وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي

وزير الطاقة لـ"الشرق": الإمارات على طريق تحقيق الاكتفاء من الطاقات المتجددة
قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي، إن الإمارات تسير في طريقها لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقات المتجددة، وتصديرها إلى العالم، مشيراً إلى أن الدولة ضاعفت الاستثمارات من الآن وحتى 2030 بنحو 3 مرات.وأضاف في مقابلة مع "الشرق" على هامش مؤتمر "أديبك 2023" أن البلاد لن تتوقف عند الاكتفاء الذاتي، إذ ستعمل على مشروع تصدير الغاز المسال، ثم مضاعفة صادرات الدولة من الغاز المسال.الوزير الذي تستقبل بلاده مؤتمر "كوب 28" في نوفمبر المقبل، قال إن البلاد تعمل على تنويع مصادر الطاقة في الخليط الإجمالي، إذ يُتوقع أن تصل حصة الطاقة النظيفة إلى 30% في 2030 و38% بحلول 2035.اقرأ أيضاً: ما قمة "كوب 28" وما أهميتها؟إضافة إلى الطاقة النظيفة، فإن الإمارات تعمل على خفض البصمة الكربونية في القطاعات، معطياً قطاع النقل كمثال، مشيراً إلى توجه نحو تعزيز السيارات الكهربائية والهجينة من خلال وضع استراتيجية لزيادة الشواحن السريعة في البلاد.تشجيع القطاع الخاصالمزروعي أكد أن الحكومة تحاول أن تجعل مجال الطاقة النظيفة مجدياً للقطاع الخاص، مشيراً إلى أن الحكومة هدفت إلى استثمار 500 مليار درهم للتحول في مجال الطاقة بحلول 2050، ولكنها خفضت هذا المعدل إلى 500 مليار درهم بحلول 2030 بسبب مضاعفة القدرة على إنتاج الطاقة المتجددة.ونبه وزير الطاقة إلى أن الإمارات تمكنت من مضاعفة قدراتها على إنتاج الطاقة النظيفة، وخفضت كلفتها، مشيراً إلى أنها تُعتبر من أفضل الدول من ناحية كلفة التوليد.
"مصدر" الإماراتية تكشف عن مشروعات جديدة في المنطقة خلال أيام
"أدنوك للغاز" ترسي عقد مشروع لالتقاط الكربون في أبوظبي بـ615 مليون دولار
اقتصاد أبوظبي ينمو 3.5% في الربع الثاني 2023
كيف يسهم تلقيح المحيطات بالمعادن في التقاط الكربون من الجو؟
"أدنوك" تضاعف خطة إزالة الكربون إلى 10 ملايين طن سنوياً بحلول 2030
"مصدر" الإماراتية تكشف عن مشروعات جديدة في المنطقة خلال أيام
"أدنوك للغاز" ترسي عقد مشروع لالتقاط الكربون في أبوظبي بـ615 مليون دولار
اقتصاد أبوظبي ينمو 3.5% في الربع الثاني 2023
كيف يسهم تلقيح المحيطات بالمعادن في التقاط الكربون من الجو؟
"أدنوك" تضاعف خطة إزالة الكربون إلى 10 ملايين طن سنوياً بحلول 2030
"مصدر" الإماراتية تكشف عن مشروعات جديدة في المنطقة خلال أيام
"أدنوك للغاز" ترسي عقد مشروع لالتقاط الكربون في أبوظبي بـ615 مليون دولار
اقتصاد أبوظبي ينمو 3.5% في الربع الثاني 2023
كيف يسهم تلقيح المحيطات بالمعادن في التقاط الكربون من الجو؟
"أدنوك" تضاعف خطة إزالة الكربون إلى 10 ملايين طن سنوياً بحلول 2030
"مصدر" الإماراتية تكشف عن مشروعات جديدة في المنطقة خلال أيام
"أدنوك للغاز" ترسي عقد مشروع لالتقاط الكربون في أبوظبي بـ615 مليون دولار
اقتصاد أبوظبي ينمو 3.5% في الربع الثاني 2023
كيف يسهم تلقيح المحيطات بالمعادن في التقاط الكربون من الجو؟
"أدنوك" تضاعف خطة إزالة الكربون إلى 10 ملايين طن سنوياً بحلول 2030
وزير الطاقة الإماراتي: "أوبك+" بحاجة لضم مجموعة جديدة من منتجي النفط
يسعى تحالف "أوبك+" للحفاظ على استقرار أسواق النفط عبر تحقيق التوازن بين المنتجين والمستهلكين، وهو الأمر الذي يحتاج إلى السيطرة على الإنتاج من الدول غير المشاركة في التحالف، وكذلك توفير بيانات أكثر عن السوق.سهيل المزروعي وزير الطاقة الإماراتي، أكد في مؤتمر "أوبك" الدولي السنوي اليوم الأربعاء أنَّ تحقيق هذا الهدف يتطلب ضم المزيد من الدول المنتجة للنفط إلى التحالف، "حتى تتوافر لدينا المزيد من المعلومات عن السوق".يضم تحالف "أوبك+" 23 دولة تسيطر على 40% من إنتاج النفط العالمي بقيادة السعودية وروسيا، فيما يمثل باقي المنتجين حول العالم 60%، أبرزهم الولايات المتحدة التي تسيطر على أكثر من 10% من إنتاج النفط العالمي، وبرغم التخفيضات التي تعتمدها دول التحالف للحفاظ على استقرار السوق تتجه دول أخرى لزيادة الإنتاج لتوسيع حصتها السوقية على حساب الدول التي تخفض الإنتاج.أكد المزروعي في مقابلة مع "اقتصاد الشرق" اليوم أنَّ بيانات السوق التي يمتلكها التحالف تدعم القرارات التي يعتمدها مشيراً إلى أنَّ بيانات الإنتاج والعملاء لدى دول التحالف الـ23 هي أكثر واقعية من بيانات أخرى تعتمد على تكهنات السوق.الخفض الطوعيأثنى المزروعي على دور المملكة العربية السعودية في تقديم الخفض الطوعي الإضافي بواقع مليون برميل يومياً الذي دخل حيز التنفيذ في أول يوليو ويمتد لنهاية أغسطس، إذ اعتبره تضحية لصالح الجميع.كانت وكالة "بلومبرغ" نقلت عن الوزير الإماراتي صباح اليوم قوله: "إنَّ الإمارات لن تشارك في تقديم خفض طوعي إضافي حالياً"، معتبراً أنَّ التخفيضات الطوعية الإضافية من قبل أعضاء المجموعة الآخرين كافية لتحقيق التوازن في سوق النفط.شاركت الإمارات في الخفض الطوعي المعلن في أول أبريل الماضي بـ144 ألف برميل يومياً، ضمن مجموعة من دول التحالف قدّمت تخفيضات طوعية إجمالية بواقع 1.16 مليون برميل يومياً، ودخلت حيز التنفيذ في أول مايو المقبل، بخلاف 500 ألف برميل يومياً قدمتها روسيا في مارس، وتمتد لنهاية العام المقبل، بحسب قرارات صادرة في يونيو الماضي عن الدول المشاركة في هذا الخفض.خطة استثماريةأكد وزير الطاقة الإماراتي في مقابلة مع "اقتصاد الشرق" على استمرار الإمارات في تنفيذ خطتها الاستثمارية بالقطاع لرفع الطاقة الإنتاجية للنفط إلى 5 ملايين برميل يومياً، مشيراً إلى أنَّ واقع السوق ومتغيراته يؤكدان على ضرورة الاستمرار في تلك الخطة لتلبية الطلب على الطاقة.أكد المزروعي في كلمته بمؤتمر "أوبك" اليوم أنَّ استثمارات بلاده في قطاع الطاقة المتجددة يشهد قوة دفع حالياً، مشيراً إلى أنَّ الإمارات ستزيد طاقة إنتاج الطاقة المتجددة بنسبة 300% حتى 2032، وكذلك زيادة مستهدفات إنتاج الهيدروجين بنحو عشرة أضعاف بهدف تصدير غالبيته.
وزير الطاقة الإماراتي متفائل بوصول "أوبك+" إلى اتفاق
أبدى وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي تفاؤله حول توصل تحالف "أوبك+" الى اتفاق في اجتماع اليوم، وفق تصريح نشرته "بلومبرغ".يجتمع وزراء "أوبك+" اليوم في العاصمة النمساوية فيينا لمناقشة اتفاق جديد يعتمد على تعميق وتمديد خفض الإنتاج الى العام القادم.وبحسب ما ذكرته "رويترز" عن مصدرين؛ فإنَّ "أوبك+" يناقش اتفاق "حزمة شاملة" قد يتضمن حصصاً جديدة للدول، مع إمكانية أن يمتد حتى نهاية 2024، وقد يتزامن مع تخفيضات إضافية في الإنتاج، وهو ما ذكرته مصادر تحدّثت لـ"الشرق للأخبار"ستنتظر اللجنة الوزارية لمراقبة الإنتاج في هذه المقترحات، إذ تلتقي اليوم قبيل اجتماع وزراء تحالف "أوبك+" ومن بعدها ترفع توصياتها إلى الوزراء.وأشارت بعض التقارير الصحفية بالأمس إلى أنَّ "أوبك+" يبحث في مدى إمكانية تخفيض إضافي قد يصل إلى مليون برميل يومياً، وهو ما توقَّعته كذلك مذكرة بحثية من "أر بي سي كابيتال".
الإمارات تستبعد الحاجة إلى خفض إضافي لإنتاج النفط حالياً
استبعد وزير بارز بتحالف "أوبك+" الحاجة إلى المزيد من خفض إنتاج النفط لتحقيق التوازن بين العرض والطلب، بعد أسابيع من الإعلان المفاجئ من قبل التحالف عن خفض كبير إضافي للإمدادات.صرح وزير الطاقة الإماراتي، سهيل المزروعي، للصحفيين في أبوظبي اليوم الثلاثاء: "لست قلقاً لهذه الدرجة على المدى القصير جداً". وفيما يتعلق بما إذا كانت هناك حاجة إلى إقرار "أوبك+" لمزيد من التعديلات على المعروض، قال المزروعي: "دعونا ننتظر، فهذا ليس تكهناً أو قراراً بمقدوري الإفصاح عنه الآن، بل هو قرار يُتخذ جماعياً".تمضي أوبك وحلفاؤها حالياً في الاستعدادات لعقد اجتماع في مقرها في فيينا الشهر المقبل. وتُعدّ الإمارات ثالث أكبر دولة منتجة داخل التحالف.تراجع النفط بأكثر من 9% هذا العام، وتأثرت العقود الآجلة بحملة تشديد السياسة النقدية التي يقودها مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بجانب المخاوف من ركود الاقتصاد الأميركي، وعلى الناحية الأخرى، ظهور آمال بعودة الطلب الصيني.جاء هبوط الأسعار على الرغم من خفض منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفائها -بما في ذلك روسيا- الإنتاج بشكل مفاجئ الشهر الماضي.وحذّر المزروعي من أن الخطر الأكبر على العرض يتمثل في ضعف مستوى الاستثمار خلال السنوات المقبلة، وقال: "إذا لم تستثمر الشركات والدول، فقد نشهد نقصاً في المستقبل".
الإمارات: أسواق النفط ليست بحاجة لتدخّل منتجي "أوبك+"
أكد وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي إن أسواق النفط العالمية ما تزال متوازنة، كما أنه ليس هناك حاجة لتدخّل منتجي "أوبك+".أوضح المزروعي على هامش مؤتمر في دبي "لا أرى ضرورة لعقد اجتماع".روسيا قالت يوم الجمعة إنها تعتزم خفض إنتاجها من النفط بمقدار 500 ألف برميل يومياً الشهر المقبل، في إطار رد الكرملين على عقوبات الطاقة الغربية. أدى ذلك إلى ارتفاع أسعار النفط، لكن أعضاء تحالف "أوبك+" أشاروا إلى أنهم لن يزيدوا الإنتاج للتعويض عن خفض موسكو المرتقب.اقرأ المزيد: "أوبك+" لا ينوي زيادة الإمدادات بعد خفض روسي متوقع للإنتاجاتفق أعضاء "أوبك+" في أواخر العام الماضي على أهداف الإنتاج والتي ستظل ثابتة حتى نهاية 2023. وقال المزروعي إن هذه الأهداف ستُطبّق ما لم "يكن لدينا شيء من شأنه أن يهز السوق.. ولم نر ذلك".هبط مزيج برنت القياسي اليوم الإثنين، بعد ارتفاعه 2.2% يوم الجمعة.
المزروعي: أسواق النفط متوازنة.. خلافاً للغاز
قال وزير الطاقة الإماراتي، سهيل المزروعي، إن أسواق النفط متوازنة، لكن الغاز الطبيعي ليس كذلك، ولهذا كانت هناك "تقلبات كبيرة في الأسعار".أوضح المزروعي في أبوظبي اليوم الإثنين إن التزام منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفائها بالإمدادات ساعد في تجنّب حدوث تقلبات كبيرة في سوق النفط.كان تحالف "أوبك+"، الذي يضم 23 دولة، قد اتفق على خفض الإمدادات بشكل جماعي بمقدار مليوني برميل يومياً اعتباراً من نوفمبر، ثم الحفاظ عليها ثابتة لبقية هذا العام. سهيل المزروعي: "أوبك+" فقدت 3.7 مليون برميل يومياً من طاقة إنتاج النفطارتفع مزيج برنت العالمي 7.4% الشهر الماضي. تراجعت العقود الآجلة للغاز في أوروبا إلى النصف في هذه الفترة، حيث أدى الطقس المعتدل والإمدادات القوية إلى تخفيف أكبر أزمة طاقة منذ عقود.من المقرر أن تجتمع لجنة الرقابة الوزارية المشتركة لتحالف "أوبك+" في الأول من فبراير لمناقشة تطورات السوق. ليس من المنتظر عقد اجتماع كامل حتى يونيو، على الرغم من أن الوزراء قالوا إن بإمكانهم الاجتماع في وقت مبكر إذا استدعى الأمر.