تشهد النيجر انقلاباً عسكرياً منذ يوم الأربعاء 26 يوليو. وتمثل الدولة الواقعة في غرب أفريقيا أهمية خاصة بالنسبة لفرنسا التي تحتل المرتبة الأولى على قائمة الدول المستوردة من النيجر بواقع 157 مليون دولار، بما يمثل أكثر من ثلث إجمالي صادرات البلاد بقليل، والبالغ 466 مليون دولار العام الماضي.
من أهم السلع التي تستوردها فرنسا من النيجر الذهب واليورانيوم. وأعلن المجلس العسكري، الذي يقود الانقلاب في النيجر، مساء البارحة الاثنين عن وقف تصدير السلعتين إلى فرنسا.