غيانا
"إكسون" تسدد ضرائب للإمارات أكثر من أي دولة أخرى في 2023
أعلنت شركة "إكسون موبيل" أنها دفعت 7.41 مليار دولار لدولة الإمارات العام الماضي، في شكل ضرائب وحقوق امتياز، وهو أكبر مبلغ تسدده الشركة لأي دولة على مستوى العالماكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.12
اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.12
غيانا ترفع تقديرات النمو إلى 43% هذا العام مع زيادة إنتاج النفط
رفع الرئيس عرفان علي تقديرات النمو السنوي في غيانا إلى 42.8% من 34.8% سابقاً، إذ يتوقع "زيادة" الاستثمارات من القطاعين العام والخاص.مزيج برنت
73.10 USD+1.58
مزيج برنت
73.10 USD+1.58
"توتال": ثروات ناميبيا النفطية تتطلب مشاريع ضخمة مثل غيانا
قد تضاهي إمكانات ناميبيا النفطية يوماً ما غيانا، حيث أثارت اكتشافات النفط الأخيرة تحولاً اقتصادياً، وأدت إلى منافسة حادة بين أكبر الشركات في العالم.قال باتريك بويان، الرئيس التنفيذي لشركة "توتال إنيرجيز" (TotalEnergies SE)، التي قامت إلى جانب العديد من الشركات الأخرى باكتشافات نفطية مهمة في الدولة الأفريقية: "تحتوي المياه مقابل سواحل ناميبيا على حصة كبيرة من النفط".ذكر "بويان" خلال مقابلة في مقر الشركة الفرنسية بالقرب من باريس يوم الأربعاء: "لدى (شل) بعض النفط، ولدينا بعض النفط، وكذلك الأمر بالنسبة إلى "غالب " (Galp) "، مشيراً إلى سيناريو "مثل ما يحدث اليوم في غيانا".معركة "إكسون" و"شيفرون" في غيانا قد تعيد تشكيل شركات النفط الكبرىخلال العامين الماضيين، قامت "توتال إنيرجيز و"شل" و"غالب إنرجيا" (GALP Energia SGPS SA) باكتشافات قبالة الساحل الجنوبي الغربي لأفريقيا حولت ناميبيا ذات الكثافة السكانية المنخفضة إلى محطة جذب للاستكشافات النفطية. وعلى الرغم من أنه لم يُعط بعد الضوء الأخضر لتطوير المشاريع، إلا أن الآمال كبيرة في البلاد بأن ازدهاراً اقتصادياً مماثلاً لذلك الذي شهدته غيانا قد يكون مرتقباً.توتال
60.27 USD-0.30
توتال
60.27 USD-0.30
معركة "إكسون" و"شيفرون" في غيانا قد تعيد تشكيل شركات النفط الكبرى
اسم الجائزة "ستابروك"، وهي سلسلة من حقول النفط قبالة ساحل غيانا، الدولة الواقعة في أميركا اللاتينية، وتشترك في الحدود مع فنزويلا والبرازيل.الثروات المحتملة في "ستابروك" مذهلة في حجمها، وتقدر بنحو 11 مليار برميل من النفط، تبلغ قيمتها حوالي تريليون دولار بالأسعار الحالية.هذه الثروة الآن هي محور معركة قانونية تتوقف نتيجتها على معنى بضع كلمات وردت في وثيقة سرية، ربما تصل إلى حوالي 100 صفحة. وستؤدي النتيجة إلى إعادة تشكيل شركات النفط الكبرى.تمتلك شركة "إكسون موبيل" جزءاً كبيراً من حقل "ستابروك"، حيث كانت جزءاً من الكونسورتيوم الذي اكتشف النفط في تلك المنطقة في عام 2015. وتحاول شركة "شيفرون" حالياً أن تفرض وجودها فيها، بعد أن أعلنت في أكتوبر عن شراء شركة "هيس كورب" في صفقة تبادل أسهم قيمتها 60 مليار دولار، شاملة الديون."هيس" شريكة في حقل "ستابروك"، وتمتلك 30% منه. أما "إكسون" فهي المسؤولة عن التشغيل وتمتلك 45%، وشريكتهما الثالثة هي شركة "سينوك" (CNOOC) الصينية العملاقة المملوكة للدولة، وتمتلك النسبة المتبقية التي تبلغ 25%.ومن شأن صفقة "هيس" أن تتيح لـ"شيفرون" إمكانية الاستفادة من ثروات "ستابروك" النفطية، مما سيغير فرص وتوقعات أداء الشركة على المدى الطويل. لكن منافستها اللدودة "إكسون" رفعت دعوى قضائية لمنعها من ذلك، في محاولة لفتح الباب للسيطرة على حصة أكبر من الثروات النفطية، وتعزيز مركزها القيادي بين شركات النفط الكبرى.اقرأ أيضاً: إكسون تتجهز لنزاع شرس لمنع شيفرون من منافستها على نفط غيانابقلم: Javier Blasشيفرون كورب
162.00 USD+0.50
شيفرون كورب
162.00 USD+0.50
"إكسون" و"سينوك" تتحدان ضد "شيفرون" في النزاع على نفط غيانا
دمجت شركتا "إكسون موبيل" و"سينوك" (Cnooc) دعاوى التحكيم ضد صفقة استحواذ "شيفرون" المقترحة على "هيس" (Hess)، والتي من شأنها السماح لعملاق النفط الأميركي بدخول مربع "ستابروك" للنفط في غيانا.جاءت الموافقة على طلب دمج التحكيم بعد تقديم طلب في 26 مارس، وفقاً لخطاب "هيس" للمساهمين الذي أدرج ضمن إفصاح لـ"شيفرون" يوم أمس. وتقول "إكسون" و"سينوك"، ومقرها بكين، اللتان تمتلكان 45% و25% من "ستابروك"، على التوالي، إن لديهما حق الشفعة فيما يتعلق بحصة "هيس" في المربع."إكسون" تدرس استخدام حق الشفعة لشراء حصة "هيس" في نفط غياناأشار الإفصاح إلى أن "شركتي "شيفرون" و"هيس" تعتقدان أن مطالبات "إكسون موبيل" و"سينوك" لا تستند على أساس موضوعي". وتابع أن "هيس" "تعتزم الدفاع بقوة عن موقفها في إجراءات التحكيم، وتتوقع أن تؤكد هيئة التحكيم أن حق الشفعة لـ(ستابروك) لا ينطبق على عملية الاندماج".اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.12
اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.12
رهانات أكبر على اقتناص "شيفرون"صفقة نفط غيانا من "إكسون"
يتمسك مديرو صناديق التحوط الذين راهنوا بالمليارات على صفقة استحواذ شركة "شيفرون" على شركة "هيس" في أكتوبر الماضي برهاناتهم، رغم وجود عقبة أخرى قد تؤدي إلى إلغاء الاستحواذ.قالت شركة "إكسون موبيل" الأسبوع الماضي إن لها الحق الأول في شراء حصة "هيس" بمشروع تطوير نفطي بحري مربح تمتلكه الشركتان بشكل مشترك قبالة ساحل غيانا، والذي يعد درة التاج في صفقة استحواذ "شيفرون" المرتقبة والبالغة قيمتها 53 مليار دولار. يأتي ذلك في أعقاب تصاعد التوترات بين غيانا وجارتها فنزويلا والتي دفعت البعض إلى إعادة تقييم احتمالية تنفيذ عملية الاستحواذ.يزيد ذلك من المخاطر التي تواجهها صناديق التحوط مثل "ميلينيوم مانجمنت" (Millennium Management)، و"بنتووتر كابيتال مانجمنت" (Pentwater Capital Management)، و"بالياسني أسيت مانجمنت" (Balyasny Asset Management) وغيرها، والتي استحوذت على ما يقرب من ثُمن أسهم "هيس" بحلول نهاية ديسمبر الماضي، أي بإجمالي يتجاوز 5 مليارات دولار-مما يجعلها واحدة من أكثر مراكز مراجحة الاندماج إقبالاً بالنسبة إلى المجموعة، وفقاً للبيانات التي جمعتها "بلومبرغ".رفضت صناديق "ميلينيوم" و"بنتووتر" و"بالياسني" التعليق على الأمر، في حين لم يرد ممثل "أديج كابيتال مانجمنت" (Adage Capital Managemen) على طلبات للتعليق.ترجيحات باكتمال صفقة نفط غياناقال روي بيرين، كبير مسؤولي الاستثمار المشارك في شركة "ويستشستر كابيتال مانجمنت" (Westchester Capital Management)، وهي إحدى المؤسسات الاستثمارية التي تتمتع بمركز مهم في أسهم "هيس": "لا أنكر أن هذا مجرد أمر منغّص. لكن على الرغم من الضجيج المحيط بهذا، والوضع في فنزويلا، ما زلنا نعتقد أن الصفقة من المرجح أن تكتمل، ولن تُلغى".إكسون تتجهز لنزاع شرس لمنع شيفرون من منافستها على نفط غياناكانت هذه هي الانطباعات نفسها بالنسبة إلى المستثمرين في اثنين من صناديق التحوط التي لديها رهانات كبيرة على عمليات الدمج والمراجحة على الصفقة، والذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لأنهم غير مخولين بالتحدث عن الأمر علناً. وتراجع الفارق بين سعر تداول سهم "هيس" وقيمة عرض الاستحواذ إلى حوالي 7 دولارات، بعد أن كان 11 دولاراً عقب إعلان "إكسون"، ما يعد علامة أخرى على تزايد ثقة السوق في إتمام الصفقة.شيفرون كورب
162.00 USD+0.50
شيفرون كورب
162.00 USD+0.50
غيانا تتفوق على فنزويلا في صادرات النفط وسط نزاعهما الحدودي
شهد النزاع الحدودي بين فنزويلا الغنية بالنفط وغيانا تطوراً جديداً، حيث صدّرت غيانا شحنات من الخام أكثر من جارتها للشهر الثالث على التوالي.بلغت صادرات غيانا اليومية 621 ألف برميل في فبراير، أي أعلى من صادرات فنزويلا البالغة 604 آلاف برميل، وفقاً لبيانات حركة السفن التي جمعتها "بلومبرغ".تتنازع فنزويلا وغيانا على منطقة "إيسيكويبو" منذ ما يقرب من قرن من الزمان، لكن التوترات تصاعدت بعد اكتشاف أحواض نفط ضخمة في السنوات الأخيرة قبالة ساحل غيانا. وشهدت البلاد تدفقاً لاستثمارات الشركات بما في ذلك شركة "إكسون موبيل".وشهدت فنزويلا، موطن أكبر احتياطي نفطي في العالم والتي كانت ذات يوم لاعباً كبيراً في سوق النفط العالمية، انخفاضاً في الإنتاج بعد أن فرضت الولايات المتحدة عقوبات تهدف إلى استبدال الرئيس نيكولاس مادورو.غيانا.. قصة دولة صغيرة تعوم على آبار النفط وتواجه "لعنة الموارد"وسمح التخفيف الأخير للعقوبات الأميركية بإنعاش الإنتاج إلى أعلى مستوى له منذ 4 سنوات، لكنه ما يزال أقل من نصف ما كان عليه قبل العقوبات.بدأت غيانا مؤخراً في إنتاج النفط من مشروع تطوير حقل ثالث، وهو مشروع "بايارا"، الذي تديره شركة إكسون. وانتقلت غيانا من دولة لا تنتج أي كمية من النفط قبل 3 سنوات إلى ضخ 637 ألف برميل في 31 يناير.مزيج برنت
73.10 USD+1.58
مزيج برنت
73.10 USD+1.58
إكسون تتجهز لنزاع شرس لمنع شيفرون من منافستها على نفط غيانا
نادراً ما تتكشف تفاصيل النزاعات بين أي من شركات النفط الكبرى في العالم، ونادراً ما ينتهي الأمر بتكلفة تبلغ قيمتها 53 مليار دولار.لكن الثروات النفطية الكامنة تحت المياه الساحلية لغيانا تنطوي على قيمة كبيرة لدرجة أن شركة "إكسون موبيل" مستعدة لخوض نزاع مرير فيما يتعلق بالتعقيدات القانونية للاتفاق الموقع قبل عقد من الزمن للاحتفاظ بهذه الثروة الثمينة، في الغالب، لنفسها، وبعيداً عن منافستها الكبرى "شيفرون".لا يمكن أن تكون المخاطر في النزاع، الذي يمكن أن يحبط استحواذ "شيفرون" على شركة "هيس"، أكبر من ذلك بكثير.قالت "إكسون" هذا الأسبوع إنها تدرس ممارسة حقوق الاستحواذ على حصة "هيس" في مشروع تطوير نفطي بحري عملاق في غيانا، وهو المشروع الرئيسي الذي حفز "شيفرون" لعملية الاستحواذ على "هيس".من شأن فوز "إكسون"، التي استكشفت النفط في غيانا عام 2015 وتمتلك 45% من المشروع، أن يعزز علاوة سهم الشركة التي تستمدها من كونها الشركة الغربية الكبرى الوحيدة المالكة لحصة في مشروع تطوير النفط الرئيسي الأسرع نمواً في العالم. أما فوز "شيفرون" سيعني حصولها على حصة "هيس" البالغة 30% في مشروع "إكسون" البارز، ويسهم في تضييق فجوة التقييم مع منافستها الأكبر، وتحقيق نمو في الإنتاج بتكلفة أقل لعدة سنوات."إكسون" تدرس استخدام حق الشفعة لشراء حصة "هيس" في نفط غياناقالت أفرا أفشاريبور، أستاذة القانون في جامعة كاليفورنيا: "هذه قضية مادية بالنسبة لشركة هيس وقيمتها. لن يكون من غير المعتاد أن تفعل شركة مثل إكسون ذلك مع أحد المنافسين، لمحاولة إحداث ثغرات في الصفقة المنافسة".مزايا نفط غيانايعد المشروع في غيانا فريداً من نوعه من حيث حجمه ونموه السريع وربحيته العالية، فهو مزيج نادر بشكل خاص الآن، نظراً لأن معظم شركات النفط الكبرى، باستثناء "إكسون"، تتجنب المشاريع العملاقة بسبب المخاوف المتعلقة بكل من البيئة، وذروة الطلب على النفط، وتفضيل المستثمرين عمليات إعادة شراء الأسهم، وتوزيعات الأرباح وفق نمو الإنتاج.تبلغ احتياطيات منطقة "ستابروك" 11 مليار برميل، وتعني خطة التطوير السريعة من "إكسون" أن الإنتاج سيتضاعف إلى 1.2 مليون برميل يومياً بحلول عام 2027، مما يضع غيانا على قدم المساواة مع أنغولا، العضو في "أوبك". ويببقى استخراج نفط غيانا مربحاً، في ظل أسعار تبلغ أقل من 35 دولاراً للبرميل، أي ما يقرب من 50 دولاراً أقل من مستوى خام "برنت" الحالي، ويرجع ذلك جزئياً إلى عقد تقاسم الإنتاج الذي تم توقيعه لأول مرة مع الحكومة في عام 1999، عندما كان الحوض يعتبر عالي المخاطر.شيفرون كورب
162.00 USD+0.50
شيفرون كورب
162.00 USD+0.50
"إكسون" تدرس استخدام حق الشفعة لشراء حصة "هيس" في نفط غيانا
تدرس كل من شركتي "إكسون موبيل" و"سينوك" (Cnooc) ممارسة حقوقهما للاستحواذ على حصة شركة "هيس كورب" (Hess Corp) في مشروع لتنمية حقل نفط بحري عملاق في غيانا، وهي خطوة قد تؤدي إلى إنهاء صفقة "شيفرون" لشراء حصة في الحقل، التي تبلغ قيمتها 53 مليار دولار.من ناحيتها، تصر شركة "شيفرون" على أن شركتي "إكسون" و"سينوك" لا يحق لهما شراء تلك الحصة تحت أي "سيناريو محتمل"، وقالت في بيان لها إنها لا تزال ملتزمة تماماً بصفقة الاستحواذ على "هيس". غير أن "إكسون" أكدت أن واجبها تجاه مساهميها يحتم عليها دراسة ممارسة حق الشفعة عند تغيير ملكية حصة "هيس".انخفض سهم "هيس" بنسبة 3.3% إلى 144.96 دولار في تمام الساعة 6:32 مساءً في أواخر تعاملات نيويورك.شيفرون كورب
162.00 USD+0.50
شيفرون كورب
162.00 USD+0.50
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان