يبحث المستثمرون عن أي علامات واضحة حول اتجاه السوق، في ظل صورة غير مؤكّدة حول العرض والطلب في سوق النفط.
كانت المملكة العربية السعودية قد أعلنت الأحد الماضي عن تخفيضات أحادية الجانب في إنتاج الخام، إضافة إلى تخفيضات الإنتاج التي تعهدت بها بالفعل مع الدول المنتجة الأخرى. وارتفعت العقود الآجلة للنفط بشكل مبدئي، ثم تراجعت مرة أخرى بسبب مخاوف السوق بسبب حالة عدم اليقين بشأن مستوى الطلب.
لكن الأرباح التي تجنيها مصافي التكرير من تحويل النفط الخام إلى وقود مثل البنزين والديزل زادت بوتيرة بطيئة خلال الأسابيع العديدة الماضية، مما يشير إلى أن نمو استهلاك المستخدم النهائي على الأقل قد توقف.
طلبت "بلومبرغ" مؤخراً من ثلاثة محللين للطاقة طرح آرائهم بشأن هوامش الأرباح الرئيسية، واتجاهاتها وما الذي تكشفه بشأن حالة السوق.
إليكم إجاباتهم عن هذه المسائل:
[object Promise][object Promise][object Promise]