تسعى وزارة الخزانة الأميركية للحصول على معلومات إضافية حول كيفية استخدام الشركات المالية للذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الفرص والمخاطر التي تشكلها التقنيات على هذا القطاع.
في طلب للحصول على معلومات تقدمت به يوم الخميس، قالت الوزارة إنها تسعى للحصول على مدخلات من المستهلكين والمستثمرين والشركات المالية والمنظمين، في إطار أحدث الجهود التي تبذلها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن لمراقبة كيفية تأثير نمو الذكاء الاصطناعي على مختلف الصناعات.
لفتت نيلي ليانغ، وكيلة وزارة الخزانة لشؤون التمويل المحلي، إلى أن "مشاركتنا المستمرة مع أصحاب المصلحة تسمح لنا بتحسين فهمنا للذكاء الاصطناعي في الخدمات المالية".
تشمل المجالات التي ترغب وزارة الخزانة في جمع المزيد من المعلومات فيها ما يلي:
- استخدام الذكاء الاصطناعي من قبل الشركات المالية في تقديم المنتجات للعملاء.
- إدارة المخاطر.
- كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في أسواق رأس المال.