ضريبة القيمة المضافة
تركيا ترفع الضريبة على البنزين والديزل 200% بدءاً من اليوم
رفعت تركيا ضريبة الاستهلاك الخاصة على البنزين والديزل بحوالي 200%، بحسب الجريدة الرسمية للبلاد.معدل الضريبة على البنزين ارتفع من 2.52 ليرة تركية (0.1 دولار) للتر الواحد إلى 7.52 ليرة. بينما ارتفعت الضريبة على زيت الديزل من 2.05 ليرة إلى 7.05 ليرة، وفقاً لعدد الجريدة الرسمية الصادرة اليوم الأحد.كما أفادت وكالة "رويترز" أنَّ هذه الخطوة تأتي ضمن إطار جهود الحكومة لمواجهة التحديات الاقتصادية، متوقِّعةً أن يضيف تأثير هذه التعديلات الضريبية، إلى جانب ضريبة القيمة المضافة، ما يقرب من 6 ليرات على السعر النهائي لمبيعات المنتجات البترولية، بزيادة أكثر من 20% لكل لتر.شهد الأسبوع الماضي أيضاً رفعاً لمجموعة من الضرائب والرسوم، بهدف تعزيز دخل الحكومة التي تحاول الوفاء بوعودها أثناء الانتخابات بزيادة الإنفاق.تضمّنت الإجراءات زيادة معدلات ضريبة القيمة المضافة المتنوعة إلى 10% من 8%، وإلى 20% من 18%. كما رُفعت مجموعة من الرسوم الحكومية الإدارية 50%، وفقاً لمرسوم نشر في الجريدة الرسمية يوم الجمعة بتاريخ 7 يوليو.العودة لسياسة نقدية تقليدية في تركيا سلاح ذو حدينفي المقابل، شهد شهر يونيو زيادة الحكومة للحد الأدنى للأجور، وذلك بنسبة 34% إلى 11,402 ليرة (483 دولاراً). يستهدف هذا الإجراء، الثاني من نوعه خلال العام الحالي، إعادة قدر من القوة الشرائية للموظفين الذين يحصل أكثر من ثلثهم على الحد الأدنى للأجور. لكنَّه قد يفاقم التضخم في وقتٍ تتعهد فيه الحكومة بخفضه لأقل من 10%.عزّز الرئيس رجب طيب أردوغان الإنفاق المالي قبل الانتخابات في مايو، ورفع الأجور، وعرض التقاعد المبكر على ملايين الموظفين الحكوميين، فضلاً عن تقديم قروض مدعومة؛ بعدما تلقى الاقتصاد خسائر تُقدَّر بنحو 100 مليار دولار جرّاء الزلازل التي ضربت البلاد في فبراير.سجل التضخم السنوي في تركيا خلال شهر يونيو الماضي 39.6%، بعد أن بلغ مستوى ذروته عند 85.5% السنة الماضية.الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
34.4865 TRY+0.2665
الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
34.4865 TRY+0.2665
تركيا ترفع الضرائب والرسوم لتمويل تعهدات الإنفاق
رفعت تركيا مجموعة كبيرة من الضرائب والرسوم لتعزيز دخل الحكومة في وقت تحاول الوفاء بوعودها أثناء الانتخابات بزيادة الإنفاق، وإعادة بناء منطقة دمرتها الزلازل.الإجراءات الجديدة -التي يدخل بعضها حيز التنفيذ على الفور والبعض الآخر خلال الأيام المقبلة- تزيد من معدلات ضريبة القيمة المضافة العديدة إلى 10% من 8%، وإلى 20% من 18%. كما رُفعت مجموعة من الرسوم الحكومية الإدارية 50%، وفقاً لمرسوم نشر في الجريدة الرسمية اليوم الجمعة.عزّز الرئيس رجب طيب أردوغان الإنفاق المالي قبل الانتخابات في مايو، ورفع الأجور، وعرض التقاعد المبكر على الملايين، وتقديم قروض مدعومة؛ بعدما تلقى الاقتصاد خسائر تُقدر بنحو 100 مليار دولار من زلازل فبراير المميتة في فبراير.الزيادات (الضريبية) الجديدة تأتي بعدما اقترح حزب العدالة والتنمية الحاكم -بزعامة أردوغان- رفع ضرائب الشركات والرسوم على البنوك.ووعد وزير الخزانة والمالية محمد شيمشك يوم الخميس بإعادة الانضباط المالي عبر خفض عجز الميزانية.الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
34.4865 TRY+0.2665
الدولار الأميركي مقابل الليرة التركية
34.4865 TRY+0.2665
قفزة الإيرادات تخفض عجز ميزانية المغرب بأكثر من 60%
انخفض عجز ميزانية المغرب بنهاية سبتمبر بنسبة 63%، حيث بلغ 11.2 مليار درهم (نحو مليار دولار)، مقابل 30.4 مليار درهم (2.75 مليار دولار) بنهاية أغسطس، وذلك نتيجة ارتفاع الإيرادات بشكل كبير، وفقاً لوزارة الاقتصاد والمالية.أمّا على أساسٍ سنوي، فتحسن العجز خلال سبتمبر بواقع 31.2 مليار درهم مقارنةً بالفترة عينها من العام الماضي حين بلغ 42.4 مليار درهم.عثمان المودن، رئيس منتدى الباحثين بوزارة الاقتصاد والمالية، قال لـ"الشرق" إن هذا التحسن "مردّه إلى ارتفاع الإيرادات الضريبية بشكلٍ ملحوظ، نتيجة تأثير التضخم على الأسعار"، موضحاً أن "التضخم له تأثيرات سلبية وإيجابية، فمن منظور مالية الدولة فإنها تستفيد من ارتفاع الإيرادات الضريبية".بلغ معدل التضخم في نهاية أغسطس 8%، وهو أعلى رقم مسجل منذ تسعينيات القرن الماضي، الأمر الي دفع بنك المغرب لرفع سعر الفائدة من 1.5% إلى 2%.بنك المغرب لصندوق النقد: لا تُلحّوا على تحرير سعر الدرهمبحسب المعطيات الرسمية لوزارة الاقتصاد والمالية، ارتفعت الإيرادات بنحو 24.5%، أي بما يناهز زيادة 45.5 مليار درهم، على أساس سنوي. في المقابل، ارتفعت النفقات بنسبة 6.3%، أي بما يعادل 14.3 مليار درهم.حققت الإيرادات في الشهور التسعة الأولى من العام نحو 231.4 مليار درهم، مقابل 186 مليار درهم للفترة نفسها من 2021. أمّا الإنفاق، فبلغ 242.6 مليار درهم مقارنةً بـ228 مليار درهم العام الماضي.الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
10.0215 MAD+0.2924
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
10.0215 MAD+0.2924
إعفاء المغتربين من الجمارك قد يجذب 500 ألف سيارة إلى مصر
يُرجَّح أن تؤدي مبادرة إعفاء سيارات المغتربين من الجمارك والضرائب لاستيراد أكثر من 500 ألف سيارة إلى مصر، وأن تفوق حصيلتها من العملة الصعبة ما يعادل 50 مليار جنيه (حوالي 2.5 مليار دولار)، بحسب تقديرات أوّلية أفصح عنها وزير المالية لـ"الشرق".في مقابلة على هامش اجتماع البنك الدولي وصندوق النقد في واشنطن، كشف الوزير محمد معيط للإعلامي محمد فتحي أن الخزانة المصرية ضحّت بإيرادات ضريبية تبلغ 20 إلى 25 مليار جنيه على الأقل لتحقيق هذه المبادرة، التي تهدف لتعظيم موارد العملة الأجنبية للبلاد.أصدرت الحكومة المصرية، الأربعاء، قراراً طال انتظاره من قِبل ملايين المغتربين، يتمثل بإعفاء سيارات المقيمين في الخارج من كافة الضرائب والجمارك، مقابل تحويل مبلغ نقدي بالعملة الأجنبية يوازي قيمة هذه الرسوم لصالح وزارة المالية. على أن يسترد صاحب السيارة المبلغ بعد 5 سنوات من تاريخ السداد بالعملة المحلية بسعر الصرف المُعلن وقت الاسترداد.معيط برّر تحديد مدّة المبادرة بأربعة شهور فقط، بأن "مصر لديها خطة لتعزيز صناعة السيارات المحلية، ونحن كخزانة عامة نرصد حوالي 3 مليارات جنيه سنوياً لهذا الهدف، وبالتالي لا نريد لهذا الإجراء الاستثنائي أن يؤثر على سير خطتنا. كما أن مدّة 4 شهور أكثر من كافية لمن يرغب بالاستفادة من المبادرة".مصر تسعى لزيادة مواردها الدولارية عبر سيارات المغتربينلجذب الدولار.. مصر تدرس طرح وحدات سكنية للمغتربين بسعر تنافسيوزير المالية لفت إلى أنه منذ إطلاق عملية إعفاء سيارة المغترب من الجمارك والضرائب؛ "ونحن نلحظ تجاوباً واهتماماً كبيرين، لاسيما من قِبل المصريين المقيمين في دول الخليج العربي البالغ عددهم أكثر من 3.5 مليون". منوّهاً بأن "بعض السيارات من الشريحة العليا تصل قيمة الرسوم عليها لأكثر من 3 ملايين جنيه، وبالتالي فإن الكثير يتطلّعون للاستفادة من هذه المبادرة".معيط أكّد أن لا قيود إطلاقاً على سحب الوديعة المرتبطة بهذه المبادرة عند استحقاقها بعد 5 سنوات؛ "فهي بمثابة سند من الخزانة المصرية ونحن ضامنون لها بالكامل".الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.6988 EGP-0.0135
الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.6988 EGP-0.0135
مصر تسعى لزيادة مواردها الدولارية عبر سيارات المغتربين
أصدرت الحكومة المصرية، اليوم الأربعاء، قراراً طال انتظاره من قِبل ملايين المغتربين يتمثل بإعفاء سيارات المقيمين في الخارج من الرسوم والجمارك مقابل سداد مبلغ نقدي بالعملة الأجنبية، يُحوّل من المغترب لصالح وزارة المالية. على أن يسترد صاحب السيارة المبلغ بعد 5 سنوات من تاريخ السداد بالعملة المحلية بسعر الصرف المُعلن وقت الاسترداد.يندرج هذا القرار ضمن الخطوات المتخذة مؤخراً من قِبل السلطات لتعزيز موارد العملة الصعبة الشحيحة لدى البلاد، وآخرها كان من خلال طرح بنكي "مصر" و"الأهلي المصري"، أكبر مصرفين حكوميين، شهادات استثمار دولارية جديدة بفائدة مرتفعة تصل حتى 5.15%، في محاولةٍ لجذب أموال المغتربين المصريين بشكل أساسي.يُشترط في السيارة التي يتم استيرادها من غير المالك الأول ألاّ يزيد عمرها على ثلاث سنوات من سنة الصنع.تبلغ ضريبة الجمارك في مصر على سيارات الركوب المزوّدة بمحرّك احتراق داخلي (أي العاملة بالوقود) 135% من قيمة شراء السيارة في الخارج، وضريبة الجدول 15%، وضريبة القيمة المضافة 14%. بينما تنخفض بالنسبة لسيارات "الهايبرد" (الكهربية والعاملة بالوقود) المستوردة من خارج الاتحاد الأوروبي، لتتراوح ما بين 30% و100% كضريبة جمارك، ومن 15% إلى 30% كضريبة جدول، و14% ضريبة قيمة مضافة. في حين أنَّ السيارات الكهربائية معفاة من كافة الجمارك والرسوم عدا القيمة المضافة.الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.6988 EGP-0.0135
الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.6988 EGP-0.0135
"تروس" تدرس خفض ضريبة القيمة المضافة إلى 15% لتخفيف أزمة الأسعار البريطانية
قالت صحيفة "ذا تلغراف" إن ليز تروس تدرس خفض ضريبة القيمة المضافة على المبيعات في بريطانيا بنسبة 5% عبر جميع الفئات، وهي خطوة للتصدي للانتقادات الموجهة إليها بأنها تفتقر إلى خطة لمعالجة أزمة المعيشة.يمثّل التخفيض المحتمل إلى 15%، الذي نقلته الصحيفة المؤيدة بقوة لحملة "تروس" الانتخابية ضد ريشي سوناك، شيئاً من التغيير في أسلوب المرشحة البريطانية. قبل ذلك بساعات، وصفت افتتاحية شديدة اللهجة في صحيفة "صن" شبه الصمت الحكومي حول الأزمة بأنه "وصمة عار"، وحثت "تروس" على التخلي عن أيديولوجية حزب المحافظين التقليدية.رهانات هبوط الإسترليني والتضخم في بريطانيا تسجل رقماً قياسياً بضغط أزمة الطاقةالمرشحة الأبرزمع دخول السباق الانتخابي أسبوعه الأخير -لا تزال هناك مناظرة واحدة في لندن يوم الأربعاء- فإن "تروس" هي المرشحة الأبرز للفوز بدعم أعضاء حزب المحافظين لكي تصبح رئيسة وزراء بريطانيا.قالت "ذا تلغراف" إن التخفيض في ضريبة القيمة المضافة الرئيسية سيكون الأكبر على الإطلاق، وقد يوفر للأسرة العادية أكثر من 1300 جنيه إسترليني سنوياً. وأضافت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين إن ذلك قد يحمي الشركات من الإفلاس، وقد يكون مصحوباً بتدابير إضافية لمساعدة الفئات الأكثر ضعفاً على دفع فواتير الطاقة الخاصة بها، والتي من المقرر أن تتضاعف ثلاث مرات تقريباً الشتاء القادم مقارنة بالعام السابق.ارتياح مؤقت في أسواق الطاقة البريطانية تزامنا مع زيادة إنتاج الغازستقدّم وزارة الخزانة لرئيس الوزراء المقبل خططاً مشابهة لاستجابة رئيس الوزراء السابق، جوردون براون، للأزمة المالية في 2008 كجزء من سلسلة من الخيارات لتهدئة فواتير الطاقة المرتفعة، وفق الصحيفة البريطانية.ذكرت "ذا تلغراف" نقلاً عن تحليل أجراه معهد الدراسات المالية أن خفضاً بمقدار 5 نقاط مئوية سيكلّف دافعي الضرائب 38 مليار جنيه إسترليني إذا ظل سارياً لمدة عام واحد، وقد يقلل التضخم مؤقتا بنحو 2%.الدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.7943 GBP+0.6421
الدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.7943 GBP+0.6421
قطر تنتظر "الوقت المناسب" لتطبيق ضريبة القيمة المضافة
من المرجح أن تنتظر قطر، وهي واحد من اقتصادين عربيين فقط في منطقة الخليج من دون ضريبة القيمة المضافة، لفترة أطول قبل فرض الضريبة.قال وزير المالية علي الكواري في مقابلة، الأربعاء، مع تليفزيون "بلومبرغ" في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة: "ننتظر الوقت المناسب لتطبيق مثل هذه الضرائب.. الإصلاحات الضريبية جزء من خططنا".بعد أكثر من نصف عقد من توقيع اتفاقية مع الدول المجاورة تتطلب من جميع أعضاء مجلس التعاون الخليجي الستة تطبيق ضريبة القيمة المضافة، لم تطبق قطر والكويت فقط هذه الضريبة. على النقيض من ذلك، ضاعفت المملكة العربية السعودية بالفعل معدل ضريبة القيمة المضافة ثلاث مرات إلى 15% في عام 2020 لتعزيز إيرادات الدولة عندما تراجعت أسعار النفط.وكان الكواري قد أشار العام الماضي إلى أن قطر لم تختَر بعدُ متى ستمضي قُدماً، وأنها كانت حذرة من وضع عبء إضافي على المستهلكين في خضمّ الوباء. وكانت "كيه بي إم جي" قد توقعت في تقرير سابق من هذا العام أن تفرض قطر نظام ضريبة القيمة المضافة بنسبة 5% خلال عام 2022.يُعتبر أحد الأسباب التي تجعل هذا النهج يفتقر إلى الإلحاح هو أن الدولة الغنية بالغاز هي من بين أكبر المستفيدين من ارتفاع أسعار الطاقة، كما أنها في طريقها لتحقيق فائض كبير في الميزانية. في حين أن ضغوط التكلفة تُعَدّ خافتة في المنطقة، يرتفع التضخم في قطر، الدولة المضيفة لكأس العالم لكرة القدم هذا الخريف.الغاز يقفز بصادرات قطر مع ارتفاع الطلب على وقع حرب أوكرانياقال الكواري إنّ قطر ليست معزولة عن التداعيات العالمية، بما في ذلك ضغوط الأسعار، محذراً من أن النتائج قد لا تكون مواتية للغاية "عند تطبيق الضرائب في مثل هذه الدورات التضخمية".جدير بالذكر أن وزارة التجارة والصناعة في قطر وجهاز قطر للاستثمار ووكالة ترويج الاستثمار في قطر هم رعاة لـ"منتدى قطر الاقتصادي"، بدعم من "بلومبرغ". المؤسسة القطرية للإعلام هي المنظمة المضيفة للمنتدى.الدولار الأميركي مقابل الريال القطري
3.6465 QAR-0.0137
الدولار الأميركي مقابل الريال القطري
3.6465 QAR-0.0137
المستفيدون من زيادة أسعار الوقود في المملكة المتحدة
من السهل أن نلقي اللوم على أصحاب محطات البنزين في زيادة تكلفة الوقود، ومع ذلك، ليس هؤلاء هم مصدر معاناة قائدي السيارات في المملكة المتحدة الذين يواجهون ارتفاعاً كبيراً في الأسعار، بل إنهم مجرد وجوه آدمية مضطرة إلى استقبال الغضب الذي ينبغي أن يتجه وجهة أخرى.ارتفعت تكلفة ملء خزان الوقود لسيارة ركوب عائلية عادية بضخ 15 غالوناً أميركياً (55 لتراً) إلى ما يزيد على 100 جنيه إسترليني (أو 120 دولاراً)، مما يضيف مزيداً من الأعباء على ميزانية الأشخاص الذين مازالوا يترددون في استخدام وسائل المواصلات العامة خوفاً من الإصابة بفيروس كوفيد، ومن أن يواجهوا قريباً جداً أسبوعاً من الإضرابات يهدد بتعطيل جانب كبير من شبكة السكك الحديدية في البلاد.من حيث القيمة المطلقة، زادت أسعار البنزين في محطات الوقود بما يتجاوز 40 بنساً في سعر اللتر الواحد، أو ما يعادل نحو 1.85 دولار في سعر الغالون الأميركي، منذ بداية العام. وفي 15 يونيو الجاري، بلغ متوسط سعر اللتر على مستوى البلاد 1.87 جنيه إسترليني (أو 8.61 دولار للغالون الأميركي)، وسط مجموعة من العوامل التي ساهمت في دفع الأسعار للارتفاع.اقرأ أيضا: أسعار البنزين في أميركا تقفز لأعلى مستوى على الإطلاق والغالون يتخطى 5 دولاراتبقلم: Julian Leeمزيج برنت
74.29 USD+0.55
مزيج برنت
74.29 USD+0.55
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان