GPS:UN
Gap Inc/The
ذا غاب انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
مكرر الربحية
10.55
متوسط حجم التداول - 30 يوم
مضاعف القيمة الدفترية
2.7394
ربحية السهم
توزيع الأرباح السابق
عائد التوزيعات
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-03-06
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن ذا غاب انك
ذا غاب انك (The Gap Inc) هي شركة عالمية متخصصة في البيع بالتجزئة. تدير متاجر ومنافذ البيع بالتجزئة. تبيع الشركة الملابس غير الرسمية والإكسسوارات ومنتجات العناية الشخصية للرجال والنساء والأطفال. تدير (The Gap) متاجر في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وفرنسا وأيرلندا واليابان.
العنوان
2 Folsom Street|San Francisco, CA 94105|United States
رقم الهاتف
1-800-333-7899
الموقع الإلكتروني
www.gapinc.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Bobby L Martin "Bob"
Chairman
Sonia Syngal
President/CEO
Mark Breitbard
Pres & CEO:Specialty Brands
Nancy Green
Pres & CEO:Old Navy
Sally Gilligan
Chief Information Officer/Chief Strategy Officer
Katrina O'Connell
Exec VP/CFO
Shawn Curran
Exec VP/COO
Julie Gruber
Exec VP/Chief Legal & Compliance Ofcr/Secretary
Michele Nyrop
Exec VP/Chief People Officer
Sheila Peters
Exec VP/Chief People Officer
Sebastian DiGrande
Exec VP:Strategy/Chief Customer Ofcr
Tina Romani
Senior Dir:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Jorge P Montoya
Board Member
Robert J Fisher "Bob"
General Partner
Mayo A Shattuck
Chairman
Bobby L Martin "Bob"
Chief Executive Officer
John J Fisher
Managing Partner
Isabella D Goren "Bella"
Board Member
Amy E Miles
Board Member
Elizabeth A Smith "Liz"
Chairman/President/CEO
Tracy Gardner
Board Member
William Sydney Fisher
CEO/Founder
Christopher R O'Neill "Chris"
Partner
Sonia Syngal
President/CEO
أخبار
تحديات كبيرة أمام شركات التجزئة الأميركية مع بدء موسم العطلات
مع اقتراب نهاية موسم إعلان الشركات الأميركية عن أرباحها الفصلية، يُنهي مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" على ما يبدو موجة التراجع التي شهدها أخيراً، لكن ذلك لا يعني انتهاء المخاطر والتحديات بالنسبة إلى هذه الشركات.بالفعل، ارتفعت الأرباح الفصلية للشركات بنسبة 4% على أساس سنوي مع إعلان أكثر من 90% من الشركات المدرجة على مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" عن نتائجها للربع الثالث، ما يعني أن سلسلة الانخفاضات في الأرباح على مدى ثلاثة أرباع سنوية ربما اقتربت من نهايتها، وفقاً للبيانات التي جمعتها "بلومبرغ إنتليجنس".لكن المشكلة بالنسبة إلى الشركات والمستثمرين، هي أن الأرباح والتوقعات المستقبلية للشركات الرائدة مثل "تارغت كورب" (Target Corp) و"ولمارت" (Walmart Inc)، تثير مخاوف بشأن قطاع الاستهلاك الذي يُعتبر المحرك الرئيسي لثلثي الاقتصاد الأميركي. وهذه الإشارات المثيرة للقلق المتزامنة مع ارتفاع أسعار الفائدة وتضاؤل المدخرات، تدعو إلى التركيز أكثر على مجموعة من النتائج التي ستُعلن هذا الأسبوع من قِبل شركات تجارة التجزئة الرئيسية الأخرى، بما في ذلك شركتا "بيست باي" (Best Buy Co) و"ديكس سبورتينغ غوودز" (Dick’s Sporting Goods Inc).اقرأ أيضاً: الأميركيون الأثرياء يلغون رحلاتهم إلى باريس بعد حرب غزةقالت لويز غودي ويلمرينغ، الشريكة في شركة إدارة الثروات "كرو أدفايزرس" (Crewe Advisors): "هناك حالة من عدم اليقين بالنسبة إلى شركات تجارة التجزئة، لأن سلوكيات المستهلكين متقلبة.. فعلى الرغم مما شاهدناه سابقاً من استعداد لدى المستهلكين لتغيير رغبتهم في الإنفاق على السلع الاستهلاكية الفاخرة، فإننا لا نرى حتى الآن تباطؤاً كبيراً في الإنفاق. إن كان هناك تباطؤ، فسيكون في عام 2024".
قرارات ماسك ومخاوف الركود تُعقِّد "عصر العمل الجديد"
لجأ عدد من المديرين إلى اعتماد نفوذهم لحثّ المزيد من الموظفين من أجل العودة إلى مكاتبهم. فقد سهّلت مخاوف الركود وموجة قرارات تجميد التوظيف إلى جانب الخطوة التي قام بها الشخص الأغنى في العالم، هذه الإجراءات. اعتاد الملايين من الموظفين في شركات مثل شركة "أبل" و"أميركان إكسبريس" لأكثر من عامَين على مرونة عملهم في تحديد مكانه وزمانه. كما منحتهم سوق العمل النشطة فرصةً لرفض مطالب المديرين التنفيذيين بالعودة إلى مكاتبهم كما كان عليه الحال قبل الجائحة.ألقت مخاوف الركود اليوم بظلالها على توقُّعات الشركات، ما دفع بعضها إلى خفض التوظيف أو الحد من زيادات الأجور، في حين عمدت شركات أخرى إلى تجميد التوظيف تماماً، وهذا ما يكشف عن علامات مبكرة على التسوية بين الموظفين وأصحاب العمل.إنَّ مطالبة إيلون ماسك الأخيرة بعودة موظفي "تسلا" إلى مكاتبهم أو العثور على عمل في مكانٍ آخر جعلت منه أحدث شخصية تطالب بالعودة إلى العمل من المكتب. تشجع قراراته المعارضة لنظام العمل عن بعد، الشركات الأخرى للسير على خطاه. في هذا الإطار، أشار الإحصاء الجديد الذي أجرته شركة التأمين "نيشن وايد" (Nationwide) إلى أنَّ نصف أصحاب العمل يتوقّعون العودة إلى العمل حضورياً بعد عام من الآن. تسلّط التطورات الراهنة الضوء على المناقشات المتأججة حول كيفية سير "العصر الجديد من العمل الهجين" في مجالس إدارة الشركات في جميع أنحاء العالم. كما تزداد المخاوف حيال استغلال بعض الشركات التوترات الاقتصادية كذريعة للتخلي عن الموظفين الذين يرفضون العودة إلى مكاتبهم.ادفعوا لي أكثر أو أستقيل: العمال يلعبون لعبة خطرة مع رؤسائهمإن كنت قد بدأت تكره وظيفتك الجديدة فلا بأس بتركهامن جهته، أفاد أندرو تشالنجر، نائب الرئيس الأول لشركة التوظيف والتدريب التنفيذي "تشالنجر غراي آند كريسماس" (Challenger, Gray & Christmas)، أنَّ الموظفين تمتّعوا بميزان القوى بين الموظفين وأرباب العمل، طوال فترة الجائحة. مضيفاً: "ما تزال الشركات متمسكة بموظّفيها، لكنَّنا نُلاحظ ارتفاع حركة تسريح العمال". كما توقَّع أن تكون المطالبة بالعودة إلى العمل من المكتب وسيلة لخفض عدد الموظفين من تلقاء نفسهم. وقد يباشر أصحاب العمل بفرض مطالب مماثلة لتلك التي فرضها ماسك حتى لو لم يحدث أي ركود اقتصادي.