لوفتهانزا
"إيرباص" و"بوينغ" تحطمان الأرقام القياسية لطلبيات شراء الطائرات
تختتم شركتا "إيرباص" و"بوينغ" العام بموجة من الطلبيات الرئيسية، محطمةً بذلك الأرقام القياسية في واحدة من أكثر فترات الشراء نشاطاً في السنوات الماضية، ليمتد عمل خطوط إنتاجهما حتى العقد المقبل.قالت "دويتشه لوفتهانزا" (Deutsche Lufthansa) اليوم الثلاثاء، إنها طلبت ما يصل إلى 200 طائرة للمسافات القصيرة من الشركات المصنعة، في صفقة قدرت شركة الطيران الألمانية قيمتها بنحو 9 مليارات دولار.في اليوم نفسه، وقع مساهمو "إيزي جيت" (EasyJet) على طلب شراء 157 طائرة من طائرات "إيرباص" كانت قد أعلنت عنه قبل بضعة أشهر.أصبحت الطلبات على الطائرات التي تجاوزت 100 طائرة، والتي كانت ذات يوم نادرة في هذه الصناعة، أكثر شيوعاً هذا العام حيث أصبحت فترات التسليم نادرة. تم بيع طائرات "إيرباص" و"بوينغ" الأكثر شعبية بالكامل حتى بقية العام، ما يزيد الضغط على شركات الطيران للانضمام إلى موجة "جنون الطلب" أو المخاطرة بتأخر دورها بسبب الطابور الطويل.شركات الطيران تتجهز لانتعاش سفر الأثرياء بغرف فندقية في الجوقال توبياس فروم، وهو باحث مشارك في "برنستاين": "يبدو أنه بعد 3 سنوات من تراجع الإنفاق على الطائرات، تفتح بوابات تدفق الإنفاق مرة أخرى". مضيفاً: "شهدت شركات الطيران جميعها عاماً قوياً للغاية. حيث سجلت عوائد جيدة، وبقي الطلب قوياً حتى عام 2024. مسجلةً بذلك أداءً جيداً بشكل عام ".
"بوينغ" تقترب من هدفها السنوي وتسلم 46 طائرة "737" في نوفمبر
صفقة "بوينغ 787" تحوّل "فلاي دبي" من ناقلة إقليمية إلى دولية
"الخطوط التركية" تتفق مع "إيرباص" على شراء 230 طائرة
"إيرباص" بحاجة لتسليم 97 طائرة في ديسمبر لتحقيق مستهدفها
"بوينغ" تقترب من هدفها السنوي وتسلم 46 طائرة "737" في نوفمبر
صفقة "بوينغ 787" تحوّل "فلاي دبي" من ناقلة إقليمية إلى دولية
"الخطوط التركية" تتفق مع "إيرباص" على شراء 230 طائرة
"إيرباص" بحاجة لتسليم 97 طائرة في ديسمبر لتحقيق مستهدفها
"بوينغ" تقترب من هدفها السنوي وتسلم 46 طائرة "737" في نوفمبر
صفقة "بوينغ 787" تحوّل "فلاي دبي" من ناقلة إقليمية إلى دولية
"الخطوط التركية" تتفق مع "إيرباص" على شراء 230 طائرة
"إيرباص" بحاجة لتسليم 97 طائرة في ديسمبر لتحقيق مستهدفها
"بوينغ" تقترب من هدفها السنوي وتسلم 46 طائرة "737" في نوفمبر
صفقة "بوينغ 787" تحوّل "فلاي دبي" من ناقلة إقليمية إلى دولية
"الخطوط التركية" تتفق مع "إيرباص" على شراء 230 طائرة
"إيرباص" بحاجة لتسليم 97 طائرة في ديسمبر لتحقيق مستهدفها
الحرب في غزة تدفع شركات الطيران للتحوط من ارتفاع أسعار النفط
تسارع شركات الطيران في شراء عقود المشتقات النفطية للتحصن ضد ارتفاع أسعار النفط الذي شهدته في الأسابيع الأخيرة، حيث تُنذر الحرب بين إسرائيل وحماس بزيادة فواتير الوقود.يُشير تجار وسماسرة في سوق النفط إلى وجود زيادة ملحوظة في نشاط التحوط من قبل المستهلكين منذ اندلاع الصراع. كما أكد مسؤولون تنفيذيون في الصناعة هذه التحركات خلال إعلانات الأرباح في الأيام القليلة الماضية. موجة النشاط تلك تظهر جلية في ارتفاع أحجام صفقات الشراء والخيارات حيث يهدف المشترون إلى حماية أنفسهم من الارتفاع الكبير في الأسعار.على الرغم من تراجع أسعار النفط إلى مستويات ما قبل الحرب وعدم توسع الصراع إلى المناطق الرئيسية المنتجة للنفط الخام، ما تزال شركات الطيران تتوقع خطر ارتفاع سعر هذه السلعة التي عادةً ما تمثل أكبر نفقاتها.أسعار الغاز تتقلب في أوروبا بين مخاوف الطلب ومخاطر الحربوقال ستيفن زات المدير المالي لشركة "إير فرانس-كيه إل إم" (Air France-KLM) خلال إعلان الأرباح الأسبوع الماضي "سننجزها بسرعة كبيرة" في إشارة إلى السرعة التي تستهدفها شركته للوصول إلى حجم التحوط المطلوب البالغ 70% من استهلاك الشركة للوقود بأوائل العام المقبل. "نقترب من نسبة 70% لتفادي أي زيادة مفاجئة في أسعار النفط في ظل ما يجري في إسرائيل".
"لوفتهانزا" متفائلة بشأن الأرباح مع ارتفاع الطلب على السفر
قالت شركة "دويتشه لوفتهانزا" (Deutsche Lufthansa) إنها في طريقها لتحقيق أهدافها المالية هذا العام وفي عام 2024، في وقت يمتد الطلب القوي على السفر خلال موسم الصيف إلى الأشهر الأخيرة، وبدعم من انتقال المسافرين بغرض الترفيه إلى مقاعد أعلى سعراً.ارتفعت أسهم شركة الطيران بما يصل إلى 7.5% في تعاملات فرانكفورت، وهو أكبر ارتفاع تشهده منذ أكثر من عام. وستتجاوز الأرباح التشغيلية المعدلة 2.6 مليار يورو (2.8 مليار دولار) هذا العام، بعد أن وصلت إلى 1.47 مليار يورو في الربع الثالث، متجاوزةً بذلك تقديرات المحللين، وفقاً لبيان صدر يوم الخميس. وقالت الشركة أيضاً إنها تتوقع تحقيق هدف لهامش أرباحها بنسبة 8% على الأقل في عام 2024.أشارت "لوفتهانزا" إلى أن الحجوزات لموسم أعياد الميلاد تشهد طلباً قوياً، مع اتجاه مستمر نحو ترقية المقاعد إلى الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال. وعلى الرغم من تراجع الأرباح في قسم الشحن إلى مليون يورو فقط خلال الفترة بسبب التباطؤ الاقتصادي، تجاوزت إيرادات التذاكر الإجمالية في شركة الطيران مستوى ما قبل الوباء بنسبة 25%، ما أدى إلى زيادة الأرباح.اقرأ أيضاً: "لوفتهانزا" توفر الطيران الأخضر للمسافرين مقابل رفع الأسعارقال الرئيس التنفيذي كارستن سبور في البيان: "على الرغم من أن الوضع الجيوسياسي لا يزال يمثل تحدياً كبيراً للشركة، فإن توقعاتنا للحجوزات تعطينا سبباً للتفاؤل، ليس على صعيد تحقيق أرباح جيدة لهذا العام وحسب، بل للسنوات القادمة أيضاً".
"لوفتهانزا" تتفق مع إيطاليا على شراء حصة الأقلية في "إيتا"
وافقت الحكومة الإيطالية على بيع حصة في "إيتا إيرويز" (ITA Airways) إلى شركة "دويتشه لوفتهانزا" (Deutsche Lufthansa AG)، لتسمح بذلك لشركة الطيران الألمانية بالتوسع في سوق كبرى، بينما تضع خطة تساعد روما على التخلص من أصل ابتلع المليارات من الدعم الحكومي."لوفتهانزا"، ,وهي أكبر مجموعة طيران في أوروبا، ستشتري مبدئياً حصة أقلية، وفقاً لما أعلنته شركة الطيران والحكومة الإيطالية في بيان مشترك، من دون الكشف عن التفاصيل المالية للصفقة. وقالت المجموعة الألمانية إنَّ هدفها هو الاستحواذ الكامل على شركة الطيران الإيطالية بمرور الوقت.قال رئيس "لوفتهانزا" التنفيذي، كارستن شبور، في البيان: "قوة (إيتا) ستعزز المنافسة في السوق الإيطالية". وتخطط "لوفتهانزا" لزيادة أسطولها من 71 طائرة حالياً إلى 94 طائرة بحلول 2027، وزيادة عدد الموظفين إلى 5500 موظف بحلول ذلك الوقت أيضاً.
شركات الطيران تتجهز لانتعاش سفر الأثرياء بغرف فندقية في الجو
تجدد شركات الطيران مقصورات درجتها الأولى مع عودة الأثرياء إلى السفر مجدداً، لترفع مستوى الرفاهية إلى عنان السماء.تحوّلت مقصورات الدرجة الأولى إلى ما يشبه الغرف الفندقية المصغرة بشكل أكبر، حيث تضم الأرائك، وأَسرّة لفردين، وتلفزيونات، ومكاتب، وخزانات ملابس، ومشارب مصغرة في بعض الحالات، وحجرات استحمام. وكلما زاد الإبداع؛ كان ذلك أفضل، فضلاً عن أنَّه يمكنك حجز من يطهو الطعام أيضاً.يتم الاستثمار في هذا القطاع برغم بطء النمو الاقتصادي وأزمة تكلفة المعيشة. وتراهن الخطوط الجوية على رغبة عدد كاف من الناس لزيادة الإنفاق على الرحلات الجوية المميزة بعد أن قيّدتهم كورونا وحرمتهم من فرصة السفر.قال الرئيس التنفيذي لشركة "دويتشه لوفتهانزا" (Deutsche Lufthansa AG)، كارستن شبور، خلال اجتماع للإعلان عن الأرباح في مارس: "يستمر المسافرون للترفيه في حجز رحلات الطيران في درجة رجال الأعمال أو حتى الدرجة الأولى"، وقد أبلغ المستثمرين الأسبوع الماضي بأنَّ العام الجاري هو أول عام يطلب منه فريقه زيادة عدد مقصورات الدرجة الأولى.
تقلص الطلب على الشحن الجوي يهبط بأرباح "لوفتهانزا" الربعية
قالت "لوفتهانزا" الألمانية إن أرباح قسم الشحن الجوي في الربع الأول، تراجعت على خلفية هبوط أسعار الشحن العالمية، ما أضعف تأثير التعافي المستمر في الطلب على السفر السياحي في الصيف.هبطت الأرباح المعدلة قبل الفائدة والضرائب في قسم الشحن إلى 151 مليون يورو (166 مليون دولار) خلال الربع الأول، متراجعة من 495 مليون يورو بنفس الفترة من العام الماضي، حسبما قالت شركة الطيران في بيان.نتيجة لذلك، هبطت أسهم الشركة 6.5% في فرانكفورت، قال أليكس إرفينغ، المحلل في "برنستاين" (Bernstein)، إن التراجع ناجم عن الأداء الضعيف في قسم الشحن مع عودة سلاسل التوريد لطبيعتها، فيما واصلت أعمال الركاب اختبار أرباح عالية.طلب متزايد على السفر السياحيكان قسم الشحن قد قدم مساهمة قياسية في الأرباح في 2022 بفضل قفزة أسعار الشحن التي نتجت عن الاضطرابات التي أحدثها الوباء في الموانئ البحرية وزيادة إنفاق المستهلكين على البنود المستوردة.سلاسل التوريد تعود إلى طبيعتها بعد 3 سنوات من الاضطراباتقالت "لوفتهانزا إن الطلب العالي على الرحلات في الصيف سيساعد في تعويض التراجع المستمر في الأرباح في قسم الشحن مع انتعاش السفر السياحي إلى إسبانيا والطلب على قضاء العطلات في المدن، وأضافت أن الأرباح المعدلة قبل الفائدة والضرائب في الربع الجاري ستتجاوز الـ754 مليون يورو (831 مليون دولار) المسجلة في نفس الفترة من 2019.
تراجع أسعار النفط يدفع المستهلكين للتحوط تحسباً لارتفاعه مجدداً
لجأ مستهلكو النفط، بما في ذلك شركات الطيران، إلى الاستفادة من تراجع الأسعار في الآونة الأخيرة، عبر تسريع وتيرة التحوط، لتوفير الحماية ضد حدوث انتعاش محتمل في وقت لاحق من 2023.إبان تراجع أسعار النفط في وقت سابق من شهر مارس الجاري، أشار التجار والسماسرة إلى وجود زيادة ملحوظة في نشاط التحوط من جانب المستهلكين، لكن مقياس حجم الصفقات لم يظهر تلك الزيادة إلا الآن.سجل تجار المبادلات ثاني أكبر زيادة في صفقات الشراء عبر العقود المستقبلية والخيارات بالنسبة لخام برنت لدى بورصة "انتركونتيننتال اكستشينج" الأسبوع الماضي.بلغ عدد صفقات الشراء 54 ألف عقد، ليتجاوز المستوى المسجل فقط خلال 2018. شهدت أسعار النفط تراجعاً في مارس، إذ انخفض خام برنت القياسي خلال منتصف الشهر الجاري إلى نحو 70 دولار للبرميل، مسجلاً أدنى مستوى له منذ أواخر 2021.رغم موجة الضعف، توقعت العديد من المؤسسات، مثل مصرف الاستثمار العالمي "غولدمان ساكس" تعافي أسعار النفط في وقت لاحق من العام 2023.متداولو مشتقات النفط يتغلبون على تجار الخام.. رؤيتهم المتشائمة قد تسودمن شأن تعافي الأسعار زيادة التكاليف على كاهل مستخدمي النفط، مما يعزز جاذبية إقبالهم على التحوط خلال شهر مارس الجاري لمواجهة الصعود المحتمل في وقت لاحق بالعام الجاري.
"لوفتهانزا" توفر الطيران الأخضر للمسافرين مقابل رفع الأسعار
تفرض شركات الطيران دائماً رسوماً إضافية على العملاء مقابل تناول الطعام على متن الطائرة، وإضافة أمتعة، ومساحة للساقين، لكن "لوفتهانزا" (Lufthansa) تمنح المسافرين فرصة خفض الأثر البيئي للطيران مقابل دفع مزيد من الأموال.توفر أكبر شركة طيران في أوروبا خياراً تطلق عليه "التعرفة الخضراء" للمسافرين بدايةً من يوم الأربعاء، على أن تُستخدم الرسوم الإضافية لشراء وقود طائرات مستدام وتعويضات الكربون.تمثّل تلك الخطوة أحدث محاولات شركات الطيران الأوروبية للحد من المخاوف المتعلقة بالتأثير البيئي للطيران، الذي يُعَدّ أكثر وسائل السفر انبعاثاً للكربون.قالت كريستينا فورستر، عضو مجلس الإدارة التنفيذي للاستدامة في "لوفتهانزا": "لا يرغب الناس في السفر جواً واكتشاف العالم فقط، إنما يريدون أيضاً حمايته".أشارت "لوفتهانزا" إلى أن 20% من قيمة التذاكر الجديدة تسمح للعملاء بتعويض انبعاثات رحلاتهم بما يسمى وقود الطيران المستدام، و80% مساهمات في مشاريع حماية المناخ.