تقلّص فائض الميزان التجاري السعودي 22% في فبراير الماضي على أساس سنوي، بسبب ارتفاع الواردات وهبوط الصادرات النفطية، وفق بيانات هيئة الإحصاء السعودية.
ارتفعت الواردات خلال فبراير بنسبة 12.3%، فيما انخفضت الصادرات السلعية البترولية بنسبة 3.8% مقارنة بالشهر ذاته من العام الماضي، مع تراجع إنتاج المملكة من النفط بعد تطبيقها للخفض الطوعي منذ منتصف العام الماضي.
ظلت الصين الشريك التجاري الأول للسعودية، إذ كانت أكبر مُصدر ومستورد منها، بجانب الولايات المتحدة والإمارات ومصر.
أبرز بيانات التجارة الدولية للسعودية خلال شهر فبراير:
- الصادرات غير النفطية ارتفعت 4.4%.
- قيمة السلع المعاد تصديرها ارتفعت 32.3%.
- نسبة الصادرات البترولية تراجعت إلى 77% من 78% للشهر ذاته من العام الماضي.
- فائض الميزان التجاري ارتفع 14% مقارنة بشهر يناير السابق.