GIS:UN
General Mills Inc
جنرال ميلز انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-6.62%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
551.23
مكرر الربحية
12.76
متوسط حجم التداول - 30 يوم
1,327,195.38
مضاعف القيمة الدفترية
3.5812
ربحية السهم
-0.78
توزيع الأرباح السابق
0.6000
عائد التوزيعات
4.03
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-03-20
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن جنرال ميلز انك
جنرال ميلز انك (General Mills Inc) هي شركة متخصصة في تصنيع وتسويق الأطعمة الاستهلاكية ذات العلامات التجارية والمعبأة في جميع أنحاء العالم. تقوم الشركة أيضًا بتوريد المنتجات الغذائية ذات العلامات التجارية وغير التجارية لقطاعات الخدمات الغذائية والخبز التجاري.
العنوان
Number One General Mills Blvd|PO Box 1113|Minneapolis, MN 55426|United States
رقم الهاتف
1-800-248-7310
الموقع الإلكتروني
www.generalmills.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Jeffrey L Harmening "Jeff"
Chairman/CEO
Kofi A Bruce
Chief Financial Officer
Jodi J Benson
Chief Innovation Technology & Quality Ofcr
Jano Cabrera
Chief Communications Officer
Jaime Montemayor
Chief Digital & Technology Ofcr
Shawn P O'Grady
Pres:Convenience Stores/Chief Revenue Dev Ofcr
Dana M McNabb
Pres:Europe & Australia
Jonathon J Nudi
Pres:North America Retail
Bethany C Quam
Pres:Pet
Sean N Walker
Pres:Asia & Latin America
John R Church
Exec VP/Chief Supply Chain Ofcr & Global Bus Solut
Ivan Pollard
Senior VP/Chief Marketing Officer
Jacqueline R Williams-Roll
Senior VP/Chief Human Resources Ofcr
Richard C Allendorf
Senior VP/Secretary/Gen Cnsl
Mark A Pallot
VP/Chief Accounting Officer
Jeff Siemon
VP:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
R Kerry Clark
Partner
Roger W Ferguson
President/CEO
Stephen A Odland "Steve"
Senior Advisor
Maria A Sastre
Board Member
Maria G Henry
Senior VP/CFO
Jorge A Uribe
Board Member
Eric D Sprunk
Diane L Neal
Board Member
David M Cordani
President/CEO
Jo Ann Jenkins
Chief Executive Officer
Jeffrey L Harmening "Jeff"
Chairman/CEO
Elizabeth Cahill Lempres
Senior Partner Emeritus
أخبار
شركات الأغذية تسعى لإقحام مزيد من منتجاتها المصنعة في حميتنا
إن كنت تعير بالاً لأخبار الصحة ولو بشكل عابر في الآونة الأخيرة، فيُرجح أن تكون قد قرأت عبارة "أطعمة فائقة المعالجة" في عناوين الأخبار، وهي ما بات يُعزى لها كل شيء من الاكتئاب إلى داء السكري وحتى الوفاة.كما لقي كتاب (Ultra-Processed People)، الذي يدرس تأثيرات الحمية الغذائية المعتمدة على أغذية مصنّعة، لمؤلفه كريس فان توليكين المذيع في "بي بي سي"، إشادة واسعة في عروض الكتاب التي نشرتها كل مواقع الأخبار الرئيسية.قالت ماريون نيسل، المؤلفة والباحثة المرموقة في مجال الأغذية وعالِمة الأحياء الجزيئية خلال مشاركتها في في مؤتمر في الخريف، إن عدد الدراسات التي تربط بين الأطعمة فائقة المعالجة والتداعيات السلبية على الصحة تخطى 1600 دراسة.إن هذا مصطلح ليس له تعريف عالمي، وهو أمر يحب النقاد أن يشيروا إليه، كما أن الأطعمة المعالجة ليست كلها بنفس القدر من السوء. رغم ذلك، ينطبق هذا المصطلح على نحو ثلاثة أرباع إمدادات الغذاء الأميركية.وفيما يشير التعبير عموماً إلى أي طعام مصنوع من مكونات مصنّعة تعرضت للمعالجة بدرجة فائقة (مثل مستخلص بروتين البازلاء أو ميثيل السليولوز)، يُفضّل البعض تعريفاً يشير إلى الأطعمة المصنوعة من مكونات لن تجدها في مطبخ المنزل. أنا شخصياً أميل إلى الاقتناع بنظرية عبّر عنها قاضي المحكمة العليا بوتر ستيوارت في 1964 عن تعريف الفحشاء، بقوله: "أعرفها حين أراها".
أسبوع مهم لصناع السياسات النقدية في العالم
كان الأسبوع الماضي صعباً للغاية على الأسواق، وربما لا تكون الأيام السبعة المقبلة أكثر سهولة، إذ من المنتظر أن يتخذ صناع السياسة العالمية موقفاً ضد التضخم. نستعرض فيما يلي قدراً ضئيلاً يجعلك مستعداً.قرارات سعر فائدة مهمة: يتحرك مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي في مسار زيادة أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس خلال الأسبوع الجاري. كتب كريغ توريس أنه قد يدور الجدال حول زيادة أكبر، ولكن توجد حجج مقنعة لعدم التسبب في صدمة للأسواق. كما سيشهد الأسبوع الجاري، زيادة البنك المركزي السويدي "ريكس بنك" يوم الثلاثاء والبنك الوطني السويسري، وبنك النرويج، وبنك إنجلترا يوم الخميس المقبل، سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية أو أكثر بحسب المتوقع منهم جميعاً، وسيستمر صناع السياسة النقدية في بنك اليابان الجمعة، على الأرجح، في موقفهم دون تعديل رغم مخاوف ضعف الين.طالع المزيد: نيران التضخم تحرق المستثمرين والملاجئ الآمنة تختفي بسرعةتفكير السوق الهام: يجد المستثمرون الذين ألهبهم التضخم أن الأمور بدأت تبدو أسوأ. حتى بالنسبة للسلع والعقارات - التي صعدت في وقت سابق من السنة الحالية رغم تهاوي أسواق الأسهم والسندات – بدأت تتلاشى سريعاً كملاذ، إذ يدفع الارتفاع المتواصل في التضخم الأساسي بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى الاستمرار في زياداته القوية لأسعار الفائدة.اقرأ المزيد: أسعار الفائدة الأميركية تتحول إلى أسلحة "دمار اقتصادي شامل"
شركات رقمية ناشئة تتحدّى المخضرمين في برامج مساعدة الموظفين
على مدى نحو قرن من الزمن، قدّمت الشركات مستويات مختلفة من الدعم لموظفيها الذين يشعرون بالإجهاد النفسي، تراوحت بين علاج الإدمان، وجلسات الإرشاد النفسي، والإحالة إلى مختصين نفسيين للمعالجة. انطلقت هذه المبادرات في أربعينيات القرن الماضي لمكافحة الإدمان على الكحول في المصانع، وأسهمت في إنشاء قطاع من الأعمال يقدّر حجمه بمليارات الدولارات، نشطت فيه شركات تشرف على هذه البرامج، وتخفي هوية الموظفين الذين قد يقلقون من وصمة العار التي قد يواجهونها في حال طلب المساعدة. إلا أنَّ ارتفاع معدلات الإجهاد النفسي بسبب جائحة "كورونا"، إلى جانب التحول السريع نحو خدمات الرعاية الصحية عبر الإنترنت في ظلّ الوباء؛ أدى إلى ظهور عدد كبير من الوافدين الجدد الذين يسعون إلى إزاحة المخضرمين في هذا المجال.اقرأ أيضاً: إذا كان مديرك نكداً.. فربما يمكنك لوم الوباء على ذلكقال مايك طومسون، الرئيس التنفيذي للتحالف الوطني لاتحاد مشتري خدمات الرعاية الصحية الذي يمثل 12 ألف موظف: "أخيراً؛ نرى الابتكار في مجال الصحة النفسية. لقد كان هذا المجال خاملاً".اقرأ المزيد: دعوى قضائية تتهم "ميتا" و"سناب" بالمسؤولية عن انتحار فتاةسارعت عشرات الشركات إلى الانضمام إلى هذه المبادرة من أجل مساعدة الموظفين المجهدين في الحصول على الرعاية التي يحتاجون إليها، إذ كانت الاستثمارات في مثل هذه الشركات الناشئة قد تضاعفت بشكل كبير في العام الماضي لتصل إلى 5.5 مليار دولار، بحسب شركة البحوث "سي بي إنسايت" (CB Insights)، في حين تتمتع 10 من هذه الشركات بتقييمات تزيد على مليار دولار. تقدّم الشركات الجديدة خدمات تتراوح بين التدريب على اليقظة الذهنية، والتطبيقات المتعلقة بالنوم، وصولاً إلى البرامج الأكثر شمولية التي تطابق بين الموظفين ومقدّمي الرعاية. وفي هذا السياق، قال دراسي غروتاردو، مدير مركز الصحة النفسية في مكان العمل التابع لمؤسسة الرابطة الأمريكية لأخصائيين في علم النفس، إنَّ "هذه الشركات الصحية الرقمية انتهزت الحاجة الماسة لتسهيل الوصول (إلى هذه الخدمات) والحصول عليها".قبل تفشي الوباء، كان من الصعب الحصول على رعاية في الوقت المناسب، وبتكلفة ميسرة من قبل أخصائيين مرخصين. وزاد الأمر صعوبة اليوم، بسبب ارتفاع الطلب، وانسحاب الأخصائيين من شبكات التأمين، بسبب التغطية المتقشفة والصعوبات الإدارية.
"جي إف إتش" و"وفرة" يستحوذان على أصول لوجستية مؤجرة لـ"فيدكس" بالولايات المتحدة
استحوذت مجموعة جي إف إتش المالية البحرينية، بالشراكة مع شركة وفرة للاستثمار الدولي "وفرة الدولية"، وهي شركة كويتية لإدارة الأصول ...