مجموعة فيتول
"فيتول" تشتري حصة مسيطرة بمصفاة "ساراس" من الملياردير موراتي
وافقت عائلة الملياردير الإيطالي ماسيمو موراتي على بيع حصة مسيطرة في شركة التكرير "ساراس" (Saras) إلى عملاقة تجارة السلع الأساسية "فيتول غروب"، في صفقة قدرت قيمة الشركة بنحو 1.7 مليار يورو (1.9 مليار دولار).حققت "فيتول" المملوكة للقطاع الخاص أرباحاً ضخمة على مدى السنوات القليلة الماضية، إذ أطلقت جائحة كوفيد-19 ثم الغزو الروسي لأوكرانيا العنان لتقلبات هائلة في أسواق النفط والغاز والطاقة. ومع تلاشي تأثير تلك الصدمات في الوقت الحالي، انخرطت "فيتول" وغيرها من الشركات الكبرى في تجارة السلع في موجة شراء، متطلعين إلى تحقيق هوامش أكبر على المدى الطويل.
"فيتول": مصافي التكرير تواجه تباطؤاً مؤقتاً في 2024
فيتول: إمدادات النفط العالمية ستتحسن خلال شهرين
"فيتول" تدرس شراء النفط الروسي بعد فرض الحد الأقصى للأسعار
"فيتول": الولايات المتحدة قد تسمح بتدفق نفط إيران حتى من دون اتفاق
"فيتول": مصافي التكرير تواجه تباطؤاً مؤقتاً في 2024
فيتول: إمدادات النفط العالمية ستتحسن خلال شهرين
"فيتول" تدرس شراء النفط الروسي بعد فرض الحد الأقصى للأسعار
"فيتول": الولايات المتحدة قد تسمح بتدفق نفط إيران حتى من دون اتفاق
"فيتول": مصافي التكرير تواجه تباطؤاً مؤقتاً في 2024
فيتول: إمدادات النفط العالمية ستتحسن خلال شهرين
"فيتول" تدرس شراء النفط الروسي بعد فرض الحد الأقصى للأسعار
"فيتول": الولايات المتحدة قد تسمح بتدفق نفط إيران حتى من دون اتفاق
"فيتول": مصافي التكرير تواجه تباطؤاً مؤقتاً في 2024
فيتول: إمدادات النفط العالمية ستتحسن خلال شهرين
"فيتول" تدرس شراء النفط الروسي بعد فرض الحد الأقصى للأسعار
"فيتول": الولايات المتحدة قد تسمح بتدفق نفط إيران حتى من دون اتفاق
"فيتول" تتوقع تزايد الضغوط على أسعار النفط عند وقف السعودية خفض الإنتاج الطوعي
تتوقع "فيتول"، أكبر مجموعة خاصة لتجارة النفط في العالم، إنهاء المملكة العربية السعودية خفضها الطوعي لإنتاج الخام في وقت لاحق من هذا العام، مما سيضع ضغوطاً هبوطية على الأسعار.التزمت السعودية بخفض مليون برميل يومياً خلال الربع الأول من 2024، تماشياً مع خفض كميات مماثلة من أعضاء تحالف "أوبك+" الآخرين، لكن المحللين يشككون فيما إذا كانت هذه التخفيضات ستتحقق على أرض الواقع.بن مارشال، الرئيس التنفيذي لشركة "فيتول" في الأميركتين، رجح خلال مؤتمر لجمعية النفط المستقلة الأميركية في هيوستن يوم الأربعاء، أن أكبر دولة مُصدرة للنفط في العالم قد تُبقي على هذه التخفيضات خلال النصف الأول من العام الحالي قبل استئناف زيادة الإنتاج “ببطء”.وأضاف: "ستحتاج سوق النفط إلى إيجاد طريقة أخرى لاستعادة توازنها خلال الأشهر الستة المقبلة أو سينفد صبر السعوديين ونواجه مزيداً من الضغوط النزولية للأسعار في السوق. هناك الكثير من الإحباط داخل المملكة لأنها تتحمل العبء الأكبر من تخفيضات التحالف".مزيج برنت
73.33 USD+1.47
مزيج برنت
73.33 USD+1.47
"فيتول" تشتري محطات الوقود التابعة لشركة "BP" في تركيا
وافقت وحدة توزيع الوقود التركية "بترول أوفيسي" (Petrol Ofisi) -التابعة لمؤسسة "فيتول" العالمية- على شراء شبكة محطات الغاز الخاصة بشركة "بي بي" (BP) في تركيا، حيث ترفع أكبر شركة مستقلة لتجارة النفط في العالم رهانها على أصول الإنتاج اللاحقة من خلال إضافة ما هو بالفعل أكبر شبكة وقود في البلاد.ستوسع شركة "فيتول" الفرعية شبكة بيع الوقود بالتجزئة التركية التي تضم 770 محطة في البلاد إلى أكثر من 2700 محطة. وتشمل الصفقة، التي تتوقع الشركات موافقة الجهات التنظيمية عليها في عام 2024، حصة "بي بي" في محطة "أتاس أناضولو تسفييهانسي" (ATAS Anadolu Tasfiyehanesi) النفطية. لم يتم الكشف عن شروط الاستحواذ حتى الآن."بي بي" تفاوض وحدة تابعة لـ"فيتول" حول بيع محطات غاز في تركياتمثل الخطوة أحدث مثال على توجيه شركات تجارة السلع الأرباح الضخمة التي تحققت في ظل التقلبات الأخيرة التي شهدتها أسواق الطاقة إلى أصول من شأنها أن تعزز هوامشها للسنوات القادمة. بالنسبة إلى "فيتول"، توسع الصفقة رهانها على طلب الأسواق الناشئة على البنزين، حتى مع تحول سوق السيارات في الولايات المتحدة وأوروبا إلى السيارات الكهربائية.بي بي بي ال سي
398.60 GBp-0.28
بي بي بي ال سي
398.60 GBp-0.28
تعاظم نشاط دبي كمركز لتداول السلع يغري تجار لندن
يتبع تجار السلع في لندن بعض أقرانهم السويسريين إلى دبي، حيث تنتقل الإمارة من كونها نقطة مركزية لتجارة النفط الخام إلى مركز رئيسي لتجارة الطاقة.لطالما حاولت دبي جذب المزيد من شركات السلع، والاستثمار في البنية التحتية المصرفية وتطوير العقود الآجلة المتداولة في البورصة. وساعدت تلك الجهود في إحداث تحول بعد غزو روسيا لأوكرانيا، حيث سارع العديد من تجار المواد الخام الروسية إلى تأسيس أعمال تجارية في الإمارة حيث صعّبت عقوبات الاتحاد الأوروبي وسويسرا عليهم التعامل مع موسكو.بينما تتمتع لندن بحضور أكبر في تجارة السلع الأساسية، فإن المزيد من تجار الطاقة ينتقلون الآن أو يتوسعون من عاصمة المملكة المتحدة إلى دبي. حيث يتعقبون مجموعة متزايدة من نظرائهم التجار والضرائب المنخفضة في وقت يحصل فيه التجار أنفسهم على مكافآت غير مسبوقة. وتقدم دبي كذلك مزايا أخرى لنمط الحياة، وهو أمر أصبح مهماً بشكل متزايد لجذب أفضل المواهب.في العام الماضي، كانت شركة "هارتري بارتنرز" و"فريبوينت كوموديتس" من بين أولئك الذين نقلوا تجار الطاقة وكبار المديرين التنفيذيين إلى دبي، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم وهو ما يوضح كيف بدأت المراكز التجارية التاريخية مثل لندن في فقد مكانتها مع الجاذبية المتزايدة للإمارة.طفرة أوسعيأتي ذلك ضمن طفرة أوسع في دبي والإمارات العربية المتحدة، التي تستفيد من تدفق الثروات الأجنبية. حيث أدى وصول مليونيرات العملات المشفرة والمصرفيين الذين ينتقلون من آسيا والروس الأثرياء الذين يحمون أصولهم إلى تعزيز أسعار العقارات.قال جوناثان فونيل، الشريك في شركة "سيدلي ماريون" للبحث عن المديرين التنفيذين: "لقد رأينا صناديق تحوط معروفة افتتحت مؤخراً مكاتب في دبي بالإضافة إلى تجار سلع مستقلين". وأضاف، "الحوافز الضريبية واضحة، لكن بالنسبة للبعض هناك شعور بأن دبي في وضع جيد لتصبح مركزاً رئيسياً لتجارة السلع الأساسية".غازلت دبي شركات السلع الأساسية لعقود من الزمن، وأنشأت منطقة تجارة حرة في عام 2002. ومنذ ذلك الحين أدخلت عقود النفط والذهب، بينما زادت البنوك الإقليمية عروضها لتمويل التدفقات التجارية. ويمكن للشركات التي تتاجر مع المنتجين الروس أن تفعل ذلك هناك دون العقوبات التقييدية المفروضة في أماكن مثل الاتحاد الأوروبي أو سويسرا أو الولايات المتحدة.بالنسبة لمتداولي الطاقة والغاز الأوروبيين، تعني المنطقة الزمنية عدم البدء في الصباح الباكر مع وجود فرصة للاحتفاظ بمزيد من الأرباح في وقت يشهد فيه القطاع ازدهاراً. كما تستفيد دبي من قربها من بعض أكبر منتجي النفط والغاز في العالم، بما في ذلك المملكة العربية السعودية وأبوظبي وقطر.ومع ذلك، وبصفتها مركزاً لتجارة السلع، فإنها تظل أصغر بكثير من أماكن مثل لندن وسنغافورة وجنيف وستامفورد.مزيج برنت
73.33 USD+1.47
مزيج برنت
73.33 USD+1.47
"فيتول": النفط يتراوح بين 90 و100 دولار في النصف الثاني من 2023
قالت "فيتول غروب" (Vitol Group) إن أسعار النفط يمكن أن تعود ثلاثية الأرقام مرة أخرى في نهاية العام الجاري في ظل ارتفاع الاستهلاك ونقص المعروض في الأسواق.قال راسل هاردي، الرئيس التنفيذي لـ"فيتول غروب"، في مقابلة أجراها مع تلفزيون "بلومبرغ"، إنه "من المتوقع أن يصل الطلب إلى مستويات قياسية في النصف الثاني من العام الجاري"، مضيفاً أن "هناك احتمالاً حقيقياً بارتفاع الأسعار إلى نطاق يتراوح بين 90 و100 دولار في النصف الثاني من العام".يصل سعر خام برنت المعياري حالياً إلى نحو 83 دولاراً للبرميل في بورصة لندن. وتتحرك أسعار تداول النفط في نطاق ضيق قدره 10 دولارات صعوداً وهبوطاً منذ بداية العام، حيث يحسب المستثمرون تأثير مجموعة من العوامل المتضاربة، والتي تشمل توقعات الإمدادات من روسيا، وإعادة فتح الصين، ومسار السياسة النقدية.رغم التوترات الجيوسياسية.. أسعار النفط تهبط خوفاً من "الفائدة"في الوقت نفسه، أعلنت شركات أخرى عملاقة في تداول النفط توقعات صعودية، حيث توقعت شركة "ترافيغورا" (Trafigura) تجاوز الأسعار لحاجز 90 دولاراً للبرميل لتصل إلى 100 دولار في مرحلة ما خلال العام الجاري، وتتوقع "ميركوريا إنرجي غروب" (Mercuria Energy Group) أن تمتد فترة ارتفاع الأسعار حتى 2024. كذلك، توقعت بعض أكبر الأسماء في وول ستريت مثل "غولدمان ساكس" و"مورغان ستانلي" أن يشهد النصف الثاني من العام ارتفاعاً في الأسعار.مزيج برنت
73.33 USD+1.47
مزيج برنت
73.33 USD+1.47
"فيتول" تتوقع تدفق المزيد من نفط إيران الخاضع للعقوبات مع ضمور فرص عقد اتفاق نووي
قالت مجموعة "فيتول" (Vitol Group) إن الولايات المتحدة قد تسمح بدخول المزيد من نفط إيران الخاضع للعقوبات إلى الأسواق العالمية، حتى من دون إحياء الاتفاق النووي لعام 2015 الذي لا يُرجِّح الاتحاد الأوروبي حدوثه.ذكرت فيتول، أكبر شركة مستقلة لتجارة الخام، أن واشنطن قد تغض الطرف أكثر عن تدفق النفط الإيراني الخاضع للعقوبات، إذا هيمنت الحاجة إلى خفض أسعار البنزين في أمريكا على انتخابات التجديد النصفي.وقال مايك مولر، رئيس قسم آسيا في مجموعة "فيتول"، يوم الأحد في بث صوتي أعدته "غلف إنتليجنس" التي تتخذ من دبي مقراً لها: "قد يسمح العم سام (الولايات المتحدة) بتدفق المزيد من هذا النفط". ولم يصدر أي تعليق فوري من واشنطن على تحليله.مسؤول إيراني: قادرون على مضاعفة صادرات النفط إذا ارتفع الطلببينما كان من المفترض أن يحدّ الاتفاق النووي من أنشطة إيران النووية ويُخفِّف بالتالي العقوبات على صادراتها من الطاقة، تعثّرت المحادثات بين طهران والقوى العالمية لإحياء الاتفاق النووي الذي وُقّع في 2015 والمعروف باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة" منذ شهر مارس.في هذا الإطار أشار جوزيب بوريل، منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، في تغريدةٍ نشرها بعد أن ناقش الموضوع مع وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إلى تضاؤل احتمال التوصل إلى اتفاق والعودة إلى خطة العمل الشاملة.خام غرب تكساس WTI (Nymex)
70.06 USD+1.81
خام غرب تكساس WTI (Nymex)
70.06 USD+1.81
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان