
Mihir Sharma
Mihir Swarup Sharma is a Bloomberg Opinion columnist. He is a senior fellow at the Observer Research Foundation in New Delhi and head of its Economy and Growth Programme. He is the author of "Restart: The Last Chance for the Indian Economy," and co-editor of "What the Economy Needs Now."للإتصال بكاتب هذا المقال:@mihirssharmamsharma131@bloomberg.netدول آسيا قد ترحب باتفاقات تجارية تقصي الصين
في أي صراع، ينبغي حشد الحلفاء. لسوء حظ دونالد ترمب، فإن هذا ينطبق أيضاً على حربه التجارية. بعض مستشاريه يدركون هذه الحقيقة وعلى رأسهم وزير الخزانة، سكوت بيسنت.بقلم: Mihir Sharmaالدولار الأميركي مقابل اليوان الصيني
7.2052 CNY+0.0055

الدولار الأميركي مقابل اليوان الصيني
7.2052 CNY+0.0055
ترمب الخطر الأكبر على الدولار وليس "بريكس"
قلة من الزعماء يتمتعون بجرأة مواجهة الأوهام مثل دونالد ترمب، الذي طالب "بريكس" بعدم "إنشاء عملة مشتركة جديدة أو دعم أي عملة تهدد الدولار".بقلم: Mihir Sharmaمؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,231.31 USD-0.26

مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,231.31 USD-0.26
ميهير شارما: عودة ترمب لن تباغت العالم مرة أخرى
ترى عدة دول أن القلق من احتمال عودة ترمب سيكون أقل من المتوقع، فتثق دول مثل الهند وتركيا وإندونيسيا بقدرتها على زيادة المكاسب من علاقتها بأميركا.بقلم: Mihir Sharmaالدولار الأميركي مقابل الروبية الهندية
85.5165 INR+0.3210

الدولار الأميركي مقابل الروبية الهندية
85.5165 INR+0.3210
ميهير شارما: لماذا يمثل ازدهار القطاع العام في الهند مشكلة؟
حين انتخب ناريندرا مودي رئيساً لوزراء الهند منذ عقد بعدما كان يرأس وزراء ولاية غوجارات المنفتحة على أنشطة الأعمال، توقع كثيرون أنه سيكون أشد دعماً للقطاع الخاص من قادة البلاد السابقين.نُقل عن مودي قوله حين كان مرشحاً: "أرى أن الحكومة لا شأن لها في مجال الأعمال"، وكان أحد شعارات الحملة المتعددة في 2014 "حكومة أقل حضوراً من الحوكمة". بدا ذلك أقرب ما يكون لما قد يتوقعه المرء من تقليل التدخل، أي بقدر من الثاتشرية يوائم الهند.لكن لم يُصدّق كل من تابع ولاية مودي في غوجارات ذلك السرد السلس. كان أكثر إنجازات مودي مدعاة للفخر هو إصلاح شركات القطاع العام التابعة لحكومة الولاية، وخصوصاً في قطاع الطاقة. وكان ذلك تركيزه الأساسي حين أصبح رئيساً للوزراء أيضاً.في مقابلة حديثة، حين طُلب منه أن يذكر مثالاً يدل على كيف ينبغي أن تتفاعل الأسواق مع إعادة انتخابه المرتقبة، أشار مودي فقط وتحديداً إلى أنه أصلح حال أسعار الأسهم في شركات القطاع العام.بقلم: Mihir Sharmaالروبية الهندية مقابل الدولار الأميركي
0.0117 USD-0.3240

الروبية الهندية مقابل الدولار الأميركي
0.0117 USD-0.3240
أولويات الهند الداخلية المعقدة تدفعها للتمرد في منظمة التجارة العالمية
مع اجتماع وزراء التجارة في قمة "منظمة التجارة العالمية" التي انطلقت في أبوظبي خلال الأسبوع الجاري، ستكون الهند إحدى الدول المتمردة، كما جرت العادة. كما أن الشكوى من تأهب المفاوضين الهنود لعرقلة التوصل إلى إجماع الآراء خلال تلك المحادثات إلا عند منحها تنازلات تتوافق مع أولوياتها، بها قدر من الحقيقة بالتأكيد، إذ يميلون إلى رفض الاقتراحات والاعتراض عليها بسرعة.لكن يجب النظر إلى تلك الأولويات في إطار الأوضاع السياسية المحلية المعقدة في الهند. فهي دولة بحجم قارة، والتوصل إلى إجماع داخلي على إجراء تغيير جذري في السياسة العامة أمر صعب، بل وأصعب من التوصل إلى اتفاق في منظمة التجارة العالمية.يعد رئيس الوزراء ناريندرا مودي الزعيم الأقوى والأكثر شعبية الذي تحظى به الهند منذ عقود. لكنه حرص بشدة على ألا يثير احتجاجات واسعة النطاق على قراراته. ورغم كراهيته التراجع عن إجراءات السياسة العامة بعد استثمار رأس المال السياسي فيها، فقد سحب تشريعين أثارا غضب بعض المزارعين في الهند، الأول كان قانوناً في مرحلة مبكرة من ولايته من شأنه تسهيل شراء الأراضي الزراعية للأغراض الصناعية، والثاني هو تشريع بحزمة من الإصلاحات أقرها في 2021، هدفت إلى تحرير نظام دعم الزراعة المعقد في الهند.بقلم: Mihir Sharmaالأرز
12.65 USD+0.91

الأرز
12.65 USD+0.91
ميهير شارما: هل فقد جيش باكستان سطوته أخيراً؟
أُلقي زعيم ومؤسس حزب حركة الإنصاف الباكستانية رئيس الوزراء السابق عمران خان في السجن، وأزيل الرمز الانتخابي للحزب، وأُجبر مرشحوه على الترشح بصفتهم مستقلين. مع ذلك، تقدّم الحزب بشكل مفاجئ على أكبر منافسين له، في الانتخابات التي أقيمت في الأسبوع الماضي.رغم أن جيش باكستان صاحب النفوذ والسلطة لم يخف رغبته في إنهاء مسيرة خان السياسية، اتضح أن الكثير من الناخبين لديهم رأي آخر، فخلال الانتخابات، وجهوا انتقادات حادة بشكل مفاجئ وغير مسبوق إلى أرفع القادة العسكريين الذين هيمنوا على مصير البلاد بشكل مفرط منذ استقلالها في 1947.بقلم: Mihir Sharma
لا ينبغي على مودي مطاردة ماسك لصناعة السيارات في الهند
يقترب إيلون ماسك من الفوز في معركة إرادات طويلة الأمد مع الحكومة الهندية. إذ يأمل صانعو السياسات في نيودلهي في إغراء شركة "تسلا" لإنتاج سيارات كهربائية داخل بلادهم. وفي الوقت نفسه، يسعى ماسك إلى بيع سياراته في البلاد دون دفع الرسوم الجمركية الباهظة على الاستيراد التي تفرضها الهند.وفقاً لـ"بلومبرغ نيوز"، ربما يقترب الطرفان من عقد اتفاق من شأنه خفض التعريفات الجمركية على واردات "تسلا" اعتباراً من 2024، بشرط أن تنشئ الشركة مصنعاً في الهند في غضون العامين المقبلين. قد تستثمر "تسلا" ملياري دولار في المصنع وتلتزم بشراء ما تصل قيمته إلى 15 مليار دولار من المدخلات من الشركات المحلية المنتجة للسيارات."تسلا" تخطط لشراء قطع غيار سيارات بــ1.9 مليار دولار من الهنديمكن أن يعتبر ماسك بالتأكيد هذه الصفقة بمثابة انتصار. وقد لا يشكو المستهلكون في الهند أيضاً إذا استطاعوا شراء أفضل السيارات الكهربائية بتعريفة جمركية تبلغ 15% فقط، مقارنةً بنسبة 100% التي يدفعونها حالياً على السيارات المستوردة.ورغم ذلك، فإذا كانت الحكومة الهندية تعتقد أن هذه هي طريقة بناء نظام بيئي لتصنيع السيارات الكهربائية، فينبغي عليها أن تفكر مرة أخرى.بقلم: Mihir Sharmaتسلا انك
342.37 USD+4.07

تسلا انك
342.37 USD+4.07