
الشرق
وصلت قيمة الناتج المحلي الإجمالي في سوريا إلى 67.5 مليار دولار في 2011، لتبدأ بعد ذلك رحلة هبوطٍ دراماتيكي جعلته يصل إلى 9 مليارات دولار في 2021، ما يمثل انخفاضاً بأكثر من 86%، وفق أحدث البيانات المتاحة من البنك الدولي.
كانت سوريا شهدت في مارس 2011 سلسلة احتجاجات مناهضة لرئيسها بشار الأسد، تحولت بعدها إلى أحداث عمّت كافة أنحاء البلاد، لتنتهي بإسقاط نظام الأسد في الثامن من ديسمبر 2024، حيث أصبح لاجئاً في روسيا.
فإلى أين يتجه اقتصاد سوريا الآن؟ وهل يعود إلى الازدهار مجدداً؟