HII:UN
Huntington Ingalls Industries Inc
هنتنغتون اينغلس اندستريز انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+66.15%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
39.24
مكرر الربحية
25.44
متوسط حجم التداول - 30 يوم
126,679.97
مضاعف القيمة الدفترية
2.4720
ربحية السهم
-2.50
توزيع الأرباح السابق
1.3800
عائد التوزيعات
1.76
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-02-06
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن هنتنغتون اينغلس اندستريز انك
هنتنغتون اينغلس اندستريز انك (Huntington Ingalls Industries Inc)، واختصارها (HII)، هي شركة متخصصة في تصميم وبناء وصيانة السفن النووية وغير النووية لخفر السواحل والبحرية الأمريكية. تقدم الشركة أيضًا خدمات ما بعد البيع للسفن العسكرية في جميع أنحاء العالم. يتكون (HII) من قسمين تجاريين رئيسيين هما: Newport News Shipbuilding وIngalls Shipbuilding.
العنوان
4101 Washington Avenue|Newport News, VA 23607|United States
رقم الهاتف
1-757-380-2000
الموقع الإلكتروني
www.huntingtoningalls.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
C Michael Petters "Mike"
President/CEO
Christopher D Kastner
Exec VP/CFO
Bharat Amin
Exec VP/Chief Information Ofcr
Chad N Boudreaux
Exec VP/Chief Legal Officer
William R Ermatinger "Bill"
Exec VP/Chief Human Resources Ofcr
D Scott Stabler
Exec VP/Chief Transformation Ofcr
Jennifer R Boykin
Exec VP/Pres:Newport News
Brian J Cuccias
Exec VP/Pres:Ingalls Shipbuilding
Edgar A Green III
Exec VP/Pres:Technical Solutions
Andy Green
Exec VP & Pres:Technical Solutions
Jerri Fuller Dickseski
Exec VP:Communications
Mitchell B Waldman "Mitch"
Exec VP:Government & Customer Relations
Nicolas G Schuck
VP/Chief Acctg Ofcr/Controller
Paul C Harris
VP/Chief Compliance & Privacy Ofcr
D R Wyatt
VP/Treasurer
Julia Jones
VP:Manufacturing & Facilities
Dwayne Blake
VP:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Stephen R Wilson
Senior Fiduciary Consultant
John K Welch
Chairman
Thomas C Schievelbein "Tom"
Board Member
Anastasia D Kelly "Stasia"
Dir:Cardiovascular
C Michael Petters "Mike"
President/CEO
Victoria Dux Harker
Exec VP/CFO
Augustus Leon Collins
Chief Executive Officer
Kirkland H Donald
Executive Advisor
Tracy B McKibben
CEO/Founder
Philip M Bilden
Co-Founder
أخبار
الولايات المتحدة تسارع لتعزيز غواصاتها قبل أن تسبقها الصين
تسعى الولايات المتحدة حثيثاً لإحداث "تحسين جذري" في كيفية بناء غواصاتها الحربية كي تحافظ على تفوق قوتها البحرية أمام تقدم الصين في هذا المجال
أسهم شركات الدفاع أكثر من مجرد ملاذ من الركود
عادة ما تكون أسهم شركات صناعة الأسلحة، من طائرات مقاتلة وسفن حربية وصواريخ، أحد أفضل الملاذات الدفاعية للمستثمرين عندما تترنّح الاقتصادات، أما في هذه الأيام، فإن الصراعات والتوترات الجيوسياسية، تجعل من هذه الأسهم مكوّنات رئيسية في الترسانة الهجومية أيضاً.عندما يؤدي الانكماش الاقتصادي إلى تآكل الطلب أو اهتزاز السوق بسبب صدمة خارجية، تميل ميزانية الحكومة الأميركية في الغالب إلى الاستقرار، لا سيما لجهة الإنفاق على الجيش، ما يجعل أسهم شركات، مثل "لوكهيد مارتن" (Lockheed Martin) و"نورثروب غرومان" (Northrop Grumman) وغيرهما، أسهماً جذّابة في ظل تزايد المخاوف من الركود.هناك بعض المخاطر، بما في ذلك تركيز الرئيس الأميركي على البرامج الاجتماعية أكثر من الدفاع. في العادة، تتم موازنة هذا الأمر مع مرور الوقت، من قبل إدارة تسعى إلى بناء الجيش. فعلى مدار العقود الثلاثة الماضية، لم تتأرجح كفتي الميزان بشكل كبير مع متوسط إنفاق دفاعي يبلغ 3.8% من الناتج المحلي الإجمالي، بما يعزز ثبات النمو، وإن لم يكن نمواً كبيراً، في مبيعات شركات الدفاع.الآن، تتغير هذه المعادلة على الأرجح، بما يتناسب مع الزيادة المفاجئة في المخاطر الجيوسياسية التي زادت من تدفقات طلبات شراء الأسلحة. فقد أعلنت "جنرال ديناميكس" (General Dynamics) في 25 أغسطس، أنها ستزوّد بولندا بـ250 دبابة من طراز "أبرامز"، بتكلفة إجمالية تصل إلى نحو 1.1 مليار دولار. كما جرى التعاقد مع "نورثروب غرومان" في أغسطس، من أجل تعزيز أنظمة الدفاع الصاروخي الأميركية، ما سيوفّر للشركة إيرادات تصل إلى نحو 3.3 مليار دولار. كذلك حصلت "لوكهيد مارتن" في يونيو الماضي على طلبية بقيمة 4.4 مليار دولار، لتوريد ما يصل إلى 255 طائرة هليكوبتر من طراز "بلاك هوك"، بما يتضمن خيارات للجيوش الأميركية والأجنبية.تزايد الإنفاق العسكريفي الوقت الذي تراقب فيه الدول، تطورات الأزمة الروسية الأوكرانية والحرب الدائرة هناك، فإنها تعمل على زيادة إنفاقها العسكري. وفي الوقت ذاته، يزداد التوتر بسبب علاقة الرئيس الصيني شي جين بينغ الوثيقة بنظيره الروسي، فلاديمير بوتين، خصوصاً مع مشاركة القوات الصينية في التدريبات المشتركة التي تستضيفها روسيا؛ إلى جانب القلق بشأن استعراض الصين قوتها العسكرية حول تايوان مؤخراً، وتصاعد التوترات عقب زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي، إلى الجزيرة في أغسطس.إنفوغراف.. هل تتحول أزمة الصين وتايوان إلى مواجهة عسكرية؟برز اندفاع المستثمرين تجاه أسهم شركات الدفاع عقب انطلاق غزو روسيا لأوكرانيا في 24 فبراير الماضي، ما دعم الارتفاع الجماعي للأسهم هذا العام، وإن كان بنسب متفاوتة، إذ ارتفعت أسهم كل الشركات التي يتركز نشاطها في صناعة الأسلحة، ومن بينها "نورثروب غرومان"، و"لوكهيد مارتن"، وشركة صناعة السفن الحربية "هنتنغتون إنغلس إندستريز" (Huntington Ingalls Industries)، بأكثر من 18 % هذا العام، كما ارتفع سهم الشركة التي تصنع الطائرات الخاصة إلى جانب الدبابات والغواصات النووية، "جنرال ديناميكس" 11%، بينما ارتفع سهم شركة بيع المحركات النفاثة لشركتي "بوينغ" و"إيرباص" وكذلك الطائرات الحربية، "رايثيون تكنولوجيز" (Raytheon Technologies Corp)، 5% فقط.


