JLL:UN
Jones Lang LaSalle Inc
جونز لانغ لاسال انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+19.25%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
47.19
مكرر الربحية
21.57
متوسط حجم التداول - 30 يوم
89,288.03
مضاعف القيمة الدفترية
1.9856
ربحية السهم
-1.05
توزيع الأرباح السابق
عائد التوزيعات
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-02-19
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن جونز لانغ لاسال انك
جونز لانغ لاسال انك (Jones Lang LaSalle Inc) هي شركة متخصصة في تقديم خدمات إدارة العقارات والاستثمار. تقوم الشركة بتقديم خدماتها للشركات متعددة الجنسيات والشركات والمؤسسات والشاغلين والمستثمرين وذلك من خلال مكاتبها المنتشرة في الأسواق في جميع أنحاء العالم. تقدم شركة (Jones Lang LaSalle) خدمات مثل تمثيل المستأجر وإدارة الممتلكات ووكالات التأجير والتمويل والتقييمات.
العنوان
200 East Randolph Drive|Floor 43-48|Chicago, IL 60601|United States
رقم الهاتف
1-312-782-5800
الموقع الإلكتروني
www.jll.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Christian Ulbrich
President/CEO
Karen Brennan
Chief Financial Officer
Tony Juliano
Chief Operating Officer
Dr Patricia Maxson "Trish"
Chief Administrative Officer
Allan Frazier
Chief Information Officer
Kennedy Oates
Chief Procurement Officer
Alan K Tse
Chief Legal Officer/Secy/Gen Cnsl
James S Jasionowski
Exec VP/Chief Tax Officer
Christopher D Stent
Exec Mng Dir:IR & Corporate Finance
Bryan J Duncan
Treasurer
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Sheila A Penrose
Board Member
Bridget Ann Macaskill
Founder
Samuel A Di Piazza
Chairman
Siddharth N Mehta "Bobby"
Chairman
Jeetendra I Patel "Jeetu"
Sr VP & Gen Mgr:Security & Applications
Ann Marie Petach
Treasurer/Secretary
Deborah H McAneny "Debbie"
Vice Chairman
Hugo Bague
Board Member
Martin Hughes Nesbitt "Marty"
Co-CEO/Senior Partner/Co-Founder
Christian Ulbrich
President/CEO
Ming Lu
Board Member
Matthew Carter "Matt"
Chief Executive Officer
أخبار
الطلب على مراكز البيانات نقطة مضيئة في سوق العقارات التجارية
قال الرئيس التنفيذي لشركة "جونز لانغ لاسال- جيه إل إل" (Jones Lang LaSalle- JLL) إن الطلب يتزايد على مراكز البيانات مع احتضان الشركات الأميركية للذكاء الاصطناعي، ما يخلق نقطةً إيجابية نادرةً في سوق العقارات التجارية التي تواجه ارتفاع عدد المكاتب الشاغرة.اعتبر الرئيس التنفيذي كريستيان أولبريتش يوم الإثنين في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ" أنها "فئة الأصول الأكثر سخونة في الوقت الحالي". أضاف: "عندما تؤمن بـالذكاء الاصطناعي، فإن الطلب على مراكز البيانات سوف يرتفع".يضيف دخول الذكاء الاصطناعي إلى مجال العقارات من بصمة التكنولوجيا الناشئة في الاقتصاد الأميركي خارج قطاعي الأجهزة والبرامج. قالت شركة "دومينيون إنيرجي" (Dominion Energy) للخدمات العامة الأسبوع الماضي، إن مطوري مراكز البيانات في شمال فيرجينيا يطالبون ما يعادل الطاقة التي تنتجها عدة مفاعلات نووية. وتوقعت شركة خدمات عامة أخرى، وهي "إكسيلون" (Exelon)، أن يزيد استهلاك الكهرباء من قبل مراكز البيانات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في منطقة شيكاغو بنحو 900%.
شركات التكنولوجيا تتسبب في نوع مختلف من انهيار العقارات
تمسك ملاك المكاتب، الذين تضرروا من الانهيار العالمي، بالأمل في أن المباني الجديدة المطابقة لمعايير البيئة الخضراء الصارمة ستبقى تتطلب إيجارات وأسعار أعلى. تبرز دبلن بوصفها حكاية تحذيرية من أن مثل هذا التفاؤل ربما لا يدوم.في مقاطعة نورث دوكس بالمدينة، بدأت المباني الجديدة تنزلق إلى دعاوى طلب الحماية من الإفلاس بعد أن قلصت شركات التكنولوجيا الأميركية مقدار المساحات الجديدة التي استأجرتها وارتفعت تكاليف الاقتراض.هبطت القيم فعلاً بنسبة تتراوح من 40% إلى 50% عن مستوى ذروتها، بحسب مستثمرين وشركات وساطة، الذين يتوقعون استمرار تراجع الأسعار وضغوط التمويل خلال الشهور المقبلة.
تراجع ضغوط انكماش الأسعار في الصين خلال أغسطس
تراجعت ضغوط انكماش الأسعار في الصين قليلاً في أغسطس مع ارتفاع أسعار المستهلكين وانخفاض أسعار المنتجين بوتيرة أبطأ، مما يزيد من الدلائل على أن الأسوأ ربما يكون قد انتهى بالنسبة لبعض قطاعات ثاني أكبر اقتصاد في العالم.قال المكتب الوطني للإحصاء اليوم السبت، إن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع 0.1% الشهر الماضي مقارنة بالعام السابق. وجاءت هذه الزيادة في أعقاب انخفاض 0.3% في يوليو، وهو أول تراجع منذ أكثر من عامين. وارتفع التضخم الأساسي، الذي يستثني تكاليف الغذاء والطاقة المتقلبة، 0.8%.
البنوك الصينية تضخ قروضاً قياسية بـ719 مليار دولار في يناير
قدّمت البنوك في الصين قروضاً جديدة قياسية خلال يناير بعد أن حثّتها السلطات على إقراض المزيد للشركات، لكن ظلَّ اقتراض المستهلكين ضعيفاً.ضخت المؤسسات المالية 4.9 تريليون يوان (719 مليار دولار) من القروض الجديدة الشهر الماضي، أي أعلى من تقديرات خبراء الاقتصاد عند 4.2 تريليون يوان، ومقارنة بـ3.98 تريليون يوان في الشهر نفسه قبل عام.قال بنك الشعب الصيني يوم الجمعة إنَّ تقديم القروض دفع المقياس الواسع للائتمان- التمويل الإجمالي- إلى 5.98 تريليون يوان في يناير، متجاوزاً تقديرات الاقتصاديين، كذلك ارتفع مؤشر المعروض النقدي 12.6% على أساس سنوي في أسرع وتيرة منذ أبريل 2016.تتجه البنوك إلى زيادة الإقراض في مستهل العام نظراً لحصص القروض الوفيرة التي تسعى للاستفادة منها، وهي تفضل الإقراض بداية العام لجني المزيد من الأرباح.الصين تضخ 24 مليار دولار لدعم تمويل ديون كبار المطورين العقارييننمت القروض بشكل قوي مطلع العام الجاري بعد أن حث البنك المركزي ولجنة تنظيم البنوك، المصارف على التعجيل بتقديم الائتمان ببداية العام في إطار جهود الحكومة لتحويل مسار الاقتصاد نحو التعافي.


