ماذا نعرف عن "كراود سترايك" التي سببت أحد أكبر الأعطال في تاريخ الإنترنت؟
خلال ساعات قليلة، تحولت شركة كراود سترايك، التي لم تكن معروفة سوى لخبراء الأمن الإلكتروني ومديري أقسام تكنولوجيا المعلومات، إلى الموضوع الأبرز في عناوين الأخباركراود سترايك هولدينغز انك
352.77 USD+3.02
كراود سترايك هولدينغز انك
352.77 USD+3.02
مدينة دبي الصناعية تطمح لجذب 1.8 مليار درهم استثمارات خلال عامين
تستهدف مدينة دبي الصناعية جذب 1.8 مليار استثمارات إلى محفظة أراضيها الجديدة خلال عامين، وفق سعود أبو الشوارب، النائب التنفيذي لرئيس مجموعة تيكوم–القطاع الصناعي.أعلنت "مدينة دبي الصناعية"، التابعة لمجموعة تيكوم، عن إطلاق أراضٍ صناعية إضافية بمساحة إجمالية تبلغ 13.9 مليون قدم مربعة، وفق بيان صدر اليوم الثلاثاء.أبو الشوارب صرح لـ"الشرق"، على هامش منتدى "اصنع في الإمارات" المقام في أبوظبي، أن "نسب الإشغال في محفظة أراضي مدينة دبي الصناعية وصلت 97% بالربع الأول من العام الحالي، بزيادة 12% عن العام الماضي" و"نتوقع مع تأجير الأراضي الجديدة أن نجذب 1.8 مليار درهم إضافية على مدار العامين القادمين".مجموعة تيكوم
3.16 AED+0.64
مجموعة تيكوم
3.16 AED+0.64
مؤسسة التمويل الأفريقية ستدعم مصر لإصدار سندات دولية "كبيرة"
تنوي مؤسسة التمويل الأفريقية دعم مصر في إصدار سندات دولية "كبيرة" سواء عبر تعزيز موقفها الائتماني أو بالاستثمار في السندات، بحسب سانجيف جوبتا، رئيس الخدمات المالية في المؤسسة خلال مقابلة مع "الشرق".جوبتا أشار إلى أن المؤسسة تجري محادثات مع الحكومة المصرية بشأن مصادر التمويل، خصوصاً أن "لديها حاجات كبيرة"، منبهاً إلى أن المؤسسة تنظر في كيفية دعم مصر، وتحديداً دعم متطلبات البنك المركزي من أرصدة العملات الأجنبية، نظراً لوجود "برامج للمقايضة منفذة مع بنوك مركزية أفريقية"، مؤكداً أن هذا مجال تستطيع المؤسسة توفير الدعم فيه لمصر. تحدث جوبتا عن سندات الساموراي التي أصدرتها مصر خلال أكتوبر ونوفمبر الماضيين بما قيمته 500 مليون دولار، وذلك وسط أزمة شح في العملة الأجنبية تعاني منها البلاد.وأشار إلى أن هذه السندات كانت مثالاً جيداً على كيفية مساعدة المؤسسة للسلطات المصرية، إذ نصحت وزارة المالية باختيار السند الياباني لجمع التمويل بدل اللجوء إلى إصدارات مثل "يوروبوند" التقليدية، نظراً لأن أسعار الفائدة في اليابان كانت منخفضة.اقرأ أيضاً: صفقة الإمارات تقفز بسندات مصر الدولارية وتنعش الجنيهيبدو أن الأزمة المالية التي تواجهها السلطات قد وصلت إلى نقطة تحوّل الأسبوع الماضي، عندما وقعت السلطات اتفاقية ضخمة مع الإمارات لتطوير "رأس الحكمة"، وهي منطقة مميزة تطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط في مصر. ووصفتها الحكومة بأنها أكبر استثمار في تاريخ البلاد، ومكنتها من الحصول على استثمارات مباشرة قيمتها 35 مليار دولار.حفزت هذه الاتفاقية التفاؤل بأن الدولة التي تعاني من ضائقة مالية ستتغلب على أزمتها الاقتصادية، كما ارتفعت السندات المصرية المقوّمة بالدولار خلال معاملات هذا الأسبوع، وصعدت قيمة الجنيه في تعاملات السوق الموازية.الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.7185 EGP-0.1210
الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
49.7185 EGP-0.1210
لماذا أصبحت "ASML" الهولندية نقطة مواجهة بين أميركا والصين؟
يسكن مدينة فيلدهوفن جنوب هولندا قرابة 45 ألف نسمة، ثلثهم تقريباً يعملون في شركة واحدة تُدعى "إيه إس إم إل" (ASML Holding NV)، وهي اليوم في قلب حرب التكنولوجيا الباردة بين الصين والولايات المتحدة.تحتكر هذه الشركة، دون أي منافسة، إنتاج آلة شديدة التعقيد في مجال التصوير الضوئي الحجري (Photolithography)، وهي تقنية ضرورية لإنتاج الرقائق الإلكترونية الأكثر تطوراً. مؤخراً، أوقفت شركة "إيه إس إم إل" شحن بعض هذه الأجهزة للصين، بناء على طلب إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، في أحدث حلقات الحرب بين واشنطن وبكين في مجال تقنيات الرقائق الإلكترونية.فما هي هذه التقنية، وما أهميتها، وكيف أصبح مستقبل تكنولوجيا الرقائق الإلكترونية كله مرهوناً بأداء شركة واحدة؟ما أهمية ماكينات الليثوغرافي لصناعة الرقائق؟تُصنع الرقائق الإلكترونية من سطح رقيق من السليكون عليه طبقات عديدة من المحولات الكهربائية. قبل وضع المحول على شريحة السليكون يجب أولا طباعة تصميم الشريحة على هذا السطح، وهو التصميم الذي يحدد مكان وضع كل محول في مراحل التصنيع اللاحقة.في التصوير الفوتوغرافي التقليدي، يتعرض الفيلم لنور الشمس أو المصباح، فتتكون صورة سلبية أو ما اصطُلح على تسميته بـ"النيغاتيف". أما في مجال الرقائق الإلكترونية، فالعملية أكثر تعقيداً. تُغطى شريحة السليكون بمادة حساسة للضوء ثم تتعرض للأشعة فوق البنفسجية لينطبع فوقها تصميم الرقاقة.بدايات عصر الرقائق الإلكترونية بخمسينيات القرن الماضي، لم يكن هناك حاجة لهذه الماكينات شديدة الدقة. كان يمكن للمهندس أن يرسم تصميم الرقاقة بالورقة والقلم، ثم يصغره ويطبعه على شريحة السليكون. أما اليوم، فالهاتف الذكي قد يحوي داخله عشرات المليارات من المحولات. من هنا، أصبحت دقة ماكينات الطباعة على الرقائق أحد المفاتيح الرئيسية لأي تقدم تكنولوجي ممكن في مجال تصنيع الرقائق الإلكترونية، التي هي بدورها أساس أي تقدم في تصنيع المكونات الإلكترونية في كل شيء، من ألعاب الأطفال للغواصات النووية.لذلك، صارت هذه التقنية التي كانت مهمشة قديماً، في قلب الصراع الجيوسياسي بين كبرى دول العالم اليوم.اقرأ أيضاً: أميركا تمنع "ASML" الهولندية من توريد معدات إلى الصينايه اس ام ال هولدينغ ان في
654.10 USD+1.19
ايه اس ام ال هولدينغ ان في
654.10 USD+1.19