RTX:UN
RTX Corp
رايثيون تكنولوجيز كورب
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+11.38%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
1,332.12
مكرر الربحية
22.18
متوسط حجم التداول - 30 يوم
1,395,584.25
مضاعف القيمة الدفترية
2.8476
ربحية السهم
-0.28
توزيع الأرباح السابق
0.6300
عائد التوزيعات
1.96
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-04-23
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن رايثيون تكنولوجيز كورب
رايثيون تكنولوجيز كورب (Raytheon Technologies Corp) هي شركة متخصصة في صناعة الطائرات. تقوم الشركة بصناعة محركات الطائرات وأنظمة متكاملة ومكونات وناقلات وأوتيس. تخدم Raytheon Technologies العملاء في جميع أنحاء العالم.
العنوان
10 Farm Springs Road|Farmington, CT 06032|United States
رقم الهاتف
1-781-522-3000
الموقع الإلكتروني
www.rtx.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Gregory J Hayes "Greg"
Chairman/CEO
Neil G Mitchill Jr
Acting CFO
Judith F Marks "Judy"
Pres & CEO:Otis Elevator
Christopher T Calio
Pres:Pratt & Whitney
Stephen J Timm
Pres:Collins Aerospace
Timothy R McLevish "Tim"
CFO:Carrier
Elizabeth B Amato
Exec VP/Chief Human Resources Ofcr
Charles D Gill
Exec VP/General Counsel
Michael R Dumais
Exec VP:Operations & Strategy
Vince Campisi
Senior VP/Chief Digital Ofcr
Kelli Parsons
Senior VP/Chief Communications Ofcr
Timothy J McBride "Tim"
Senior VP:Govt Relations
Peter J Graber-Lipperman
VP/Secretary/Assoc Gen Counsel
John Paul Clarke
VP:Strategic Technologies
Bryan K Pollard
General Counsel
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Fredric G Reynolds "Fred"
Board Member
Marshall O Larsen
Lead Director
Harold W Terry McGraw III
Honorary Chairman
John Vincent Faraci
Operating Partner
Jean-Pierre Garnier
Operating Partner
Christopher J Kearney "Chris"
Chairman
Brian Charles Rogers
Board Member
Ellen J Kullman
President/CEO
Meghan L O'Sullivan
Adjunct Senior Fellow
Gregory J Hayes "Greg"
Chairman/CEO
Diane M Bryant
Chairman/CEO
Denise L Ramos
Board Member
Lloyd J Austin
Board Member
أخبار
الصين تفرض عقوبات على 5 شركات دفاعية أميركية بسبب مبيعات أسلحة لتايوان
فرضت الصين عقوبات على 5 شركات أميركية للصناعات الدفاعية، كرد جزئي على مبيعات أسلحة جديدة إلى تايوان أُعلن عنها مؤخراً، وفق ما أعلنته وزارة الخارجية الصينية.قالت الوزارة في بيان اليوم الأحد، إن الشركات التي فُرضت عليها العقوبات هي "بي إيه إي سيستمز لاند آند أرمامنت" (BAE Systems Land and Armament)، و"ألاينت تيكسيستمز أوبريشن" (Alliant Techsystems Operation)، و"إيروفيرونمنت" (AeroVironment)، و"فياسات" (ViaSat)، و"داتا لينك سولوشنز" (Data Link Solutions).وأضافت أن الإجراءات العقابية تتمثل في تجميد أصول تلك الشركات في الصين، ومنع الكيانات والأفراد في الصين من التعامل أو التعاون معها.اقرأ أيضاً: الصين تعتزم طلب إعفاء مشروع غاز روسي من العقوبات الأميركيةكما قالت الوزارة إن الإجراءات المفروضة على هذه الشركات الدفاعية، تأتي أيضاً نتيجةً لـ"العقوبات الأحادية وغير القانونية" المفروضة من قبل الولايات المتحدة على الشركات والأفراد الصينيين.كانت وزارة الخارجية الأميركية قد وافقت الشهر الماضي على مبيعات عسكرية خارجية محتملة لتايوان تُقدر بنحو 300 مليون دولار. ومنذ ذلك الحين، كثّف جيش التحرير الشعبي الصيني تدريباته العسكرية وعزز جهوزيته حول مضيق تايوان.وهذه ليست المرة الأولى التي تفرض فيها الصين عقوبات على شركات أميركية بسبب مبيعات أسلحة إلى تايوان. ففي أوائل العام الماضي، وضعت الصين شركتي "لوكهيد مارتن" (Lockheed Martin Corp) و"رايثيون ميسيلز آند ديفينس" (Raytheon Missiles & Defense) على قائمة الكيانات غير الموثوقة، وحظرت عليهما الدخول في أنشطة تتعلق بالاستيراد أو التصدير في الصين، كما منعتهما من القيام باستثمارات جديدة في البلاد.
شركات الطيران مستاءة من مشاكل محركات "برات آند ويتني"
قبل 12 عاماً، هيمنت شركة "إيرباص" على معرض باريس الجوي بطائرتها "إيه 320 نيو" (A320neo) ذات الممر الواحد التي تمتاز باستهلاك وقود وضوضاء أقل. اعتمدت في تسويقها لها على إمكانية اختيار الشراة بين محركات مصنوعة باستخدام طلاءات ومُركَّبات متطورة من شركتي "برات آند ويتني" (Pratt & Whitney) و"سي إف إم إنترناشونال" (CFM International).تمنح هذه الطلاءات والمُركَّبات الطائرات سرعة أعلى أثناء التحليق، مصحوبة بكميات أقل من الانبعاثات. عندما انتهى معرض باريس، كانت "إيرباص" قد تلقت طلبيات عديدة، وسرعان ما أضحت "إيه 320 نيو" أسرع الطائرات مبيعاً في التاريخ.حين اجتمع قطاع الطيران مجدداً هذا الشهر قرب العاصمة الفرنسية، عادت التوربينات الأقل استهلاكاً للوقود إلى دائرة الضوء، ولكن لأسباب سلبية هذه المرة. دفعت مشاكل تتعلق بالمتانة وورش إصلاح المحركات مرتفعة التكاليف، شركات الطيران لإيقاف عدد كبير من أحدث طائراتها لفترات تصل لعدة أشهر أحياناً. رغم أنَّ المحركات أوفت بوعد الاقتصاد في استهلاك الوقود وأنها أفضل أداءً بشكل عام مقارنةً بطرازات أقدم، لكن المصنِّعين يُقرّون أنَّ المحركات ليست بالمتانة التي تخيلوها.
شركات الطيران تعاني من مشاكل المحركات مع انتعاش السفر
كان من المفترض أن يأذن العام الجاري بعودة قوية لقطاع السفر الجوي، مع إعادة فتح الاقتصاد في الصين، وزيادة شركات الطيران لرحلاتها المجدولة، في حين تواصل المطارات موجة توظيف لديها للتعامل مع الطفرة.لكن توجد عقبة محتملة أمام هذا النمو تلوح بالأفق في صورة نقص في محركات الطائرات وقطع الغيار، خاصة بالنسبة إلى طائرات شركتي "إيرباص" و"بوينغ" اللتين تتحملان الجزء الأكبر من الأعمال. يتفاقم العجز جراء حقيقة أنَّ شركات الطيران تطير معتمدة على أحدث أجيال المحركات التوربينية التي - برغم أنَّها أعلى كفاءة في استهلاك الوقود بما يصل 20% - كانت تخضع أيضاً لدورات صيانة بصورة متكررة أكثر مقارنة بسابقاتها الأشد قوة.إثر ذلك، اضطرت شركات الطيران بأنحاء العالم كافةً لوقف تشغيل الطائرات بوقت تتأهب فيه لما سيكون موسم سفر شديد الزحام في الصيف المقبل. تشير شركة "إير بالتيك كورب" (Air Baltic Corp) إلى أنَّ 10 من 39 طائرة "إيرباص" من طراز "أيه 220" خارج الخدمة بالوقت الراهن جراء مشكلات في المحرك. وعلى صعيد الولايات المتحدة الأميركية؛ حذرت شركة "سبيريت إيرلاينز" للطيران الاقتصادي من أنَّها ستقلص خطط النمو نظراً لمجموعة من المحركات المعطلة. وتسعى شركة "إنديغو" الهندية للحصول على تعويض عن 30 طائرة تقريباً اضطرت لوقف تشغيلها جراء نقص قطع الغيار، علماً أنَّ بعضها يرتبط بالمحركات.بدأت معوقات سلاسل التوريد تتفشى في القطاع حتى قبل اندلاع وباء كورونا، وعقب ذلك عانى مصنّعو المحركات من نقص متخصصي الميكانيك المهرة وشح مكونات التصنيع.
الصين ترد على أميركا وتفرض عقوبات على "لوكهيد" و"رايثيون"
فرضت الصين غرامات وعقوبات على شركتي دفاع أميركيتين، في تصعيد جديد للتوترات بين أكبر اقتصادين في العالم.قالت وزارة التجارة الصينية في بيان يوم الخميس إنها أضافت شركتي "لوكهيد مارتن" (Lockheed Martin)، وأخرى تابعة لشركة "رايثيون تكنولوجيز" (Raytheon Technologies) إلى قائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، بسبب بيعها أسلحة إلى تايوان.وكما الحال مع العقوبات السابقة المُعلن عنها ضد الشركات الأميركية وباقي شركات الدفاع، يُتوقع أن يكون تأثير الإجراءات رمزياً بشكل كبير، حيث لا تتمتع الشركتان بتعاون مباشر ملحوظ مع الصين.لم ترد "رايثيون تكنولوجيز" على بريد إلكتروني أُرسل لها بعد ساعات العمل طلباً للتعليق، وكذلك "لوكهيد مارتن".أشار بيان الوزارة إلى أن الغرامة تبلغ ضعف قيمة عقود مبيعات الأسلحة إلى تايوان منذ سبتمبر 2020، وقت دخول القائمة حيز التنفيذ لأول مرة، دون ذكر مبلغ محدد، فيما يتعين على الشركات الدفع خلال 15 يوماً.
اليابان تزيد الإنفاق العسكري 26%
سترفع اليابان إنفاقها الدفاعي بأكثر من الربع في عام 2023 ليصل إلى 6.82 تريليون ين (51.4 مليار دولار) مع بدء برنامج مدته خمس سنوات لتعزيز موقفها الأمني في ضوء التهديدات المتزايدة من الصين، وكوريا الشمالية، وروسيا.تشمل الخطط الحصول على صواريخ قادرة على ضرب الدول المجاورة، وتطوير مقاتلة نفاثة جديدة بالتعاون مع المملكة المتحدة وإيطاليا. ستقوم اليابان أيضاً بتخزين الذخيرة، وتعزيز قدرة "قوات الدفاع الذاتي" على نشر القوات والمعدات بسرعة في الجزر الجنوبية الغربية، حيث تتصاعد التوترات مع الصين.وافق مجلس الوزراء برئاسة رئيس الوزراء فوميو كيشيدا على خطة الموازنة يوم الجمعة بعد أن أعلنت الحكومة عن الإصلاح الأمني الأسبوع الماضي، لتتخلى عن سقف استمر لعقود على الإنفاق الدفاعي يبلغ نسبة 1% من الناتج المحلي الإجمالي بعد غزو روسيا لأوكرانيا الذي أثار مخاوف الشعب. رحبت الولايات المتحدة بالخطط، لكن الصين وكوريا الشمالية احتجتا، بينما حثت كوريا الجنوبية على اعتماد الشفافية.