مؤشر فوتسي 100
ارتفاع العقود الآجلة لأسهم بريطانيا واستقرار الإسترليني بعد فوز حزب العمال
قفزت العقود الآجلة على مؤشر أسهم المملكة المتحدة واحتفظ الإسترليني بمكاسبه الأخيرة بعدما فاز حزب العمال بأغلبية مقاعد البرلمان.الدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.7954 GBP-0.5262
الدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.7954 GBP-0.5262
صحيفة: "شي إن" قد لا تكون مؤهلةً للإدراج في مؤشر فوتسي 100 بعد الطرح
قد لا تكون شركة البيع بالتجزئة "شي إن" مؤهلةً للإدراج في مؤشر "فوتسي 100"، رغم استعدادها لطرح عام أولي يمكن أن يكون من أكبر الاكتتابات على الإطلاق في المملكة المتحدة، حسبما ذكرت صحيفة "ذا تايمز".نقلت الصحيفة عن أشخاص مطلعين على الأمر أن عدد الأسهم التي تبيعها "شي إن" لن يفي بالحد الأدنى لمتطلبات الإدراج في مؤشرات "فوتسي"، فبموجب قواعد البورصة، يجب أن يكون لدى الشركات التي تم تأسيسها خارج المملكة المتحدة حد أدنى للتداول الحر بنسبة 25%.الطرح العام الأولي لشركة "شي إن"أعدت الشركة ملفاً سرياً لطرح عام أولي في لندن الأسبوع الماضي، إذ تسعى إلى تقييم محتمل يقارب 50 مليار جنيه إسترليني (64 مليار دولار)، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ".اقرأ المزيد: "شي إن" الصينية تقترب من طرح أسهمها في بورصة لندنأضافت الصحيفة نقلاً عن شخص مطلع على الاكتتاب أنه من المستبعد أن يتم الطرح العام الأولي إلا بعد العطلة الصيفية في أغسطس.ذكرت "بلومبرغ" في فبراير الماضي أن شركة "شي إن" كانت تتطلع إلى الإدراج في لندن، إذ رأت أنه من غير المرجح أن توافق هيئة الأوراق المالية والبورصة الأميركية على طرحها في بورصة نيويورك.مؤشر فوتسي 100
8,149.27 GBP+1.38
مؤشر فوتسي 100
8,149.27 GBP+1.38
لا مفر من خسائر "بريكست" طويلة الأمد على بريطانيا
لم يكن الخروج من الاتحاد الأوروبي يشبه أي حدث في تاريخ بريطانيا الحديث. فلم يتصور المستثمرون المؤسسيون أن يصوّت غالبية البريطانيين ضد مصلحتهم الخاصة.وعندما حدث ذلك، كانت الصدمة مباغتة. ففي غضون دقائق من التصويت انخفض الجنيه الإسترليني بـ8.05% مسجّلاً أدنى مستوى له منذ 31 عاماً مقابل الدولار.جاءت الخسارة من استفتاء 23 يونيو 2016 بأكثر من ضعف أي من الأيام الثمانية الأسوأ منذ عام 1981، ويظل الانخفاض غير المسبوق بقيمة العملة بـ13% تقريباً في أقل من أسبوع، أشبه بكارثة أسعار صرف العملات الأجنبية في المملكة المتحدة.أثبت الانهيار المفاجئ للجنيه الإسترليني وفشله في التعافي، أنه إشارة إلى أن بريطانيا تودّع أفضل أيام ازدهارها. على مدار أكبر فترة من القرن الحالي، كانت المملكة المتحدة المستفيد الأكبر بين دول الاتحاد الأوروبي السبعة والعشرين. ومن خلال قياس الناتج المحلي الإجمالي، ونمو نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والبطالة والديون المهيمنة، وتقييم الأسهم والعملة، كانت بريطانيا هي الرائدة الدائمة.لكن جميع هذه المزايا انتهت بـ"بريكست" قبل ثماني سنوات تقريباً. منذ ذلك الحين، يتفوق أداء الاتحاد الأوروبي على المملكة المتحدة، التي أصبح اقتصادها الهزيل حالياً تفصله خطوات معدودة عن الاقتصاد الفاشل.يحظى الاتحاد الأوروبي، الذي سيتسنى له قريباً إعادة انتخاب أورسولا فون دير لاين لخمس سنوات أخرى كرئيسة للمفوضية الأوروبية، بأفضل وضعية مقارنة بالمملكة المتحدة، منذ أن بدأت ولايتها الأولى في هذا المنصب في عام 2019 استناداً إلى تقييم الأسهم المدرجة، وفقاً للبيانات التي جمعتها "بلومبرغ".يبلغ متوسط العلاوة التي يدفعها المستثمرون مقابل الأرباح المستقبلية المتأتية من الأسهم في الدول العشرين التي تجمعها عملة اليورو، والمعروفة بمنطقة اليورو، 25% وفقاً لقياس 197 شركة ضمن مؤشر "بلومبرغ" لمنطقة اليورو، و71 عضواً في مؤشر "بلومبرغ" للمملكة المتحدة.خلال الفترة بين عامي 2006 و2019، كان متوسط العلاوة صفراً، مما يدل على أن المستثمرين لم يلفت اهتمامهم أي فارق بين الشركات في منطقة اليورو ونظيراتها بالمملكة المتحدة. لم يحدث ذلك إلا في عام 2020، خلال جائحة كورونا العالمية، عندما ارتفعت القيمة النسبية المفضلة للاتحاد الأوروبي بشكل مفاجئ إلى 19%، واستمرت في التزايد بعد غزو روسيا لأوكرانيا.اقرأ أيضاً: هل بريطانيا جاهزة للاعتراف بانحدارها؟بقلم: Matthew A. Winklerاليورو مقابل الجنيه الإسترليني
0.8328 GBP+0.2695
اليورو مقابل الجنيه الإسترليني
0.8328 GBP+0.2695
عندما تؤدي زيادة التنظيم إلى ارتفاع أسعار الأسهم
لا تتربع البنوك وشركات إدارة الأصول وحدها على قمة الترتيب الهرمي لأسواق رأس المال، بل كذلك شركات البورصة.فعلى الرغم من هدوئها وتواضعها بالمقارنة مع "أسياد" النظام المالي التقليديين، فإنها ليست أقل قوة. ولا يوجد مكان يتجلى فيه هذا الأمر أكثر وضوحاً من اليابان.أولاً، تدير شركات البورصة العديد من المؤشرات التي تحرك تدفقات رأس المال العالمية على نحو متزايد. فمجموعة بورصة لندن على سبيل المثال تملك وتدير مؤشرات "فوتسي" في المملكة المتحدة، إلى جانب مجموعة من المؤشرات الأخرى تحت اسم "راسل" (Russell). وفي حين أن المؤشر الأكثر شهرة في البورصة اليابانية مملوك لمجموعة الصحف المحلية "نيكاي" (Nikkei)، فإن لديها مؤشر "توبكس" المرجح برأس المال السوقي وهو أكثر فائدة، وتتتبعه أصول تتجاوز قيمتها 83 تريليون ين (560 مليار دولار).بقلم: Marc Rubinsteinمؤشر فوتسي 100
8,149.27 GBP+1.38
مؤشر فوتسي 100
8,149.27 GBP+1.38
وزير الخزانة البريطاني يتجه لتعزيز الإنتاجية على حساب الإنفاق على الخدمات العامة
حدد وزير الخزانة البريطاني جيريمي هنت ملامح خطط لتعزيز الإنتاجية وذلك قبيل الميزانية السنوية في وقت لاحق هذا الأسبوع.ستوفر الخطط الجديدة، التي تمثل استثماراً إجمالياً قدره 800 مليون جنيه إسترليني (مليار دولار)، مزايا تصل قيمتها إلى 1.8 مليار جنيه إسترليني بحلول 2029، وفق بيان أصدرته وزارة الخزانة في وقت متأخر من أمس السبت.تشمل هذه الخطط الإنفاق على التكنولوجيا لتوفير آلاف الساعات التي يقضيها ضباط الشرطة في الواجبات الإدارية، وتحديث أجهزة المسح الضوئي للتصوير بالرنين المغناطيسي، التي ستسمح للمرضى بتلقي نتائج الاختبار بسرعة أكبر، إضافة إلى زيادة استخدام الذكاء الاصطناعي.اقرأ أيضاً: كيف توجّه بريطانيا دفة الإنفاق والتوفير في 4 سنوات مقبلة؟وقال هنت في البيان: "ينبغي لنا ألا نقع في فخ التفكير في أن المزيد من الإنفاق يوفر لنا خدمات عامة أفضل"، مضيفاً أن "هناك الكثير من الهدر في النظام، ونريد أن يعود الموظفون الحكوميون للقيام بالأمور الأكثر أهمية: تعليم أطفالنا، والحفاظ على سلامتنا، وعلاجنا عندما نمرض".هنت يشجع على تعزيز الإنتاجية كبديل لزيادة الإنفاق على الخدمات العامة. ويتعرض الوزير لضغوط من أجل تقديم تخفيضات ضريبية ملحوظة لدعم حزب المحافظين المتعثر قبل الانتخابات، عندما يسلم ميزانيته السنوية في السادس من مارس. لكنه يواجه عملية موازنة صعبة، يعوقها ضعف المالية العامة في المملكة المتحدة.الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2573 USD+0.5188
الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2573 USD+0.5188
الأصول المقومة بالجنيه الإسترليني توفر ملاذاً للاستثمار
إذا استخدمنا صيغ التبسيط البريطانية، يمكن القول إن جاذبية المملكة المتحدة كوجهة للاستثمار ليست نصف سيئة. ومع تلاشي الاضطرابات الناجمة عن أزمة سندات الحكومة البريطانية قبل 18 شهراً من الذاكرة الجماعية للسوق، فإن الأصول المقومة بالجنيه الإسترليني لا تبدو رخيصة نسبياً فحسب، بل وربما تتفوق في أدائها.تتمثل أهم النقاط الإيجابية في أن العوائد الحقيقية على سندات الحكومة البريطانية، بعد تعديلها مراعاة لتأثير التضخم، مهيأة لأن تشهد تحولاً إيجابياً كبيراً لأول مرة منذ الأزمة المالية العالمية، ذلك أن عوائد السندات البريطانية لأجل 10 سنوات تقترب من أعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر، وهي أعلى من عوائد سندات ألمانيا وفرنسا وإيطاليا؛ بل واليونان. وقد أظهر مسح أجراه بنك "جيه بي مورغان تشيس آند كو" على مؤسسات الاستثمار، نُشر الأسبوع الماضي، أن صناديق السندات البريطانية هي أكثر الصناديق تفاؤلاً منذ أكثر من عشر سنوات، إذ إن ما يزيد على 84% منها لديها مراكز شرائية صافية، وذلك مقابل مسح "جيه بي مورغان" على عملاء سندات الخزانة الأميركية الذي أظهر أن المراكز الحيادية عند أعلى مستوى لها منذ عام 2011.قد يميل المستثمرون الذين يعملون في الولايات المتحدة إلى البحث عن تنويعٍ لمحافظهم في الخارج. فقد زاد تدفق الأموال للاستثمار في صناديق السندات العالمية على مدى 16 أسبوعاً متتالياً، وفقاً لمسح أجراه مصرف "بنك أوف أميركا" في منتصف فبراير. وينبغي أن يعكف مديرو الصناديق على دراسة بدائل للاستثمار الحصري في الدولار، الذي كان الاستثمار الرئيسي الرائج منذ انتشار الوباء وربما يفقد الآن قوته الدافعة.بقلم: Marcus Ashworthالدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.7954 GBP-0.5262
الدولار الأميركي مقابل الجنيه الإسترليني
0.7954 GBP-0.5262
رئيس "رولز رويس" يتعهد بتعزيز النمو مع ارتفاع رحلات السفر الطويلة
قالت شركة"رولز رويس هولدينغز" (Rolls-Royce Holdings) إنها تحرز تقدماً نحو أهدافها على المدى المتوسط مع ارتفاع رحلات السفر الجوي لمسافات طويلة فوق مستويات ما قبل الجائحة، ونجاح جهودها لخفض التكاليف وتعزيز الربحية تحت القيادة الجديدة للشركة.قفزت أسهم "رولز رويس" بنسبة 9.4% يوم الخميس بعد إعلان الشركة عن تحقيق أرباح في 2023 تتجاوز التوقعات، حيث تعهدت باستئناف توزيعات الأرباح بمجرد إنجاز التصنيف الائتماني من الدرجة الاستثمارية.قال توفان إرجينبيلجيك، الرئيس التنفيذي للشركة، خلال مكالمة بشأن الإعلان عن الأرباح: "العقود التي حصلنا عليها تزيد ربحيتنا. سوف نجني المزيد من الفوائد في المستقبل، ما سيجعل الشركة أكثر كفاءة وتنافسية".انتعاش السفر الجوي أكثر من 2019تتوقع "رولز رويس" انتعاش رحلات السفر الجوي الطويلة في عام 2024 بما يفوق مستويات 2019، الأمر الذي سوف يدرّ إيرادات تشغيلية وصيانة أعلى، في الوقت الذي تنتعش فيه أعمال الصناعات الدفاعية الحكومية الخاصة بها وسط تزايد الصراعات على مستوى العالم.تولى إرجينبيلجيك منصبه في الشركة في عام 2023، وتعهد بتجديدها من خلال تقليص التكاليف والتركيز على الربحية على حساب النمو. قال الرئيس التنفيذي إن الشركة سوف تختصر أكثر من نصف الطريق نحو تحقيق أهدافها متوسطة المدى بحلول نهاية العام الجاري، ويتوقع تحقيق أرباح تشغيلية أساسية تتراوح بين 1.7 مليار وملياري جنيه إسترليني في عام 2024 مع تدفق نقدي حر يتراوح بين 1.7 مليار إلى 1.9 مليار جنيه إسترليني.في نوفمبر، حددت "رولز رويس" أهدافاً مالية متوسطة الأجل بما في ذلك الأرباح التشغيلية التي تصل إلى 2.8 مليار جنيه إسترليني، وتدفقاً نقدياً يصل إلى 3.1 مليار جنيه إسترليني بحلول عام 2027. تستهدف الشركة هامش تشغيل يتراوح بين 13% و15%، بالإضافة إلى عائد على رأس المال يتراوح بين 16% و18% خلال الفترة نفسها.نمو مبيعات "رولز-رويس" بالشرق الأوسط يتفوق على باقي الأسواقرولز رويس هولدينغز بي ال سي
540.20 GBp+0.89
رولز رويس هولدينغز بي ال سي
540.20 GBp+0.89
وثيقة: 2.23 مليون جنيه إسترليني دخل سوناك وأرباحه في عام
كشف رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك عن بلوغ إجمالي دخله وأرباحه الرأسمالية 2.23 مليون جنيه إسترليني (2.8 مليون دولار) خلال السنة المالية 2022/2023، وفق ملخص الإقرارات الضريبية الصادر عن داونينغ ستريت في وقت متأخر من أمس الجمعة.وجاء أكثر من ثلثي إجمالي المبلغ من مكاسب رأسمالية قدرها 1.8 مليون جنيه إسترليني، وهي أعلى مكاسب من هذا النوع يحققها سوناك منذ أربع سنوات. ودفع رئيس الوزراء 508,308 جنيهات إسترلينية ضرائب لهيئة الإيرادات والجمارك، بحسب الملخص.الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2573 USD+0.5188
الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأميركي
1.2573 USD+0.5188
بنكا "بانمور" و"ليبروم" البريطانيان يجريان محادثات للاندماج
يجري البنك الاستثماري البريطاني "بانمور جوردون" (Panmure Gordon)، الذي يسيطر عليه رئيس "باركليز" السابق بوب دايموند، و"ليبروم" (Liberum) محادثات بشأن الاندماج، حسبما ذكرت صحيفة "تايمز أوف لندن"، دون أن تذكر مصدرها للمعلومات.وشهد هذا القطاع العديد من حالات الاندماج في الآونة الأخيرة، إذ يواجه الحي المالي في لندن تراجعاً حاداً في نشاط سوق رأس المال، مما أثر بشدة على العديد من شركات الوساطة البريطانية.قالت الصحيفة إن الاتفاق بين البنكين المتنافسين سيكون معقداً لأن "ليبروم" مملوك لموظفيه. ولم يعلق "بانمور" و"ليبروم" على تقرير صحيفة "تايمز"."بنك إنجلترا" يخطط لتمويل البنوك المتعثرة عبر برنامج لحماية الودائعاتفقت "فين كاب غروب" (FinnCap Group) و"سينكوس سيكيوريتيز" (Cenkos Securities) على الاندماج في شهر مارس فيما يُعرف الآن باسم "كافينديش" (Cavendish) – وجاءت الصفقة لمساعدتهما على النجاة من فترة ضعف في عقد الصفقات وجمع رأس المال للشركات المدرجة. في أبريل، استحوذ "دويتشه بنك" على "نوميس" (Numis)، أحد أشهر بنوك الاستثمار في المملكة المتحدة، في صفقة قيمتها 410 ملايين جنيه إسترليني.مؤشر فوتسي 100
8,149.27 GBP+1.38
مؤشر فوتسي 100
8,149.27 GBP+1.38
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان