CAH:UN
Cardinal Health Inc
كاردينال هيلث انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+6.71%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
241.57
مكرر الربحية
15.33
متوسط حجم التداول - 30 يوم
732,165.69
مضاعف القيمة الدفترية
ربحية السهم
2.06
توزيع الأرباح السابق
0.5056
عائد التوزيعات
1.60
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-05-02
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن كاردينال هيلث انك
كاردينال هيلث انك (Cardinal Health Inc) هي شركة متخصصة في تقديم المنتجات والخدمات التكميلية لمقدمي الرعاية الصحية والشركات المصنعة لها. وتشمل خدمات الشركة توزيع الأدوية، وتصنيع منتجات الرعاية الصحية، وخدمات التوزيع والاستشارات، وتطوير أنظمة توصيل الأدوية، وتغليف الأدوية، وتصنيع أنظمة الصراف الآلي، ومنح امتياز الصيدليات بالتجزئة.
العنوان
7000 Cardinal Place|Dublin, OH 43017|United States
رقم الهاتف
1-614-757-5000
الموقع الإلكتروني
www.cardinalhealth.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Dr Michael C Kaufmann "Mike"
Chief Executive Officer
Jason M Hollar
Chief Financial Officer
Patricia M English
Chief Accounting Officer
Ola Snow
Chief Human Resources Ofcr
Jessica L Mayer
Chief Legal & Compliance Ofcr
Victor L Crawford
CEO:Pharmaceutical Segment
Stephen M Mason
CEO:Medical Segment
Scott Barnhart
Pres:Global Manufacturing & Supply Chain
Suzanne Foster
Pres:Home Solutions
Heidi Hunter
Pres:Specialty Solutions
Patrick Holt
Pres:Cordis
Tiffany Olson
Pres:Nuclear & Precision
Robert Rajalingam
Pres:US Sales Medical Solutions
Debbie Weitzman
Pres:US Pharmaceutical Distribution
Brian S Rice
Exec VP/CIO
Sarah Wills
Exec VP/Chief Corporate Affairs Officer
D Linden Barber
Exec VP:Quality & Regulatory
Craig Cowman
Exec VP:Global Sourcing
Kevin Moran
VP:Investor Relations
Dr Michele M Holcomb
Exec VP:Strategy & Corporate Dev
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
J Michael Losh
Board Member
Bruce L Downey
Founder
Calvin Darden "Cal"
Board Member
Nancy Killefer
Director Emeritus
Akhil Johri
Board Member
Colleen F Arnold
Board Member
John H Weiland
Board Member
Gregory B Kenny "Greg"
Chairman
Dean A Scarborough
Board Member
Carrie Smith Cox
Chairman
David C Evans "Dave"
Board Member
Michael C Kaufmann "Mike"
Co-Vice Chairman
Sheri H Edison
Exec VP/General Counsel
Patricia A Hemingway Hall "Pat"
Board Member
أخبار
تغريم شركات أميركية بينها "ولمارت" 650 مليون دولار في دعاوى الأفيون
حُكم على شركات "ولمارت" و"سي في إس هيلث" و"ولغرينز بوتس أليانس" بدفع ما يصل إجماليه إلى 650 مليون دولار جراء إخفاقهم في مراقبة الوصفات الطبية التي تتضمن أدوية بها مواد أفيونية بصورة سليمة بولاية أوهايو الأميركية، ما يُعدّ أحدث انتكاسة لقطاع الدواء في نزاع قضائي متشعب حول مسكنات الألم.حكم قاضٍ فيدرالي في كليفلاند يوم الأربعاء بأنه يتعيّن على الشركات دفع رسوم عن "انقضاء الدعوى" لعمليات بيع تمّت على مدى 15 سنة لتعويض مقاطعتين من ولاية أوهايو عن نفقات التعامل مع تداعيات أزمة الصحة العامة الناشئة من بيع الأدوية المخالف للقانون.كما أمر قاضي المقاطعة الأميركية دان بولستر سلاسل الصيدليات بإنشاء أنظمة "تكفل امتثالها الكامل" للقوانين الفيدرالية التي تُحكم مراقبة مبيعات الأدوية التي تتطلب وصفة طبية.اتهمت البلديات في كافة أنحاء البلاد صناع المواد الأفيونية والموزعين وشركات التجزئة بالتقليل من وجود مخاطر إدمان مسكنات الألم والتضحية بسلامة المرضى من أجل جني أرباح بالمليارات. تُعدّ أوهايو هي إحدى الولايات التي دمرتها أزمة المواد الأفيونية التي قتلت نصف مليون أميركي تقريباً على مدى عقدين. ادعت مقاطعتا ترمبول وليك بولاية أوهايو أنهما أُغرقتا بـ140 مليون حبة على مدى 6 أعوام بداية من 2006.
موزعو المواد الأفيونية يمضون قدماً في تنفيذ اتفاق بقيمة 26 مليار دولار
اتفقت شركة "ماكيسون كورب" (McKesson Corp) جنباً إلى جنب مع شركتين اثنتين تعملان في مجال توزيع المواد الأفيونية يوم السبت ...
"جونسون آند جونسون" تقود صفقة تاريخية بـ26 مليار دولار لإسقاط دعاوى الأفيون
اتفقت شركة الأدوية "جونسون آند جونسون" وثلاثة موزعين للمواد الأفيونية على دفع 26 مليار دولار مجتمعة لحل آلاف الدعاوى القضائية الحكومية والمحلية بشأن التعامل مع مسكنات الألم المسببة للإدمان، والتي أدت إلي أزمة صحية عامة في الولايات المتحدة.تدعو هذه الصفقة التاريخية، والتي تم الإعداد لها لسنوات، شركات "ماكيسون" (McKesson Corp)، و"كاردينال هيلث"(Cardinal Health Inc.) "، و"أمريسورس برغين"(AmerisourceBergen) لسداد ما يقرب من 21 مليار دولار لحل الادعاءات القائلة بأنهم غضوا الطرف عن شحنات المواد الأفيونية الكبيرة والمشبوهة، بحسب ما ذكره كل من الشركات والمدعين العامين للولايات الأربعاء الماضي. وستدفع "جونسون آند جونسون" 5مليارات دولار لتسوية الادعاءات حول قيامها بتسويق المواد الأفيونية بشكل غير قانوني، وهي المواد التي توقفت الشركة عن تصنيعها في العام الماضي.تمثل التسوية خطوة كبيرة إلى الأمام في التقاضي بشأن الأدوية التي تسبب الإدمان، والتي تم إلقاء اللوم عليها في التسبب بأكثر من 500 ألف حالة وفاة على مدى عقدين. وكانت الولايات والمدن والمقاطعات رفعت ما يقرب من 4000 دعوى ضد أكثر من عشرة من صانعي الأدوية والموزعين والصيدليات للحصول على تعويض عن المليارات التي أنفقت على مكافحة آفة المواد الأفيونية في الولايات المتحدة.اقرأ أيضاً: "ماكنزي" توافق على تسوية بقيمة 573 مليون دولار لأزمة الأفيون بأمريكاوقال المدعي العام لولاية نورث كارولينا، جوش شتاين، والذي كان من بين مجموعة التفاوض الحكومية: "رغم أن أي مبلغ من المال لن يكون كافياً على الإطلاق، فإن هذه التسوية ستجبر شركات الأدوية هذه على دفع مبلغ تاريخي من المال لتقديم خدمات العلاج والتعافي التي تشتد الحاجة إليها في مجتمعات نورث كارولينا، وستجبرهم أيضاً على تغيير ممارساتهم التجارية بحيث لا يحدث شيء مثل هذا أبداً مرة أخرى".أضاف "شتاين" خلال مؤتمر صحفي مع مدعين عامّين آخرين أنه من المتوقع أن تشارك أكثر من 40 ولاية في الصفقة. من بين أوائل الولايات المتبنية لهذه الصفقة، ولايات كاليفورنيا ونيويورك وأوهايو وماساتشوستس وفيرجينيا وتينيسي ولويزيانا وبنسلفانيا وكونيتيكت وديلاوير وفيرجينيا.
شركات تطور مكونات حليب الأم لتسويقه كـ"مكمل" غذائي للكبار
الاستفادة من حليب الأم لم تعد مقتصرةً على الرُضع، فشركات الصناعات العملاقة، كشركتي "داو دوبونت إنك" (DowDuPont Inc) و"بي أيه ...
لا أحد يسأل الرؤساء التنفيذيين البارزين عن أسماء الجامعات التي ارتادوها
تصدرت شركة "ولمارت" (Walmart) قائمة "فورتشن 500" (Fortune 500) للعام 2018 بإيرادات بلغت 500 مليار دولار، ما يجعل الرئيس التنفيذي للشركة "دوغلاس ماكميلون" (Douglas McMillon) مديرًا مهمًا وصاحب نفوذ، أليس كذلك؟.. هل يمكنكم أن تحزروا اسم الجامعة التي ارتادها؟ إنها جامعة "أركنساس" (The University of Arkansas)، وقد حصل على شهادة ماجستير في إدارة الأعمال كذلك من جامعة "تولسا" (University of Tulsa).احتلت المرتبة الثانية في القائمة شركة "إكسون موبيل كورب" (Exxon Mobil Corp)، والتي ارتاد رئيسها التنفيذي "دارين وودز" (Darren Woods) جامعة "تكساس أيه اند إم" (Texas A&M). أما الشركة الثالثة فهي "بيركشيرهاثاواي إنك" (Berkshire Hathaway Inc) بإدارة "وارن بافت" (Warren Buffett) الذي يعتبره الكثيرون أعظم مستثمر على مر التاريخوقد أمضى "بافت" 3 سنوات في "كلية وارتون" (Wharton School) قبل الانتقال إلى جامعة "نبراسكا" (University of Nebraska) ليتخرج فيها. وبعد أن رفضته كلية هارفرد للأعمال (Harvard Business School)، حصل على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية كولومبيا للأعمال (Columbia Business School)، حيث تعلم على يد المستثمر "بين غراهام" (Ben Graham) عرّاب قيمة الاستثمار.وجاءت المرتبة الرابعة من نصيب شركة "آبل إنك" (Apple Inc)، ورئيسها التنفيذي "تيم كوك" (Tim Cook)، الذي يمكن القول إنه أهم المدراء على صعيد التكنولوجيا. أما جامعته فهي "أوبورن" (Auburn) التي كانت مشهورة في مجال لعب كرة القدم أكثر من التقدم الأكاديمي.هل تلاحظون أي نمط هنا؟.."لورنس كولب" (Lawrence Culp) رئيس مجلس إدارة "جنرال إلكتريك كو" (General Electric Co) ارتاد "واشنطن كولدج" (Washington College) في تشيسترتاون، ماريلند. بينما "مايكلكوفمان" (Michael Kaufmann) الرئيس التنفيذي لـ "كاردينال هيلث إنك" (Cardinal Health Inc) التحق بجامعة "أوهايو نورثرن" (Ohio Northern University) في مدينة آدا، أوهايو.أما "راندالستيفنسن" (Randall Stephenson) الرئيس التنفيذي لشركة "أيه تي آند تي" (AT&T Inc) تخرج في جامعة "سنترال أوكلاهوما" (University of Central Oklahoma) بإدموند أوكلاهوما، وكذلك "ماري بارا" (Mary Barra) رئيس مجلس إدارة شركة "جنرال موتورز" (General Motors Co) قد تخرجت في جامعة "كيترينج" (Kettering University) في فلينت، ميشيغان.وجامعة "كيترينج" (Kettering) كانت معهد "جنرال موتورز" (General Motors Institute) سابقًا قبل انفصالها عن "جنرال موتورز" (General Motors) في بداية ثمانينيات القرن الماضي.وكان من بين الرؤساء التنفيذيين للشركات العشرين المتصدرة قائمة "فورتشن 500" (Fortune 500) رئيس تنفيذي واحد -وهو "جيف بيزوس" (Jeff Bezos) الرئيس التنفيذي لـ" أمازون دوت كوم" (Amazon.com Inc)- والذي تخرج في إحدى جامعات رابطة اللبلاب (Ivy League school)، وهي جامعة "برنستون" (Princeton).ليس هذا فحسب، إذ نميل للاعتقاد بأن مؤسسي الشركات التكنولوجية جميعهم توجّهوا لجامعة "ستانفورد" (Stanford University) أو انسحبوا من جامعة "هارفرد" (Harvard University) -وفعلًا قام الكثير منهم بذلك- إلا أن "مايكل ديل" (Michael Dell) تخرج فيٍ جامعة "تكساس" (University of Texas)؛ و"ستيف جوبز" (Steve Jobs) انسحب من "ريد كولدج" (Reed College) في بورتلاند، أوريغون، و"مارك آندرسن" (Marc Andreessen) ارتاد جامعة "إلينوي" (University of Illinois) في إربانا-شامبين، وينطبق الأمر على "لاري إليسون" (Larry Ellison) مع أنه لم يتخرج أبدًا.حين أرى حدثًا مثل فضيحة القبول في الجامعات التي كُشف عنها مؤخرًا، حيث تم اعتقال العشرات من الأهالي بسبب تقديم الرشاوى ليتم قبول أبنائهم في جامعات مرموقة مثل جامعة "ييل" (Yale) أو "جورجتاون" (Georgetown). إنه أمر مقلق! وهذا ليس بسبب الجريمة بحد ذاتها، بل لأن إحضار مدربة كرة قدم للنساء من أجل التظاهر بأن ابنتك رياضية هو أمر يدعو للضحك أكثر من الحزن.وكذلك ليس بسبب الغباء المطلق، إذ لم يعرف أي من هؤلاء الأهالي الأثرياء أن كل ما عليهم فعله بثروتهم هو تقديم تبرعات سخية من أجل أن يتم قبول أبنائهم في "جامعات جيدة" مهما كانت درجاتهم ضعيفة. والدليل على ذلك، "جاريدكوشنر" (Jared Kushner) الذي قُبل في جامعة "هارفرد" بعد تعهّد والده بالتبرع بقيمة 2.5 مليون دولار.إن ما يثير قلقي فعلًا هو أن الأهالي وأبناءهم، على غرار الملايين من العائلات المرموقة في كل مكان من السواحل الشرقية والغربية، إذ يعتقدون أن القبول في جامعة ذات تصنيف عال (ويفضل أن تكون من جامعات "رابطة اللبلاب" Ivy League university) يمثّل مفتاح النجاح المطلق، فعلًا، توجد أسباب قوية لذلك، بدءًا من حالة القلق بشأن اسم الجامعة ومكانها التي تتجسّد بالهوس بالجامعات الشهيرة.وكما لاحظ العديد من المفكرين، فإن قبول طالب في جامعة نخبوية يجعل هذا الطالب جديرًا بتأدية دور قيادي في المجتمع، ويستمر هذا الاعتقاد بالانتقال من جيل لآخر. ولكن، لا تجرؤ الفئة المرموقة على التصريح بذلك جهرًا، لذلك قد يبطّنون هوسهم بالقول إن التعلم في جامعة مميزة -ليس فقط جامعات "آيفي" (Ivy)، بل أيضًا جامعات "دوك" (Dukes) و"بيركلي" (Berkeleys) و"ستانفورد" (Stanfords) و"أمهرست" (Amhersts)- يوفر للخريجين بدايات مميزة للحياة.وربما كان ذلك صحيحًا خاصة فيما يتعلق بمهن القطاع المالي الذي تركّز فيه الشركات على أسماء الجامعات ومكاناتها، إلا أنه لا ينطبق على الغالبية العظمى منا. إن كنتم لا تصدقونني، أعيدوا النظر في قائمة الرؤساء التنفيذيين مجددًا.قد تخول شهادة الدبلوم من "هارفرد" حاملها بالحصول على فرصة أسهل للوظيفة الأولى له بعد التخرج، لكنها ستكون الميزة الوحيدة التي يحصل عليها، ولن تدوم طويلًا،وبمجرد حصول شخص على وظيفة، عليه أن يعمل بجدّ، وإن لم يقم بذلك، لن تستحق شهادة جامعة "هارفرد" عناء طباعتها. بينما إن عمل أحدهم بجد، لن يهتم الناس باسم الجامعة التي تخرج فها حتى لو كانت جامعة "سنترال أوكلاهوما" (University of Central Oklahoma).في هذا السياق، نشر الصحفي "جاسون زويغ" (Jason Zweig) من "وول ستريت جورنال" (Wall Street Journal) تغريدة قال فيها:بقلم: Joe Nocera