SSL:UN
Sasol Ltd
ساسول ليمتد
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+56.58%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
644.26
مكرر الربحية
3.58
متوسط حجم التداول - 30 يوم
276,233.50
مضاعف القيمة الدفترية
0.5308
ربحية السهم
12.80
توزيع الأرباح السابق
0.0848
عائد التوزيعات
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-02-23
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن ساسول ليمتد
ساسول ليمتد (Sasol Limited) هي شركة متخصصة في إنتاج الزيوت والمنتجات الكيماوية. تقدم الشركة منتجات مثل زيوت تشحيم السيارات والشحوم والمنظفات والوقود والبوليمرات والغازات المتخصصة. تقوم (Sasol) بتسويق منتجاتها في جميع أنحاء العالم.
العنوان
Sasol Place|50 Katherine Street, Sandton|Johannesburg, 2196|South Africa
رقم الهاتف
27-10-344-5000
الموقع الإلكتروني
www.sasol.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Fleetwood R Grobler
President/CEO/Executive Director
Paul Victor
CFO/Executive Director
Feroza Syed
Chief Investor Relations Officer
Marius Brand
Exec VP:Transformation
Brad Griffith
Exec VP:Chemicals Business
Vuyo Dominic Kahla
Exec VP:Strategy Sustainability & Integrated Svcs
Bernard Ekhard Klingenberg
Exec VP:Energy Operations
Priscillah Mabelane
Exec VP:Energy Business
Charlotte K Mokoena
Exec VP:HR & Stakeholder Relations
Mml Mokoka
Acting Secretary
Michelle du Toit
Secretary
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Peter James Robertson
Senior Advisor:Oil & Gas
Thembalihle Hixonia Nyasulu
Founder
Louisa Madiako Mojela
Chairman/CEO/Co-Founder
Zamani Moses Mkhize
Managing Director:Foil Mill
Sipho Abednego Nkosi
Founder
Muriel B N Dube "Palmer"
Board Member
Mpho Nkeli
Board Member
Stephen Westwell
President/CEO
Nomgando Matyumza "Gando"
Board Member
Colin Beggs
Board Member
Vuyo Dominic Kahla
Exec VP:Strategy Sustainability & Integrated Svcs
Martina Floel
Board Member
Manuel Cuambe
Board Member
Katherine C Harper
Chief Financial Officer
Paul Victor
CFO/Executive Director
Fleetwood R Grobler
President/CEO/Executive Director
Gesina Maria Beatrix Kennealy "Trix"
Chairman
أخبار
"أرامكو" و"أدنوك" تدرسان الاستحواذ على أصول "شل" في جنوب أفريقيا
تدرس شركتا "أرامكو" السعودية وبترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" وشركات أخرى تقديم عروض للاستحواذ على أصول التكرير التابعة لشركة "شل" في جنوب أفريقيا، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.أشار الأشخاص إلى أن شركة "ساسول" (Sasol) الواقعة في جنوب أفريقيا تدرس بشكل منفصل تقديم عرض لشراء الأعمال التي يمكن أن تُقدَّر قيمتها بأكثر من 800 مليون دولار. كما أن شركة "بوما إنرجي" (Puma Energy) التابعة لمجموعة "ترافيغورا غروب" لتجارة السلع الأولية، و"غلينكور "، من بين المتقدمين المحتملين للاستحواذ والذين قد يدرسون التقدم لشراء الأصول قبل الموعد النهائي لتقديم العطاءات خلال الأسابيع المقبلة، وفقاً للأشخاص المطلعين.وأوضح الأشخاص أن المداولات في مراحلها المبكرة، كما أنه قد تظهر أيضاً شركات أخرى مهتمة بتقديم عروض. ومن جهته، قال متحدث باسم "شل" إن "عدة أطراف ذات مصداقية عالية" -دون تسمية مقدمي العطاءات- تواصلت مع الشركة."شل" تتوقع تراجع أرباح تجارة الغاز في الربع الأول من 2024وقال متحدث باسم شركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع، ذراع "أدنوك" المدرجة في مجال البيع بالتجزئة، إن الشركة تدرس بانتظام فرص النمو المحلية والدولية، ممتنعاً عن الإدلاء بمزيد من التعليقات. كما رفض ممثلو "غلينكور" و"بوما إنرجي" و"ساسول" و"ترافيغورا" التعليق. ولم يرد متحدث باسم "أرامكو" على طلبات التعليق.
قيمتها 123 مليار دولار.. من الرابحون والخاسرون من ميزانية جنوب أفريقيا؟
حصل وزير مالية جنوب أفريقيا إينوك غودونغوانا على أموال أكثر مما كان يتوقعه هذا العام، بسبب قفزة في أسعار السلع الأساسية، مما أدى إلى تحصيل ضريبي أفضل.يخطط غودونغوانا لاستخدام بعض من هذه الإيرادات الإضافية لخفض الدين الحكومي وإنقاذ ثلاث شركات حكومية مهمة للاقتصاد. في الوقت نفسه، ظلت وزارة الخزانة الوطنية حازمة بشأن الحد من الزيادات لعمال القطاع العام، وستواصل خططها الخاصة بضرائب الكربون اعتباراً من العام المقبل.فيما يلي قائمة بالرابحين والخاسرين من إعلان الميزانية متوسطة المدى.الرابحون:الشركات المملوكة للدولة: خصص غودونغوانا 30 مليار راند (1.65 مليار دولار) للشركات المملوكة للدولة التي تدير السكك الحديدية والموانئ في البلاد، وتبني طرق البلاد وتحافظ عليها وتصنع الأسلحة.تعتبر هذه الخطوة بمثابة تغير عن السنوات الأخيرة، عندما توقفت وزارة الخزانة عن إنقاذ الكيانات الحكومية التي تعاني مواردها المالية من الفوضى بعد سنوات من الكسب غير المشروع وسوء الإدارة.في حين أن الجزء الأكبر من الأموال سيذهب إلى "وكالة الطرق الوطنية في جنوب أفريقيا" (South African National Roads Agency)، إلا أن تخصيص 5.8 مليار راند لشركة "ترانسنت" (Transnet) سيكون له على الأرجح فائدة اقتصادية فورية أكبر، مما يساعد على إعادة بناء البنية التحتية للشركة التي تشغّل السكك الحديدية التي تضررت بسبب فيضانات أبريل، وسيزيد من قدرة استيعاب القطارات التي من شأنها أن تعزز صادرات الفحم والسلع غير المعبأة الأخرى.رئيس جنوب أفريقيا يعلن عن إصلاحات شاملة لمكافحة الفساد
إغلاق آخر مصافي التكرير بجنوب أفريقيا بسبب تأخر شحنات النفط
أعلنت "ساسول" (.Sasol Ltd)، أكبر شركة لإنتاج الوقود في جنوب أفريقيا، عن وجود ظروف قهرية مرتبطة بتوريد المنتجات البترولية نتيجة التأخير في تسليم النفط الخام إلى مصفاة "ناتريف" (Natref) التي تمتلكها بالشراكة مع "توتال إنرجيز" (TotalEnergies SE)، ما يخلّف قدراً محدوداً فقط من القدرة على إنتاج الوقود في البلاد.قالت الشركة في بيان إن مصنع "ناتريف" الذي يعمل بطاقة 108 آلاف برميل في اليوم اضطر للإغلاق بعد تأخر شحنات النفط. وأضافت: "لن تكون ساسول أويل (Sasol Oil) في وضعية تمكّنها من الوفاء بالكامل بالتزاماتها بشأن توريد جميع المنتجات البترولية اعتباراً من يوليو 2022".يعني الإغلاق أن أسطول تكرير النفط في جنوب أفريقيا بأكمله توقف عن العمل بعد أن أقدمت سلسلة من المنشآت الأخرى على تعليق الإنتاج خلال العامين الماضيين. ونتيجة لذلك، من المقرر أن تتضاعف واردات البلاد الشهرية من المنتجات البترولية بمقدار ثلاثة أضعاف بحلول العام المقبل مقارنة بمستويات ما قبل الوباء، حسبما أوضحت شركة استشارات الطاقة "سيتاك" ( Citac) في تقرير صدر مايو الماضي.اقرأ أيضاً: مشروع خط أنابيب موزمبيق مستمر.. رغم تخارج "ساسول"لا تزال عمليات الوقود الاصطناعي الخاصة التي تقوم بها "ساسول" فقط، والتي تستخدم الفحم كمادة وسيطة، تعمل بكامل طاقتها، وتشكّل حوالي خُمس القدرة الإنتاجية للبلاد.أدى حريق في مصفاة "إنغين" للنفط، والتي سيتم تحويلها إلى محطة فرعية، والانفجار في مصفاة كيب تاون التابعة لشركة "غلينكور" (Glencore Plc)، إلى سرعة تقليص الطاقة الإنتاجية.أوقف مصنع "سابريف"، الذي يُعدّ أكبر مصنع في البلاد، والمملوك لشركتي "شل" (Shell) و"بي بي" (BP Plc)، عملياته قبل البيع، وتضرر بعد ذلك بسبب الفيضانات. ونفد مخزون المواد الخام من محطة "بترو إس إيه" (PetroSA) المملوكة للدولة لتحويل الغاز إلى سائل، وهي عملية اصطناعية أخرى.اقرأ أيضاً: "ساسول" تبيع 30% في خط أنابيب للغاز بين موزمبيق وجنوب أفريقيا بـ361 مليون دولار
مشروع خط أنابيب موزمبيق مستمر.. رغم تخارج "ساسول"
يبدو أن قرار شركة "ساسول" (Sasol) بالعدول عن خطط استخدام خط الأنابيب المقترح الممتد من الحقول في شمال موزمبيق إلى عملياتها في جنوب أفريقيا، لن تكون له تأثيرات على آفاق المشروع ككل.في عام 2020، قالت شركة إنتاج الوقود، التي تُعدّ ثاني أكبر شركة مُدرجة في جنوب أفريقيا من حيث المبيعات، إنها ستشتري حصة صغيرة في خط الأنابيب المقترح بطول 2600 كيلومتر (1616 ميلاً)، والذي يرتبط بمشاريع الغاز الطبيعي المملوكة جزئياً لشركتي "توتال إنيرجيز" (TotalEnergies) و"إكسون موبيل" (ExxonMobil). يوازي هذا الطول المسافة بين مدينتي بوسطن وهيوستن في الولايات المتحدة.اقرأ أيضاً: "ساسول" تبيع 30% في خط أنابيب للغاز بين موزمبيق وجنوب أفريقيا بـ361 مليون دولاراستبعدت "ساسول" الفكرة منذ ذلك الحين، قائلة إنها لا تريد أن تعلق في البنية التحتية، في الوقت الذي يبتعد فيه العالم عن الوقود الأحفوري.لدى الشركة الموزمبيقية، "أفريكان رينايسينس بايبلاين" (African Renaissance Pipeline)، التي تخطط للمشروع بقيمة 8 مليارات دولار، اهتمام كافٍ من مشترين آخرين، وفقاً لما يقوله كواسي أغبلي، مستشار مجلس إدارة الشركة.اقرأ المزيد: "ساسول" تلغي اكتتاب حقوق الأولوية بعد تحقيق أرباح تفوق الثلاثة أضعافقال أغبلي عبر الهاتف: "لم نسند مشروعنا إلى (ساسول)، ولدينا بالفعل إقرارات إبداء الاهتمام بنحو 60% من سعة خطة الأنابيب من قبل المستخدمين المحليين المحتملين".مساعدة صينيةقالت "أفريكان رينايسينس بايبلاين" إنها تلقت إقرارات إبداء اهتمام رسمية بتمويل المشروع من قبل ثلاثة بنوك رئيسية، شملت "البنك الصناعي والتجاري الصيني"، و"بنك التنمية الصيني"، و"بنك التعمير الصيني". تضم قائمة مساهمي "أفريكان رينايسينس بايبلاين"، شركة النفط والغاز الحكومية الموزمبيقية، "إمبريسا ناسيونال دي هيدروكاربونيتوس" (Empresa Nacional de Hidrocarbonetos)، و"تشاينا بتروليوم بايبلاين إنجينيرينغ" (China Petroleum Pipeline Engineering).لكن يتعين على الشركتين المطورتين، "إكسون موبيل" و"توتال إنيرجيز"، التأكيد على أنهما ستزودان خط الأنابيب بالمواد الخام، وفقاً لأغبلي، الذي قال إنه من المرجح أن تلتزما بمبلغ إضافي يتراوح بين مليار دولار وملياري دولار، للبنية التحتية، لتنظيف الغاز قبل تدفقه في خط الأنابيب.من المقرر أن يبدأ البناء في المشروع عام 2024، على أن يكون جاهزاً عند بدء مشروع "توتال إنيرجيز" لتصدير الغاز الطبيعي بقيمة 20 مليار دولار بعد ذلك بعامين. لكن قد يتأخر ذلك أيضاً نتيجة لتوقف المطور عن العمل، وإجلاء موظفيه في مارس الماضي، عندما شنّ مسلحون تابعون لتنظيم الدولة الإسلامية، هجوماً على بلدة قريبة، من دون أن يتضح بعد متى سيكون الوضع آمناً لاستئناف المشروع.قال أغبلي إن مسألة ضمان أمن خط الأنابيب، لن تكون معضلة، إذ سيجري بناؤه تحت الأرض.


