TRI:UN
Thomson Reuters Corp
تومسون رويترز كورب
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-14.53%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
444.80
مكرر الربحية
49.99
متوسط حجم التداول - 30 يوم
25,635.03
مضاعف القيمة الدفترية
5.1844
ربحية السهم
-10.05
توزيع الأرباح السابق
0.5950
عائد التوزيعات
1.74
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-02-06
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن تومسون رويترز كورب
تومسون رويترز كورب (Thomson Reuters Corporation) هي شركة متخصصة في توفير خدمات معلومات الأعمال. تقدم الشركة برامج وأدوات تدعم المعلومات لدى المتخصصين في الشؤون القانونية والضريبية والمحاسبية والامتثال. توفر (Thomson Reuters) أيضًا خدمات إخبارية في جميع أنحاء العالم.
العنوان
333 Bay Street|Suite 400|Toronto, ON M5H 2R2|Canada
رقم الهاتف
1-416-687-7500
الموقع الإلكتروني
www.thomsonreuters.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Stephen John Hasker "Steve"
President/CEO
Mike Eastwood
Chief Financial Officer
Kirsty Roth
Chief Operations & Technology Officer
Thomas Kim "Tom"
Chief Legal Officer/Secretary
David Wong
Chief Product Officer
Mary Alice Vuicic
Chief People Officer
Michael Friedenberg "Mike"
Pres:Reuters News
Charlotte Rushton
Pres:Tax Professionals
Brian Peccarelli
COO:Customer Markets
Frank J Golden
Head:Investor Relations
Stephen J Adler "Steve"
Editor-in-Chief:Reuters News
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Deanna Oppenheimer
CEO/Founder
Wulf Von Schimmelmann
Member-Mgmt Board
Peter J Thomson
Co-Chairman
Vance K Opperman
President/CEO
W Edmund Clark "Ed"
Special Advisor
Kirk E Arnold
Board Member
David K R Thomson
Co-Chairman
David W Binet
President/CEO
Barry Salzberg
Professor:Professional Practice
Kirk Koenigsbauer
COO & VP:Experiences & Devices
Michael E Daniels "Mike"
Board Member
Kim M Rivera
Pres:Strategy & Bus Mgmt/Chief Legal Ofcr
Stephen John Hasker "Steve"
President/CEO
Simon Paris
Chief Executive Officer
أخبار
"بلاكستون" تتلقى دعوة لشراء حصة في "بورصة لندن"
وقعت الجهة المالكة لـ"بورصة لندن" للتو على ما قد يبدو للوهلة الأولى صفقة شراء ضخمة مع شركة "مايكروسوفت". لكن هناك حبكة. تشتري "مايكروسوفت" أيضاً حصة 4% في "مجموعة بورصات لندن" من المساهم الرئيسي في الشركة البريطانية، وهو كونسورتيوم تقوده مجموعة "بلاكستون". يُعد الارتباط الاستراتيجي لشركة التكنولوجيا الكبيرة والبنية التحتية للأسواق المالية نصراً محظوظاً للشركة الأميركية المستحوذة.تُعتبر "بورصة لندن" اليوم أكثر من مجرد مكان لتداول الأسهم. إذ تحوّل تركيزها إلى توفير مؤشرات الأسهم ومعلومات السوق- وهي خطوة تسارعت مع الاستحواذ بقيمة 27 مليار دولار على أعمال بيانات "ريفينيتيف" (Refinitiv) من كونسورتيوم تقوده "بلاكستون"، و"تومسون رويترز" في عام 2021.تم الدفع للبائعين بواسطة أسهم "مجموعة بورصات لندن" كانت تخضع لقيود التداول. (تتنافس "بلومبرغ إل بي"، الشركة الأم لـ"بلومبرغ نيوز"، مع "ريفينيتيف" لتوفير الأخبار المالية والبيانات والمعلومات).لماذا فشلت سوق لندن في منافسة "ناسداك" وأخواتها؟يوم الإثنين الماضي، وافقت "مجموعة بورصات لندن" على إنفاق ما لا يقل عن 2.8 مليار دولار على خدمات "مايكروسوفت" على مدى السنوات العشر القادمة لتسريع الانتقال إلى السحابة. لربما قامت "مجموعة بورصات لندن" باستثمارات مماثلة قائمة على السحابة بغض النظر عن الترتيبات -ولا يزال بإمكانها التعامل مع موفري الخدمات السحابية الآخرين- لكن الاتفاق يضمن بوضوح حداً أدنى للإنفاق مع شركة "ريدموند" (Redmond) التي تتخذ من واشنطن مقراً لها.أرباح مستقبليةبالنسبة لمستثمري "مجموعة بورصات لندن"، فإن النفقات على المدى القريب أكثر وضوحاً من العائد المستقبلي. حددت الشركة التي تشغل البورصة إجمالي التكاليف الإضافية من 250 مليون جنيه إسترليني إلى 300 مليون جنيه إسترليني (306- 368 مليون دولار أميركي) من عام 2023 إلى 2025، مرجحة أن تكون مصروفات التشغيل أكثر من النفقات الرأسمالية. سيكون استرداد رأس المال على شكل أرباح موعودة "ملموسة" في الإيرادات. معنى ذلك أنه لن تظهر هذه الأرباح إلا بعد عام 2025.الاتحاد الأوروبي يتبنى قواعد لتحفيز انتقال غرف المقاصة من لندنتبدأ الشراكة باستخدام "مايكروسوفت أزور" كمنصة سحابية. بالإضافة إلى ذلك، تهدف الخطة إلى توفير وصول سهل إلى خدمات "مجموعة بورصات لندن" عبر تطبيقات "تيمز" و"365" التابعة لـ"مايكروسوفت"، التي توسعت قاعدة مستخدميها بشكل كبير خلال الوباء. ومن ثم تأمل "مجموعة بورصات لندن" في بيع خدماتها الحالية لمزيد من العملاء مع تطوير عروض جديدة تقدم أيضاً تحليلات. ترى "مايكروسوفت" أن الشراكة يمكن أن تولّد 5 مليارات دولار من العائدات الإضافية. من الواضح أن التزام "مجموعة بورصات لندن" هو مجرد بداية تلك الفرصة.الجوانب الإداريةالآن يجدر النظر في جوانب الإدارة غير العادية. ستحصل "بلاكستون" وشركاؤها على خروج مبكر لجزء من ثلث حيازتهم كجزء من التخفيف الشامل لشروط ترتيبات فترة حظر البيع. حصل هذا بحكم صدفة. ضع في اعتبارك أن صفقة "ريفينيتيف" كانت تبدو بالفعل واحدة من أنجح عمليات الاستحواذ على الإطلاق للشركة.ثم هناك مقعد مجلس الإدارة. كما هو الحال مع الحصة، لا يتعين على "مايكروسوفت" وضع موظفيها في مجالس إدارة عملائها. يجب أن يأمل مساهمو "مجموعة بورصات لندن" أن تكون الخبرة مفيدة حيث تشرع الشركة في مشروع ضخم لتكنولوجيا المعلومات. إن الالتزام في "مايكروسوفت" كشريك استراتيجي يحفز بالتأكيد الشركة الأميركية العملاقة في مجال التكنولوجيا على الإنجاز: فمن الواضح أن "مجموعة بورصات لندن" الآن أكثر من مجرد عميل سحابي آخر.هروب جماعي للشركات من بورصة لندن بسبب تكاليف الإدراجربما يساعد ذلك في تفسير رد الفعل الدافئ الذي تلقته أسهم "مجموعة بورصات لندن". فالانتقال إلى السحابة ليس بالأمر السهل، خاصة بالنسبة للأعمال التجارية التي بهذا التعقيد. في الوقت نفسه، تدفع الصفقة "مجموعة بورصات لندن" أكثر إلى اللحظة التي يكون لديها سجل أسهم مُركزاً بدرجة أقل. لكن سيظل كونسورتيوم "بلاكستون" يمتلك جزءاً كبيراً من الشركة بعد أن تنتهي فترات حظر البيع خلال السنوات القادمة. كل جهة تحتاج إلى هذا التحالف لإنجاز التزاماتها.بقلم: Chris Hughes
صحفيو "رويترز" في الولايات المتحدة يدخلون إضراباً بسبب عدم توازن زيادة الأجور مع التضخم
يستعد صحفيو شركة "تومسون رويترز" في الولايات المتحدة للدخول في إضراب لمدة يوم، وهو أول إضراب منذ عقود بين موظفي الشركة الإعلامية المنتسبين منذ فترة طويلة إلى نقابات.يخطط الموظفون لبدء إضراب لمدة 24 ساعة يبدأ عند الساعة 6 صباحاً بتوقيت نيويورك يوم الخميس، بعد أن زعموا أن الشركة لم تتفاوض بشكل عادل بشأن زيادة الأجور، وفقاً لنقابة العاملين في مجال الاتصالات والتواصل "نيوزغيلد" (NewsGuild)، التي تمثل مراسلي "رويترز" والمصورين وصحفيي الفيديو في الولايات المتحدة. وقالت النقابة إن نحو 90% من 300 أو نحو ذلك من صحفيي "رويترز" الذين تمثلهم وافقوا على المشاركة.ووفقاً للنقابة، اقترحت الوكالة الإخبارية عقداً مدته ثلاث سنوات مع زيادة مضمونة للأجور السنوية بنسبة 1%، وهو ما من شأنه أن يقوّض القدرة الشرائية للموظفين على خلفية التضخم بنسبة 9%. يعتقد أعضاء النقابة أن مديري"رويترز" لا يعملون معهم بحسن نية، وقد قدموا أيضاً شكوى إلى "المجلس الوطني الأميركي لعلاقات العمل". وبذلك ينضم موظفو "رويترز" إلى مجموعة واسعة من العاملين في مجال الإعلام الذين قاوموا مؤخراً ما وصفوه بالمعاملة غير العادلة من قبل أصحاب العمل."لوفتهانزا" تواجه إضرابات محتملة من الطيارين لزيادة الأجورفي هذا السياق، قال مراسل شؤون الطاقة تيم ماكلولين، عضو لجنة التفاوض النقابية: "في عام 2020، طُلب منا جميعاً بذل مزيد من الجهد، عندها ارتقى الجميع إلى مستوى الموقف، واعتقدنا - بشكل خاطئ كما اتضح - أننا سنحصل على شيء في المقابل".من جهتها قالت "رويترز" في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني إنها "ملتزمة بشكل تام بإجراء مفاوضات بناءة مع (نيوزغيلد) للتوصل إلى اتفاق. وأضافت الشركة "هذه المحادثات مستمرة وسنواصل العمل مع اللجنة النقابية للتوصل إلى شروط يتفق عليها الطرفان".إضراب اليوم الواحد بحسب موقعها على الإنترنت، توظف "رويترز" نحو 2500 صحفي فيما يقرب من 200 مدينة. تمثل النقابة الموظفين في عدة وسائل إعلامية بما في ذلك "واشنطن بوست"، و"بوليتيكو"، و"بلومبرغ إندستري غروب" التابعة لشركة "بلومبرغ إل بي". يذكر أن "بلومبرغ إل بي"، الشركة الأم لـ"بلومبرغ نيوز" تتنافس مع "رويترز" كمزود للأخبار والخدمات المالية.يأتي إضراب "رويترز" وسط موجة من النشاط والتنظيم المتزايد بين العاملين في مجال الإعلام. في السنوات الأخيرة، وكانت "نيوزغيلد" هي السائدة خلال انتخابات النقابات في صحف مثل "لوس أنجلوس تايمز". كما شنت إضرابات خلال العام الماضي في عدة وسائل إعلامية بما في ذلك "بزفيد"، و"ميامي هيرالد"، وخلال الجمعة السوداء، موقع "وايركاتر" التابع لشركة "نيويورك تايمز" الذي يقدم تقييم للمنتجات.عمّال الدفاع في "بوينغ" يرفضون العقد ويخططون للإضراب في 1 أغسطسحدد موظفو "رويترز" موعد إضرابهم يوم الخميس بالتزامن مع إعلان أرباح الربع الثاني للشركة، على أمل زيادة اهتمام الإدارة والعملاء. في حين أن إضرابات اليوم الواحد غالباً ما تؤثر على الصورة العامة للشركات أكثر من نشاطها، قالت النقابة إنها تتوقع أن يؤدي الإضراب إلى تعطيل عمل "رويترز" في جمع الأخبار من خلال إجبار الإدارة على الاعتماد على المراسلين في الخارج أو المحررين لتغطية أحداث اليوم.خطة طوارئقالت "رويترز" في بيانها: "لدينا خطط طوارئ واسعة النطاق من شأنها أن تقلل من هذا الاضطراب في المدى القصير، ونحن على ثقة من أننا سنقدم أعلى جودة من الخدمة لجميع عملائنا".في مايو، قالت الشركة الإعلامية في تقرير أرباحها للربع الأول إن المبيعات والإيرادات تجاوزت التوقعات، حيث ارتفع إجمالي إيرادات الشركة 6% عن العام السابق، إلى 1.67 مليار دولار. ووفقاً لتقريرها السنوي لعام 2021، يدفع أحد عملاء "رويترز" الرئيسيين مبلغاً إضافياً بشكل تلقائي بسبب زيادة التضخم.فوفقاً للتقرير السنوي، ستدفع "مجموعة بورصات لندن"، التي اشترت خدمات بيانات من "رويترز" في عام 2019، للشركة الإعلامية ما لا يقل عن 339 مليون دولار سنوياً حتى عام 2048، و"العقد يتطلب تعديلات وفقاً للتغيرات في مؤشر أسعار المستهلكين".الاتحاد التونسي للشغل يهدد بإضراب عام رفضاً لحزمة إصلاحات اقتصاديةفي إعلان أرباح مايو، قال الرئيس التنفيذي لشركة "تومسون رويترز" ستيف هاسكر إن الشركة ستستثمر في أعمالها وموظفيها. لكن أعضاء النقابة، الذين انتهى عقدهم النقابي الأخير في أواخر عام 2020، قالوا إن الشركة لم ترد الجميل للموظفين الذين عززوا نجاحها.أضاف ماكلولين: "معظم الشركات الإعلامية تمر بوقت عصيب، لكن الأمر لا ينطبق علينا"، مضيفاً أن موقف موظفي "رويترز" يتراوح "من الانزعاج إلى الغضب العارم".إن زيادة الأجور بنسبة 1% ستشكل انخفاضاً بمقدار 8% في القوة الشرائية، وفقاً لهايدي شيرهولز، رئيسة "معهد السياسة الاقتصادية"، التي شغلت منصب كبير الاقتصاديين في وزارة العمل في عهد الرئيس باراك أوباما. وتشير بعض الأبحاث الاقتصادية إلى أن التضخم لن يتراجع في المستقبل القريب.تقول شيرهولز: "ليس من المستغرب أن العمال غير راضين عن ذلك... من أجل تعويض التضخم بشكل كامل، ستكون هناك حاجة الآن إلى زيادة كبيرة".


