الضغوط التي تتعرض لها السندات الأميركية رغم عوائدها الحقيقة الإيجابية، ترجع إلى مخاوف مرتبطة بالتقييم الائتماني للولايات المتحدة والقلق من أزمة ديون قد تنفجر، وهو ما يدفع المستثمرين نحو سوق الأسهم، بحسب بيتر فوريه رئيس قسم الأسهم العالمية في (Sanlam Investments).
فوريه قال في مقابلة مع "اقتصاد الشرق"، إن وضع الدين الحكومي إلى الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة سيئٌ، وما لم تتخذ الحكومة قرارت قاسية فإن الوضع سيزداد سوءاً، مضيفاً، من الصعب أن تُحدث الحكومة تغييراً في عام الانتخابات المقبل.