BBY:UN
Best Buy Co Inc
بيست باي كو
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+2.58%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
213.80
مكرر الربحية
13.65
متوسط حجم التداول - 30 يوم
739,368.63
مضاعف القيمة الدفترية
6.1053
ربحية السهم
2.50
توزيع الأرباح السابق
0.9400
عائد التوزيعات
4.27
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2025-03-04
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن بيست باي كو
بيست باي كو (Best Buy Co) هي شركة تجزئة تقوم ببيع الإلكترونيات الاستهلاكية ومنتجات المكاتب المنزلية وبرامج الترفيه والأجهزة المنزلية والخدمات ذات الصلة، من خلال متاجر البيع بالتجزئة التابعة لها وكذلك الموقع الإلكتروني الخاص بها. وتقوم الشركة أيضًا بتجارة منتجات الترفيه المنزلي من خلال متاجر البيع بالتجزئة.
العنوان
7601 Penn Avenue South|Richfield, MN 55423|United States
رقم الهاتف
1-612-291-1000
الموقع الإلكتروني
www.bestbuy.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Corie S Barry
Chief Executive Officer
R Michael Mohan "Mike"
President/COO
Matthew Bilunas "Matt"
Chief Financial Officer
Brian A Tilzer
Chief Digital & Technology Ofcr
Whit Alexander
Chief Transformation Innovation & Membership Ofcr
Robert L Bass "Rob"
Chief Supply Chain Officer
Jason Bonfig
Chief Merchandising Officer
Matthew Furman "Matt"
Chief Communications & Public Affairs Ofcr
Todd G Hartman
Chief Risk & Compliance Officer/Gen Counsel
Allison Peterson
Chief Customer & Marketing Ofcr
Kamy Scarlett
Chief Human Resources Ofcr/Pres:US Retail Stores
Trish Walker
Pres:Home & Services
Ron Wilson
Pres:International
Matthew R Watson
Senior VP/Chief Acctg Officer/Controller
Mollie O'Brien
VP:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
J Patrick Doyle
Partner
Lisa M Caputo
Founder
Thomas L Millner "Tommy"
Board Member
David W Kenny
Co-Founder
Richelle P Parham
Managing Director
Karen A McLoughlin
Eugene A Woods "Gene"
President/CEO
Corie S Barry
Chief Executive Officer
Claudia Fan Munce
Venture Advisor
أخبار
بعد انتعاش الأسواق بدعم فوز ترمب.. المستثمرون يبحثون عن الأسهم الرابحة
يواجه المستثمرون الذين تجاوزوا الارتفاع الأولي في الأسهم الأميركية بعد فوز دونالد ترمب الحاسم تحدياً جديداً.
"أبل" تغير وظائف بساعاتها الذكية قبل حظر بيعها في أميركا
تنفذ شركة "أبل"، التي تواجه حظر بيع ساعاتها الذكية في الولايات المتحدة خلال أيام، مهمة إنقاذ لهذا النشاط، الذي تبلغ قيمته 17 مليار دولار، تتضمن إجراء إصلاحات للبرمجيات وحلول أخرى محتملة.يتسابق المهندسون في الشركة لإجراء تغييرات على الخوارزميات الموجودة على الساعة التي تقيس مستوى الأكسجين في الدم عند المستخدم- وهي ميزة قالت شركة "ماسيمو كورب" (Masimo Corp)، إنها انتهكت براءة الاختراع الخاصة بها.يقوم المهندسون بتعديل الطريقة التي تحدد بها التكنولوجيا مدى التشبع بالأكسجين وتقدم هذه البيانات للعملاء، وفقاً لأشخاص مطلعين على العمل.ما يقوم به المهندسون جهد شديد الأهمية، بخلاف أي تحرك نفذته "أبل" من قبل. رغم أن منتجات الشركة المصنعة لهواتف "أيفون" قد تم حظرها سابقاً في بعض البلدان بسبب نزاعات قانونية، فإن هذا التقييد سيلحق الضرر بأحد أكبر مصادر الدخل لدى "أبل" في موطنها الأصلي، في عيد الميلاد على الأقل.إذا لم يستخدم البيت الأبيض حق الاعتراض في اللحظة الأخيرة، فإن الحظر الذي فرضته لجنة التجارة الدولية سيدخل حيز التنفيذ في يوم 25 ديسمبر."أبل" تتوقف عن بيع طرازين من ساعاتها الذكية في أميركاتستطيع "أبل" أن تتوصل إلى تسوية مع "ماسيمو"، رغم أنها عادةً لا تفضل هذه الطريقة. لا يبدو أن الشركتين قد عقدتا مناقشات لحل المسألة عبر التسوية. في الوقت الحالي، تركز شركة "أبل" على تعديل التكنولوجيا الخاصة بها ومحاولة كسب تأييد الجهات التنظيمية.
تحديات كبيرة أمام شركات التجزئة الأميركية مع بدء موسم العطلات
مع اقتراب نهاية موسم إعلان الشركات الأميركية عن أرباحها الفصلية، يُنهي مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" على ما يبدو موجة التراجع التي شهدها أخيراً، لكن ذلك لا يعني انتهاء المخاطر والتحديات بالنسبة إلى هذه الشركات.بالفعل، ارتفعت الأرباح الفصلية للشركات بنسبة 4% على أساس سنوي مع إعلان أكثر من 90% من الشركات المدرجة على مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" عن نتائجها للربع الثالث، ما يعني أن سلسلة الانخفاضات في الأرباح على مدى ثلاثة أرباع سنوية ربما اقتربت من نهايتها، وفقاً للبيانات التي جمعتها "بلومبرغ إنتليجنس".لكن المشكلة بالنسبة إلى الشركات والمستثمرين، هي أن الأرباح والتوقعات المستقبلية للشركات الرائدة مثل "تارغت كورب" (Target Corp) و"ولمارت" (Walmart Inc)، تثير مخاوف بشأن قطاع الاستهلاك الذي يُعتبر المحرك الرئيسي لثلثي الاقتصاد الأميركي. وهذه الإشارات المثيرة للقلق المتزامنة مع ارتفاع أسعار الفائدة وتضاؤل المدخرات، تدعو إلى التركيز أكثر على مجموعة من النتائج التي ستُعلن هذا الأسبوع من قِبل شركات تجارة التجزئة الرئيسية الأخرى، بما في ذلك شركتا "بيست باي" (Best Buy Co) و"ديكس سبورتينغ غوودز" (Dick’s Sporting Goods Inc).اقرأ أيضاً: الأميركيون الأثرياء يلغون رحلاتهم إلى باريس بعد حرب غزةقالت لويز غودي ويلمرينغ، الشريكة في شركة إدارة الثروات "كرو أدفايزرس" (Crewe Advisors): "هناك حالة من عدم اليقين بالنسبة إلى شركات تجارة التجزئة، لأن سلوكيات المستهلكين متقلبة.. فعلى الرغم مما شاهدناه سابقاً من استعداد لدى المستهلكين لتغيير رغبتهم في الإنفاق على السلع الاستهلاكية الفاخرة، فإننا لا نرى حتى الآن تباطؤاً كبيراً في الإنفاق. إن كان هناك تباطؤ، فسيكون في عام 2024".
تصاعد التكاليف وتراكم المخزونات يضيقان الخناق على شركات التجزئة
أدت زيادة التكاليف والمخزونات المتراكمة إلى اقتراب شركات تجارة التجزئة من حافة الانهيار، ويخشى المستثمرون الآن أن أحوال القطاع لن تنصلح قريباً.مع استعداد عدة الشركات بداية من "كوستكو هولسيل" (Costco Wholesale)، و"دولار جنرال" (Dollar General)، وحتى "بيست باي" (Best Buy) لإعلان أرباحها الأسبوع الحالي، يتأهب المستثمرون لتلقي مزيد من الأخبار السيئة، بعد الأيام المأساوية الأخيرة التي تراجعت فيها أسعار أسهم الشركات العملاقة مثل "ولمارت" و"تارغت" إلى أدنى مستوياتها منذ 1987.الأسهم الأمريكية تغرق وسط مخاوف بشأن الأرباح والنمو بينما تعزز السندات مكاسبهابشكل إجمالي، خسرت أسهم شركات السلع الاستهلاكية قرابة 550 مليار دولار من قيمتها السوقية على مدى الخمسة أيام الماضية، ما أضاف إلى الضغوط الهبوطية الملقاة على عاتق السوق المنهكة بالفعل، بسبب مخاوف التضخم وارتفاع أسعار الفائدة. خلال الجمعة الماضي، تراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" متأثراً بالخسائر الفادحة في قطاعات السلع الاستهلاكية المُدرجة عليه، والتي انزلقت لفترة وجيزة إلى منطقة "السوق الهابطة"، أي أقل بـ20% من قمته السابقة.
إغلاقات "كورونا" أضرَّت ببصر الكثيرين.. وهذه فرصة لشركات التكنولوجيا
إذا كنت تحدّق قليلاً حتى تتمكن من قراءة هذا المقال، سواء على الشاشة أو على الورق، فأنت لست وحدك. كان لجائحة كورونا وقع كبير على نظرنا، إذ أن نحو ثلث السكان في بريطانيا أبلغوا جمعية اختصاصيي البصر بأن قوة نظرهم تدهورت خلال فترات الإغلاق. في الصين، تضاعفت حالات قصر النظر ثلاث مرات لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و8 سنوات، ونحو 80% من الطلاب في البلاد يعانون حالياً من قصر النظر. وكانت شركة صناعة النظارات "واربي باركر" (Warby Parker) قالت للمستثمرين خلال الطرح الأولي لأسهمها في سبتمبر، إن التعرض المتنامي للشاشات زاد الطلب على منتجاتها.اقرأ أيضاً: نظارات "فيسبوك" تصوّر وتستقبل مكالمات لكن تفتقر للواقع المعززلكن، ما يمثل مشكلة بالنسبة لك ولثلاثة أرباع الأمريكيين الذين يستخدمون أدوات تصحيح البصر، يعتبر فرصة كبيرة لقطاع التكنولوجيا الذي يضع نصب عينيه هذه المساحة المهمة حول جسر أنفك. فشركات وادي السليكون التي تعمل على صنع نظارات ذكية، تراهن على أنه من الأسهل إقناع الأشخاص الذين يستخدمون أصلاً النظارات بتجربة رؤيتها المستقبلية. وإذا كنت ترتدي النظارات، فأنت تعتبر مرشحاً جيداً للمنتجات الهائلة التي تخطط شركات مثل "أبل" و"أمازون" و"فيسبوك"، أعني "ميتا بلاتفورمز"، لإنتاجها ضمن فئة تتوقع "فيريفايد ماركت ريرسرتش" (Verified Market Research) أن يتضاعف حجم سوقها بأكثر من ثلاث مرات بحلول عام 2028، ليصل إلى 29 مليار دولار.اقرأ المزيد: "مايكروسوفت" تستأنف صفقة تصنيع نظارات الواقع المعزز للجيش الأمريكي بـ 22 مليار دولار