حققت الشركات الأميركية والأوروبية الاستفادة الأكبر من الاستثمارات الخارجية لصناديق الثروة السيادية الخليجية في النصف الأول من العام الجاري، فيما شهدت استثماراتها الموجهة نحو الصين تباطؤاً خلال تلك الفترة، بحسب مايكل مادويل، رئيس معهد الصناديق السيادية (SWF Institute).
وأشار في مقابلة مع "الشرق"إلى أن أكثر القطاعات التي استحوذت على الاستثمارات الخارجية لصناديق دول الخليج تمثلت في التكنولوجيا المالية، والبرمجيات، والذكاء الاصطناعي، وشركات النمو، مضيفاً أن هناك تخصيصاً متزايداً لاستثمارات الائتمان الخاص من قِبل تلك الصناديق السيادية.