NWG:LN
NatWest Group PLC
ناتويست غروب بي ال سي
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+11.61%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
8,058.56
مكرر الربحية
8.69
متوسط حجم التداول - 30 يوم
14,232,010.00
مضاعف القيمة الدفترية
1.1009
ربحية السهم
3.63
توزيع الأرباح السابق
6.0000
عائد التوزيعات
3.90
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-02-14
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن ناتويست غروب بي ال سي
ناتويست غروب بي ال سي (Natwest Group PLC) المعروفة سابقًا باسم (Royal Bank of Scotland Group Public Limited)، هي شركة خدمات مالية. تقدم الشركة خدمات مصرفية تجارية حيث تقبل الودائع وتقدم القروض من أجل العمل والممارسة المهنية، وقروض للمستهلكين، وتمويل الأصول والفواتير، والرهون العقارية التجارية والسكنية، وبطاقات الائتمان، وخدمات التخطيط المالي، بالإضافة إلى التأمين على الحياة والتأمين الشخصي وتأمين الدخل.
العنوان
RBS Gogarburn|175 GLASGOW ROAD|Edinburgh, EH12 1HQ|United Kingdom
رقم الهاتف
44-131-556-8555
الموقع الإلكتروني
www.natwestgroup.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Alison Rose
CEO/Executive Director
Katie Murray
CFO/Executive Director
Simon McNamara
Chief Administrative Officer
Helen Cook
Chief Human Resources Officer
Bruce Fletcher
Chief Risk Officer
David Wheldon
Chief Marketing Officer
Leslie Matheson "Les"
CEO:Personal Banking
Dr Andrew McLaughlin
CEO:International
Vanessa A Bailey
CRO:Ring Fenced Bank
Donal Quaid
Treasurer
Jan Cargill
Secretary
Matthew Waymark "Matt"
Head:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Howard John Davies
Professor
Robert Andrew Joseph Gillespie
Chairman
Mark Seligman
Board Member
Frank Emmanuel Dangeard
Chairman
Sheila Valerie Noakes "Dbe"
Deputy Chairman
Mike Rogers
Board Member
Morten Nicolai Friis
Board Member
Patrick G Flynn
Board Member
Katie Murray
CFO/Executive Director
Yasmin Jetha
Chief Information Officer
Lena C Wilson
Chairman
Joanna Dentsekvich
Board Member
أخبار
بريطانيا توشك على خفض حصتها في "ناتويست" إلى 10%
تضع حكومة المملكة المتحدة اللمسات الأخيرة على مقترح ببيع الأسهم سيخفض حصتها في "ناتويست غروب" (NatWest Group Plc) إلى 10%، وفقاً لمحطة "سكاي نيوز".ذكرت المحطة، نقلاً عن مصادر لم تسمّها، أن طرح الأسهم للمستثمرين الأفراد والمؤسسات ربما يُعلن عنه في أواخر مايو أو أوائل يونيو.تدرس الحكومة البريطانية السماح للأفراد باستثمار ما بين 250 جنيهاً إسترلينياً و10 آلاف جنيه إسترليني، مع خصم متواضع على سعر السهم. وسط توقعات بأن يمنح الاقتراح سهماً مجانياً واحداً لكل 10 أسهم يتم الاستحواذ عليها والاحتفاظ بها لمدة عام على الأقل من قبل المستثمرين الأفراد.تعمل المملكة المتحدة على تسريع تخارجها من "ناتويست" بعد 16 عاماً من إنقاذ الشركة التي كانت معروفة آنذاك باسم "رويال بنك أوف أسكتلند" خلال الأزمة المالية العالمية. أظهرت بيانات جمعتها "بلومبرغ" أن مبيعات السوق المفتوحة خلال الأشهر الأخيرة خفضت حصتها إلى 28%، بقيمة حوالي 7.4 مليار جنيه إسترليني (9.3 مليار دولار).يعد بيع الأسهم جزءاً من خطة للتخارج من كامل الحيازات بحلول عام 2026، مع تشجيع مشاركة التجزئة على نطاق أوسع في سوق الأسهم. قالت المحطة إن طلب المستثمرين الأقوى من المتوقع قد يقلص حصة المملكة المتحدة بشكل أكبر مما كان متوقعاً، مضيفة أن خطط البيع يمكن تعديلها.قفزت أسهم "ناتويست" بنسبة 39% هذا العام، مما يجعلها ثاني أفضل أداء ضمن مؤشر "فوتسي 100"، الذي ارتفع بـ6.2%.
"بينانس" توقف عمليات السحب والإيداع لعملائها في المملكة المتحدة
أعلنت "بينانس هولدنيغز" (Binance Holdings) -أكبر بورصة عملات مشفرة في العالم– عن تعليق خدمات الإيداع والسحب عبر التحويلات المصرفية ومدفوعات البطاقات للعملاء في المملكة المتحدة، بعد توقف شريكها المصرفي المحلي عن تقديم الدعم للمعاملات بالجنيه الإسترليني.قالت "باي سيف" (Paysafe) -وهي شركة مدفوعات عبر الإنترنت تتخذ من لندن مقراً لها- إنها ستتوقف عن تقديم أحد منتجاتها لعملاء "بينانس" في المملكة المتحدة، متذرعةً بنهج الجهات التنظيمية المحلية تجاه الأصول المشفرة. لم تذكر "باي سيف" ما إذا كانت ستتخلى عن دعم شركات العملات المشفرة الأخرى أيضاً.
باول ديفيز: "HSBC" أقوى من "ستاندرد تشارترد" في الأزمات
جذب مصرفا "إتش إس بي سي" و"ستاندرد تشارترد" اهتماماً سلبياً من أطراف خارجية، حيث يطالب أكبر مستثمر في البنك الأول بتفكيكه، بينما يهدّد مستثمر جديد من أبوظبي باستقلالية الثاني.يعتزم كل من المصرفين اللذين يتخذان من لندن مقراً لهما، سلوكَ طريق مختلف، والالتزام باستراتيجيته الخاصة، فيما تتشابه تكتيكاتهما الدفاعية إلى حدٍّ بعيد، والتي تركز على إرضاء المساهمين عبر إعطائهم توزيعات أرباح أكبر. وقد سلك البنكان طريق خفض النفقات وتوفير رأس المال لتحقيق تلك النتيجة، لكنَّ إجراءات "إتش إس بي سي" الدفاعية كانت أكثر نجاحاً وفق ما يمكن استخلاصه من النتائج المالية لعام 2022.يلمّح كلا المصرفين إلى إمكانية ضخ توزيعات أرباح أكبر في المستقبل، برغم طلبهما من المستثمرين أن يثقوا بتلك الوعود دون تقديم إثبات واقعي عليها حالياً.على الجانب الآخر، ما زالت التفاصيل غير واضحة، لا سيما بشأن حجم إعادة شراء الأسهم. توقَّع "ستاندرد تشارترد" أن يتجاوز خطته الموضوعة لإعادة أكثر من 5 مليارات دولار إلى المساهمين بحلول العام المقبل، وكشف عن توزيعات أرباح وإعادة شراء أسهم بما قيمته 2.8 مليار دولار منذ مطلع عام 2022.بقلم: Paul J. Davies
البنوك العالمية تتفق على "حتمية" الركود وتختلف بشأن "حدّته"
قد يكون الركود المرتقب هذا العام، "السيناريو" الأكثر توقعاً على الإطلاق، باعتباره الثمن الواجب تسديده لكبح جماح التضخم.. لكن ذلك لا يخفف من ضرره.تتفق غالبية بنوك "وول ستريت" وأوروبا على أن الركود قادم لا محالة، لكنها تختلف حول مدى عمقه وحدّته. يرى بنك "باركليز" أن الاقتصاد العالمي سيشهد أسوأ هبوط منذ أربعة عقود، بينما يستبعد "فيديليتي" نظرية "الهبوط السلس" (Soft Landing) متوقعاً هبوطاً حادّاً عالمياً، لاسيما إذا استمرّ "الدولار القوي"؛ في حين يشير "بلاك روك" إلى "نظام جديد" بدأ يتشكّل، يتسم بمزيد من التقلبات في الاقتصادات والأسواق.كيف ترى بنوك وول ستريت أسواق الأسهم والسندات في 2023؟موقع "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ" رصد سيناريوهات البنوك ومؤسسات الاستثمار العالمية الكبرى حول احتمالية حدوث ركود اقتصادي، من خلال تقارير آفاق الأسواق التي أصدرتها تباعاً مع حلول العام الجديد، بالإضافة إلى ملخصات "بلومبرغ" لرؤية عمالقة "وول ستريت" حول الجوانب الاقتصادية والاستثمارية المختلفة لعام 2023.· أموندي أسيت مانجمنت (Amundi Asset Management): ارتفاع تكلفة المعيشة سيجر أوروبا إلى الركود هذا الشتاء، قبل التعافي البطيء، لكن هذا لا يعني أن التضخم سينحسر. في الولايات المتحدة، أدى رفع الاحتياطي الفيدرالي للفائدة بوتيرة عالية لزيادة مخاطر الركود في النصف الثاني من العام، بينما فشل مرة أخرى بخفض التضخم، والذي سيبقى "معانداً" خلال معظم عام 2023، بينما ستواصل البنوك المركزية سياسة "كل ما يتطلبه الأمر" لتجنب أزمة على غرار أزمة 1970.· أكسا إنفستمنت مانجرز (AXA Investment Managers): يبدو أن الركود هو الثمن الذي يجب دفعه لإعادة السيطرة على التضخم بعد بلوغه الذروة أواخر 2022. وبينما نتوقع أن يبدأ الاقتصاد العالمي بالتحسن بمنتصف العام الحالي، فإننا نحذر من الحماس المفرط.· بنك أوف أميركا (Bank of America): مع قدوم العام الجديد، ما تزال هناك صدمة واحدة متوقعة؛ ألا وهي الركود. يُتوقّع أن تشهد الولايات المتحدة ومنطقة اليورو والمملكة المتحدة ركوداً العام المقبل، وأن تستمر باقي اقتصادات العالم، باستثناء الصين، بتحقيق أداء ضعيف.
أهم الاجتماعات المقبلة حول مسار اقتصاد الصين في المستقبل
يمكن للمستثمرين الذين يشعرون بخيبة أمل بسبب افتقار المؤتمر الأخير لـ"الحزب الشيوعي" للتوجيه السياسي، أن يستعدوا لسلسلة من الاجتماعات في الأسابيع المقبلة، التي يمكن أن تلقي الضوء على كيفية تخطيط كبار المسؤولين لإدارة المخاطر المباشرة على الاقتصاد الصيني.من المقرر أن يضع الحزب الحاكم أولويات السياسة لعام 2023 وما بعده في سلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى التي ستُعقد على مدار الأسابيع الثمانية المقبلة أو نحو ذلك. من أبرز هذه الاجتماعات اجتماع مبكر في ديسمبر لـ"المكتب السياسي" الجديد المكوّن من 24 عضواً -المليء الآن بالموالين للرئيس شي جين بينغ- والذي سيحدد مسار السياسة الاقتصادية المستقبلية.أهم ما في أذهان المستثمرين هو ما إذا كانت بكين ستبدأ في التخفيف من نهج عدم التسامح المطلق في مكافحة تفشي كورونا. تأرجحت الأسواق المالية بين الصعود والهبوط هذا الأسبوع بسبب شائعات عن تحول كبير في السياسة، على الرغم من أن المسؤولين قالوا يوم الأربعاء إنهم ما زالوا ملتزمين بهذه الاستراتيجية. ورغم أن "المكتب السياسي" قد لا يعالج المشكلة بشكل مباشر، إلا أن الخطاب حول "صفر كوفيد" وعلاقته بالنمو الاقتصادي سيخضع لفحص دقيق.