UNP:UN
Union Pacific Corp
يونيون باسيفيك كورب
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-3.17%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
593.16
مكرر الربحية
18.76
متوسط حجم التداول - 30 يوم
782,981.88
مضاعف القيمة الدفترية
7.5690
ربحية السهم
0.20
توزيع الأرباح السابق
1.3800
عائد التوزيعات
2.50
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-01-23
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن يونيون باسيفيك كورب
يونيون باسيفيك كورب (Union Pacific Corp) هي شركة سكك حديدية لنقل البضائع. تنقل خطوط السكك الحديدية التابعة للشركة مجموعة متنوعة من السلع، بما في ذلك المنتجات الزراعية والسيارات والمواد الكيميائية. تقدم (Union Pacific) طرقًا طويلة المدى من جميع موانئ الساحل الغربي وساحل الخليج الرئيسية إلى البوابات الشرقية بالإضافة إلى أنها تتصل بأنظمة السكك الحديدية الكندية وتخدم السكك الحديدة الرئيسية إلى المكسيك.
العنوان
1400 Douglas Street|Omaha, NE 68179|United States
رقم الهاتف
1-402-544-5000
الموقع الإلكتروني
www.up.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Lance M Fritz
Chairman/President/CEO
Vincenzo James Vena "Jim"
Chief Operating Officer
Rahul Jalali
Sr VP:IT/Chief Information Officer
Jennifer L Hamann
Exec VP/CFO
Craig Richardson
Interim Exec VP & Chief Legal Officer
Elizabeth F Whited "Beth"
Exec VP/Chief Human Resources Ofcr
Scott D Moore
Senior VP:Corporate Relations/CAO
Todd M Rynaski
VP/Controller
Brad Stock
Asst VP:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Deborah Chase Hopkins "Debby"
Advisor
David B Dillon "Dave"
Chairman
Michael R McCarthy "Mike"
Chairman
Jose H Villarreal
Board Member
Thomas F McLarty "Mack"
Senior Advisor
William J Delaney "Bill"
Board Member
Christopher Judson Williams "Chris"
Chairman/Founder
Andrew H Card "Andy"
Co-Founder
Jane Holl Lute
Special Coordinator
Lance M Fritz
Chairman/President/CEO
Bhavesh V Patel "Bob"
Chairman-Supervisory Board
أخبار
باركليز: صفقة تاريخية في الذكاء الاصطناعي تلوح بالأفق
في خضم سباق تسلّح الشركات العملاقة في الذكاء الاصطناعي، تلوح في الأفق صفقة تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار، من سيبتلع من؟
اقتراب النفط من 100 دولار يضغط على أرباح الشركات
كان إسحق لاريان، مؤسس شركة الألعاب "إم جي إيه إنترتينمنت" (MGA Entertainment)، يعتقد بأنه صمد أمام أسوأ تسونامي تكاليف شهده خلال العام الماضي جراء أزمات سلاسل التوريد والشحن ونقص العمالة. لكن صانع ألعاب دمى "براتز" (Bratz)، و"إل.أو.إل سربرايز" (L.O.L. Surprise)، و "ليتل تايكيس" (Little Tikes)، أصبح الآن يستعد لموجة ثانية من تراجع الأرباح، مع وصول سعر برميل النفط إلى 100 دولار.يقول لاريان، الذي مثّل العديد من صنّاع الألعاب ممن ترتبط بعض تكاليفهم المادية بشكل وثيق بأسعار النفط والغاز الطبيعي: "هذه كارثة. ليس هناك الكثير من الأمور التي يمكن فعلها".يتوقع المحللون أن ترتفع أسعار النفط الخام قريباً إلى 100 دولار للبرميل، وقد تصل إلى 150 دولاراً إذا تصاعدت حدة التوترات بين روسيا وأوكرانيا إلى مستوى يخلق صدمة في المعروض، حسبما أفاد الخبيران الاقتصاديان لدى بنك "جيه بي مورغان تشيس آند كو"، جوزيف لوبتون وبروس كاسمان في تقرير.اقرأ أيضاً: خام برنت يقفز إلى 95 دولاراً وسط تحذيرات من غزو روسي وشيك لأوكرانيا
"أحضر لي صندوقاً فقط": حقائق قاسية من داخل جحيم سلاسل التوريد والشحن
إنّه منتصف أغسطس، وهاتف مديرة اللوجستيات "روكس آن توماس" لا يتوقَّف عن الرنين. صنابيرها، وأحواضها، ومراحيضها ملقاة على الطريق قرب شنغهاي في الصين، وهي عالقة في فانكوفر، كندا، ومدفونة تحت كومة من حاويات الشحن في ساحة للسكك الحديدية خارج شيكاغو.وباعتبارها مديرة النقل الأمريكية في شركة "غربر بلامبنغ فيكسترز" (Gerber Plumbing Fixture)، وهي وحدة تابعة لشركة "غلوب يونيو إندستريال" (Globe Union Industrial) التايوانية، ومقرها وودبريدج بولاية إلينوي، تحاول توماس التغلب على أكبر صدمة واجهت التجارة العالمية منذ بداية شحن الحاويات قبل نحو سبعة عقود من الزمن.كان تفشي الوباء سبباً في حالة من الفوضى الشاملة التي أصابت عالم اللوجستيات الحيوي، الذي عادةً ما يتسم أيضاً بالرتابة، فقد أدى الوباء إلى نقص في كل شيء، مثل الأقنعة الطبية، وقوارير اللقاح، وأشباه الموصلات، والبوليمرات البلاستيكية، والدراجات، وحتى كرات البيسبول.اقرأ أيضاً: توقعات بارتفاع حاد في أسعار شحن "المواد السائبة" تزامناً مع أزمة التوريدلا داعي للاستثمار في زيادة طاقة الشحن البحري نتيجة لارتفاع الأسعاربالنسبة إلى توماس؛ فإنَّه من الصعوبة أن يتمَّ شحن حوالي 10 آلاف حاوية بمقاس 20 قدماً من معدات دورات المياه التي تحضرها إلى الولايات المتحدة بشكل سنوي من الصين والمكسيك، لكنَّها كشفت أيضاً عن تحدٍ هيكلي أكبر حجماً.يُعدُّ النظام الذي تقوم عليه العولمة -الإنتاج على أحد جوانب كوكب الأرض، والمرتبط بالمستهلكين على الجانب الآخر من خلال الشاحنات، والسفن، والطائرات، والرافعات، والرافعات الشوكية- نظاماً صارماً للغاية، إذ لا يمكنه استيعاب الاضطرابات الحالية الناتجة عن الوباء، أو التعافي السريع من الاضطرابات التي لحقت بطلب المستهلكين أو القوى العاملة. إنَّه نظام لا يتجنَّب الانهيار الكامل إلا من خلال مزيج من الإبداع البشري، وساعات العمل الطويلة المؤلمة، أو كما تصف توماس النجاح حديثاً، بأنَّه استراتيجية ممزوجة بضربة حظ.


