خفَّض صندوق النقد الدولي توقُّعاته لنمو الاقتصادات الكبرى في 2022، في ظل زيادة حالة عدم اليقين في ظل اضطرابات سلاسل الإمداد، وتقلبات أسعار النفط، والمخاوف من ظهور متحورات جديدة قد تطيل أمد جائحة كورونا.
الصندوق خفَّض توقُّعاته لنمو الاقتصاد الأمريكي للعام الحالي بمعدل 1.2% عن توقُّعات أكتوبر الماضي، وذلك من 5.2 إلى 4%، كذلك؛ فإنَّ الاضطرابات الناجمة عن الجائحة والمتعلقة بسياسة صفر كورونا، والضغوط المالية لدى مطوري العقارات؛ دفعت إلى خفض توقُّعات نمو الصين من 5.6 إلى 4.8%.