KMB:UN
Kimberly-Clark Corp
كيمبرلي كلارك كورب
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-23.14%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
331.86
مكرر الربحية
16.39
متوسط حجم التداول - 30 يوم
64,388.70
مضاعف القيمة الدفترية
24.4185
ربحية السهم
-15.88
توزيع الأرباح السابق
1.2600
عائد التوزيعات
5.00
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-01-28
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن كيمبرلي كلارك كورب
كيمبرلي كلارك كورب (Kimberly-Clark Corp) هي شركة عالمية متخصصة في مجال الصحة والنظافة وتقوم بتصنيع وتوفير المنتجات الاستهلاكية. تشمل منتجات الشركة الحفاضات والمناديل والمناشف الورقية ومنتجات العناية بسلس البول والعباءات الجراحية وأقنعة الوجه التي تستخدم لمرة واحدة. تُباع منتجات (Kimberly-Clark) على مستوى العالم.
العنوان
PO Box 619100|Dallas, TX 75261|United States
رقم الهاتف
1-972-281-1200
الموقع الإلكتروني
www.kimberly-clark.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Michael D Hsu "Mike"
Chairman/CEO
Zena Srivatsa Arnold
Chief Digital & Marketing Officer
Alison Lewis
Chief Growth Officer
Jeffrey P Melucci "Jeff"
Chief Transformation & Legal Officer
Aaron Powell
Pres:Asia-Pacific
Kimberly K Underhill "Kim"
Pres:North America
Tristram Wilkinson
Pres:EMEA Consumer Business
Maria G Henry
Senior VP/CFO
Gustavo Ghory
Senior VP/Chief Supply Chain Officer
Sandra R Karrmann "Sandi"
Sr VP/Chief Human Resources Ofcr
Andrew S Drexler "Andy"
VP/Controller
Grant B McGee
VP/Secretary
Paul J Alexander
VP:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Mae C Jemison
Founder
Robert W Decherd
Chairman/President/CEO
Dunia A Shive
Board Member
Michael D White "Mike"
Chairman
Samuel Todd Maclin
Board Member
Christa Sober Quarles
Chief Executive Officer
Ian C Read
Operating Executive:Global Healthcare Group
Abelardo E Bru
Board Member
Mark T Smucker
President/CEO
John Winchester Culver
Pres:Intl & Channel Dev
Sherilyn S McCoy "Sheri"
Board Member
Michael D Hsu "Mike"
Chairman/CEO
أخبار
بيع أغلبية "كلينكس" العالمية لشركة برازيلية بتقييم 3.4 مليار دولار
تعتزم "كيمبرلي كلارك" تأسيس مشروع مشترك مع "سوزانو" سيؤدي إلى بيعها حصة أغلبية بأعمال المناديل الورقية "كلينكس" خارج أميركا الشمالية إلى موردة اللُب البرازيلية
هكذا بنى شقيقان إمبراطورية ألعاب أطفال باستدانة 12 ألف دولار
قصة شقيقين يستدينان 12 ألف دولار لبداية مشروع لتصنيع ألعاب الأطفال الرخيصة بالصين. ينجحان في تكوين إمبراطورية تنافس الشركات العملاقة ويقتحمان قائمة المليارديرات
مصنعو منتجات رعاية الأطفال يعانون أثر تراجع إنجاب الأميركيات
ظهرت الحفاضات التي ترمى بعد استعمالها في الولايات المتحدة إبان الحرب العالمية الثانية حين اتجهت أعداد كبيرة من النسوة للعمل، ولم يعد وقتهن يتيح غسل تلك القماشية. سرعان ما أصبحت هذه الحفاضات الصغيرة الموفرة للجهد مادةً استهلاكية رئيسية، وكانت لعقود مصدراً موثوقاً لنمو بعض كبرى شركات الاستهلاكيات. لكن الحال تحول، فقد اعترى الركود معدل الإنجاب في الولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة، وأثّر على آفاق قطاع تبلغ عوائده السنوية 5.9 مليار دولار، ولطالما اعتبر ذلك إيراداً سنوياً ثابتاً.يعتبر تراجع الولادات حديثاً في أميركا مشكلة غير مسبوقة بالنسبة لشركتين تحتكران الصناعة: "بروكتر آند غامبل"، التي تصنع حفاضات "بامبرز" (Pampers) و"لافز" (Luvs)، و"كيمبرلي-كلارك"، صانعة حفاضات "هاغيز" (Huggies). ما زاد الطين بلّة، أن التضخم الزائد في منتجات رعاية الأطفال منذ الجائحة يدفع بعض الأسر لخفض مشترياتها من الحفاضات. تشير بيانات من شركة "سيركانا" (Circana) لأبحاث المستهلكين، إلى أن سعر التجزئة لرزمة الحفاضات ارتفع 35% في 2023 من مستوياته في 2019.تتعامل الأسر مع هذا الوضع بالتحول إلى خيار الحفاضات التي يمكن غسلها، وإلى تدريب الأطفال المبكر على استخدام المرحاض، بل هناك من اتجهوا للتقليل من تغيير حفاضات الأطفال. تدفع هذه التغيرات الشركات لتجربة كل الأساليب المختلفة لتعزيز مبيعاتها، ومن ذلك تطوير حفاضات للأطفال الأكبر سناً، وإقناع الأهل بأن يسمحوا لأطفالهم باستخدام الحفاضات الليلية لفترة أطول من طفولتهم.
الركود التضخمي يتجلى في أرباح عمالقة السلع الاستهلاكية
بدا مؤشر أولي على أن موسم الأرباح الحالي لن يكون نموذجياً حين كشفت شركة "بيبسي" (PepsiCo) عن نتائج غير مألوفة لأعمالها صبيحة 12 يوليو، ، فقد أعلنت شركة المشروبات والأغذية عن عدم نمو مبيعاتها في أميركا الشمالية فيما زادت عائداتها بفضل زيادات عشرية في أسعار وجباتها الخفيفة.أعلن كبار منتجي السلع الاستهلاكية بعدها أرباحاً تحاكي نتائج "بيبسي"، ومنهم "كلوركس" و"كوناغرا براندز" (Conagra Brands) و"كرافت هاينز" (Kraft Heinz). اختلفت تفاصيل الأرقام باختلاف الشركات، فقد أعلن بعضها انخفاض مبيعاتٍ حاد، فيما جاءت بيانات بعض آخر دون تغيير في هذا الصدد. لكن كان الاتجاه العام جلياً فيما يخص توقف نمو الإنتاج وارتفاع الأسعار لتزيد الإيرادات باعتدال. تُعدّ تلك نسخة الشركات الأميركية من قصة الركود التضخمي العظيم. قال مايكل بيكر، محلل مبيعات التجزئة لدى "دي إيه ديفيدسون آند كو": "إنه نمو في المبيعات، لكنه ليس نمواً صحياً للمبيعات... الأمر كله ناتج عن التضخم وحده".استطلاع: "استراتيجية 60/40" العتيقة تستعيد بريقها بين المستثمرين لكبح التضخمرغم أن المستثمرين وجدوا أن هذا الخليط مقبول بما يكفي حالياً مع نمو سوق الأسهم منذ بداية موسم الأرباح؛ إلا أنه ليس مقبولاً لدى المستهلكين الذين يفقدون القدرة الشرائية بسرعة ويغضبهم ذلك، كما أنه ليس جيداً للاقتصاد بوجه عام أو بمنظور مجلس الاحتياطي الفيدرالي الذي يهرول لخفض التضخم من أعلى مستوياته خلال أربعة عقود. أعلنت الحكومة، في خضم طفرة الأرباح في يوليو، انكماشاً طفيفاً في الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني على التوالي، معطلاً الانتعاش السريع الذي شهده في العام السابق. يُعدّ هذا تغييراً منطقياً، فحين تتوقف الشركات عن زيادة إنتاجها يصعب أن ينمو الاقتصاد.


