CMA:UN
Comerica Inc
كوميريكا انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+8.47%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
131.51
مكرر الربحية
12.41
متوسط حجم التداول - 30 يوم
516,918.09
مضاعف القيمة الدفترية
1.4338
ربحية السهم
-0.34
توزيع الأرباح السابق
0.7100
عائد التوزيعات
4.23
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-04-21
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن كوميريكا انك
كوميريكا انك (Comerica Incorporated) هي شركة قابضة تدير خدمات مالية للأفراد وبنوك الاستثمار التي تعمل في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. تقدم الشركات التابعة للشركة خدمات مثل الخدمات المصرفية للشركات، والتمويل الدولي، وإدارة أذون الخزانة، والخدمات المصرفية الحكومية والخاصة، والأعمال التجارية الصغيرة، والإقراض الفردي، وخدمات الاستثمار، والثقة المؤسسية.
العنوان
Comerica Bank Tower|1717 MAIN STREET, MC 6503|Dallas, TX 75201|United States
رقم الهاتف
1-214-462-6831
الموقع الإلكتروني
www.comerica.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Curtis c Farmer "Curt"
Chairman/Pres/CEO
John Lynch
Chief Investment Officer
James Harry Weber
Chief Experience Officer
James J Herzog "Jim"
Exec VP/CFO
John D Buchanan
Exec VP/CLO/General Counsel
Megan D Burkhart
Exec VP/Chief Human Resources Ofcr
Megan D Crespi
Exec VP/Chief Enterprise Tech & Ops Svcs Ofcr
Jay K Oberg
Exec VP/CRO
Stanislava Kostova "Stasie"
Exec VP/Treasurer
Mauricio A Ortiz
Senior VP/Chief Acctg Officer
Darlene P Persons
Dir:IR
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Robert S Taubman
Chairman/President/CEO
Roger A Cregg
Board Member
Michael E Collins
Board Member
T Kevin Denicola
Adjunct Professor
Richard G Lindner
Board Member
Curtis c Farmer "Curt"
Chairman/Pres/CEO
Jacqueline P Kane
Board Member
Reginald M Turner
Member
Michael G Van de Ven "Mike"
Chief Operating Officer
Barbara R Smith
Chairman
Ximena G Humrichouse "Nina G Vac"
Chairman/CEO/Founder
أخبار
البنوك الأميركية الإقليمية عالقة في منطقة رمادية
لم يكن 2023 عاماً جيداً على البنوك، إذ انهارت منذ مارس أربعة بنوك كانت أصول كل منها تفوق مليار دولار، وانتقلت ودائع بالمليارات من حسابات البنوك إلى بدائل ذات عوائد أعلى، وكشفت الجهات الناظمة عن قواعد جديدة شاملة قد تقلّص حجم الأموال التي يمكن للبنوك إقراضها.رغم أن أكبر المؤسسات المصرفية تمكنت من اجتياز أسوأ مراحل الاضطراب، فإن البنوك متوسطة الحجم، التي تتراوح قيمة أصولها بين 85 و250 مليار دولار تقريباً، لا تزال تتصدى للمشكلات التي أثارت حالةً ذعر في وقت سابق من هذا العام. أشارت الجهات الناظمة إلى أن البنوك ستكون عرضة لقواعد أشد في المستقبل القريب. يعبّر بعض المحللين عن مخاوف بشأن مركز تلك البنوك في النظام البيئي للقطاع.قال براندون كينغ، المحلل في "ترويست سكيوريتيز" (Truist Securities): "الأمر أشبه بالوجود في منطقة رمادية، فأنت لست بنكاً كبيراً بما يكفي لتصبح من البنوك الكبرى المتموضعة في مراكز صناعة المال، مثل (جيه بي مورغان) أو (بنك أوف أميركا) أو (ويلز فارغو)، أي أن يكون لك وزن هائل وأنشطة مستقرة، فلا تحتاج إلى الاعتماد على فارق الدخل بين الإيرادات والمصروفات وحده".خفضت "إس آند بي غلوبال ريتينغز" (S&P Global Ratings) في 21 أغسطس تصنيفها الائتماني لبنكَي "كي كورب" و"كوميريكا" وثلاثة بنوك أخرى، مستندة إلى تراجع ودائعها وتداعيات ارتفاع أسعار الفائدة وضغوط أخرى تجعل الأمور "صعبة" على تلك البنوك.جاءت الخطوة بعد أسبوعين من صدور 27 قراراً مفاجئاً من "موديز إنفستورز سيرفس" (Moody’s Investors Service) تتعلق بتصنيفات بنوك أميركية، وقد استندت إلى العوامل التي ستستمر بملاحقة القطاع، مثل تكاليف التمويل الأعلى والربحية الأضعف ومستويات رأس المال التي تتخلف عن أكبر نظيراتها في وول ستريت والمخاطر المقترنة بالإقراض في قطاع العقارات التجارية.
بعد "موديز".. "إس أند بي غلوبال" تخفض تصنيف بنوك أميركية
بعد أسبوعين من الهزة التي أحدثتها "موديز إنفيستورز سيرفيس" (Moody’s Investors Service) في أسواق المال عبر خفضها التصنيفات الائتمانية لعدد كبير من المصارف الأميركية، أعلنت "إس أند بي غلوبال ريتينغز" (S&P Global Ratings) خفض تصنيفها، وأيضاً توقعاتها لعدد من البنوك، معللة ذلك بمزيج من الضغوط التي تفرض "صعوبات" في وجه المصارف.قلّصت "إس أند بي غلوبال" بمقدار درجة واحدة تصنيفاتها لبنوك "كاي كورب"، و"كوميركا"، و"فالي ناشيونال بانكورب" (Valley National Bancorp)، و"يو إم بي فاينانشال"، و"أسوشيتد بانكورب"، وفقاً لما أعلنته أمس الإثنين في بيان، حيث أبرزت تأثير صعود أسعار الفائدة وتحركات الودائع المصرفية عبر القطاع.خفضت "إس أند بي" أيضاً "نظرتها المستقبلية لكل من "ريفر سيتي بنك" (River City Bank) و"إس أند تي بنك" (S&T Bank) إلى سلبية، مشيرة كذلك إلى أن نظرتها إلى "زينوس بانكورب" ظلت سلبية بعد المراجعة.
البنوك الأميركية تصارع معضلة سندات بتريليونات الدولارات
داخل كل بنك، هناك صندوق تحوط يتوق للانطلاق، ومن المفترض أن تقدم نتائج أعمال الربع الثالث التي تصدر حالياً، نظرة على أدائها.تضخمت محافظ الأوراق المالية لدى البنوك الأميركية خلال الوباء، إذ زادت الودائع بفضل الدعم الحكومي للأسر والشركات. وفي ظل عدم وجود طلب كافٍ على القروض لامتصاص التدفقات، ذهب الفائض إلى أذرع الاستثمار الداخلية في البنوك لإدارته. وبين كل 100 دولار دخلت النظام عبر الودائع منذ نهاية 2019، اتجهت 35 دولاراً فقط إلى الإقراض التقليدي، والباقي ذهب إلى المحافظ الاستثمارية للبنوك.تمتلك البنوك الأميركية حالياً أوراقاً مالية بقيمة 5.66 تريليون دولار في مراكزها المالية، إلى جانب سيولة غير مستثمَرة بـ3.19 تريليون دولار، وفق بيانات الاحتياطي الفيدرالي. وتشمل حيازاتها سندات الخزانة الأميركية، والسندات الحكومية الأجنبية، وسندات الوكالات والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري، وسندات الشركات وغيرها.البنوك الأميركية ستغمر السوق بإصدارات السندات بعد إعلانات الأرباحفي الماضي، كانت هذه المحافظ تثير المشاكل من حين إلى آخر. فقبل عشر سنوات، تضررت سمعة متداول معروف باسم "حوت لندن" بعد تسبّبه بخسائر فادحة لـ"جيه بي مورغان تشيس آند كو". وكان واحد من 140 متداولاً يعملون في مكتب الاستثمار الرئيسي للشركة ويديرون محفظة بقيمة 350 مليار دولار. بعد هذه الواقعة، ضم البنك المكتب إلى عمليات إدارة الخزينة الأوسع نطاقاً، وشدّد إدارة المخاطر، لكن المحفظة استمرت في النمو، وتبلغ قيمتها الآن 617 مليار دولار.تحديات عديدةاليوم، يواجه مديرو هذه المحافظ عدداً من التحديات.أولاً، التعامل مع آفاق أسعار فائدة غير واضحة. لسوء الحظ، حدثت معظم التدفقات الداخلة للبنوك خلال فترة انخفاض الفائدة، ما عرّض المديرين لمعضلة إما شراء السندات وتحقيق عوائد منخفضة، أو الانتظار حتى تتحسن العوائد.يبرز "فيفث ثيرد بنك كورب" (Fifth Third Bancorp) كمثال لذلك. فقد ترك البنك لوقت طويل فائضه من الودائع على شكل سيولة. وقال المدير المالي، جيمي ليونارد، في بداية 2021: "نستطيع تحمل تكلفة الصبر". وبعد شهرين قال: "نعتقد أن 2% أو أي نقطة دخول أخرى أفضل للسوق ستكون جذابة بما فيه الكفاية لأن نبدأ في توظيف رأسمالنا".أخيراً، مع وصول العائدات إلى تلك المستويات في أوائل عام 2022، بدأ ليونارد توظيف الأموال، واستثمر 19 مليار دولار خلال النصف الأول من العام، حتى أنه عجّل بعمليات الشراء المخطط لها في النصف الثاني من العام، "نظراً لنقاط الدخول الجذابة في أواخر مايو ويونيو". وفيما يتراوح العائد الآن على السندات الأميركية لأجل 10 سنوات حول 4% مع انخفاض أسعار السندات، يتكبّد البنك حالياً خسائر في محفظته، وربما كان من الأفضل الانتظار.التشديد يقفز بعائدات السندات حول العالم إلى مستويات قياسيةشفافية أقلالبنوك الأخرى أقل شفافية في ما يتعلق بكيفية تفاعلها مع السوق. وعندما سُئل جيمي ديمون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لـ"جيه بي مورغان" خلال الإعلان عن نتائج الأعمال في يوليو عن كيفية إدارته لمحفظته للتكيف مع آفاق الفائدة، قال: "سنحتفظ بالإجابة لأنفسنا".هناك تحدٍ آخر يتمثل في كيفية تخصيص الأوراق المالية بين محفظتين مختلفتين تتمتعان بمعاملة محاسبية مختلفة. يمكن للبنوك الاحتفاظ بالأوراق المالية في وعاء "محتفظ بها لأجل الاستحقاق" (HTM) الذي يمنعها من البيع، أو وعاء "متاح للبيع" (AFS) الذي يسمح لها بتداول المراكز. وميزة وعاء "متاح للبيع" هو أنه يوفر المزيد من المرونة في بيئة تتغير فيها الفائدة، لكن عيبه هو أن الخسائر يجب تحديدها حسب القيمة العادلة في السوق وخصمها من قاعدة رأسمال البنك.بقلم: Marc Rubinstein