إنتاج الولايات المتحدة من النفط
نمو إنتاج النفط في أميركا سيتباطأ أكثر من المتوقع في 2025
تتوقع الولايات المتحدة أن ينمو إنتاج النفط الخام بمقدار 320 ألف برميل فقط يومياً العام المقبل، وهو أبطأ بكثير مما كان متوقعاً في السابق.مزيج برنت
73.10 USD+1.41
مزيج برنت
73.10 USD+1.41
شركات التكرير الأميركية تخطط لأقل موسم صيانة منذ 2021
تستعد شركات تكرير النفط الأميركية لتنفيذ أقل عمليات صيانة وقائية منذ ثلاثة أعوام، مما يخفف من بعض مخاوف إمدادات النفط مع استمرار تشغيل جزء من طاقتها الإنتاجيةمؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
84.85 USD+1.56
مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
84.85 USD+1.56
هيمنة النفط الأميركية تعتمد على ركن هادئ في نيو مكسيكو
على بعد حوالي 100 ميل شرق روزويل، المشهورة بقصص الأجسام الطائرة المجهولة، يدعم ركن بولاية نيو مكسيكو هيمنة الولايات المتحدة الأميركية على النفط العالمي في هدوء.خام غرب تكساس WTI (Nymex)
69.04 USD+1.47
خام غرب تكساس WTI (Nymex)
69.04 USD+1.47
أميركا تراجع برنامج حقن حقول النفط في تكساس
وافقت الهيئات التنظيمية الأميركية، على مراجعة برنامج ولاية تكساس لحقن المياه المصاحبة لاستخراج النفط أو غاز ثاني أكسيد الكربون تحت الأرض بعد أن أثارت المجموعات البيئية المخاوف من أن هذه الممارسة قد تهدد إمدادات مياه الشرب.قدمت المجموعات في مارس التماساً لوكالة حماية البيئة لفحص إشراف تكساس على آبار الحقن من الدرجة الثانية، قائلين إنها تشكل مخاطر زيادة النشاط الزلزالي والتسريبات والانفجارات. وتعهدت الوكالة، في رد نشرته المجموعات أمس الجمعة، بإجراء "مراجعة فنية وقانونية شاملة"، قائلة إن الالتماس "يثير مخاوف كبيرة". لكن الوكالة لم تصل إلى حد الوعد بإيجاد حل.إدارة معلومات الطاقة تتوقع استقرار إنتاج النفط الأميركي حتى 2025مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
84.85 USD+1.56
مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
84.85 USD+1.56
"إتش أس بي سي" يتوقع الوصول لذروة إنتاج النفط الصخري الأميركي في 2028
ستستمر شركات حفر الصخر الزيتي في الولايات المتحدة بزيادة إنتاج النفط لسنوات، قبل أن يتوقف النمو الهائل بحلول 2028، ما يبدد آمال "أوبك+" في انخفاض أسرع في نمو الإنتاج الأميركي، وفقاً لبنك "إتش إس بي سي".إن التحسن في تقنيات الحفر والتكسير وسط موجة من عمليات استحواذ الشركات، سيؤدي إلى التوسع في الإنتاج، وسيعوض التخفيضات الأخيرة في عمليات نشر الحفارات، كما كتب محللون في البنك، ومقره في لندن، في مذكرة بعنوان "قلل من شأن النفط الصخري الأميركي على مسؤوليتك الخاصة".وكتب محللون بقيادة كيم فوستير: "يتوقع البعض أن يصل النفط الصخري الأميركي إلى ذروته قريباً، ويأمل أوبك+ أن يكون هذا هو الحال، لأنه سيسمح للمجموعة بالتخلص أخيراً من خفض الإمدادات".وأضافوا: "لكن الصخر الزيتي في الولايات المتحدة يمكن أن ينمو خلال السنوات الثلاث إلى الأربع المقبلة".خام غرب تكساس WTI (Nymex)
69.04 USD+1.47
خام غرب تكساس WTI (Nymex)
69.04 USD+1.47
"إكسون" قريبة من ضمان استحواذها على "بايونير"
تستعد لجنة التجارة الفيدرالية بالولايات المتحدة للموافقة على صفقة "إكسون موبيل" للاستحواذ على شركة "بايونير ناتشورال ريسورسيز" مقابل 60 مليار دولار.يأتي ذلك بعد اتفاق الشركتين على عدم انضمام الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة "بايونير" إلى عضوية مجلس الإدارة، وفقاً لأشخاص مطلعين.وجدت لجنة التجارة الفيدرالية دليلاً على أن سكوت شيفيلد حاول التواصل مع منظمة البلدان المصدرة للبترول، "أوبك"، وآخرين حول تسعير النفط وإنتاجه، وفقاً لواحد من هؤلاء الأشخاص الذين طلبوا عدم ذكر أسمائهم بسبب أن هذه المعلومات ليست علنية.رفضت كل من شركتي "إكسون" و"بايونير" التعقيب على هذه الأنباء.قال هؤلاء الأشخاص إن الإعلان عن موافقة اللجنة قد يصدر خلال أيام.هذه الصفقة ستحول "إكسون" إلى أكبر شركة لإنتاج النفط والغاز الطبيعي بفارق كبير جداً في حوض بيرميان، وهو أكبر حقول النفط التابعة للولايات المتحدة في أميركا الشمالية.اقرأ أيضاً: انتعاش إنتاج "شيفرون" و"إكسون" النفطي في غيانا وحوض بيرميانقلصت أسهم "بايونير" خسائرها، وأغلقت منخفضة بنسبة 0.6% فقط بعد أن تجاوز هبوطها 2% خلال جلسة التداول. وهبطت أسهم "إكسون" بنسبة 1.9%.اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.30
اكسون موبيل كورب
120.96 USD+1.30
200 مليار دولار لا تكفي نشاط الدمج والاستحواذ في سوق النفط الأميركية
لم تندمج شركات إنتاج النفط والغاز بالولايات المتحدة ولم تتركز أعدادها بدرجة كافية تقريباً حتى بعد موجة عقد الصفقات القياسية التي بلغت قيمتها 200 مليار دولار في العام الماضي.فعلى أساس عدد البراميل، يعج القطاع بأعداد كبيرة وزائدة من الشركات ومن الرؤساء التنفيذيين، وكثرة بالغة من منصات الحفر التي تسعى إلى جذب كمية محدودة من رؤوس الأموال المتاحة.حل هذه المسألة بسيط، ويتمثل في زيادة عمليات الاندماج والاستحواذ.إن حجم هذا القطاع اليوم أصغر كثيراً مما كان من قبل، وهذا أمر بديهي. وإذا كنت ممن يحضرون مؤتمرات الصناعة، حيث لا يزال الناس يتبادلون بطاقات التعريف، بدلاً من بيانات الأيفون، وتحتفظ بسجل الاتصالات والعناوين (الرولودكس)، فما عليك سوى تصفحه لترى كم تغير منذ الجائحة.فعلت ذلك منذ أسابيع قليلة عندما كنت أجهز اجتماعاً قبيل انعقاد مؤتمر للقطاع في هوستن. والنتيجة أنني كنت أغوص في أعماق الذاكرة لاسترجاع ما مضى منذ فترة طويلة، فكانت شركة "أناداركو بتروليم" أولى الشركات التي اختفت وتلاشت، ثم "وايتينغ بتروليم" التي اندمجت وأُعيد تسميتها، أما "إنديفور إنيرجي ريسورسيس" فعلى وشك الاختفاء، و"سيراميكس إنيرجي" اندمجت بأخرى، ثم "كونشو ريسورسيس" التي اختفت منذ فترة طويلة، و"إنكانا كورب" التي أُعيد تسميتها. وتستمر القائمة.ومع ذلك، إذا اعتمدنا سجلاتي البالية مرجعاً، نجد أن فرصة كبيرة لم تزل قائمة لعقد عمليات اندماج جديدة، وأن قليلاً من الناس من خارج هذا القطاع يعرفون أن هناك كثرة من شركات التنقيب والإنتاج المستقلة في الولايات المتحدة. والقطاع الذي يجب التركيز عليه هو الشركات المدرجة في البورصة التي تقل قيمتها السوقية عن 25 مليار دولار، وتزيد عن المليار دولار.بقلم: Javier Blasخام غرب تكساس WTI (Nymex)
69.04 USD+1.47
خام غرب تكساس WTI (Nymex)
69.04 USD+1.47
10 قضايا قد تغير معالم قطاعي النفط والسيارات في 2024
يواجه قطاعا النفط والسيارات في العالم منعطفاً دقيقاً، في ضوء التشابك المعقد بين العوامل الجيوسياسية والتكنولوجية والاقتصادية، إذ يعِد هذا التداخل بتغيير معالم الصناعتين، وفق "إس آند بي غلوبال كوموديتي إنسايتس".تطرقت الوكالة في تقريرها إلى 10 قضايا قد تغيّر معالم أسواق النفط وقطاع السيارات، موضحة التحديات والفرص في المستقبل القريب.1- استراتيجية "أوبك+"أمام تحالف "أوبك+" قرار بالغ الأهمية، فهل يواصل خفض الإنتاج أم يدافع عن حصته السوقية، خصوصاً في ظل تصاعد النزاعات المسلحة في المنطقة وارتفاع الإمدادات القادمة من الأميركتين؟ستتوقف الاستراتيجية على رؤية أعضاء التحالف لعام 2024 وما بعده، مع ارتفاع قدرته الإنتاجية الإضافية إلى نحو 5 ملايين برميل يومياً، تتركز بشكل رئيسي في السعودية والإمارات.اقرأ أيضاً: تخفيضات "أوبك+" للإمدادات ترفع أسعار النفط 16% بالربع الأوليشير التقرير إلى أن الضبابية تحيط بتوجه التحالف المستقبلي ووحدته، كما تبين من انسحاب أنغولا من التحالف في مطلع العام الجاري، بعد اختلاف في وجهات النظر بشأن الحصة المحددة لها. وقد أثارت تلك الخطوة آنذاك شكوكاً حول استمرارية خفض الإنتاج، وميزان القوى في سوق النفط العالمية.ولكن التحالف، مدد في مطلع مارس الماضي خفض الإنتاج حتى يونيو المقبل، سعياً إلى تجنب حدوث فائض بالأسواق العالمية، ولدعم استقرار الأسواق والأسعار.مزيج برنت
73.10 USD+1.41
مزيج برنت
73.10 USD+1.41
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان