موبايلي
سهم "موبايلي" يصعب مهمة &e الإماراتية لزيادة حصتها بالشركة السعودية
أرجع حاتم دويدار، الرئيس التنفيذي لشركة مجموعة الإمارات للاتصالات (&e)، إيقاف المناقشات لزيادة حصة المجموعة في شركة "موبايلي" السعودية إلى ارتفاع سعر السهم، لكنه أكّد: "قد نعاود فتح المناقشات في المستقبل".قفز سهم "موبايلي" بأكثر من 42.5% منذ تقديم &e لعرضها في مارس 2022 لزيادة حصتها في مشغّلة الاتصالات السعودية من 28% إلى 50% بالإضافة إلى سهم واحد. كما ارتفع سعر السهم بنسبة 12.5% منذ بداية العام ليغلق اليوم عند 54.8 ريال.دويدار أوضح بمقابلة مع "الشرق" أن سعر السهم "بالتأكيد" هو ما ترتكز عليه &e للمضي قدماً في زيادة الحصة، وحيث إن العرض المقدم ينبغي أن يكون أعلى من سعر السوق، ومع ارتفاع سعر سهم "موبايلي" إلى مستوى قياسي "يتخطى مخصصات الاستثمار للمجموعة، فالوقت ليس مواتياً لاستمرار المناقشات في الوقت الحالي".كانت &e أفصحت على موقع سوق أبوظبي للأوراق المالية، في ديسمبر الماضي، عن إنهاء مناقشاتها بما يتعلق بالزيادة المحتملة لحصتها في "موبايلي" إلى 50%، مشيرةً إلى أن هذا القرار جاء بعد فترة من المناقشات "لم نتمكن من خلالها من المضي قدماً بالصفقة المحتملة".e& الإماراتية تنهي مناقشات زيادة حصتها في "موبايلي" السعوديةرغم ذلك، نوّه ديودار بأن &e متواجدة بقوة في السوق السعودية، حيث إنها أكبر مساهم حالياً في "موبايلي" بنسبة 28%، لافتاً إلى أن النتائج المالية الأخيرة للشركة السعودية كانت إيجابية لأرباح المجموعة الإماراتية.حققت "موبايلي" أرباحاً بلغت 2.23 مليار ريال للعام الماضي، بارتفاع 35% عن أرباح 2022، بما يفوق توقعات المحللين.بدورها، جاءت النتائج المالية لمجموعة &e لعام 2023 متماشية إلى حد كبير مع التوقعات، حيث ارتفعت الأرباح بنسبة 3% إلى 10.3 مليار درهم، فيما ارتفعت الإيرادات بنفس النسبة إلى 53.8 مليار درهم.مجموعة "&e" (اتصالات سابقاً)
17.38 AED-1.95
مجموعة "&e" (اتصالات سابقاً)
17.38 AED-1.95
e& الإماراتية تنهي مناقشات زيادة حصتها في "موبايلي" السعودية
أنهت "مجموعة الإمارات للاتصالات" (e&) مناقشاتها مع شركة "اتحاد اتصالات" (موبايلي) السعودية حول زيادة حصتها في "موبايلي"، والبالغة حالياً 28%.قالت "موبايلي" في إفصاح على موقع سوق الأسهم السعودية الرئيسية "تداول" اليوم الأحد، إنها تلقت خطاباً من (e&) يفيد بإنهاء هذه المناقشات، وذلك بعد نحو عامين على إعلان "موبايلي" للمرة الأولى عن التواصل بين الشركتين لزيادة حصة الشركة الإماراتية في "موبايلي" إلى 50% زائد سهم واحد، من خلال عرض جزئي خاضع لشروط مسبقة وفقاً للائحة الاندماج والاستحواذ الصادرة عن هيئة السوق المالية السعودية.كانت مجموعة الإمارات للاتصالات قد أفصحت على موقع سوق أبوظبي للأوراق المالية يوم الخميس الماضي، عن إنهاء مناقشاتها في ما يتعلق بالزيادة المحتملة لحصتها في "موبايلي"، مشيرة إلى أن هذا القرار جاء بعد فترة من المناقشات "لم نتمكن من خلالها من المضي قدماً بالصفقة المحتملة".أسهم "&e" الإماراتية تتراجع بعد إعلان وقف محادثات الاستحواذ على "موبايلي"وأكدت الشركة الإماراتية أنها ستواصل تقديم دعمها لـ"موبايلي" باعتبارها أكبر مساهم فيها.اتحاد اتصالات
55.50 SAR-1.62
اتحاد اتصالات
55.50 SAR-1.62
أسهم "&e" الإماراتية تتراجع بعد إعلان وقف محادثات الاستحواذ على "موبايلي"
تراجعت أسهم شركة مجموعة الإمارات للاتصالات "&e" بنحو 1.2% في نهاية تداولات يوم الجمعة، بعدما أعلنت عن إنهاء محادثاتها بشأن زيادة محتملة لحصتها في شركة "موبايلي".يأتي هذا القرار بعد فترة من المناقشات التي لم تتمكن خلالها من المضي قدماً بالصفقة المحتملة، لذلك قررت المجموعة عدم متابعة الصفقة المحتملة، وفق إفصاح لبورصة أبوظبي للأوراق المالية.أضاف البيان: "ستواصل (&e) تقديم دعمها لـ(موبايلي) كأكبر مساهم فيها، ولا تزال متفائلة بمستقبل الشركة في ظل سرعة تنامي السوق السعودية".بدأت "&e"، التي تملك حصة 28% في "موبايلي"، في السعي إلى زيادة حصتها لـ50% بالإضافة إلى سهم واحد في مارس 2022. وعرضت دفع 47 ريالاً (12.5 دولار) للسهم، بعلاوة 22% في ذلك الحين، مما أدى إلى تقييم "موبايلي" بسعر 9.65 مليار دولار. وارتفعت أسهم الشركة السعودية منذ ذلك الحين إلى 49.4 ريال.موبايلي غلوبال انك
16.87 USD+2.19
موبايلي غلوبال انك
16.87 USD+2.19
قاعدة العملاء تقفز بأرباح "موبايلي" السعودية 46% في الربع الأول
حققت "موبايلي" السعودية صافي ربح 465 مليون ريال سعودي خلال الربع الأول من العام الجاري، بنمو 45.7% عن الربع المماثل من العام الماضي بدعم من نمو المبيعات.أشارت الشركة المدرجة في سوق الأسهم السعودية في بيان نتائج الأعمال الصادر اليوم الخميس إلى أن نمو الأرباح يرجع بصورة أساسية إلى نمو مبيعات قطاعات الأعمال والأفراد إضافة إلى نمو قاعدة العملاء.واصلت "موبايلي" رفع إيراداتها في الربع الأول لتصل إلى 4.051 مليار ريال بزيادة 6.3% عن الفترة المقارنة.تحسنت الأرباح التشغيلية خلال الربع الأول بنسبة 36% لتصل إلى 627 مليون ريال، مقارنة بأرباح تشغيلية قدرها 461 مليون ريال في الربع المماثل من العام الماضي.يذكر أن مجموعة اتصالات الإماراتية، قدمت العام الماضي عرضاً لزيادة حصتها في شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) السعودية، إلى 50% زائد سهم، في صفقة تقدر قيمتها بنحو 8 مليارات ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال).عرضت "اتصالات" أكبر مشغلة للهاتف في الإمارات، سعراً يبلغ 47 ريالاً لسهم "موبايلي"، ما يمنح الشركة السعودية تقييماً إجمالياً يبلغ 36.2 مليار ريال.تنتظر شركة اتصالات "e&" الإماراتية رداً من الجهات الرقابية في السعودية للبت في عرض الشراء وفق تصريحات الرئيس التنفيذي للشركة حاتم دويدار لـ"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ" في وقت سابق.اتحاد اتصالات
55.50 SAR-1.62
اتحاد اتصالات
55.50 SAR-1.62
قضية "موبايلي".. بعد 7 سنوات من الترافع هل يسترد المتضررون أموالهم؟
دبي- رائد الصوينعأكبر عملية تعويض للمساهمين المتضررين في سوق الأسهم السعودية؛ حكمت الأمانة العامة للجان الفصل في منازعات الأوراق المالية حكماً ابتدائياً طال 5 من مسؤولي "اتحاد اتصالات" (موبايلي) -ثاني أكبر مشغّلة للاتصالات المتحركة في البلاد- تضمّن تعويضات لأكثر من ألف مساهم تضرروا من مخالفات قامت بها الشركة في قوائمها المالية خلال عامي 2013 و2014، بحسب هيئة سوق المال السعودية.الحكم المبدئي الذي أصدرته "لجنة الفصل" -التي من اختصاصها النظر في التظلم من القرارات والإجراءات الصادرة من هيئة السوق المالية أو السوق المالية السعودية- جاء بعد 7 أعوام من المرافعات القضائية، وأمر بتعويض 1024 مساهماً بمبلغ إجمالي قدره 1.225 مليار ريال سعودي، ويلزم المسؤولين الخمسة بسداده متضامنين للمتضررين.تنوّعت مبالغ تعويضات المساهمين، إذ حكم لـ112 مساهماً بالحصول على تعويضات تجاوزت مليون ريال لكل مساهم، في حين كان البقية دون المليون.كيف بدأت الأزمة؟بدأت أزمة شركة "موبايلي"، والتي مقرها في الرياض في 2014، عندما اُكتشف أنَّها قد ضخّمت إيراداتها لفترة 6 أرباع متتالية، مما أطاح بسهم الشركة من 91 ريالاً إلى 61 ريالاً، وبالتالي؛ تسبّب بخسائر كبيرة للمئات من حملة السهم.في مايو 2014 ألغت شركة "اتحاد عذيب للاتصالات" اتفاقية مبرمة مسبقاً (مارس 2014) مع "موبايلي" تنص على حق استخدام "عذيب" شبكات شركة "بيانات الأولى"، وهي إحدى الشركات التابعة لـ"موبايلي"، وذلك بعد اكتشافها صعوبات في استخدام الشبكات لأسباب فنية، وهنا بدأت القضية، فمع توقيع الاتفاقية؛ اعتبرت "موبايلي" تلك العقود بمثابة "عقد بيع تأجيري رأسمالي"، والذي ينص على حق التراجع للطرفين، وأثبتتها في السجلات المحاسبية بالرغم من علمها بأنَّ الخدمات غير جاهزة، وهذا يعد مخالفاً للمعايير المحاسبية.تلى ذلك إعلان "موبايلي" في نهاية عام 2014 عن عدم تمكّنها من نشر نتائجها المالية، ومن ثم أعلنت في وقت لاحق نتائجها، وكانت قد سجلت خسائر ربعية وسنوية."موبايلي"؛ التي تمتلك فيها شركة "اتصالات الإمارات" حصة 27%، وصندوق التأمينات الاجتماعية 11.8%، عاشت اضطرابات حادة على وقع هذه الأزمة، التي استمرت حتى 2015، عندما تم إعفاء الرئيس التنفيذي خالد الكاف من منصبه، وتعيين ممثل لصندوق التأمينات بالشركة، وتكليف فريق عمل متخصص من هيئة السوق المالية لفحص القوائم المالية لـ"موبايلي".اتحاد اتصالات
55.50 SAR-1.62
اتحاد اتصالات
55.50 SAR-1.62
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان