لولا دا سيلفا
رئيسة جديدة لبنك عتيق تنقلب على تقاليد قطاع مصارف البرازيل
تواجه أول امرأة تترأس "بانكو دو برازيل" تحديات في الموازنة بين طموحات الرئيس لولا لتحقيق الازدهار وتطلعات المستثمرين لجني الأرباح، فيما تركز على تعزيز التنوعالدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
الدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
البرازيل والمكسيك تمارسان لعبة خطيرة مع التضخم
يعود التضخم مرة أخرى إلى أميركا اللاتينية، وينبغي على أكبر اقتصادين في المنطقة أن ينتبها إلى ضرورة ألا تتدخل السياسة في معركتهما ضده.بقلم: Juan Pablo Spinettoالدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
الدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
عملات الأسواق الناشئة تهبط لأدنى مستوى في شهرين بسبب ترمب
انخفضت عملات الأسواق الناشئة يوم الثلاثاء وسط اشتعال الرهان على ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية بسبب المخاوف من احتمال فوز دونالد ترمب في الانتخابات الرئاسية التي ستُعقد في نوفمبر.الدولار الأميركي مقابل راند جنوب افريقيا
18.1167 ZAR-0.4201
الدولار الأميركي مقابل راند جنوب افريقيا
18.1167 ZAR-0.4201
كيف تمكن رئيس البرازيل من إرضاء "وول ستريت" والفقراء معاً؟
نجح الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في الحفاظ على رضا الناخبين من ذوي الدخل المنخفض والمستثمرين في وول ستريت خلال فترة ولايته الأولى لمنصبه. وفي عامه الأول بعد العودة إلى السلطة، تمكن من تحقيق نفس الحيلة النادرة.نما اقتصاد البرازيل البالغة قيمته تريليوني دولار بنحو 3% في 2023، وهو ثلاثة أضعاف ما توقعه المحللون في يناير عندما عاد لولا إلى منصبه، كما تباطأ التضخم، في وقت تظهر استطلاعات الرأي أن أنصار الرئيس، ومعظمهم من فقراء البرازيل، يشعرون بأنه يحقق نتائج جيدة. في الوقت نفسه، قفزت سوق الأسهم إلى مستوى قياسي جديد، وتحسن التصنيف الائتماني للبلاد.الدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
الدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
البرازيل تبيع أول سندات استدامة بمليارَي دولار
باعت البرازيل التي تضم 60% من غابات الأمازون، أول سنداتها المستدامة على الإطلاق، في صفقة طال انتظارها وتهدف إلى دعم الأجندة البيئية والاجتماعية التي يتبناها الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.سعّر أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية سندات بقيمة مليارَي دولار مستحقة في 2031 بعائد 6.5%، مقارنة بالسعر الأولي الذي كان نحو 6.8%، وفقاً لشخص مطلع على الأمر طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول له الحديث للإعلام عن الموضوع. وأضاف أن المستثمرين وضعوا طلبات بقيمة تصل إلى 6 مليارات دولار.ومن المقرر أن تخصص عائدات السندات للمشاريع الخضراء والاجتماعية بموجب الإطار المعتمد حديثاً بشأن السندات المستدامة في البلاد، وذلك وفقاً للإيداع.جرى الإعداد منذ سنوات لأول إصدار للبرازيل في أسواق الديون البيئية والاجتماعية والحوكمة، الأمر الذي ترك "وول ستريت" متحمسة بانتظار قياس نجاح الصفقة، بعد أن وصف وزير المالية فرناندو حداد الإصدار بـ"الاستثنائي".وفي الوقت الذي قال فيه أشخاص مطلعون إن الحكومة مستعدة لإصدار الصفقة في أوائل أكتوبر، إلا أن عملية البيع لم تتم، بعدما أدت إعادة تقييم أسعار الفائدة الأميركية إلى بث حالة من القلق بشأن أصول الدول النامية.تأتي الصفقة في وقت تتعهد فيه إدارة لولا بخفض انبعاثات الاحتباس الحراري في البرازيل، وتعزيز برامج الرعاية الاجتماعية في البلاد. كما أنها خطوة مبكرة من قبل البرازيل لمواكبة برامج السندات البيئية والاجتماعية والحوكمة في الأسواق الناشئة الأخرى، بما في ذلك تشيلي والمكسيك.اقرأ أيضاً: البرازيل تخطط لزيادة الإيرادات بقيمة 59 مليار دولار دون زيادة ضرائبالدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
الدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
تباطؤ اقتصاد الصين يضعف رهان لولا دا سيلفا الكبير على بكين
منذ توليه الرئاسة في يناير، وضع الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الصين في محور محاولاته لتعزيز النهضة الصناعية والاقتصادية في أكبر دولة بأميركا الجنوبية.لكن بينما يعود قادة أكبر قوى الاقتصادات الناشئة في العالم إلى بلدانهم بعد اجتماعهم السنوي في أفريقيا هذا الأسبوع، بدأت المعاناة المفاجئة للعضو المسيطر بتكتل "بريكس" تخيم على خطط لولا..اقتصاد الصين يتباطأ، وهو تطور بدأ يمثل تهديداً أكبر على طموحها لتحويل مجموعة "بريكس" -التي تضم أيضاً البرازيل وروسيا والهند وجنوب أفريقيا- إلى قوة لا توازن ثقل دول الغرب الغنية في المشهد العالمي فحسب، بل تمثل خطراً أيضاً على الدول التي أصبحت تعتمد على الصين باعتبارها قاطرة نمو لا تتوقف ولا تتعطل.الدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
الدولار الأميركي مقابل الريال البرازيلي
5.7857 BRL+0.7050
البرازيل تستعين بدول الجوار في معركة إنقاذ غابات الأمازون
اجتمع زعماء الدول التي تتشارك حوض الأمازون في أميركا الجنوبية بالبرازيل الثلاثاء، في وقت يحاول الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا توحيدهم لدعم استراتيجية لإنقاذ أكبر غابات مطيرة في العالم، والضغط على أغنى دول الكوكب لتقديم المساعدة."قمة الأمازون" وهي عبارة عن مؤتمرات ولقاءات خلف الأبواب المغلقة، انطلقت أمس في بيليم، وهي مدينة الغابات المطيرة التي من المقرر أن تستضيف اجتماعات مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ "كوب 30" عام 2025.رؤساء كل من بوليفيا، كولومبيا، والبيرو، بالإضافة إلى رئيس وزراء غويانا، وكبار المسؤولين من الإكوادور وسورينام وفنزويلا، انضموا إلى لولا في الاجتماع الأول لـ"منظمة معاهدة التعاون في منطقة الأمازون"، المكوّنة من 8 أعضاء، منذ عام 2009. كما خطط قادة من بلدان أخرى تضم غابات استوائية، بما في ذلك إندونيسيا والكونغو وجمهورية الكونغو، للمشاركة في الحدث الذي يستمر يومين.يعتبر لولا، القمة بمثابة محاولة لاستعادة دور قيادي للبرازيل في مفاوضات المناخ العالمية، وهو الدور الذي تم التخلي عنه كثيراً في عهد الرئيس السابق جايير بولسونارو، الذي تراجع عن تدابير حماية البيئة، وأثار ازدراءً دولياً بسبب ارتفاع معدلات إزالة الغابات. البيانات الحكومية الأولية الصادرة الأسبوع الماضي أظهرت أن إزالة الغابات في منطقة الأمازون تراجعت بنسبة 66% في يوليو، مقارنة بالعام الماضي.ما الهدف من قمم المناخ؟ وما تأثير اختيار الدولة المُضيفة؟البرازيل "تمكنت من قلب صفحة التاريخ الحزينة" وفق ما قال لولا صباح الثلاثاء، مع التشديد على الحاجة الملحة للتعاون الإقليمي والعالمي بشأن تغيّر المناخ.بعد يوم من الاجتماعات الرئاسية، وقعت الدول على اتفاق مشترك بناءً على اقتراح صاغته البرازيل، يحاول الوصول إلى توافق بين هذه الدول، قبل محادثات المناخ "COP28" في دبي التي تنطلق في نوفمبر المقبل. وأشار لولا إلى أنه يخطط لاستخدام هذا الحدث، لإقناع الدول الغنية بتنفيذ تعهدها المتعثر بتقديم 100 مليار دولار من المساعدات المناخية السنوية، إلى دول العالم النامي.وقال لولا، إن "الدول الغنية التي سبق ودمرت غاباتها، عليها تحمل مسؤولية تمويل جهودنا في حماية شعبنا".مساعدات ماليةفي نص الاتفاق المشترك المكوّن من 113 نقطة، اعترفت الدول بالحاجة إلى تجنب "نقطة اللا عودة" في الأمازون، ولكنها لم تقدم أي تعهدات مُلزمة بشأن القضايا الساخنة، على غرار استخراج المعادن أو إنهاء العمليات غير القانونية لإزالة الغابات، وهو ما تعهد لولا بالقيام به في البرازيل بحلول 2030.المشاركون اتفقوا على تعزيز الضمانات، وزيادة التعاون في تطبيق القانون، من أجل مكافحة تهريب المخدرات والجرائم البيئية. ودعوا إلى إنشاء آلية مالية لجذب التمويل، لا سيما من بنوك التنمية الإقليمية والعالمية.عشية القمة، تعهد تحالف من مؤسسات مالية كبرى، بما في ذلك "بنك التنمية البرازيلي" و"بنك التنمية للبلدان الأميركية"، بدعم النمو المستدام في منطقة الأمازون. لم يتم تحديد المبلغ الدقيق، لكن التقديرات الأولية تشير إلى أنه قد يصل إلى 25 مليار دولار، وفقاً لما ذكرته صحف محلية.يمكن أن يساعد هذا أيضاً في توليد تمويل من القطاع الخاص، الذي تقول المجموعات البيئية إنه ضروري لتعزيز المساعدات الأجنبية التي حصل عليها لولا، بما في ذلك مساهمات قيمتها مئات الملايين من الدولارات، تعهدت بتقديمها الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى إلى "صندوق الأمازون"، وهو مبادرة بقيادة البرازيل تهدف إلى تمويل عمليات حماية الغابات. "جبهة موحدة"قال ماتياس سبكتور، أستاذ العلاقات الدولية لدى "غيتوليو فارغاس فاونديشن" (Getulio Vargas Foundation) في ساو باولو، إن الأهمية التي يوليها لولا الآن للتعاون الإقليمي، تعكس اقتناع البرازيل بأن وجود جبهة موحدة يمكن أن يساعد في جذب تمويل إضافي، وتجنب مواجهة عقوبات مستقبلية.أضاف: "عادت سياسة إقامة التحالفات.. الأساس المنطقي في برازيليا هو أن البرازيل لا ينبغي أن تعمل بمفردها".انبعاثات الكربون
68.46 EUR+2.34
انبعاثات الكربون
68.46 EUR+2.34
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان