إنتاج السعودية من النفط
بلومبرغ: الأسهم السعودية تواجه ضغوطاً متزايدة وسط تفاقم الحرب
تشهد سوق الأسهم السعودية تذبذباً منذ مطلع الشهر الحالي بعد ارتفاعها الصيفي، حيث عانت بورصة الرياض من أسوأ بداية لها في الربع الرابع منذ سنواتمؤشر السوق المالية السعودية
12,149.19 SAR-0.41
مؤشر السوق المالية السعودية
12,149.19 SAR-0.41
أوبك تخفض توقعات نمو الطلب على النفط مجدداً بنحو 100 ألف برميل
خفضت منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2024 للشهر الثاني على التواليمزيج برنت
73.33 USD+1.38
مزيج برنت
73.33 USD+1.38
غولدمان ساكس: السعودية تتجه لتقليص إنفاقها الكبير على قطاع النفط
توقع "غولدمان ساكس" أن تنفق السعودية أموالاً أقل في قطاع النفط عما كان متوقعاً في هدفها لإنفاق تريليون دولار على القطاعات الاستراتيجية مع نهاية العقد الحالي.مزيج برنت
73.33 USD+1.38
مزيج برنت
73.33 USD+1.38
أرامكو تخفض أسعار النفط إلى آسيا لشهر يوليو بنصف دولار
خفّضت شركة أرامكو السعودية أسعار جميع نفوطها المتجهة إلى آسيا الشهر المقبل، وهو أول تخفيض منذ فبراير، وسط مخاوف بشأن زخم الطلب من أكبر أسواقها.يأتي خفض الأسعار بعد أيام من موافقة كبار المنتجين من أعضاء تحالف "أوبك+"، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، على التراجع التدريجي عن تخفيضاتهم الطوعية للإمدادات بدءاً من أكتوبر. وانخفض سعر الخام القياسي في أعقاب القرار الذي زاد من المخاوف بشأن ضعف نمو الطلب.ستخفض أرامكو سعر خامها العربي الخفيف الرئيسي بمقدار 50 سنتاً إلى 2.40 دولار للبرميل فوق مستوى السعر القياسي الإقليمي، استناداً لقائمة التسعير التي اطلعت عليها بلومبرغ. وكان من المتوقع أن تخفض الشركة سعر البيع الرسمي بمقدار 40 سنتاً، وفقاً لمسح.خافير بلاس: تخلي "أوبك+" عن سعر 100 دولار لبرميل النفط استراتيجي أم تكتيكي؟وتزامن قرار "أوبك+" مع عرض الحكومة السعودية لبيع أسهم في أرامكو بنحو 12 مليار دولار، وتتم عملية الطرح هذا الأسبوع، حيث تروج الشركة للعملية لدى المستثمرين وتتلقى طلبات شراء الأسهم. وتتطلع الحكومة إلى جمع الأموال لدعم برامج الإنفاق الطموحة التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد.المملكة العربية السعودية هي أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وفي تحالف "أوبك+".مزيج برنت
73.33 USD+1.38
مزيج برنت
73.33 USD+1.38
ماذا جنى تحالف أوبك+ من اجتماع الأحد؟
لفترةٍ طويلة كان الاعتقاد سائداً بأن تحالف أوبك+ لا يسعى سوى خلف أسعار نفط مرتفعة. لكن نتيجة اجتماع الأحد الافتراضي، والذي شهد اتفاق الدول الأعضاء على تمديد اتفاق تخفيض الإنتاج الحالي حتى نهاية 2025، وضعت هذا الاعتقاد في دائرة الشك.بالعودة إلى تفاصيل الاتفاق المنشورة كاملةً على موقع أوبك، فإن أبرزها هو توصل التحالف إلى صيغة لضخ المزيد من النفط تدريجياً حتى نهاية العام القادم، مع الإبقاء على حجم الإنتاج الكلي منخفضاً مقارنةً بسنة الأساس للاتفاق الأخير.ومع عودة المزيد من النفط إلى السوق، من المتوقع أن تنخفض الأسعار، وينخفض معها التضخم، وعندئذ نتخلص تدريجياً من أسعار الفائدة المرتفعة.3 مكاسبعمليات حسابية معقدة، وجداول للإنتاج الشهري، بين خفض طوعي وخفض غير طوعي لدول أوبك+، فما الذي استفاده العالم والتحالف، وخاصةً السعودية، من هذا الاجتماع الذي يراه كثيرون يصب في صالح المستهلكين، وليس في صالح الدول المنتجة بحد ذاتها؟أولاً، وهو الأهم، هذا الاتفاق بهذا الوضوح يساعد على استقرار الأسعار، وعندما نتحدث عن استقرار الأسعار فليس المقصود إبقاؤها بطريقة مصطنعة عند مستويات التعادل المناسبة لسد العجز في ميزانيات الدول، بل إبقاؤها ضمن نطاق واضح، أو خلق أرضية مناسبة لها حتى لا تهبط دونه، إذ يصبح من الصعب حينها لكل منتجي النفط، بما فيهم الولايات المتحدة الأميركية، القبول بهذا السعر الهابط.بفضل جهود التحالف المنتظمة، تمّ الحفاظ على أسعار النفط ما بين 70 دولاراً إلى 90 دولاراً للبرميل لفترةٍ من الوقت، وهذا النطاق مريح لكل من الشركات الكبرى مثل "إكسون موبيل" و"توتال" و"شل" عند تخطيط ميزانياتهم السنوية، كما أنه مريح للدول المنتجة والمستهلكة.ويكتسب هذا الأمر أهميةً أكبر عندما نفكر في مستويات الفائدة العالية وما تسببه من ضغط على صغار منتجي النفط، بما في ذلك شركات النفط الصخري في الولايات المتحدة التي تعتمد على الاقتراض من أجل الإنتاج."أوبك+" يتفق على تمديد اتفاق خفض إنتاج النفط حتى نهاية 2025ثانياً، بقاء مستويات الأسعار مستقرة ضمن نطاق واضح يجعل المستهلكين في وضع أفضل من ناحية الطلب، إذ إن السماح بخروج الأسعار عن السيطرة، ولو مؤقتاً، ذو أثر مؤلم على الطلب على النفط مستقبلاً.ثالثاً، هذا الاتفاق يزيد من عمق التحالف ويحسن العلاقات بين أعضائه، لا سيما لناحية السماح للدول التي استثمرت لزيادة طاقتها الإنتاجية بضخ المزيد من النفط تدريجياً. حيث أنفقت دول مثل العراق والإمارات العربية المتحدة الكثير لرفع إنتاجها، وبدون السماح لها باستغلال أكبر قدر ممكن من طاقتها الإنتاجية فإن ارتباطها بالتحالف قد يتأثر.مزيج برنت
73.33 USD+1.38
مزيج برنت
73.33 USD+1.38
ما هو السيناريو الأرجح لاجتماع أوبك+ اليوم؟
تترقب أسواق النفط القرار الذي سيتخذه تحالف أوبك+ عندما يعقد اليوم اجتماعه الـ37 افتراضياً، بالتوازي مع عقد لقاءات فعلية في العاصمة السعودية الرياض لعدد من الدول التي تتحمل الحصة الأكبر من تخفيضات الإنتاج الطوعية، بعدما كان من المقرر سابقاً أن يستضيف اجتماع التحالف مقر منظمة أوبك في فيينا. كما تمّ تأجيل الاجتماع يوماً واحداً من 1 إلى 2 يونيو.هذه التغييرات في طبيعة وموعد الاجتماع عادةً ما يرى فيها المتابعون دلالاتٍ على وجود قراراتٍ مهمة قيد التباحث والتشكل. فما هي التخفيضات موضع التشاور للإبقاء عليها، والحيز الزمني لتمديدها، أو إلغائها -وهو خيار ضعيف جداً بحسب الخبراء؟ وما العوامل التي تلعب دوراً في اتخاذ القرار؟ وما هو السيناريو الأرجح؟عن أي تخفيضات نتحدث؟يُوضح خافير بلاس، الكاتب المتخصص بالنفط في بلومبرغ، في مقال نُشر الأربعاء، أن أوبك+ يتبنى حالياً مزيجاً من تخفيضات الإنتاج. النوع الأول وهو التخفيض الرئيسي أو "الرسمي" ويشمل معظم أعضاء التحالف. يُضاف إليه تخفيضان "طوعي" أو "تطوعي" يشملان مجموعة من الدول تناهز ثلث أعضاء التحالف تقريباً. وهناك أيضاً تخفيض يُعرف بـ"التعويضي" يطال عدداً محدوداً من الدول التي لم تقم بالتخفيضات الرسمية. إلى جانب نوع آخر من التخفيضات "التعويضية" التي تطال مجموعة ثانية من الدول الأعضاء التي لم تقم بالتخفيضات الطوعية للإنتاج.بلومبرغ: "أوبك+" يعمل على اتفاق قد يمدد قيود إنتاج النفط حتى 2025بدأ تحالف أوبك+ بخفض الإنتاج في نوفمبر 2022 بسبب ضعف الطلب وخاصة من الصين بعدما تراجع نمو اقتصادها بسبب جائحة كورونا. ثم تبرعت في شهر يوليو 2023 ثمانية دول في التحالف بتخفيض طوعي تحملت القسط الأكثر منه المملكة العربية السعودية، التي تخفض إنتاجها 2بنحو مليون برميل يومياً، بينما تخفض روسيا، ثاني أكبر منتج في تحالف أوبك+ إنتاجها بنحو 400 ألف برميل يومياً. وفي شهر مارس الماضي بلغ مجموع تخفيضات دول التحالف نحو 5.9 مليون برميل يومياً.بالنسبة للخفض الذي اتفق عليه سابقاً جميع دول أوبك+ الـ22، والبالغ 3.66 مليون برميل يومياً، فهو باقٍ وتم تمديده باجتماع التحالف في نوفمبر الماضي إلى نهاية العام الحالي.في اجتماع اليوم، سينظر التحالف في إمكانية التمديد أو عدمه لـ2.2 مليون برميل يومياً، وهو تخفيض طوعي من قِبل 8 دول فقط في التحالف، حيث ينتهي هذا التخفيض نهاية شهر يونيو الحالي. وبالتالي، فإن المحور الرئيسي للاجتماع يتمثل باتخاذ قرار حول ما إذا كان هذا الخفض الطوعي سيمدد؟ ومدة هذا التمديد إن حدث، وهل ستكون لثلاثة أشهر أو حتى نهاية 2024؟عوامل تمديد خفض الإنتاجتلعب معطيات عدّة دوراً في ترجيح اتخاذ تحالف أوبك+ قراراً بتمديد الخفض الطوعي لمدة ثلاثة أشهر أخرى أو حتى لستة أشهر. وتتمثل هذه العوامل بالتالي:1- أسعار النفط منخفضة وتتأرجح عند حدود 80 دولاراً للبرميل لمزيج برنت في الآونة الأخيرة.2- لا يزال الطلب من الصين ضعيفاً، ولم يقترب بعد من حدود ما قبل جائحة كورونا.3- زيادة الإنتاج من قِبل دول خارج التحالف، لاسيما الولايات المتحدة الأميركية وكندا والبرازيل، ما يؤدي إلى زيادة المعروض من النفط.4- ما زالت أسواق كثيرة، وخاصة الدول الغربية الصناعية الكبرى، تعاني من التضخم الذي يُتوقّع ان يستمر حتى نهاية العام. وهذا الواقع يؤثر بشكل مباشر على الطلب على النفط.5- دول في تحالف أوبك+، مثل السعودية والإمارات، لديها سعة إنتاج فائضة تصل إلى 6 ملايين برميل يومياً.6- أسعار النفط حالياً قريبة من مستويات مريحة لكل من المنتجين والمستهلكين.. فلماذا إحداث تغيير دراماتيكي؟مزيج برنت
73.33 USD+1.38
مزيج برنت
73.33 USD+1.38
"النقد الدولي" يرجح بدء "أوبك+" زيادة إنتاج النفط في يوليو في دفعة للاقتصاد السعودي
يتوقع صندوق النقد الدولي أن تبدأ "أوبك" وشركاؤها في زيادة إنتاج النفط تدريجياً بدءاً من يوليو، وهي عملية انتقالية من شأنها أن تعيد المملكة العربية السعودية إلى مصاف أسرع الاقتصادات نمواً في العالم العام المقبل."نفترض أن يحدث التراجع الكامل عن التخفيضات في بداية 2025" وفق تصريحات أمين ماطي، رئيس بعثة مؤسسة الإقراض إلى السعودية، في مقابلة في واشنطن، حيث يعقد صندوق النقد الدولي والبنك الدولي اجتماعات الربيع.ويفسر هذا الرأي سبب تحول صندوق النقد الدولي إلى المزيد من التفاؤل بشأن السعودية، التي انكمش اقتصادها العام الماضي، حيث قادت تحالف "أوبك+" إلى جانب روسيا في تخفيضات الإنتاج التي قلصت الإمدادات ودفعت أسعار النفط إلى الارتفاع. وفي 2022، دفع إنتاج الخام القياسي الاقتصاد السعودي إلى تسجيل أسرع نمو في دول مجموعة العشرين."أوبك+" يبقي على استراتيجية خفض النفط من دون تغييرثاني أسرع نمو بين الاقتصادات الكبرى في 2025وفق أحدث توقعاته التي نُشرت الأسبوع الحالي، رفع صندوق النقد الدولي تقديراته لمعدل نمو اقتصاد أكبر مصدر للنفط في العالم من 5.5% إلى 6%، ليأتي في المرتبة الثانية بعد الهند بين الاقتصادات الكبرى، في انتعاش سيكون من بين أسرع قفزات اقتصاد المملكة على مدى العقد الماضي.ويتوقع الصندوق أن يصل إنتاج السعودية من النفط إلى 10 ملايين برميل يومياً في أوائل 2025، من أدنى مستوى له الآن منذ ثلاث سنوات عند 9 ملايين برميل. وتقول السعودية إن طاقتها الإنتاجية تبلغ نحو 12 مليون برميل يومياً، كما أنها نادراً ما ضخت عند هذه المستويات المنخفضة الحالية على مدار العقد الماضي.أوضح ماطي أن صندوق النقد الدولي خفض بشكل طفيف توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي هذا العام إلى 2.6% من 2.7% بناء على أرقام 2023 الفعلية وتمديد قيود الإنتاج حتى يونيو. وتتوقع "بلومبرغ إيكونوميكس" نمواً بنسبة 1.1% في 2024 وتفترض أن تخفيضات الإنتاج ستستمر حتى نهاية العام الحالي.تصاعد الأعمال العدائية في الشرق الأوسط يوفر ظروفاً لتحول محتمل في السياسة بعد أن تجاوزت أسعار النفط 90 دولاراً للبرميل للمرة الأولى منذ أشهر. ويُنتظر أن تجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها في الأول من يونيو، ويتوقع بعض المحللين أن تبدأ المنظمة في تخفيف قيود الإنتاج.صندوق النقد يحذر من خسائر تجارية "غير متكافئة" بسبب أزمة البحر الأحمرمزيج برنت
73.33 USD+1.38
مزيج برنت
73.33 USD+1.38
السعودية ترفع أسعار النفط لآسيا بعد تمديد "أوبك+" خفض الإنتاج
رفعت المملكة العربية السعودية أسعار خاماتها النفطية الأساسية للمشترين في آسيا للشهر المقبل، وذلك بعدما وافق تحالف "أوبك+" على تمديد خفض الإنتاج حتى منتصف العام الجاري.تم تداول سعر النفط الخام ضمن نطاق ضيق بالقرب من 80 دولاراً للبرميل في لندن منذ بداية هذا العام، حيث تفوقت مخاوف تراجع الطلب وتباطؤ النمو الاقتصادي على تأثير المخاطر الجيوسياسية المرتبطة بالحرب في الشرق الأوسط والهجمات على السفن في محيط البحر الأحمر.زادت "أرامكو السعودية" سعر خامها العربي الخفيف الرئيسي لآسيا بنحو 1.70 دولار للبرميل فوق سعر الخام المعياري في الشرق الأوسط. وتفوق هذه العلاوة التوقعات التي ظهرت في استطلاع للمصافي والتجار تم الأسبوع الماضي.مزيج برنت
73.33 USD+1.38
مزيج برنت
73.33 USD+1.38
"إس آند بي": "أوبك+" قد يخفض إنتاج النفط مجدداً في الربع الأول
توقعت "إس آند بي غلوبال كومودتي إنسايتسس"، أن يطبق تحالف "أوبك+" جولة جديدة من خفض الإنتاج خلال الربع الأول من العام الجاري.في نهاية نوفمبر 2023، اتفق التحالف على تعميق تخفيضات الإمدادات خلال الربع الجاري بنحو 900 ألف برميل يومياً. تم تحديد حصص "أوبك" الحالية حتى نهاية مارس على الرغم من أن وزراء الدول الأعضاء في التحالف قالوا إنه يمكن تعديلها بحسب الحاجة.قالت مؤسسة "إس آند بي" في تقرير حديث، إنه في حال أقدم التحالف على جولة أخرى من خفض الإنتاج، ستكون الخامسة من نوعها منذ أكتوبر 2022، لدعم الأسعار في مواجهة ارتفاع الإمدادات من خارج منظمة "أوبك".مزيج برنت
73.33 USD+1.38
مزيج برنت
73.33 USD+1.38
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان