شركة ستيلانتيس
تعافي الطلب يقفز بمبيعات السيارات في أوروبا 11% خلال يناير
ارتفعت مبيعات السيارات في أوروبا 11% خلال يناير الماضي، في ظل تلبية شركات السيارات مثل "فولكس واجن" و"ستيلانتيس" الطلبيات المتراكمة، وتعافي الطلب على السيارات الكهربائية.ارتفع عدد المركبات الجديدة المسجلة إلى 1.02 مليون وحدة في الشهر الماضي، وفق ما صرح به اتحاد مُصنعي السيارات في أوروبا اليوم الثلاثاء. ومثلت السيارات الكهربائية 11.9% من إجمالي التسليمات، مرتفعة من نسبة 10.3% في الفترة نفسها من العام الماضي، فيما تسعى شركات السيارات إلى إعادة تحفيز عمليات الشراء وسط حرب الأسعار الطاحنة.اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0474 USD+0.0191
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0474 USD+0.0191
%6 زيادة في مبيعات السيارات الأوروبية خلال نوفمبر
ارتفعت مبيعات السيارات الأوروبية بنسبة 6% في نوفمبر مع استمرار الشركات المصنعة في معالجة الطلبيات المتراكمة، ما يضع المنطقة على مسار تحقيق نمو بأرقام مزدوجة العام الجاري.ذكر ت جمعية مصنعي السيارات الأوروبية يوم الأربعاء، أن تسجيلات السيارات الجديدة قفزت للشهر السادس عشر على التوالي، لتصل إلى 1.08 مليون وحدة. شكلت السيارات الكهربائية بالكامل 17% من إجمالي عمليات التسليم.تستفيد شركات صناعة السيارات من الطلب المكبوت، مع انخفاض التضخم الذي يساعد ميزانيات الأسر المضغوطة. وتتوقع "بلومبرغ إنتليجنس" نمو مبيعات السيارات بنسبة 14% في أوروبا هذا العام. ومع ذلك، لا تزال مخاطر الركود في منطقة اليورو مرتفعة، وتباطأ الطلب على السيارات الكهربائية بسبب تقلص المساعدات والبنية التحتية غير المكتملة وطرازات السيارات دون المستوى التي تبعد المشترين.مبيعات السيارات في أوروبا تقفز في أكتوبر بدعم تراكم الطلباتنمت مبيعات السيارات الأوروبية رغم انخفاضها بنسبة 5.7% في ألمانيا، أكبر سوق في المنطقة، بعد إلغاء برلين الدعم الحكومي المقدم للسيارات الكهربائية الخاصة بالشركات. وأنهت الحكومة فجأة برنامج التحفيز للمشترين من القطاع الخاص بسبب أزمة الميزانية غير المسبوقة في البلاد، مما دفع "فولكس واجن" و"مرسيدس-بنز" و"تسلا" و"ستيلانتيس" إلى تقديم خصوماتها الخاصة.تسلا انك
344.05 USD-0.70
تسلا انك
344.05 USD-0.70
"جنرال موتورز" تستثمر 13 مليار دولار في عملياتها الأميركية
يتضمن الاتفاق المبدئي الذي أبرمته شركة "جنرال موتورز" لإنهاء إضراب نظمه "اتحاد عمال السيارات المتحدون" لستة أسابيع، استثماراً بقيمة 13 مليار دولار في العمليات الأميركية، وأجوراً أفضل للعمال في مصانع البطاريات.أعلن اتحاد العمال يوم السبت، أن "جنرال موتورز" تستثمر ما يصل إلى 4 مليارات دولار في مصنعها أوريون الواقع خارج ديترويت لتطوير السيارات المستقبلية. تعتزم الشركة أيضاً استثمار مليارَي دولار في مصنع تجميع السيارات الكهربائية في سبرينغ هيل بولاية تينيسي، حيث تصنع الشركة بالفعل سيارة "كاديلاك ليريك" الكهربائية (Cadillac Lyriq EV).يتضمن الاتفاق خطوات نحو زيادة الفوائد التي يتمتع بها العمال في مصانع بطاريات السيارات الكهربائية، حيث ستعيد الشركة توظيف عمال مصانع "ألتيوم سيلز" (Ultium Cells LLC) لخلايا البطاريات التابعة لـ"جنرال موتورز" بموجب ذلك الاتفاق. كما ستتم الاستعانة بهم مرة أخرى في المشروع المشترك للبطاريات، ودفع 75% على الأقل من أعلى الأجور المدفوعة في المصانع المنخرطة في الاتفاق الرئيسي.اقرأ أيضاً: محاولات لحل أزمة شركات السيارات الأميركية مع العمال المضربينجنرال موتورز
55.20 USD+1.48
جنرال موتورز
55.20 USD+1.48
"فورد" تواجه غرامة بمليار دولار بسبب قواعد أميركية لتقنين الوقود
ستواجه شركة "فورد موتور" لأول مرة غرامة بقيمة مليار دولار من عامي 2027 إلى 2032 بموجب القواعد الأكثر صرامة التي تقنن اقتصاد الوقود، وتستهدف مصنعي سيارات الدفع الرباعي والشاحنات، وفقاً لإيداع قدمته شركة صناعة السيارات ومقرها في ديربورن إلى الحكومة الفيدرالية الأميركية.اقترحت الإدارة الوطنية الأميركية لسلامة المرور على الطرق السريعة قواعد جديدة تطبق على مستوى أسطول السيارات، تعرف باسم المعيار المؤسسي لمتوسط اقتصاد الوقود. يُقدر متوسط استهلاك الوقود وفقاً للقواعد الجديدة 58 ميلاً (93 كيلومتراً) لكل غالون بحلول عام 2032. تعد القواعد الأكثر صرامة هذه جزءاً من جهود إدارة بايدن لخفض الانبعاثات وتسريع تحول أميركا إلى السيارات الكهربائية.قالت الشركة في تصريحات نشرتها عبر الإنترنت يوم الثلاثاء إن ذلك سيؤثر بشكل غير متكافئ على "فورد" وشركتي صناعة السيارات الأخريين في ديترويت.أضافت الشركة: "لم تدفع فورد أبداً غرامات مدنية بموجب البرنامج المؤسسي لمتوسط اقتصاد الوقود، ومع ذلك فمن خلال تحليل الإدارة الوطنية الأميركية لسلامة المرور على الطرق السريعة، من المرجح أن تدفع فورد غرامات مدنية بقيمة مليار دولار عند إقرار مشروع القانون الذي اقترحته الإدارة". أضافت الشركة: "هذا يدق ناقوس خطر في حد ذاته، ويهدّد بمتاعب اقتصادية كبيرة ستواجهها فورد".بالنسبة إلى شركتي صناعة السيارات المنافستين الأخريين في ديترويت، وهما "جنرال موتورز" (.General Motors Co) و"ستيلانتيس" (Stellantis NV)، من المقرر أن تواجها غرامات أيضاً بموجب مشروع القانون الذي تقدمت به إدارة بايدن، وفقاً لـ"المجلس الأميركي لسياسة السيارات" (American Automotive Policy Council)، وهو المجموعة التجارية المسؤولة عنهما ومقره في واشنطن. بموجب بنود مشروع القانون الحالي للإدارة، ستبلغ غرامات "جنرال موتورز" 6.5 مليار دولار على مدى فترة الخمس سنوات، في حين ستدفع "ستيلانتيس" غرامات بـ3 مليارات دولار.فورد موتور
10.69 USD+0.65
فورد موتور
10.69 USD+0.65
محاولات لحل أزمة شركات السيارات الأميركية مع العمال المضربين
قال وزير النقل الأميركي، بيت بوتيغيج، إن أعضاء نقابة "عمال السيارات المتحدون" والشركات الثلاث الكبرى في ديترويت، معقل صناعة السيارات في الولايات المتحدة، يمكنهم تحقيق تقدم في المفاوضات على شروط التعاقدات، مع ضمان حصول العمال على زيادات كبيرة في الأجور وحماية وظائفهم، فيما تواصل شركات السيارات نموها.ومن المقرر سفر الرئيس جو بايدن إلى ميشيغان يوم الثلاثاء لدعم أعضاء النقابة المضربين. وخلال يوم الأحد، قال بوتيغيج إن بايدن "يفتخر بكونه الرئيس الأشد تأييداً للعمال والنقابات في تاريخ الولايات المتحدة" وذلك أثناء مشاركته في برنامج "ستيت أوف ذا يونيون" (State of the Union)، المذاع على قناة "سي إن إن".وأضاف: "يمكن لشركات السيارات أن تنمو في ظل اتفاق مربح للجانبين ينفذ ما دعا إليه الرئيس، وهو أن الأرباح القياسية يجب أن تنتج عنها أجور ومزايا قياسية للعمال الذين يصنعون كل تلك القيمة".فورد موتور
10.69 USD+0.65
فورد موتور
10.69 USD+0.65
"ستيلانتيس" تخطط لإنتاج سيارة كهربائية بسعر 27 ألف دولار
تخطط شركة "ستيلانتيس" (Stellantis NV) لإضافة سيارة كهربائية ثانية بتكلفة منخفضة إلى ترسانتها بهدف منافسة شركة "رينو" وشركات صناعة السيارات الصينية، في الوقت الذي يبحث فيه المستهلكون عن سيارات كهربائية أكثر بأسعار معقولة.قال أوليفييه فرانسوا، الرئيس التنفيذي لشركة "فيات" في مقابلة، إن السيارة الكهربائية الجديدة (الخالية من الإضافات والمستوحاة من الطراز "فيات باندا" بسعر أقل من 25 ألف يورو "27347 ألف دولار") سيُكشف عنها في يوليو 2024 لمنافسة الطراز "داسيا سبرينغ" الذي تصنعه "رينو".أضاف فرانسوا: "هناك حاجة حقيقية إلى المزيد من السيارات الكهربائية ذات الأسعار المعقولة".تخطط "ستيلاتنيس"، وهي الشركة الأم لـ"فيات"، أيضاً لبدء بيع سيارة كهربائية مخصصة للاستخدام داخل المدن من خلال علامتها التجارية الفرنسية "سيتروين" (Citroen) بسعر أقل من 25 ألف يورو في وقت مبكر من العام المقبل. من المقرر أن تُصنع هذه السيارة، من طراز "إي-سي 3" (e-C3)، في سلوفاكيا لتوفير التكاليف والتنافس بشكل أفضل مع "داسيا سبرينغ" التي تُجمع في الصين، و"رينو 5" الكهربائية بالكامل التي تُصنع في فرنسا.الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9547 EUR-0.0105
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9547 EUR-0.0105
%18 نمو مبيعات السيارات في أوروبا خلال مايو
واصلت مبيعات السيارات في أوروبا مسارها الصعودي في مايو مرتفعة للشهر العاشر على التوالي، فيما تجاوز الطلب على السيارات الكهربائية وتيرة السوق الأوسع نطاقاً.قالت رابطة مصنعي السيارات في أوروبا، إن عمليات ترخيص السيارات الجديدة ارتفعت 18% لتبلغ 1.12 مليون مركبة. قفزت مبيعات المركبات التي تعمل بالبطاريات الكهربائية 66% الشهر الماضي، حيث استفاد مصنعو السيارات من تحسن توريد المكونات، رغم استمرار النقص في بعض الجوانب."تسلا" الأكثر مبيعاً قادت شركة "تسلا" ارتفاع مبيعات المركبات الكهربائية، وتضاعفت مبيعاتها بأكثر من الضعف خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الجاري، بفضل التخفيضات الكبيرة في الأسعار. كما لاقت طرازات السيارات القابلة للشحن الأخرى، مثل علامة "إم جي" (MG) التجارية التابعة لشركة "إس أيه آي سي" (SAIC Motor Corp) رواجاً لدى المشترين، حسب فيليبي مونوز، محلل لدى شركة الأبحاث "جاتو ديناميكس" (Jato Dynamics).أبوظبي تستحوذ على 7% من "نيو" للسيارات الكهربائيةقال مونوز: "يبدو أن المستهلكين يتجاوبون بشكل جيد مع العروض التنافسية الكبيرة والصفقات الجيدة التي تقدمها شركتا صنع السيارات تسلا وإم جي".تنتج شركات السيارات كميات أكبر من المركبات بعد أن تراجعت أخيراً حدة مشكلات سلاسل التوريد التي طالت مدتها. فقبل التحسن الممتد حالياً للشهر العاشر على التوالي، سجلت المبيعات انخفاضاً لثلاثة عشر شهراً متتالية.تسلا انك
343.82 USD-0.68
تسلا انك
343.82 USD-0.68
دراسة: التعهدات المناخية للشركات العالمية الكبرى "مضللة"
لن تُسهم أهداف "صافي الصفر" التي تعهدت بها كثير من الشركات الكبرى العالمية في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة سوى بنسبة 36% فقط، وهذا يقل كثيراً عن مستوى التقدم المطلوب لتجنب زيادة كارثية في درجة حرارة الأرض، بحسب تقرير حديث.الشركات تتعهد يومياً تقريباً بكبح تأثيرها على المناخ والطبيعة مدفوعة بضغوط من المستثمرين وتزايد وعي المستهلك بالظروف المناخية المتطرفة. لكن لا تزال اللوائح المُنظمة للاستدامة وادعاءات الالتزام بها غير كافية وتختلف بشكل كبير من مكان إلى آخر، مما يُصعب التمييز بين التقدم الفعلي والصخب الإعلامي.شركات بيانات المناخ تنقل العلم من الجامعات إلى مجالس الإدارةخضعت 24 شركة من بين كُبرى الشركات العالمية التي تعهدت بتحقيق حياد كربوني واعتبرت نفسها ضمن قادة المناخ للدراسة من جانب كل من منظمة "كربون ماركت ووتش" (Carbon Market Watch) و"نيو كلايمت إنستيتيوت" (New Climate Institute). تجاوزت الإيرادات المجمعة لتلك الشركات العاملة ضمن ثمانية قطاعات صناعية واستهلاكية، والمدرجة في الإصدار الثاني لتقرير مرصد مراقبة المسؤولية المناخية للشركات (Corporate Climate Responsibility Monitor)، حاجز الـ3 تريليونات دولار في 2021.انبعاثات الكربون
68.46 EUR+2.35
انبعاثات الكربون
68.46 EUR+2.35
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان