إيمانويل ماكرون
مخاطر الديون الفرنسية تفوق نظيرتها الإسبانية لأول مرة منذ 2007
تُصنف السندات الفرنسية حالياً أنها أكثر خطورة من السندات الإسبانية للمرة الأولى منذ 2007، وهو تحول رمزي يعكس حجم المشكلات التي تواجهها فرنسا في الأسواق المالية.الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9484 EUR+0.3901
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9484 EUR+0.3901
التفاؤل بالاستثمار في فرنسا يتلاشى
يواجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحديين أساسيين، لن يكون حلّ الجمود السياسي بعد الانتخابات من خلال تعيين رئيس وزراء جديد سوى حلّ للأصغر بينهما.بقلم: Marcus Ashworthالدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9484 EUR+0.3901
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9484 EUR+0.3901
"ترمب 2.0" قد يُحدث صدمة للنظام الأوروبي المتعثر
للتعرف على ما يخبئه المستقبل لأوروبا، فإن المكان الذي يجب متابعته هذا الأسبوع ليس قصر بلينهايم أو البرلمان الأوروبي، بل المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري في ميلووكيبقلم: Lionel Laurentاليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0544 USD-0.3888
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0544 USD-0.3888
أثرياء فرنسا يدرسون الانتقال لدول أخرى بعد نتيجة الانتخابات
أثارت نتيجة الانتخابات قلقاً متزايداً لدى بعض الأثرياء في فرنسا إزاء الاضطراب السياسي والمالي، لدرجة قد يقرر فيها بعضهم مغادرة البلاد، وفق شركات لإدارة الثرواتاليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0544 USD-0.3888
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.0544 USD-0.3888
حملات الانتخابات الفرنسية تضع المليارديرات تحت الحصار
استغرق الأمر أكثر من أربعة عقود لكي يبني المليارديرات الفرنسيون من عائلة "سعادة" إمبراطورية شركات شحن عالمية انطلاقاً من معقلها في مدينة مرسيليا الواقعة بجنوب فرنسا. كان المؤسس الراحل غالباً ما ينأى بنفسه عن النخبة الاجتماعية الباريسية والدعاية المصاحبة للسياسة. لكن بعد بضع سنوات من النمو غير المسبوق والأرباح القياسية، يجد ورثة الجيل الثاني من العائلة بقيادة الوريث الأكثر شهرة رودولف سعادة والشركة التي يمتلكونها "سي إم إيه سي جي إم" (CMA CGM SA)، أنفسهم الآن في دائرة الضوء على الصعيد الوطني.الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9484 EUR+0.3901
الدولار الأميركي مقابل اليورو
0.9484 EUR+0.3901
الطروحات الأولية في أوروبا تتعثر مع تأثر الثقة بالاضطرابات
يتراجع نشاط الطروحات العامة الأولية في أوروبا على خلفية إعادة الشركات النظر في خطط إدراج أسهمها في ظل الأسواق المتقلبة.ألغت مجموعة "غولدن غوس غروب" (Golden Goose Group SpA) المدعومة من "بريميرا" (Permira)، والتي كان من المقرر أن تبدأ التداول هذا الأسبوع، إدراج أسهمها في بورصة ميلانو خشية أداء مخيب للآمال عقب الإدراج، بينما ذكرت "رويترز" يوم الأربعاء أن شركة الملابس الإسبانية "تيندام براندز" (Tendam Brands SAU) تؤجل أيضاً اكتتابها العام الأولي.جاءت هذه القرارات عقب موجة من البيع العشوائي للأسهم الأوروبية الأسبوع الماضي، والتي أثيرت بسبب دعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لإجراء انتخابات مبكرة قد تخاطر بتسليم السلطة لمنافسيه من جانبي الطيف السياسي. شهد نشاط الاكتتابات العامة الأولية في أوروبا ارتفاعاً هذا العام، لكن تأجيل إدراج "غولدن غوس" و"تيندام" يشير إلى وقف بيع الأسهم حتى الخريف.مسح: سوق الأسهم الفرنسية أصبحت الأقل تفضيلاً في أوروباعن ذلك، قال فرانسوا ريميو، الاستراتيجي بشركة "لا فرانسيز أسيت مانجمنت" (La Francaise Asset Management) في باريس: "لا يمكنك إقناع مستثمر دولي بتحمل مخاطرة في أوروبا، وهذا أمر واضح تماماً في الوقت الراهن".بشكل منفصل، أجلت شركة "فليكس" (Flix)، مالكة حافلات "غرايهاوند" (Greyhound)، مؤخراً خططها للاكتتاب العام الأولي في يونيو في فرانكفورت، رغم أنها تسبق إعلان ماكرون عن الانتخابات.فليكس ليمتد
40.06 USD+2.89
فليكس ليمتد
40.06 USD+2.89
مسح: سوق الأسهم الفرنسية أصبحت الأقل تفضيلاً في أوروبا
أوضح مسح أجراه "بنك أوف أميركا" أن تداعيات دعوة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى إجراء انتخابات مبكرة، خفضت من جاذبية الأسهم الفرنسية في أوروبا.أصبح تخفيض المستثمرين لاستثماراتهم في الأسهم الفرنسية، أكثر ترجيحاً مقارنة بأي أسهم أخرى في أوروبا خلال الأشهر الـ12 المقبلة، في ما يعد تحولاً حاداً عن مايو عندما كانت الأسهم الفرنسية الخيار الأول، وفقاً لأحدث مسح أجراه البنك لمديري الصناديق في المنطقة. تحول تفضيل المستثمرين بدلاً من ذلك إلى أسهم القطاعات الدفاعية.أُجري المسح خلال الفترة بين 7 إلى 13 يونيو، والتي تشمل معظم الانخفاضات في الأسبوع الماضي، عندما هوى مؤشر "كاك 40" الفرنسي بأكبر مستوى منذ أكثر من عامين ليمحو 258 مليار دولار من قيمته السوقية. واصل المؤشر صعوده اليوم الثلاثاء بعد ارتفاعه أمس الاثنين، عندما عوّل المتداولون على تأكيدات من زعيمة أقصى اليمين مارين لوبان بأنها ستتعاون مع ماكرون إذا فازت في الانتخابات.كانت أسواق السندات أكثر هدوءاً يوم الثلاثاء، بعدما سجل العائد على السندات الفرنسية لأجل 10 سنوات مقابل نظيراتها الألمانية-وهو مقياس لمخاطر البلاد-أكبر قفزة أسبوعية له على الإطلاق. تقلص الفارق قليلاً إلى حوالي 77 نقطة أساس، ولا يزال يحوم بالقرب من أعلى مستوى منذ عام 2017 على أساس الإغلاق.اقرأ أيضاً: الأسهم الآسيوية تتراجع بضغط من الأزمة السياسية في فرنساكتب استراتيجيو "بنك أوف أميركا"، من بينهم أندرياس بروكنر، في مذكرة صدرت يوم الثلاثاء، إن "فرنسا أصبحت سوق الأسهم الأوروبية الأقل جاذبية بين المستثمرين". كانت خسائر الأسبوع الماضي سبباً في محو كافة مكاسب مؤشر "كاك 40" لعام 2024، بالرغم من أنه كان يسجل مستويات قياسية مرتفعة قبل شهر واحد فقط، كما أنها دفعت المؤشر الفرنسي إلى ما دون نظيره بالمملكة المتحدة، بعد أن كانت أكبر سوق للأسهم في المنطقة من حيث القيمة.تراجع المستثمرون عن احتمالية تسجيل حزب النهضة الداعم لقطاع الأعمال، الذي يقوده ماكرون، خسارة أكبر في البرلمان في جولتي تصويت من المقرر إجراؤهما في 30 يونيو و7 يوليو.مؤشر كاك 40 (باريس)
7,185.20 EUR+0.31
مؤشر كاك 40 (باريس)
7,185.20 EUR+0.31
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان