مبيعات السيارات في أوروبا
"أوبر" تشارك "BYD" لتوفير 100 ألف سيارة كهربائية لسائقيها
ستتعاون شركة "أوبر" مع شركة "بي واي دي" لوضع 100 ألف سيارة كهربائية على منصة شركة النقل التشاركيأوبرا ليمتد
20.10 USD-2.71
أوبرا ليمتد
20.10 USD-2.71
تدهور مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا يهدد أهدافها المناخية
أصبح تدهور مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا دليلاً واضحاً ومؤلماً على عدم جاهزية السوق للاعتماد على نفسها، ما يُنبه الحكومات إلى ضرورة تقديم مزيد من الدعم حتى تصبح السيارات الكهربائية ذات التكلفة المناسبة حقيقة واقعة.تكتظ الموانئ بأعداد هائلة من السيارات، وتقوم المصانع بخفض الإنتاج، وهي علامة خطر بالنسبة لأهداف القارة المناخية، وتهديد للعاملين بعد تسريح "تسلا" أعداد كبيرة منهم هذا الأسبوع.من دون الدعم، لم تعد تكلفة امتلاك سيارة كهربائية مقبولة منطقياً بالنسبة لكثير من قادة السيارات. فتكاليف الإصلاح والتأمين أعلى كثيراً من نظيرتها في سيارات محرك الاحتراق الداخلي، ولم يزل ضعف البنية التحتية لشحن البطاريات يسبب إزعاجاً لكثير من العملاء المحتملين.في الوقت نفسه، تؤدي سرعة التطور التكنولوجي وحرب الأسعار التي تخوضها "تسلا" إلى تدهور قيمة إعادة بيع السيارة، مما يجعل الإقبال على امتلاكها بعيد المنال.بعد تدهور المبيعات بنسبة 20% تقريباً خلال الربع الأول في السويد، قال ماتياس بيرغمان، الرئيس التنفيذي لمنظمة صناعة السيارات "موبيليتي سويدن": "نحن نفقد القوة الدافعة. فالسوق لم تعد تنمو، ونصيب السيارات الكهربائية منها يتراجع في الحقيقة".لقد فات أوان العودة إلى الوضع السابق بالنسبة للقطاع، فقد استثمرت "فولكس واجن" و"مرسيدس بنز" و"ستيلانتس" وغيرها من شركات صناعة السيارات المليارات، وهي تكافح الآن من أجل صناعة طرازات جديدة حتى مع ضعف الطلب.مبيعات السيارات تنخفض في أوروبا بسبب المركبات الكهربائيةتسلا انك
420.00 USD+4.34
تسلا انك
420.00 USD+4.34
مبيعات السيارات تنخفض في أوروبا بسبب المركبات الكهربائية
انخفضت مبيعات سيارات الركاب في أوروبا 2.8% خلال مارس، حيث واجهت شركات صناعة السيارات، ومن بينها "فولكس واجن" و"ستيلانتيس" تراجعاً في الطلب، خاصة على السيارات الكهربائية.قالت رابطة مصنعي السيارات الأوروبية، اليوم الخميس، إن تسجيل السيارات الجديدة انخفض إلى 1.38 مليون وحدة الشهر الماضي. كما هبطت مبيعات السيارات التي تعمل بالبطاريات 11% مع تراجع طلب المستهلكين في ألمانيا والسويد والنرويج.الانخفاض، الذي يُعزى جزئياً إلى موعد عيد الفصح، هو الثاني خلال أربعة أشهر ويسلط الضوء على الضغوط التي تواجهها شركات صناعة السيارات وسط ارتفاع أسعار الفائدة وضعف النمو الاقتصادي والإلغاء التدريجي للدعم السخي لزيادة الطلب على المركبات الكهربائية.أعلنت شركات "فولكس واجن" و"مرسيدس بنز" و"تسلا" عن انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية في الربع الأول من 2024. يدفع هذا الاتجاه بعض شركات صناعة السيارات التقليدية إلى إعادة النظر في موعد التخلص التدريجي من محركات الاحتراق، كما تراجعت شركات أخرى عن أهدافها بشأن السيارات الكهربائية.شركات السيارات الأوروبية تدرس تحركات "غير مسبوقة" لمواجهة أزمة وجوديةفي شهر فبراير، خفضت "مرسيدس" توقعاتها للمبيعات، وتتوقع الآن أن تظل السيارات التي تعمل بالبطاريات تمثل أقل من نصف مبيعاتها لفترة أطول من المتوقع. كان تأثير التباطؤ أكثر وضوحاً في شركة "تسلا"، التي قالت هذا الأسبوع إنها ستستغني عن أكثر من 10% من قوتها العاملة عالمياً.تسلا انك
420.00 USD+4.34
تسلا انك
420.00 USD+4.34
هل فعلاً مستقبل السيارات الكهربائية في السوق الصينية؟
دع كل ما سمعته عن فتور الحماس وضعف الإقبال على السيارات الكهربائية. فقد شارفت على تحقيق انتصار حاسم في أكبر سوق للسيارات في العالم، وقريباً ستتبعها بقية الأسواق.تراجعت أسعار معادن البطاريات مثل الليثيوم والنيكل والكوبالت بنسب 80% و30% و25% على الترتيب خلال العام الماضي. وكذلك تسير البطاريات التي تُصنع من تلك المعادن في نفس الاتجاه، إذ يتوقع مصرف "غولدمان ساكس" انخفاضاً بنسبة 40% في سعر الوحدة بين عامي 2023 و2025، ما يدفع متوسط الأسعار العالمية دون مستوى 100 دولار لكل كيلوواط/ساعة بكثير.شحنات "تسلا" في الصين تهبط إلى أدنى مستوى في 14 شهراًهذا هو المستوى الذي طالما اعتبرته شركات صناعة السيارات معادلاً لنقطة التفرد التكنولوجي، وهي النقطة التي يعتقد فيها منظرو الذكاء الاصطناعي أن الآلات ستتولى زمام الأمور بلا رجعة. وبفضل المتوسط العالمي الذي يقل عن 100 دولار لكل كيلوواط في الساعة، ستصبح السيارات الكهربائية أرخص من نظيراتها التي تعمل بالبترول، سواء من حيث تكلفة شرائها أو تشغيلها. إن عصر المركبات التقليدية التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي يشرف على نهايته.بقلم: David Ficklingبي واي دي كو ليمتد
281.33 CNY-2.53
بي واي دي كو ليمتد
281.33 CNY-2.53
31 دولة تجتاز عتبة جوهرية في مبيعات السيارات الكهربائية
غالباً ما تميل التكنولوجيا الجديدة إلى مفاجأة المستهلكين بشكل مُخيب. فعندما طُرحت أجهزة التلفزيون الملونة في خمسينيات القرن العشرين، على سبيل المثال، بدا إطلاقها غير ناجح أو واعد كما كان متوقعاً. حيث كانت الأجهزة باهظة الثمن، وكان من الصعب برمجتها، وبعد سنوات من طرحها في السوق، كان لدى عدد قليل من المنازل جهاز واحد. ثم تراجعت الأسعار بشكل مفاجئ، كما أعقب ذلك حرب تصنيفات، وفي غضون سنوات قليلة كانت معظم الأسر الأميركية تشاهد "ذا جتسونز" (The Jetsons) على شاشاتها المستقبلية.تشهد السيارات الكهربائية تحولاً مماثلاً، وفقاً لتحليل "بلومبرغ غرين" لمعدلات انتشار السيارات الكهربائية في جميع أنحاء العالم. بحلول نهاية العام الماضي، اجتازت 31 دولة نقطة التحول المحورية للسيارات الكهربائية، وهي تخطي نسبة 5% من مبيعات السيارات الجديدة تعمل بالكهرباء بالكامل. تشير هذه العتبة أو نقطة التحول إلى بداية التبني واسع النطاق، عندما تتحول التفضيلات التكنولوجية بشكل سريع.أرباح "جيلي" الصينية تتجاوز التقديرات رغم حرب الأسعارارتفع هذا الرقم خلال العام الماضي، مع انتشار المركبات الكهربائية عبر أربع قارات. لأول مرة، عُثر على بعض الأسواق الأسرع نمواً في شرقي أوروبا وجنوب شرق آسيا. ويظهر المسار الذي حددته الدول التي تبنّت التكنولوجيا في مرحلة مبكرة، كيفية زيادة نسبة المركبات الكهربائية من مبيعات السيارات الجديدة من 5% إلى 25% خلال 4 سنوات فقط.تسلا انك
420.00 USD+4.34
تسلا انك
420.00 USD+4.34
شركات السيارات الأوروبية تدرس تحركات "غير مسبوقة" لمواجهة أزمة وجودية
تفكر "فولكس واجن" (Volkswagen AG) و"رينو" (Renault) و"ستيلانتس" (Stellantis) في خطوة لا يمكن تخيلها، حيث تستكشف التحالف مع الشركات المنافسة لصنع سيارات كهربائية أرخص والتصدي للتهديدات الوجودية.في الوقت الذي تكشف فيه الشركات الصينية المنافسة، وشركة "تسلا" عن نقاط ضعف تنافسية في أكبر شركات صناعة السيارات في السوق الشاملة في أوروبا، أصبح من الواضح أن هناك ضرورة لاتخاذ خطوات عاجلة، وأن النهج المعتاد للعمل يعد خياراً خاسراً."ستيلانتس" تستعد لعام مضطرب مع تخفيض صانعي السيارات للأسعارهناك "اعتراف تام بأنه في المستقبل، ستضع الشركات غير المؤهلة لمواجهة المنافسة الصينية نفسها في مأزق"، وفقاً لما قاله كارلوس تافاريس، الرئيس التنفيذي لشركة "ستيلانتس - الشركة التي أُنشئت من اندماج "فيات" (Fiat) الإيطالية و"بي إس إي" (PSA) الفرنسية في 2021 – خلال مقابلة الأسبوع الماضي. وكان تافاريس قد أشار في وقت سابق إلى أن صناعة السيارات في أوروبا تواجه أزمة حادة إذا لم تتكيف مع الوضع الراهن.تسلا انك
420.00 USD+4.34
تسلا انك
420.00 USD+4.34
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان