ULVR:LN
Unilever PLC
يونيليفر بي ال سي
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-1.45%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
2,451.78
مكرر الربحية
22.48
متوسط حجم التداول - 30 يوم
2,116,506.00
مضاعف القيمة الدفترية
6.4069
ربحية السهم
1.29
توزيع الأرباح السابق
38.8700
عائد التوزيعات
3.47
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-07-31
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن يونيليفر بي ال سي
يونيليفر بي ال سي (Unilever PLC) هي شركة متخصصة في تصنيع السلع الاستهلاكية ذات العلامات التجارية والمعبأة، بما في ذلك المواد الغذائية والمنظفات والعطور ومنتجات العناية المنزلية والشخصية. شركة مدرجة بشكل مزدوج في بورصتي لندن و يورونكست.
العنوان
Unilever House|100 Victoria Embankment|London, EC4Y 0DY|United Kingdom
رقم الهاتف
44-20-7822-5252
الموقع الإلكتروني
www.unilever.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Alan Jope
Chief Executive Officer
Graeme David Pitkethly
CFO/Executive Director
Nitin Paranjpe
Chief Operating Officer
Marc Engel
Chief Supply Chain Officer
Leena Nair
Chief Human Resources Officer
Richard Slater
Chief R&D Officer
Ritva Sotamaa
Chief Legal Ofcr/Secretary
Kevin Havelock
President:Refreshment
Sunny Jain
Pres:Beauty & Personal Care
Sanjiv Mehta
Pres:South Asia
Amanda Sourry
Pres:North America/Head:Customer
Peter Frank Ter Kulve
Pres:Home Care
Terry Thomas
Exec VP:Customer Development
Richard Williams
Head:Investor Relations
Julian Thurston
Head:Secretariat
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Feike Sijbesma
Chairman-Mgmt Board/CEO
Andrea Jung
President/CEO
Andre Rene Van Heemstra
Board Member
Vittorio Amedeo Colao
Special Adviser
May Lung Cha "Laura"
Chairman
Nils Smedegaard Andersen
Chairman
Marijn E Dekkers
Strategic Advisor
Strive T Masiyiwa
Chairman/Founder
Susan Saltzbart Kilsby
Advisor
John Frederick Rishton
Board Member
Youngme E Moon
Professor:Business Administration
Judith Hartmann
Exec VP:North America/CFO
أخبار
كيف تستنزف مشكلات الصحة النفسية اقتصادات العالم؟
في عالمنا الحديث، باتت الصحة النفسية حجر الزاوية في بيئة العمل، إذ أصبح تجاهل الصحة النفسية لا يضر بالأفراد فحسب، بل يمتد تأثيره إلى الاقتصادات حول العالم.
الرؤساء التنفيذيون مطالبون بالتفكير ملياً بشأن الشفافية
تتعرض الشركات لضغوط شديدة كي تلتزم بالمسؤولية المجتمعية، إذ بات مديرو الأصول يوجهون المليارات بناءً على مدى التزام الهدف الاستثماري بالمعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات. كما أن الناس يثقون بقدرة رجال الأعمال على حل المشكلات الاجتماعية أكثر من ثقتهم بالساسة، فيما تزيد أصوات الناشطين المؤيدين لالتزام الشركات للمسؤولية المجتمعية علواً كل يوم.مع ذلك، تُعد فكرة الشركات الملتزمة أخلاقياً حقل ألغام على الصعيدين النظري والعملي، إذ غالباً ما تتعرض الشركات الرائدة في هذ الصدد مثل "يونيليفلر" (Unilever) لانتقادات، ليس من مستثمرين فحسب؛ بل أيضاً من النشطاء. المحافظون منهم حانقون بشأن مفهوم الشركات التي تتبنى عدم التحيز العرقي أو المرتبط بالاختيارات الجنسية لدرجة ولوج صراعات مكاسبها للخصوم، والحكومات تستغل عمل النشطاء لتدفع بعبء المشكلات الاجتماعية عن كاهلها وتنقله إلى القطاع الخاص.إذاً كيف يمكن للعقلاء أن يجدوا طريقهم عبر هذه المتاهة؟ يقدم كتاب جديد من تأليف أليسون تيلور بعنوان "مكانة أعلى: صوابية الشركات في عالم مضطرب"، أفضل دليل قرأته حتى الآن.اقرأ أيضاً: رهان العملات المشفرة ينتج أفضل صناديق الحوكمة البيئية أداءً في العالميزعم معظم الرؤساء التنفيذيين هذه الأيام أنهم يؤمنون بنهج "رأسمالية الأطراف المعنية"، وهي فكرة أن تجعل الشركات جميع الأطراف ذات العلاقة منخرطةً كي تحصل على صلاحية لعملها. لكن من الذي لا يُعتبر طرفاً معنياً وفق هذا السيناريو؟ وكيف يمكن الموازنة بين جماعة مصالح وأخرى؟ يخاطر هذا النهج بتحميل كل شركة مسؤولية لا محدودة عن مشكلات العالم.بقلم: Adrian Wooldridge
فيرتيغلوب ترسل أول شحنة أمونيا منتجة من الطاقة المتجددة في مصر إلى الهند
أعلنت "فيرتيغلوب" الإماراتية، اليوم الإثنين عن تسليم أول شحنة من الأمونيا المنتجة بالاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة في العالم ويتم إنتاجها في منشآت الشركة في مصر.وقالت الشركة في بيان إفصاح اليوم إن الشحنة تم تسليمها إلى شركة "توتيكورين للكيماويات والأسمدة المحدودة" (TFL)، حيث سيتم استخدامها لإنتاج رماد الصودا لصالح شركة "هندوستان يونيليفر" (HUL) في الهند التابعة لمجموعة "يونيليفر"."فيرتيغلوب"، وهي شراكة بين "أدنوك" وشركة "أو سي آي جلوبال"، أضافت أن رماد الصودا الصناعية يولد انبعاثات قريبة من الصفر، ويشكل المادة الخام الرئيسية المستخدمة في عملية إنتاج مسحوق الغسيل الذي تصنعه شركة "يونيليفر".فيرتيغلوب وموانئ أبوظبي توقعان اتفاقاً لاستكشاف التعاون في مصر والإماراتأحمد الحوشي، الرئيس التنفيذي لـ "فيرتيغلوب" و"أوسي آي جلوبال" قال في البيان: "تتمتع الأمونيا المنتجة بالاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة بقدرات كبيرة على إزالة انبعاثات الكربون" ونتطلع "لتعزيز قدرتنا على إنتاج الأمونيا منخفضة الكربون بما يلبي الطلب العالمي".
بلوغ الدولار مستوى الذروة يضع أسهم شركات التصدير في خطر
تعززت أسهم الشركات التي تصدر منتجاتها خارج الولايات المتحدة بفضل ارتفاع الدولار، لكن هذه المكاسب قد تبدأ في التلاشي. تزيد نسبة شركات التصدير على وجه التحديد لدى أسواق الأسهم في اليابان وسويسرا والمملكة المتحدة، مما يشير إلى أن المؤشرات القياسية في تلك البلدان ستكون من بين الأسوأ أداءً إذا تزايدت وتيرة تراجع الدولار، حسبما قال بنك "جيه بي مورغان". وقال بنك "سوسيتيه جنرال" إن شركات التصدير في تايوان معرضة للخطر أيضاً بسبب قوة ارتباطها بالدولار.يتجه مؤشر بلومبرغ للدولار نحو أسوأ شهر له منذ يوليو بعد أن أشار مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى أن دورة التشديد الطويلة التي استمرت عامين تقريباً قد أوشكت على الانتهاء، مما دفع المتعاملين إلى زيادة الرهانات على خفض أسعار الفائدة العام المقبل. وانخفضت مؤشرات شركات التصدير في اليابان وأوروبا، فضلاً عن العديد من نظرائها الآسيوية، من أعلى مستوياتها في الآونة الأخيرة، بعد ارتفاعها في الأشهر الثمانية الأولى من 2023.من شأن ضعف الدولار أن يؤدي إلى تآكل القدرة التنافسية للمصدرين خارج الولايات المتحدة، إذ تصبح منتجاتهم أكثر تكلفة لدى أكبر اقتصاد في العالم، وهي سوق رئيسية بالنسبة للكثيرين. في الوقت نفسه، تجري تسوية قيمة حوالي 40% من التجارة العالمية بالدولار، مما يعني أن التأثير أوسع بكثير من مجرد المبيعات إلى الولايات المتحدة.صادرات اليابان تفوق التوقعات بدعم السيارات والمواد الطبيةقال داريل ليو، رئيس إدارة المحافظ لدى "سينغ أليانس" (Sing Alliance Pte): "المصدرون العالميون الذين لم يتحوطوا من خطر التغيرات في سعر صرف العملات الأجنبية، قد يتأثرون بسبب ضعف الدولار الأميركي، كونه لا يؤثر فقط على القدرة التنافسية لتسعير منتجاتهم، بل قد يؤدي أيضاً إلى تكبد خسائر التحويل وتراجع الأرباح".
القهوة والشاي ومعركة بريطانيا
مبنى الشاي الذي يقترب عمره من 100 سنة في منطقة شورديتش في لندن يعتبر رمزاً مثيراً للحنين إلى واحدة من أعظم السلع البريطانية تقديراً. ما يزال الشاي يقدم داخل هذا الموقع حيث أماكن مخصصة للقهوة في المكاتب التي تشغل مستودعاً سابقاً لشركة "ليبتون" الأسطورية، أو لدى مستأجري المطاعم الذين يصعب الحجز عندهم على غرار "برات" و"لايل"، أو بالفرع المحلي لإمبراطورية النادي الاجتماعي "سوهو هاوس" الذي يحتل زاوية هناك. عدا ذلك، يمثل الشاي فقط الاسم المدون على اللافتة الكبيرة المعلقة على السطح، فلم تعد مؤسسة عاملة بالوقت الحالي في مبنى الشاي. عملياً، بينما باتت "ليبتون" لفترة قصيرة شركة متعددة الجنسيات، استحوذت عليها "يونيليفر" على مراحل بداية من الحرب العالمية الثانية. ومع حلول 2022، تغير اسمها إلى "إكاتيرا" (Ekaterra) وبيعت إلى شركة "سي في سي كابيتال بارتنرز" (CVC Capital Partners). ولم تعد علامة "ليبتون" التجارية -وقد كانت موضع سخرية من قبل البريطانيين على مدى عقود لرداءة جودتها- متوفرة بصورة كبيرة في المملكة المتحدة.خلال الأسابيع القليلة الماضية، نشرت كل من صحيفة "ذا تايمز" هنا في لندن وصحيفة "نيويورك تايمز" مقالات عن تفوق القهوة على الشاي على مستوى المشروبات التي يتناولها البريطانيون –هذا كشف شبه كارثي في بلد تحظى فيه ثقافة احتساء الشاي بتقديس على غرار اليابان بل وتزيد عليها بتعلق عاطفي غريب- وهذا يكرم إمبراطوريات الشاي التي غيرت مجرى التاريخ (لا داعي لذكر الصينيين، من فضلك). كان الشاي في يوم من الأيام باهظ الثمن بطريقة لا تصدق، وساعد على إنقاذ بريطانيا مما يطلق عليه جنون مشروب الجين خلال القرن الثامن عشر ليحل -بفضل زيادة الواردات وهبوط الأسعار- محل عصير ثمار العرعر الكحولي (الذي تعرض أيضاً لضرائب باهظة). ثم ساعدت ثقافة كاملة من أدوات الشاي والخزف باهظة الثمن الطبقة الوسطى الناشئة في التعبير عن ازدهارها. بات "الشاي" اسم وجبة خفيفة (ما يعادل كلمة ميريندا بالإسبانية).بقلم: Howard Chua-Eoan