ENB:UN
Enbridge Inc
انبريدج انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+12.54%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
2,181.28
مكرر الربحية
18.38
متوسط حجم التداول - 30 يوم
1,059,580.88
مضاعف القيمة الدفترية
2.5078
ربحية السهم
3.86
توزيع الأرباح السابق
0.9425
عائد التوزيعات
5.63
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-02-13
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن انبريدج انك
انبريدج انك (Enbridge Inc) هي شركة متخصصة في تقديم خدمات نقل وتوزيع الطاقة والخدمات ذات الصلة في أمريكا الشمالية وعلى الصعيد الدولي. تدير الشركة أنظمة خطوط أنابيب النفط الخام والسوائل، وتشارك في مشاريع الطاقة الدولية، كما تشارك في نقل الغاز الطبيعي وأعمال منتصف الطريق. تقوم (Enbridge) أيضًا بتوزيع الغاز الطبيعي والكهرباء، وتوفر منتجات الطاقة بالتجزئة.
العنوان
3000 Fifth Ave Place|425 1st Street SW|Calgary, AB T2P 3L8|Canada
رقم الهاتف
1-403-231-3900
الموقع الإلكتروني
www.enbridge.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Albert Monaco "Al"
President/CEO
Colin K Gruending
Exec VP/CFO
Robert R Rooney "Bob"
Exec VP/CLO
Cynthia Lynn Hansen
Exec VP/Pres:Gas Distribution & Storage
William T Yardley "Bill"
Exec VP/Pres:Gas Transmission & Midstream
Vern D Yu
Exec VP/Pres:Liquids Pipelines
Byron C Neiles
Exec VP:Corporate Services
Marc N Weil
Senior VP/Chief Human Resources Ofcr
Michele E Harradence
Senior VP/COO:Gas Transmission & Midstream
David W Bryson
Senior VP/Chief Commercial Ofcr:Gas Transmission &
Matthew A Akman
Senior VP:Strategy & Power
Allen C Capps
Senior VP:Corporate Dev & Investment Review
Laura Buss Sayavedra
Senior VP:Unify Program
Jon Morgan
VP:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Marcel R Coutu
Board Member
V Maureen Kempston Darkes
Board Member
Dan C Tutcher
General Partner
Stephen S Poloz
Board Member
Susan M Cunningham
Board Member
Gregory L Ebel "Greg"
Board Member
Teresa S Madden
Board Member
Albert Monaco "Al"
President/CEO
Pamela L Carter
Chairman
James Herbert England "Herb"
Chairman/CEO
Gregory J Goff "Greg"
Board Member
أخبار
إقبال ضعيف على حقول النفط الكندية وسط هبوط الأسعار وحرب التجارة
بدأت طفرة مبيعات حقوق الحفر في قلب صناعة النفط بمقاطعة ألبرتا غرب كندا بالتلاشي، في ظل ما تشهده الأسواق من تداعيات حرب ترمب التجارة وارتفاع إنتاج تحالف "أوبك+".
"إنبريدج" تتوقع استمرار نمو الطلب على النفط حتى 2050 مع زيادة الإنتاج الأميركي
توقع غريغ إيبل، الرئيس التنفيذي لشركة "إنبريدج" أن يواصل الطلب على النفط النمو في العقود المقبلة، ما يجعل توقعات شركته من بين الأكثر تفاؤلاً.
طفرة النفط الكندي تهدد بعودة أزمة نقص خطوط الأنابيب
يتأهب منتجو النفط في كندا لضخ حوالي نصف مليون برميل يومياً من الإنتاج الجديد في الأسواق العالمية خلال العام المقبل أو نحو ذلك. ويعادل هذا أكثر من إجمالي إنتاج بعض أعضاء "أوبك".في الوقت الذي سيكون فيه هذا الفيض من النفط الخام الجديد بمثابة ميزة تخدم صناعة تكافح من أجل النمو في الآونة الأخيرة، فإنه يهدد بتوسيع فائض المعروض العالمي، ويجدد أزمة النقص في خطوط الأنابيب التي أرّقت شركات الحفر الكندية لسنوات، الأمر الذي يمكن أن يؤدي إلى ركود شديد في أسعار صادرات البلاد من النفط مجدداً.في ظل التوسع بخط أنابيب النفط الخام "ترانس ماونتن" المقرر أن يبدأ في الأشهر المقبلة، من المتوقع أن يرتفع المعروض من النفط الكندي الغربي المتاح للتصدير بنحو 500 ألف برميل يومياً بحلول العام المقبل، وفقاً لتقديرات "إس آند بي غلوبال". سوف ترفع الكميات الإضافية-والتي ستشمل زيادة الإنتاج الكندي وبعض المكثفات المستوردة- تقريباً جميع السعة الجديدة البالغة 590 ألف برميل يومياً في خط "ترانس ماونتن".يتدفق الكثير من هذا الإنتاج الجديد بالفعل من مناجم وآبار الرمال النفطية في ألبرتا مع بدء تشغيل المشاريع التي استغرقت فترات طويلة حتى تبدأ الإنتاج، لكن المساحة الجديدة في "ترانس ماونتن" تأخرت بسبب تحديات الحفر على طول مسار الخط. يؤدي التوقيت غير المتطابق إلى إجهاد أنظمة خطوط الأنابيب الممتلئة بالفعل، ويؤثر على أسعار النفط الخام الكندي.عمالقة النفط يدرسون هجرة الرمال الكنديةطاقة فائضةقال كيفن بيرن، كبير محللي أسواق النفط الكندية في "إس آند بي غلوبال كوموديتي إنسايتس" (S&P Global Commodity Insights) لأسواق النفط الكندية، إن خط "ترانس ماونتن"، "أصبح يعمل بنظام التسليم في الميعاد.. لو تم تشغيله في الوقت المحدد الذي كان من المفترض أن يحدث فيه، لكان لدى كندا بعض الطاقة الفائضة".استغرق توسيع "ترانس ماونتن" بالفعل عقداً من الزمن، فالمشروع-الذي يربط خطاً يبلغ طوله 715 ميلاً (1150 كيلومتراً) يمتد من "إدمونتون" إلى مدينة "فانكوفر" على ساحل المحيط الهادئ-كان قد أُلغي تقريباً بسبب معارضة مجموعات السكان الأصليين والمدافعين عن البيئة في كولومبيا البريطانية.اشترت حكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو خط الأنابيب لإنقاذه، وتزويد منتجي البلاد بطريقة تمكّنهم من بيع خامهم إلى الأسواق في آسيا. على الرغم من تقدم أعمال إنشاءات الخط في عهد هذه الحكومة، تأخرت سنوات وتجاوزت تكلفته الميزانية بالمليارات.لكن الشركة المدعومة من الحكومة تمسكت مؤخراً بتوقعاتها بأن العمليات ستبدأ في الربع الثاني.زادت شركات الحفر إنتاجها بناءً على ذلك، مما رفع إنتاج النفط في ألبرتا إلى مستويات قياسية في كل من نوفمبر وديسمبر، متجاوزاً قدرة خط أنابيب التصدير البالغة حوالي 4.2 مليون برميل يومياً.صحوة تنقيب كندية فيما يتسول العالم النفط جرّاء الحرب
أنبوب كندي عملاق يعد بتغيير خارطة تدفق النفط العالمية
تستعد كندا، موطن ثالث أكبر احتياطيات النفط الخام في العالم، لتغيير شكل تدفقات النفط العالمية العام المقبل، حيث يوفر التوسع شبه المكتمل في خط أنابيب "ترانس ماونتن" فرصة لكندا لتلعب دوراً جديداً في الأسواق العالمية من خلال نقل 600 ألف برميل إضافية يومياً، وهو ما يعادل الإنتاج اليومي لأذربيجان، من الرمال النفطية الشاسعة في البلاد إلى ميناء على ساحل المحيط الهادئ.يوفر المشروع المملوك للحكومة فرصة لتقليص اعتماد المنتجين الكنديين شبه الكلي على التصدير إلى الولايات المتحدة ورفع أسعار نفطهم الخام. أما بالنسبة للأسواق العالمية، فإن توسع خط أنابيب "ترانس ماونتن" يشكل مصدراً جديداً للنفط الثقيل الذي تحتاجه المصافي المتقدمة في الهند والصين لإنتاج وقود النقل والأسفلت.كان يُتوقع بدء تشغيل المشروع، الذي يشكل نسخة مطابقة تقريباً من خط أنابيب قائم يعود إلى حقبة الخمسينيات، في الربع الأول من العام المقبل، لكن الشركة تواجه تحديات تقنية في حفر أنفاق على امتداد 1.3 كيلومتر (0.8 ميل) أجبرتها على إجراء تغييرات قد تؤخر بدء التشغيل. هذا التأجيل سيكون تطوراً غير مرغوب فيه لمشروع تم تأجيله بالفعل لأعوام، وارتفعت تكاليفه، بسبب معارضة دعاة حماية البيئة وجماعات السكان الأصليين.فيما يلي نظرة على الخط الأنابيب العملاق مع اقتراب موعد دخوله في الخدمة، عندما يكون ذلك ممكناً.


