مصرف لبنان
مسؤول لـ"الشرق": لبنان سيُدرج اليوم على اللائحة الرمادية لمجموعة العمل المالي
أكد مسؤول مصرفي لبناني لـ"الشرق" أن الأمور غير إيجابية بشأن احتمال وضع لبنان في القائمة الرمادية التابعة لمجموعة العمل المالي، مرجحاً صدور القرار اليومالدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
رغم ضراوة الحرب.. هذه أسباب استقرار سعر صرف الليرة اللبنانية
منذ الانهيار الكبير الذي شهده اقتصاد لبنان في 2019، يستيقظ اللبنانيون يومياً على سؤال واحد: ما سعر صرف الدولار اليوم؟الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء لبنان بسبب نفاد الوقود
يعاني لبنان من "انقطاع تام للتيار الكهربائي" بجميع أنحاء البلاد بعد أن قالت شركة الكهرباء إن مخزونها من زيت الغاز نفد وسط تكثيف الهجمات عبر الحدود.الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
الاتحاد الأوروبي يقدم مليار يورو لدعم لبنان
أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فوديرلاين، اليوم الخميس، عن تقديم حزمة مالية بقيمة مليار يورو إلى لبنان ستكون متاحة اعتباراً من السنة الجارية وحتى عام 2027، وفق الوكالة اللبنانية الرسمية.فوديرلان، التي قالت: "نحن نريد أن نساهم في الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في لبنان"، طالبت الحكومة بالمقابل المضي قدماً بالإصلاحات الاقتصادية والمالية والمصرفية، واعتبرتها أساسية لتحسين الوضع الاقتصادي للبلاد؛ كما أن "من شأن ذلك أن يسمح لبيئة الأعمال والقطاع المصرفي باستعادة ثقة المجتمع الدولي". يعاني لبنان من انهيار مالي على مدى السنوات الأخيرة، عندما تحوّلت عقود من سوء الإدارة والفساد إلى أزمة مصرفية وديون وعملات متزامنة. ووصلت معدلات التضخم إلى 192% خلال ديسمبر من العام الماضي، بحسب بيانات إدارة الإحصاء المركزي في رئاسة مجلس الوزراء.وفي 16 أبريل الماضي، كشف وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية أمين سلام لـ " الشرق" أن لبنان في "مرحلة متقدمة جداً" من المباحثات مع البنك الدولي بشأن برنامج يدعم قطاعات حيوية للاقتصاد.لبنان في محادثات متقدمة مع البنك الدولي بشأن برنامج "حيوي" للاقتصادتوصلت السلطات اللبنانية وفريق من خبراء صندوق النقد الدولي منذ أبريل 2022 إلى اتفاق بشأن السياسات الاقتصادية الشاملة التي يمكن اتباعها للاستفادة من "تسهيل الصندوق الممدد" بما يعادل 3 مليارات دولار، لكن حتى اليوم لم يبلغ الاتفاق حيز التنفيذ، بفعل تأخر الجهات اللبنانية في إقرار الإصلاحات المطلوبة.الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
منصوري لـ"الشرق": المركزي اللبناني سيطرح تقسيماً جديداً للودائع
سجلت المطلوبات من المصارف التجارية في لبنان نحو 88 مليار دولار أميركي وفق حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري، الذي أشار إلى أن المركزي بصدد طرح طريقة جديدة لتقسيم أموال المودعين العالقة منذ بداية الأزمة في 2019.ومن باب المقارنة، فإن المطلوبات من المصارف كانت في نهاية عام 2022، نحو 130.4 مليار دولار على أساس سعر صرف 1507 ليرات للدولار، وفقاً لجمعية المصارف اللبنانية.منصوري أشار في مقابلة مع "الشرق" على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين، إلى أن المصرف المركزي يحضر لطرح أفكار جديدة تتعلق بطريقة تقسيم أموال المودعين، موضحاً أنه كلّف مديرية الإحصاء في المركزي لدراسة هذه الودائع وتقسيمها بشكل أفضل بشكل يتناسب مع كل فئة من الفئات.منصوري لم يدخل في تفاصيل الفئات، إلا أنه أشار إلى أن إحدى هذه الفئات سيُعامل أصحابها بصفتهم مستثمرين بدلاً من كونهم مودعين، وبالتالي سيتم "إعادة أموالهم على أساس طرق مالية يفهمونها ويقبلون بها".يشهد لبنان منذ 2019 انهياراً اقتصادياً، وفقدت الليرة أكثر من 90% من قيمتها أمام الدولار، ومنعت المصارف أصحاب الودائع من الحصول على كامل ودائعهم.ولجأ المركزي إلى إصدار تعميمين للسحب من الودائع العالقة، الأول يحمل الرقم 158 ويسمح بسحب 300 إلى 400 دولار أميركي، والثاني يحمل الرقم 166 ويسمح بسحب 150 دولاراً فقط.منصوري أشار إلى أن الظروف الاقتصادية الحالية وخصوصاً في ظل القصف المتبادل بين "حزب الله" وإسرائيل في الجنوب وتأثيراته على الاقتصاد، لا تسمح بتوسيع إطار المستفيدين أو القيمة، ولكنها "مرشحة للتغيير حسب تطور الأمور".الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
لبنان يُعوّل على منصة "بلومبرغ" لمكافحة "اقتصاد الكاش"
اعتمد لبنان قبل أيام منصة إلكترونية مدارة من "بلومبرغ" لضبط سعر صرف العملة، متخلياً بذلك عن "صيرفة" التي لاقت الكثير من الانتقادات بسبب قلّة شفافيتها وفشلها بتوحيد الأسعار.الأمر الواضح من خلال اعتماد المنصة الجديدة هو أنها تستهدف الإمساك بزمام سوق صرف الدولار مقابل الليرة. لكن بحسب ما كشف نائب رئيس حكومة تصريف الأعمال سعادة الشامي في تصريح لـ"اقتصاد الشرق"؛ فإن القرار يحمل في طياته أسباباً إضافية، في مقدمتها ضبط التعاملات النقدية، في ما بات يُعرف بـ"اقتصاد الكاش".الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
لبنان يستعين بمنصة "بلومبرغ" في مسعى لضبط سوق الصرف
تخلت حكومة تصريف الأعمال في لبنان عن منصة "صيرفة" واستعانت بمنصة "بلومبرغ"، في خطوة تراهن الحكومة منها على ضبط سوق الصرف، ومحاولة وقف تدهور قيمة الليرة.وزير الإعلام اللبناني زياد مكاري رد على أسئلة بشأن إقرار المنصة بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء الخميس، بالقول: "نعم لقد تم إقرارها". وأضاف أن هذه الخطوة ليست مطلوبة من المجتمع الدولي، بل ستكون بديلاً للمنصة القديمة.أُنشئت "صيرفة" في مايو 2021، بعد 18 شهراً من الانهيار الاقتصادي في لبنان، وجرى الاعتراف بها على نطاق واسع كطريقة لدى البنك المركزي لتحقيق الاستقرار في سعر صرف الليرة اللبنانية، والتي واصلت مع ذلك تدهورها.انتقدت السلطات اللبنانية والمؤسسات الدولية المنصة القديمة لافتقارها إلى الشفافية، وعدم الاستدامة، والإمكانية التي أتاحتها للاستفادة من فرق التسعير، لا سيما مع اتساع الفجوة في الأسعار بين السعر الرسمي في "صيرفة" والأسعار المتداولة في السوق الموازية.من جهته، قال البنك الدولي في مراقبته الاقتصادية لربيع 2023، إن "منصة (صيرفة) للصرافة، الأداة النقدية الأساسية لمصرف لبنان لتحقيق استقرار الليرة اللبنانية، ليست فقط أداة نقدية غير مواتية، ولكنها تحوّلت أيضاً إلى آلية لتحقيق الأرباح من فارق الأسعار"، مضيفاً أن المتعاملين في "صيرفة" ربما يكونون قد حققوا أرباحاً وصلت إلى 2.5 مليار دولار من خلال فرق التسعير.كذلك، وصف البنك الدولي السياسات التي تنفذها السلطات اللبنانية منذ اندلاع الأزمة بأنها "ضعيفة، وغالباً ما تؤدي إلى نتائج عكسية".تعزيز الشفافيةاتفق الأكاديمي والخبير في الاقتصاد جاسم عجاقة مع مدير "معهد دراسات السوق" باتريك مارديني على أهداف المنصة الجديدة. إذ أكدا في تصريحات لـ"اقتصاد الشرق" أنها تهدف إلى زيادة الشفافية وتوحيد أسعار الصرف، فضلاً عن ضبط التعاملات النقدية التي أصبحت منتشرة بكثرة في لبنان.اعتبر مارديني أن الانتقال إلى هذه المنصة هو أمر "إيجابي"، إذ يزيد شفافية السوق، خصوصاً في ظل عدم وجود شفافية في المنصة السابقة، أي "صيرفة"، من جهة تسجيل العمليات أو طرق تحديد أسعار الصرف.ولفت إلى أن الانتقال سيؤمّن نوعاً من الشفافية للأسواق العالمية بشأن كيفية تحديد سعر الصرف في السوق، ولكنها لن تؤثر بشكل مباشر على سعر الصرف.من جهته، تساءل عجاقة عن الجهة المسؤولة عن اختيار هذه المنصة، هل هي الحكومة أم البنك المركزي، معرباً عن اعتقاده بأن اختيارها هو "خيار خارجي بامتياز"، لأن المنصة قد تتيح إمكانية لضبط حركة النقد داخل البلاد، والتي وصفها بـ"الهائلة".وأضاف في تصريح لـ"اقتصاد الشرق" أن هذه المنصة ستعطي البيانات من دون تدخل بشري، بالتالي ستتمتع بشفافية عالية، منبهاً إلى أن المصارف والوسطاء والمؤسسات المالية ستشترك بهذه المنصة، للتمكن من تقديم هذه الخدمة للعملاء.الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية
89,527.2400 LBP+0.0025
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان