تحالف "أوبك+"، اليوم الأحد في بيانات متزامنة ومستقلة، عن خفض طوعي للإنتاج بأكثر من مليون برميل يومياً، بدءاً من مطلع مايو المقبل وحتى نهاية العام.المملكة العربية السعودية أعلنت عن تخفيض طوعي في إنتاجها من النفط بمقدار 500 ألف برميل يومياً، ابتداءً من شهر مايو وحتى نهاية 2023، بالتنسيق مع عددٍ من الدول في "أوبك+"، بحسب مصدر في وزارة الطاقة السعودية.وأوضح المصدر، في بيان على موقع وزارة الطاقة ووكالة "واس"، أن هذا التخفيض الطوعي للإنتاج يُضاف إلى التخفيض الذي اتُفق عليه في الاجتماع الوزاري الثالث والثلاثين للدول الأعضاء في منظمة أوبك والدول المنتجة من خارج المنظمة (أوبك+)، الذي عُقد في 5 أكتوبر 2022.كما أكد المصدر المسؤول في وزارة الطاقة أن هذه الخطوة هي إجراء احترازي يهدف إلى دعم استقرار أسواق البترول.بالتزامن مع الخطوة السعودية، أعلنت روسيا، على لسان نائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك، عن استمرار تخفيض إنتاجها المطبّق حالياً بواقع 500 ألف برميل يومياً حتى نهاية 2023، بدلاً من يونيو كما كان مزمعاً سابقاً.بعد خفض بوتين لإنتاج النفط.. "الشيطان يكمن في التفاصيل"كما أعلنت- في بيانات متزامنة- كل من الإمارات والعراق والكويت وسلطنة عُمان والجزائر وكازاخستان عن تخفيضات في إنتاج النفط حتى نهاية 2023 أيضاً. وبإضافة هذه التخفيضات البالغ إجماليها 650 ألف برميل، إلى الخفض السعودي البالغ نصف مليون برميل، وتمديد الخفض الروسي بواقع نصف مليون برميل أيضاً من يوليو إلى ديسمبر، فإن المعروض في سوق النفط سيتضاءل بمقدار 1.65 مليون برميل يومياً بدءاً من مايو وحتى نهاية العام.تأتي هذه الإعلانات عن التخفيضات الطوعية الإضافية عشية اجتماع اللجنة الوزارية لتحالف "أوبك+" غداً الاثنين في فيينا.تعليقاً على خطوة خفض الإنتاج، اعتبر المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي في تصريح من البيت الأبيض أن الولايات المتحدة "لا تعتقد أن خفض الإنتاج أمر مستحسن بالوقت الراهن في ظل حالة عدم اليقين التي تشهدها السوق، وفريق عمل الرئيس جو بايدن أوضح ذلك".دفعت الأزمة المصرفية الشهر الماضي العقود الآجلة للنفط الخام في بورصة لندن إلى أدنى مستوى لها في 15 شهراً بالقرب من 70 دولاراً للبرميل، ما عزز التكهنات بشأن تدخل أعضاء "أوبك+" عبر القيام بتخفيضات إنتاج جديدة لدعم السوق.توقعت منظمة "أوبك" في تقريرها لشهر مارس أن ينمو الطلب من الصين هذا العام بمقدار 710 آلاف برميل يومياً، مقارنة بتوقعاتها في التقرير السابق بزيادة قدرها 590 ألف برميل يومياً.في المقابل، أشارت توقعات المنظمة إلى أن إنتاج الولايات المتحدة سيزيد بواقع 1.07 مليون برميل يومياً عن 2022، مقابل انخفاض بواقع 750 ألف برميل يومياً من روسيا.مزيج برنت
73.10 USD+2.12
مزيج برنت
73.10 USD+2.12
زخم مشتريات الصين من النفط يعزز توقعات نمو الطلب العالمي
عززت الصين مشترياتها من النفط مع تصاعد التوقعات بتعافي وتيرة استهلاك النفط، عقب انتهاء سياسة صفر كوفيد الصارمة في البلاد، ما يدعم التفاؤل بشأن توقعات نمو الطلب العالمي.قادت شركة "يونيبك" (Unipec)، الذراع التجارية لعملاقة تكرير النفط "سينوبك" (Sinopec) عمليات الشراء، حيث اشترت نحو 10 ملايين برميل من الإمارات للتحميل في أبريل المُقبل، وفقاً لمتداولي بيع وشراء تلك الشحنات، الذين قالوا إن الشركة اشترت أيضاً شحنات للتسليم في الأجل الطويل من غرب أفريقيا.تتزايد العوامل الداعمة لصعود السوق مع انتعاش متوقع في الأسعار نتيجة تعافي طلب الصين، وسط توقعات بارتفاع أسعار النفط لما يزيد عن 100 دولار للبرميل في وقت لاحق من العام الجاري.سارعت مصافي تكرير أخرى، من بينها شركتي "تشاينا ناشيونال كيميكال" (China National Chemical Corp)، و"رونغ شنغ بتروكيميكال" (Rongsheng Petrochemical) إلى شراء شحنات من النفط، بعضها من الولايات المتحدة، من السوق الفورية مطلع الشهر الجاري.تشاينا ناشيونال كيميكال انجنيرينغ كو ليمتد
8.52 CNY-1.40
تشاينا ناشيونال كيميكال انجنيرينغ كو ليمتد
8.52 CNY-1.40
وزير البترول لـ"الشرق": نصف الشركات التي ستطرحها مصر ينتمي إلى قطاع الطاقة
كشف طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية المصري، لـ"اقتصاد الشرق" أن "ما يصل إلى نصف الشركات الـ20 المقرر طرحها في البورصة أو لمستثمرين استراتيجيين تنتمي إلى قطاع البترول والطاقة".وأضاف الملا، على هامش فعالية للإعلان عن انطلاق مؤتمر "Egyps"، اليوم الخميس في القاهرة، أن "إنبي" ما زالت ضمن شركات قطاع النفط المؤهلة للطرح. كما يُفترض أن تشمل اللائحة شركتي "إيلاب" للبنزين و"الوطنية" للوقود.كان رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي أعلن، البارحة الأربعاء، أن عدد الشركات الحكومية التي ستُطرح في البورصة أو لمستثمرين، هذا العام "لن يقل عن 20 شركة، وعلى الأغلب ستكون أكثر من هذا الرقم".رئيس وزراء مصر: أكثر من 20 شركة حكومية ستُطرح هذا العاممدبولي أوضح، خلال مؤتمر صحفي في القاهرة، أن "هناك اجتماعات تجري على مدار اليوم بخصوص برنامج الطروحات، كما ستُعقد اجتماعات إضافية خلال الأسبوع المقبل بحضور الوزراء المعنيين والبنك المركزي، للإعلان عن الخطة التفصيلية بالكامل للطروحات عقب اجتماع مجلس الوزراء القادم، التي ستكون على مدار عامٍ كامل".علمت "اقتصاد الشرق"، في وقتٍ سابق، من شخصين مطلعين أن صندوق مصر السيادي ضمّ 5 شركات إلى "صندوق ما قبل الطروحات"، تمهيداً لبيع حصص تتراوح ما بين 20% إلى 30% منها، وهي: الوطنية للمشروعات الإنتاجية "صافي"، و"مصر لتأمينات الحياة"، والمصرية لإنتاج الألكيل بنزين الخطي "إيلاب"، والشركة الوطنية لبيع المنتجات البترولية "وطنية"، بالإضافة إلى "بنك القاهرة ".مؤشر قطاع الموارد الأساسية - مصر
3,173.92 EGP+0.49
مؤشر قطاع الموارد الأساسية - مصر
3,173.92 EGP+0.49
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان