اكسون موبيل
مفاوضات متقدمة بين "سوناطراك" و"إكسون" و"شيفرون" لتطوير حقول في الجزائر
تعمل "سوناطراك" الجزائرية على تطوير شراكات مع الشركات العالمية لضمان استدامة الإنتاج، إذ تستهدف الوصول على 160 مليار متر مكعب سنوياً من الغاز الأولي بحلول 2060مزيج برنت
74.29 USD+0.19
مزيج برنت
74.29 USD+0.19
"شل" تواصل تسريح العمال وسط سعي رئيسها إلى خفض الإنفاق
شرعت "شل" في خفض الوظائف بشكل يتجاوز التخفيضات المعلنة سابقاً في قسمها منخفض الانبعاثات الكربونية، حيث يسعى الرئيس التنفيذي للشركة وائل صوان إلى خفض التكاليف وتعزيز القدرة التنافسية في مواجهة نظرائها من الشركات الأميركية، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.يجري تخفيض الوظائف من كل قسم على حدة، مع عرض عدة خيارات على الموظفين المتضررين، منها الحصول على تعويض مالي أو التقدم لشغل وظائف أخرى داخل الشركة، وفقاً للأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لأن هذه المعلومات لم تعلن بعد. رفضت "شل" التعليق على عدد الوظائف التي يشملها هذا الإجراء. كانت الشركة قد وضعت خطة للمستثمرين في يونيو لخفض "التكاليف الهيكلية" بما يصل إلى 3 مليارات دولار بحلول نهاية 2025.قالت "شل" في رسالة عبر البريد الإلكتروني يوم الخميس: "إنجاز هذه التخفيضات سيتطلب تقييما مرتفعاً للمحفظة وكفاءات جديدة وتنظيماً عاماً أصغر حجما". وتابعت: "سوف نتطلع باستمرار إلى ضبط حجم النشاط بما يلائم تحقيق أكبر فائدة رغم عدم وجود أرقام رسمية مستهدفة"."شل" تغير نهجها لتحقيق انبعاثات صفريةتعهد صوان بأن يكون "صارماً" في تحسين أداء "شل" بعد توليه منصب الرئيس التنفيذي في بداية العام الجاري. ويبذل رئيس قسم الغاز الطبيعي السابق جهوداً منظمة لسد فجوة تقييم السهم مع الشركات الأميركية المنافسة لـ"شل"، مثل "إكسون موبيل" و"شيفرون"، من خلال بيع الأصول وتقليل الاستثمارات منخفضة العائد، بما فيها بعض الاستثمارات في مجال الطاقة النظيفة.شل بي ال سي
2,558.00 GBp+1.80
شل بي ال سي
2,558.00 GBp+1.80
إكسون تركز على إنتاج النفط في غيانا لدعمها بالنزاع مع فنزويلا
قال دارين وودز، الرئيس التنفيذي لشركة "إكسون موبيل"، إن شركة الطاقة العملاقة ومقرها في تكساس، تركز على إنتاج النفط في غيانا بأكبر كفاءة ممكنة من أجل مساعدة الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية في نزاعها الحدودي مع فنزويلا.صرح وودز، في مقابلة بقمة المناخ "كوب 28" في دبي: "لا أدري ما إذا كانت الصحافة قد رصدت الحجم الحقيقي للوضع هناك، لكننا نراقبه. نفعل ما بوسعنا للتأكد من أننا نساعد حكومة غيانا من خلال إنتاج الموارد النفطية بكفاءة".صوّت الفنزويليون يوم الأحد على أسئلة الاستفتاء حول ما إذا كانوا سيطالبون باسترداد منطقة حدودية متنازع عليها تعرف باسم إيسيكويبو، والتي تسيطر عليها حالياً غيانا. قال إلفيس أموروسو، رئيس الهيئة الانتخابية في فنزويلا، إن النتائج الأولية تظهر "انتصاراً ساحقاً" للإجابات بـ"نعم"، حيث تستغل الحكومة هذه القضية لتأجيج المشاعر القومية بين الناخبين قبل الانتخابات الرئاسية في عام 2024.يُشار إلى أن نزاعاً حدودياً يدور بين غيانا وفنزويلا منذ أواخر القرن التاسع عشر، عندما منحت لجنة تحكيم دولية المنطقة لبريطانيا. وفي عام 1962، قالت فنزويلا إن القرار باطل، وطالبت بشكل دوري بتسليم المنطقة. حصلت غيانا على استقلالها عن بريطانيا في عام 1966.اكتسب النزاع حماسة متجددة منذ أن اكتشفت شركة "إكسون" النفط قبالة ساحل غيانا في عام 2015، وسرعان ما حوّلت البلاد إلى واحدة من أسرع منتجي النفط الخام نمواً. وفي إجراء من جانب واحد، قام الرئيس الفنزويلي آنذاك هوغو تشافيز بتأميم عمليات "إكسون" في فنزويلا في عام 2007.قال وودز: "أعتقد أن هناك الكثير من الأمور التي تحدث في فنزويلا من وجهة نظر سياسية".اقرأ أيضاً: فنزويلا تستنفر المشاعر القومية في نزاعها مع غيانا على النفطاكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
كبرى صفقات الاستحواذ بقطاع النفط تعود لكن بلا علاوات
لكل صفقة دمج واستحواذ طرفان، ولكل منهما دوافع تتساوى قوةً. في صناعة النفط، شركتا "إكسون موبيل" و"شيفرون"، اللتان أعلنتا عن صفقات يفوق إجماليها 100 مليار دولار هذا الشهر، حافزهما واضح: إنهما تودان أن تضمنا استمرارية نشاطهما مستقبلاً. لكن ما هو بداهةً بفارق كبير هو الأسباب التي تدفع شركة ما لتتجه للبيع، كذلك توقيت قرارها وسبب البيع بالأسعار الراهنة.بالتأكيد الشركات التي للبيع تقبل صفقات بيع مقابل أسهم وذلك حين تكون أسهمها متداولة عند مستوى قياسي. وبذلك تثبّت تقييماً مرتفعاً، كما تتاح لها إمكانية المشاركة في أي زيادة مستقبلية في سعر سهم الشركة الشارية.لكن ذلك يأتي مصحوباً بتكلفة كبيرة، إذ توافق هذه الشركات على علاوة سعرية ضئيلة فوق تقييم أسهمها. وافقت "بايونير ناتشورال ريسورسز" على علاوة قدرها 9% فقط حين اشترتها "إكسون" في 11 أكتوبر. كما وافقت شركة "هيس" على علاوة 10% من "شيفرون" يوم الاثنين الماضي.تعكس الصفقتان توجهاً أوسع نطاقاً. لقد شهد قطاع الطاقة في أميركا الشمالية منذ بداية العام حتى الآن صفقات دمج واستحواذ إجماليها 270 مليار دولار، كما أن متوسط العلاوة السعرية للأسهم الآن في أدنى مستوياته خلال 25 عاماً عند أكثر بقليل من 9%، وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ". فيما كان متوسط العلاوة السعرية نحو 26.5% بين 1998 و2022.بقلم: Javier Blasشيفرون كورب
162.00 USD+0.19
شيفرون كورب
162.00 USD+0.19
صفقة "إكسون" الكبرى لا تحتاج لتدقيق مكافحة الاحتكار
ينبغي للبيت الأبيض الذي ينزع لتفكيك الممارسات الاحتكارية وكراهية الوقود الأحفوري أن يدرس بالوقت الراهن ثاني أكبر عملية استحواذ على مر تاريخ قطاع النفط في الولايات المتحدة. ينبغي للإدارة أن تلوح من بعيد بالمضي قدماً بالصفقة ومن ثم الانتقال لأمور أخرى.ستسفر صفقة شراء شركة "أكسون موبيل" لشركة "بايونير ناتشورال ريسورسز" بقيمة 64.5 مليار دولار، عن إنشاء أكبر شركة تشغيل حتى الآن بمنطقة حوض بيرميان، جوهر ازدهار النفط الصخري في أميركا. يعني بلوغ الإنتاج المشترك المزمع نحو مليوني برميل من مكافئ النفط يومياً خلال 2027 أن إنتاج حوض بيرميان من "إكسون" بمفردها سينافس كامل حجم الإنتاج الحالي لشركة "بي بي". تشكل هذه الصفقة شركة أميركية كبرى جديدة داخل "إكسون"، التي تُعد واحدة من أضخم شركات النفط الكبرى على مستوى العالم فعلياً.رغم ذلك، فإن مصطلح "ضخم" هو مصطلح نسبي تماماً عندما يرتبط الأمر بالنفط والغاز. تمثل "إكسون" و"بايونير" معاً 15% فقط تقريباً من إنتاج حوض برميان في الوقت الحاضر. والأهم من ذلك، أن إنتاجهما من الحوض سيمثل أقل من 1% من إمدادات النفط والغاز العالمية.بقلم: Liam Denningاكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
"إكسون موبيل" تحصل على تعويض من فنزويلا بـ77 مليون دولار
منحت محكمة تحكيم البنك الدولي 77 مليون دولار لشركة "إكسون موبيل" في دعوى رفعتها مجدداً على فنزويلا للمطالبة بتعويض 1.4 مليار دولار، بعد تأميم الحكومة مشروعي "سيرو نيغرو" و"لا سيبا" للنفط الخام في 2007.المبلغ هو نتيجة معركة قانونية طويلة انتهت عندما قرر المركز الدولي لتسوية المنازعات الدولية في العاشر من يوليو أن معظم التعويض البالغ 984.5 مليون دولار الممنوح لشركة "إكسون" قد دُفع بالفعل في دعوى منفصلة أقامتها أمام غرفة التجارة الدولية، مما أدى إلى تلقي "إكسون" 907.5 مليون دولار في 2011.اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
"إكسون" تجمع المال وليس الكربون فقط
يتعلق الأمر كله في احتجاز الكربون وفصله بتحمل التكلفة ودفنه تحت الأرض. بالنسبة لشركات من نوعية "إكسون موبيل"، يمكن التفكير فيه بطريقة أفضل بوصفه وسيلة للإفراج عن الدولارات العالقة.أعلنت شركة "إكسون" مؤخراً عن صفقة لاحتجاز وتخزين الانبعاثات من مصنع للصلب في لويزيانا تديره شركة "نوكور" التي تأتي كثالث صفقة تبرمها مع عملاء من الشركات الصناعية تابعين لطرف ثالث على منطقة ساحل الخليج الأميركي، وتستهدف التعامل مع إجمالي 5 ملايين طن سنوياً من الانبعاثات.خلال عرض تقديمي حديث بحضور محللين، كشفت "إكسون" عن خطط لاستثمار 7 مليارات دولار حتى 2027 في جهود وحدة الحلول منخفضة الكربون المؤسسة حديثاً لمساعدة الشركات الأخرى على خفض الانبعاثات (تستثمر 10 مليارات دولار أخرى في تقليص الانبعاثات الخاصة بها).شدد الرئيس التنفيذي دارين وودز على أن هذا النشاط التجاري، على غرار باقي محفظة أصول "إكسون" الشاسعة، ينبغي له أن يتنافس على جذب رأس المال على أساس العائدات التي يحققها.يصعب هذا الأمر على مؤسسة صناعية ناشئة ومعقدة تسعى لتحقيق الدخل من جزيء له قيمة تساوي صفراً، بكل ما للكلمة من معنى. لكن بعض الأمور قد تساعد في هذا الشأن.بقلم: Liam Denningاكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
أرباح "إكسون" و"شيفرون" تزدهر وكأن سعر النفط 145 دولاراً
تجني شركتا "إكسون موبيل" و"شيفرون" أرباحاً لم تشهدهما منذ أن تجاوز سعر النفط 145 دولاراً للبرميل في عام 2008؛ أي ضعف السعر الحالي تقريباً.تؤكد النتائج القوية خلال الأرباع الأربعة الماضية كيف نجحت الشركتان في الانتقال إلى وضع مالي متين في إطار الاستجابة للانهيارات المتتالية في سوق النفط عبر خفض التكاليف وتنظيم أنشطتها.و الآن، تعني التدفقات النقدية الوفيرة أنه ليس لدى المساهمين سببٌ للقلق بشأن سلامة توزيعات الأرباح، حتى لو بلغت أسعار النفط 78 دولاراً.اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.34
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان