FDX:UN
FedEx Corp
فيديكس كورب
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-9.31%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
240.85
مكرر الربحية
13.87
متوسط حجم التداول - 30 يوم
519,824.31
مضاعف القيمة الدفترية
2.3523
ربحية السهم
-2.44
توزيع الأرباح السابق
1.3800
عائد التوزيعات
2.16
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-03-20
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن فيديكس كورب
تقدم شركة فيديكس كورب (FedEx Corp) خدمات البريد والشحن إلى العديد من البلدان والأقاليم من خلال شبكة عالمية متكاملة. توفر الشركة خدمة البريد السريع في جميع أنحاء العالم، وتسليم الطرود الصغيرة، وشحن البضائع، وخدمات إدارة الامدادت، وخدمات الوساطة الجمركية، وتسهيل التجارة وحلول التجارة الإلكترونية.
العنوان
942 South Shady Grove Road|Memphis, TN 38120|United States
رقم الهاتف
1-901-818-7500
الموقع الإلكتروني
www.fedex.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Frederick Wallace Smith "Fred"
Chairman/CEO/Founder
Rajesh Subramaniam "Raj"
President/COO
Karen Reddington
President:Europe/CEO:TNT
Jill Brannon
Exec VP/Chief Sales Ofcr
Brie Carere
Exec VP/Chief Mktg & Communication Ofcr
Mark R Allen
Exec VP/Secy/Gen Counsel
Robert B Carter
Exec VP:Information Services/CIO
Shannon A Brown
Sr VP:Eastern US Ops/Chief Diversity Ofcr
A Mickelson Foster "Mickey"
VP:Investor Relations
Judith H Edge
VP:Human Resources
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
R Brad Martin
Chairman
Frederick Wallace Smith "Fred"
Chairman/CEO/Founder
Paul S Walsh
Advisor
Susan C Schwab
Strategic Advisor
Shirley Ann Jackson
President
Joshua Cooper Ramo
Senior Editor:Time Magazine
David P Steiner
Board Member
Susan Patricia Griffith "Tricia"
President/CEO
Marvin Ralph Ellison
President/CEO
John C Inglis "Chris"
Managing Director
Rajesh Subramaniam "Raj"
President/COO
Kimberly A Jabal "Kim"
Chief Financial Officer
أخبار
كيف تتأثر الأسهم بخفض ماسك المقترح للموازنة الأميركية؟
يُرجح أن يسفر تنفيذ مقترح ماسك عن تخفيضات كبيرة في برامج شبكة الأمان الاجتماعي الرئيسية، مثل "ميديكير"، و"ميديكيد"، والضمان الاجتماعي، ومزايا المحاربين القدماء.
الأسهم الآسيوية ترتفع رغم تلميحات "الفيدرالي" حول الفائدة
ارتفعت الأسهم الأسيوية للجلسة الثانية، لتتبع نظيرتها الأميركية رغم تصريحات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بأنهم يريدون المزيد من الأدلة على هدوء التضخم قبل القيام بخفض أسعار الفائدة.ارتفعت مؤشرات الأسهم القياسية في اليابان وكوريا الجنوبية وتايوان، في حين تراجعت مؤشرات أسهم الصين في البر الرئيسي وأستراليا. واستقرت العقود الآجلة الأميركية في التعاملات الآسيوية بعد أن انتعشت أسهم شركة "إنفيديا" لتقود المكاسب أمس في شركات التكنولوجيا العملاقة التي يُطلق عليها "العظماء السبعة". ولم يطرأ تغير يُذكر على سندات الخزانة بعد بيع سندات حكومية أميركية لأجل سنتين بقيمة 69 مليار دولار، والتي حققت العائد المتوقع، وشهدت طلباً جيداً، تمهيداً لانطلاق ثلاثة مزادات هذا الأسبوع.التضخم الأساسي الأميركي يتباطأ في مايو للشهر الثاني
فيديكس تذلل التحديات اللوجستية أمام تنامي حركة التجارة السعودية
تدعم فيديكس إكسبريس، شركة النقل السريع الأكبر عالمياً، حركة التجارة المتنامية العابرة للحدود في منطقة الشرق الأوسط من خلال خدمات "فيديكس الإقليمية الاقتصادية" و"فيديكس للشحن الإقليمي الاقتصادي". وتقدم خدمات الطرق المؤجلة والمحددة باليوم حلول شحن فعالة للشركات من حيث التكلفة للشحنات غير العاجلة.بناءً على البيانات الصادرة عن منظمة التجارة العالمية، من المتوقع أن ينمو حجم الصادرات من دول الشرق الأوسط بنسبة 3.5% هذا العام، مقابل تسجيل زيادة في الواردات إلى المنطقة بنسبة 1.2%. وتشير هذه الأرقام إلى أن الشركات المحلية تحتاج إلى دعم لوجستي قوي لإدارة الحركة التجارية المتزايدة.وينوّه طارق هنيدي، نائب رئيس عمليات منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في فيديكس إكسبريس، بأن "الشركة تعمل باستمرار على تطوير منتجات وخدمات قادرة على حل التحديات اللوجستية لعملائنا، ومصممة لتناسب الاحتياجات الخاصة لأسواقهم، وفي مقدمتهم الشركات السعودية. ونظراً للنمو المتواصل الذي تسجله هذه الشركات، فقد أصبحت بحاجة إلى حلول شحن مرنة ومخصصة بشكل متزايد تتوافق مع طبيعة عملياتها ومنتجاتها".وأضاف هنيدي: "من خلال تقديم بدائل شحن فعالة من حيث التكلفة لعمليات التسليم غير العاجلة، تعمل الخدمات الاقتصادية الإقليمية على تمكين الشركات السعودية بالاعتماد على مجموعة واسعة من الحلول، بما يضمن في نهاية المطاف سلاسة الحركة التجارية وتحسين أدائها عبر المنطقة".حلول لمختلف عمليات الشحنتوفر خدمات "فيديكس الإقليمية الاقتصادية" حلاً للشركات السعودية عبر مختلف القطاعات، بما في ذلك السيارات والإلكترونيات والنفط والغاز والأزياء وتجارة البيع بالتجزئة والكيماويات والتجارة الإلكترونية والرعاية الصحية. ولهذه القطاعات متطلبات شحن مختلفة تتراوح من الطرود خفيفة الوزن إلى الشحنات ثقيلة الوزن. كما يمكن للشركات استخدام خدمة الطرق الاقتصادية لشحن البضائع المنقولة على منصات محمولة، أو البضائع ذات الأحجام غير المنتظمة، أو البضائع التي لا يمكن وضعها في حاويات الشحن الجوي ذات الحجم المعياري.تستخدم خدمات "فيديكس الإقليمية الاقتصادية" و"فيديكس للشحن الإقليمي الاقتصادي" شبكة طرق الشرق الأوسط لتوفير اتصال وربط سلس بين المملكة العربية السعودية والبحرين والكويت وعُمان والأردن والإمارات العربية المتحدة، مع ضمان النقل الآمن للبضائع من خلال خاصية التتبع في الوقت الفعلي عبر موقع فيديكس. وبالاعتماد على هذه الخدمة، ستحصل الشحنات على تصريح سريع مع أوقات ترانزيت تنافسية تتراوح بين 3 إلى 5 أيام عمل للخدمات الإقليمية الاقتصادية، و4 إلى 6 أيام عمل لخدمات الشحن الإقليمي الاقتصادي بين أسواق الشرق الأوسط الرئيسية.ومن شأن خدمات الطرق الاقتصادية داخل منطقة الشرق الأوسط، التي تشمل التخليص الجمركي والتوصيل من الباب إلى الباب، أن تتيح للعملاء توفير تكاليف كبيرة على عمليات تسليم الشحنات الأقل حساسية للوقت التي يصل وزنها إلى 68 كيلوغراماً باستخدام "فيديكس الإقليمية الاقتصادية"، بالإضافة إلى الشحنات التي يزيد وزنها عن 68 كيلوغراماً باستخدام "فيديكس للشحن الإقليمي الاقتصادي".في السعودية، تقدم فيديكس أيضاً خدمة شحن بأقل من حمولة الحاوية ذات الأولوية، لتستكمل من خلالها مجموعة خدماتها الاقتصادية الإقليمية. تجمع هذه الخدمة بين شبكات المحيطات والطرق لربط منطقة آسيا والمحيط الهادئ بأسواق الشرق الأوسط الرئيسية، ما يضمن تبسيط عمليات الشحن للشركات، مع توفير التوازن بين السرعة والكفاءة والقدرة على تحمل التكاليف.ويتم تعزيز هذه الخدمات من خلال أدوات فيديكس الرقمية التي توفر مجموعة من الحلول اللوجستية الذكية للشركات السعودية. ويتضمن ذلك إعداد الشحنات وترتيبها تلقائياً والتخطيط لاستلامها، والمنصات الرقمية للتوثيق التجاري، وحلول القياس، وإعداد التقارير التي تساعد على اتخاذ القرارات.
الصين تصدر قواعد جديدة لتسهيل نقل البيانات عبر الحدود
خففت الصين القواعد التي تحكم تدفق البيانات عبر الحدود، مما يعالج المخاوف الرئيسية للشركات الأجنبية التي اشتكت من أن اللوائح السابقة كانت تعطل أعمالها.وفقاً لبيان صدر، اليوم الجمعة عن أعلى جهة تنظيمية للإنترنت في الصين، فلن تخضع البيانات التي يتم جمعها في التجارة الدولية، والسفر عبر الحدود، والتصنيع، والبحث الأكاديمي، والتسويق، والتي لا تحتوي على معلومات شخصية أو معلومات "مهمة"، لعمليات تقييم أمنية عند نقلها خارج البلاد.لم تحدد السلطات بعد تعريفاً محدداً لما يُقصد بـ"المعلومات المهمة"، إلا أن المحللين يرون أن هذه القواعد الجديدة ستخفف العبء بشكل كبير، خاصة على الشركات الصغيرة والمتوسطة.تقارير: الصين تعتزم تأسيس وكالة جديدة لتنظيم البياناتستستفيد الشركات الكبرى أيضاً من الإعفاءات التي تشمل البيانات الشخصية التي يتم جمعها لأغراض الموارد البشرية أو البيانات المصنفة على أنها "غير حساسة"، وذلك وفقاً للقواعد التي دخلت حيز التنفيذ فوراً حسب إعلان إدارة الفضاء الإلكتروني الصيني.خطوة لتعزيز الاستثمارات الأجنبيةيأتي هذا التخفيف في الوقت الذي تسعى فيه الصين إلى لمواجهة تراجع الاستثمار الأجنبي. يُذكر أن البيان صدر عشية منتدى أعمال رفيع المستوى يُعقد في بكين، ومن المتوقع أن يحضره رؤساء تنفيذيون لشركات أجنبية كبرى مثل "أبل"، و"فايزر"، و"فيديكس".وفي تعليقه على الأمر، قال توم نونليست، المحلل في شركة الاستشارات "تريفيوم": "هذا التيسير مهم للغاية، واستجابة حكومية لشكاوى الشركات الأجنبية".
أصداء أزمة البحر الأحمر تتردد قريباً في نتائج أعمال الشركات
في ظل أزمة البحر الأحمر التي تؤثر في كل أنواع الشحنات، من السيارات إلى الطاقة، يبدو أن ظهور تداعيات التكاليف المرتفعة وضغوط سلاسل التوريد في تقارير أرباح الشركات، ليس سوى مسألة وقت.شركات عديدة تحذر بالفعل من تأثير هذه الأزمة. فشركة "تسلا" الرائدة في صناعة السيارات الكهربائية على سبيل المثال، تخطط لوقف الإنتاج لمدة أسبوعين في مصنعها في ألمانيا بسبب تأخير الشحنات، في حين أعلنت شركة "فولفوكار" (Volvocar) السويدية عن توقف الإنتاج لمدة ثلاثة أيام في مصنعها في بلجيكا. وقد أشارت كل من شركات البيع بالتجزئة البريطانية "تيسكو" (Tesco) و "ماركس آند سبنسر غروب" و"نكست" (Next)، إلى خطر أن ينعكس ذلك ارتفاعاً في أسعار السلع على المستهلكين.تزايد هجمات الحوثيين على السفن.. و"شل" تجنّب ناقلات النفط البحر الأحمريعود كل ذلك إلى تحويل مسار ما لا يقل عن 2300 سفينة، لتبحر لمسافات أطول تجنباً لهجمات المسلحين الحوثيين في البحر الأحمر -الممر المائي الرئيسي الذي يمر عبره في العادة أكثر من 12% من التجارة البحرية العالمية. وفي الوقت ذاته، يحذر محافظو البنوك المركزية من ارتفاع معدلات التضخم، ما قد يعرقل خفض أسعار الفائدة. وبالنسبة إلى العديد من الشركات، لا سيما في أوروبا، فإن تغيير مسار السفن يؤخر في أوقات العبور، ويكبدها فواتير شحن وتأمين أعلى، ما يجبر المحللين بالتالي على إعادة التفكير في تقديرات أرباح الشركات للعام الجديد.