بنك المغرب المركزي
المغرب يبقي سعر الفائدة دون تغيير مع استمرار التضخم المعتدل
أبقى بنك المغرب المركزي على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 2.75% وسط استمرار التضخم الأساسي المعتدل في البلاد، حسب بيانات رسمية صدرت اليوم الثلاثاء.الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
تباين التوقعات حول توجه بنك المغرب المركزي بشأن الفائدة غداً
تباينت توقعات المحللين بشأن القرار المرتقب بنك المغرب المركزي حول سعر الفائدة خلال اجتماعه غداً بين سيناريو الإبقاء على السعر في مستواه الحالي 2.75% أو خفضهالدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
عكس التوقعات.. بنك المغرب يخفض الفائدة 25 نقطة أساس
خفض بنك المغرب المركزي سعر الفائدة الأساسي بمقدار 25 نقطة أساس، من 3% إلى 2.75%، معاكساً توقعات السوق والمحللين، وفق بيان صادر اليوم الثلاثاء.كان عدد من البنوك الاستثمارية ومراكز البحوث والتحليلات أجمعت في توقعاتها على سيناريو الإبقاء على الفائدة دون تغيير حتى نهاية العام، لكن "المركزي" اختار خفض الفائدة لأول مرة منذ يونيو 2020.بدأ بنك المغرب دورة التشديد النقدي في سبتمبر 2022 برفع الفائدة ثلاث مرات بإجمالي 150 نقطة أساس، لكبح أكبر موجة تضخم شهدها المغرب منذ تسعينيات القرن الماضي.الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
ترجيحات بإبقاء سعر الفائدة في المغرب عند 3% للمرة الخامسة
أجمعت التوقعات الصادرة عن بنوك الاستثمار ومراكز البحوث في المغرب على سيناريو الإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي عند 3% دون تغيير، وذلك للمرة الخامسة توالياً، خلال اجتماع مجلس بنك المغرب المرتقب غداً الثلاثاء.كان "المركزي" بدأ دورة التشديد النقدي في سبتمبر 2022 برفع الفائدة ثلاث مرات بإجمالي 150 نقطة أساس، لكبح أكبر موجة تضخم شهدها المغرب منذ تسعينيات القرن الماضي. وقرر التوقف عن الرفع في يونيو من العام الماضي مع ترقب عودة التضخم إلى المستهدف.سجلت أسعار المستهلكين في مايو الماضي 0.4% على أساس سنوي، وفقاً للمندوبية السامية للتخطيط، وهو أدنى مستوى شهري للتضخم منذ أغسطس 2021، ما يؤشر على أن وتيرة ارتفاعه عادت إلى مستويات عادية.تأثير رفع سعر غاز الطهي إدريس الفينة، المحلل الاقتصادي ورئيس المركز المستقل للتحليلات الاستراتيجية، رجّح في حديث لـ"الشرق"، أن يبقي "المركزي" سعر الفائدة دون تغيير؛ "لأن الظروف لم تتغير كثيراً منذ الاجتماع الفصلي السابق" لمجلس بنك المغرب.بالنسبة لـ35 كياناً مالياً الأكثر تأثيراً في السوق المغربية، فإن توقُّع إبقاء الفائدة دون تغيير للمرة الخامسة على التوالي مرجح بقوة من قِبل 93% منهم، وفقاً لنتائج الاستطلاع الدوري الذي أجراه مركز "التجاري للأبحاث" التابع لـ"التجاري وفا بنك"، أكبر مجموعة مصرفية في المملكة.المغرب يترقب زخماً بالاستثمار الأجنبي بفضل القانون الجديد والصينيينبدوره، يرى يوسف كراوي، الخبير الاقتصادي ورئيس المركز المغربي للحكامة والتسيير، في حديث لـ"الشرق" أن المركزي لن يغير الفائدة، وسينتظر الاجتماع الفصلي المقبل لمراقبة تطور وتيرة التضخم بعدما قامت الحكومة في مايو برفع أولي لسعر أسطوانات غاز الطهي بواقع 10 دراهم (1 دولار)، وستستمر في ذلك خلال السنتين المقبلتين بنفس الزيادة.هذا التوقع يتوافق مع الاستطلاع الدوري الذي أنجزه مركز الأبحاث والتحليلات المالية "BMCE"، التابع لـ"بنك أفريقيا"، حيث خلص إلى أن هناك إجماعاً من قِبل المؤسسات المالية على قرار مرتقب بإبقاء الفائدة دون تغيير في الاجتماع المرتقب الثلاثاء.يأتي اجتماع بنك المغرب المركزي في ظروف عالمية اختلفت فيها قرارات الفائدة، فالبنك المركزي الأوروبي خفض الفائدة بنحو 25 نقطة أساس في آخر اجتماع له إلى 4.25%، بينما أبقى الفيدرالي الأميركي الفائدة ما بين 5.25% و5.5% دون تغيير حتى نهاية العام.الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي
0.1001 USD-0.1998
الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي
0.1001 USD-0.1998
4 أسباب وراء ارتفاع البطالة في المغرب إلى أعلى مستوى في ربع قرن
ارتفع معدل البطالة في المغرب إلى مستوى هو الأعلى في نحو ربع قرن حيث بلغ 13.7% في الربع الأول من هذا العام، وفقاً لإحصاءات حديثة للمندوبية السامية للتخطيط.في نهاية شهر مارس، وصل عدد العاطلين من العمل أكثر من 1.6 مليون شخص، بارتفاع 6% على أساس سنوي، وكانت الزيادة الكبيرة في الوسط القروي المعتمد على الزراعة.أسباب الارتفاع في معدلات البطالة عديدة، وتتراوح بين الجفاف المستمر منذ ست سنوات، وتأثر القطاع الزراعي الذي يُشغل النسبة الأكبر من اليد العاملة، إلى تواضع معدلات النمو الاقتصادي، ناهيك عن تعاظم حجم "اقتصاد الظل" والاعتماد على منهجية التصريح في جمع المعطيات حول سوق العمل، بدلاً من اللجوء إلى البيانات والأرقام الدقيقة، بحسب خبراء.الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
المغرب يبقي سعر الفائدة دون تغيير للمرة الرابعة توالياً
أبقى بنك المغرب المركزي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 3% للمرة الرابعة على التوالي، وهو المستوى الأعلى منذ 2014، خلال اجتماع مجلسه اليوم الثلاثاء، متماشياً بذلك مع توقعات عدد من البنوك الاستثمارية والمحللين الاقتصاديين.كان "المركزي" بدأ دورة التشديد النقدي في سبتمبر 2022 برفع الفائدة ثلاث مرات بإجمالي 150 نقطة أساس، لكبح أكبر موجة تضخم شهدها المغرب منذ تسعينيات القرن الماضي، إلى أن قرر التوقف في يونيو الماضي بظل تباطؤ الضغوط التضخمية.خلال يناير الماضي، سجلت أسعار المستهلكين ارتفاعاً بـ2.3% على أساس سنوي، وهو أدنى مستوى للتضخم منذ 26 شهراً، بعدما كان بلغ ذروته في فبراير 2023 بنحو 10.1%، وأنهى العام الماضي بمعدل 6.1%، مقابل 1.5% كمتوسط في العقدين الماضيين.مستوى الفائدة ملائمقال البنك المركزي، في البلاغ الصحفي الصادر عن اجتماع مجلسه، إن "المستوى الحالي لسعر الفائدة الرئيسي لا يزال ملائماً لتعزيز تثبيت توقعات التضخم ودعم عودة التضخم إلى مستويات تتماشى مع هدف استقرار الأسعار".مجلس البنك ذكر أن "التضخم سجل انخفاضاً خلال فصلين متتاليين، كما عرفت التوقعات على المدى المتوسط شبه استقرار في الفصل الأول من العام الجاري".قرار الإبقاء على سعر الفائدة من دون تغيير استحضر أيضاً "الشكوك القوية التي تحيط بالتوقعات الاقتصادية وتطور التضخم"، حيث قال المركزي في تقريره إن "هذه الشكوك مرتبطة دولياً بالتطورات الجيوسياسية وإجراء الانتخابات في العديد من الدول، ومحلياً بالأوضاع المناخية والإجهاد المائي".توقعات التضخم والنموخفض المركزي توقعاته للتضخم للعام الجاري من 2.4% في ديسمبر إلى 2.2% خلال اجتماعه الأول هذا العام، فيما أبقى توقعه للعام المقبل في حدود 2.4%.على مستوى النمو للعام الجاري، لجأ بنك المغرب أيضاً إلى تخفيض توقعه إلى 2.1% من 3.2% المتوقع سابقاً، حيث ذكر أن القيمة المضافة للقطاع الزراعي ستتقلص بنسبة 6.4% العام الجاري، قبل أن ترتفع 12.8% العام الماضي.شهدت البلاد ظروف مناخية غير مواتية خلال الموسم الزراعي الحالي، حيث قال البنك المركزي في تقريره إن المملكة سجلت تساقطات مطرية ضعيفة وموزعة بشكل غير متساوٍ مجالياً وزمنياً، وهو ما أثر على المساحة المزروعة بالحبوب التي انخفضت إلى 2.5 مليون هكتار، من 3.7 مليون هكتار قبل سنة، وهو ما سينتج محصولاً يناهز 2.5 مليون طن، مقابل 5.5 مليون طن في السنة الماضية.تفيد المعطيات الرسمية بأن النمو الاقتصادي قد يُسجل 3% العام الماضي، قبل أن يتسارع إلى 4.3% العام المقبل، حيث ذكر بنك المغرب أن ذلك سيكون مدفوعاً بالدينامية المنتظرة في الاستثمار بفضل المشاريع التي تم إطلاقها، والأخرى المبرمجة.الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
الفائدة في المغرب مرجحة لعدم التغيير للمرة الرابعة عند 3%
من المرجح أن يُبقي بنك المغرب المركزي سعر الفائدة دون تغيير للمرة الرابعة على التوالي عند 3% وهي الأعلى منذ عقد من الزمن، خلال اجتماعه المرتقب يوم الثلاثاء 19 مارس، وفقاً لتوقعات عدد من البنوك الاستثمارية والمحللين الاقتصاديين.كان "المركزي" بدأ دورة تشديد نقدي في سبتمبر 2022 برفع الفائدة ثلاث مرات بإجمالي 150 نقطة أساس لكبح أكبر موجة تضخم شهدها المغرب منذ تسعينيات القرن الماضي، إلى أن قرر التوقف في يونيو الماضي بظل تباطؤ الضغوط التضخمية.سجلت أسعار المستهلكين في يناير الماضي 2.3% على أساس سنوي، وهو أدنى مستوى للتضخم منذ 26 شهراً، بعدما كان بلغ ذروته في فبراير 2023 بنحو 10.1%، وأنهى العام الماضي بمعدل 6.1%، مقابل 1.5% كمتوسط في العقدين الماضيين.السيناريو الأرجحيرى يوسف كراوي، الخبير الاقتصادي ورئيس المركز المغربي للحكامة والتسيير، في حديث لـ"الشرق" أن "سيناريو الإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير هو المرجح في ظل غياب أي مستجد يستدعي مراجعة السياسة النقدية المعتمدة حالياً".توقُّع إبقاء الفائدة دون تغيير مرجح بقوة أيضاً من قِبل 35 كياناً مالياً الأكثر تأثيراً في السوق المغربية، حيث أجمع 98% منهم على هذا السيناريو، وفقاً لنتائج الاستطلاع الدوري الذي أجراه مركز "التجاري للأبحاث" التابع لـ"التجاري وفا بنك"، أكبر مجموعة مصرفية في المملكة.التضخم في المغرب يسجل أدنى مستوى منذ 26 شهراً خلال ينايربدوره توقع إدريس الفينة، المحلل الاقتصادي رئيس المركز المستقل للتحليلات الاستراتيجية، في حديث لـ"الشرق"، أن يُبقي "المركزي" الفائدة دون تغيير، مبرراً ذلك بكون السياسة النقدية المتبعة حالياً أتت ثمارها من خلال تباطؤ معدل التضخم.يساند صندوق النقد الدولي السياسة النقدية الحالية للبنك المركزي، حيث ذكر في تقرير صدر الشهر الماضي أن "هذه السياسة ملائمة في ضوء هبوط التضخم"، لكن المؤسسة المالية المقرضة حثت المغرب على التحول إلى إطار لاستهداف التضخم، وتعني بذلك مواصلة إصلاح سعر صرف الدرهم بفك ارتباطه باليورو والدولار.الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
المغرب يدخل 2024 مسيطراً على التضخم ومتوجساً من الجفاف
ودّع المغاربة عام 2023 المثقل بتداعيات اقتصادية واجتماعية، لكنهم يُمنون النفس بأن يكون العام الجديد أخف ضرراً ومناسباً لجني ثمار عدد من المبادرات التي أطلقتها البلاد لمسح جراح توالي الأزمات منذ عام 2019.اتسم العام الماضي، بالتضخم المرتفع والجفاف المتوالي والتشديد النقدي والنمو المتواضع و زلزال مدمر أودى بحياة 3000 شخص، كما أنه عام لصادرات قياسية لصناعة السيارات وتوافد سُياح كثر وتحويلات سخية للمغتربين بما عزز رصيد المغرب من العملة الصعبة.تُقبل المملكة على عام 2024 بتحديات مستمرة، على رأسها استمرار الجفاف وتباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، لكن الخبر الجيد هو توقع تراجع معدل التضخم إلى المستويات العادية بما قد يسمح بتخفيف السياسة النقدية لدعم النمو الاقتصادي لتحقيق هدف الحكومة بنمو نسبته 3.7%.الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
المغرب يدرس الوقت المناسب لفك ارتباط الدرهم باليورو والدولار
يعتزم بنك المغرب المركزي إتمام إصلاح نظام سعر صرف عملته الدرهم بالاستعداد للمرحلة الثانية، والتي تتطلب فك الارتباط بعملتي اليورو والدولار خلال السنوات الخمس المقبلة، وفقاً للمخطط الاستراتيجي المصادق عليه من قِبل المجلس المركزي باجتماعه الأخير لعام 2023 في ديسمبر.كانت المملكة بدأت تحرير سعر صرف عملتها عام 2018، باعتماد نطاق تقلُّب بنسبة 2.5% صعوداً وهبوطاً عوضاً عن 0.3% كما في السابق. وفي عام 2020، جرى توسيع هذا النطاق إلى حدود 5% مع الاستمرار في ربط الدرهم بسلّة عملات تضم اليورو بنسبة 60% والدولار بنسبة 40%.يمتد المخطط الاستراتيجي للبنك المركزي للفترة ما بين 2024 و2028، ويتضمن 3 عناصر رئيسية، تشمل بالإضافة إلى تحرير سعر صرف العملة، إنهاء مشروع العملة الرقمية للبنك المركزي، ومشروع قانون يسمح بتداول الأصول المشفرة.الإصلاح الأكبروالي بنك المغرب عبد اللطيف الجواهري اعتبر أن "اختيار التوقيت المناسب للمرور إلى المرحلة الثانية من إصلاح سعر صرف الدرهم هو الإصلاح الأكبر بالنسبة لنا في السنوات الخمس المقبلة، وهذا يؤدي إلى التخلي عن الارتباط بعملتي اليورو والدولار".الهدف الذي تريد السلطات النقدية تبليغه للأسواق هو أن "الانتقال لنظام صرف أكثر مرونةً من شأنه أن يساعد على تعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني"، بحسب يونس آيت أحمادوش، أستاذ المالية والاقتصاد الكلي بجامعة ابن طفيل المغربية، لـ"الشرق".خلال عام 2023، شهد الدرهم تذبذباً بسيطاً، حيث ارتفع سعر صرفه بنسبة 1.43% على أساس سنوي مقابل اليورو، و1.40% مقابل الدولار الأميركي بنهاية الربع الثالث، ويُتوقع أن ينهي العام الجاري بتحسن إجمالي قدره 0.8%، بعد انخفاض قيمته بـ3.9% العام الماضي.على مدى عقود، ظل صندوق النقد الدولي يلحُّ على المملكة لتحرير سعر صرف الدرهم، لكنه تخلى عن ذلك في السنوات الأخيرة بعدما اقتنع بمبررات السلطات بضرورة تهيئة البيئة الاقتصادية والاجتماعية لمواكبة هذه الخطوة، كما أفاد الجواهري في مقابلة سابقة مع "الشرق".الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
الدولار الأميركي مقابل الدرهم المغربي
9.9924 MAD+0.2202
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان