BATS:LN
British American Tobacco PLC
بريتيش اميركان توباكو بي ال سي
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+47.36%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
2,183.29
مكرر الربحية
30.52
متوسط حجم التداول - 30 يوم
3,150,666.00
مضاعف القيمة الدفترية
2.0592
ربحية السهم
8.71
توزيع الأرباح السابق
60.0600
عائد التوزيعات
5.66
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-02-12
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن بريتيش اميركان توباكو بي ال سي
بريتيش اميركان توباكو بي ال سي (British American Tobacco PLC) هي شركة قابضة لمجموعة من الشركات التي تصنع وتسوق وتبيع السجائر ومنتجات التبغ الأخرى بما في ذلك السيجار والتبغ الخاص بك.
العنوان
Globe House|4 Temple Place|London, WC2R 2PG|United Kingdom
رقم الهاتف
44-20-7845-1000
الموقع الإلكتروني
www.bat.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Jack Marie Henry David Bowles
Chief Executive Officer
Tadeu Luiz Marroco
Finance Director
Marina Bellini
CIO/Dir:Digital & Information
Kingsley Wheaton
Chief Marketing Officer
Jerome B Abelman "Jerry"
Dir:Legal/General Counsel
Luciano Comin
Dir:Americas & Sub-Saharan Africa
Alan Davy
Dir:Operations
Kim Hae In
Dir:Talent & Culture
Paul Lageweg
Dir:New Categories
Guy Meldrum
Dir:APAC & Middle East
Dr David O'Reilly
Dir:Scientific & Research
Johan Vandermeulen
Dir:Europe & North Africa
Paul McCrory
Secretary
Mike Nightingale
Head:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Jerry Stephen Gary Fowden
Chairman
Richard G W Burrows
Chairman
Kieran Charles Poynter
Director
Marion M Helmes
Deputy Chairman-Supervisory Bd
Kwan Ming Sang "Savio"
Visiting Professor
Holly Keller Koeppel
Board Member
Luc Jobin
Board Member
Evriviades Dimitri Panayotopoulos
Senior Advisor
Susan Jane Farr "Sue"
Advisor
Jack Bowles
Chief Executive Officer
Tadeu Luiz Marroco
Finance Director
Samuel Onyango
Board Member
Samson Irungu
Board Member
أخبار
سوق روسيا بعد العقوبات تغدو ميدان تنافس مفتوح
شكّل وابل العقوبات التي انهالت على روسيا وبترتها عن قطاعات كبيرة من اقتصاد العالم سبباً وجيهاً لكثير من شبانها ليغادروا البلاد. لكن مسؤولة منصات التواصل الاجتماعي فكتوريا شيلانوفا، 37 سنة، رأت في ذلك فرصة لتأسيس مشروع بيع ملابس للرياضات المائية.أدى انسحاب العلامات التجارية الأجنبية من روسيا بعد اجتياحها أوكرانيا إلى نقص السلع في سائر القطاعات تقريباً. عندما عانت جوليا، شقيقة فكتوريا الشغوفة بالتزلج على الماء، لتعثر على سترة نيوبرين عازلة تشتريها، بدأت الأختان تحاولان العثور على مصانع هذه السترات في الصين، التي حافظت على علاقات ودية مع الكرملين.عثرتا على مصنع في غوانغدونغ يُنتج معدات رياضية لعديد من الشركات الأميركية الكبرى، وأرسلتا طلباً عبر تطبيق المراسلة الصيني "وي تشات" (WeChat) لاستقبال عينات. استلمتا بعد أقل من شهرين 20 سترة، وتخطط الشقيقتان لدى انتقائهما لأفضل التصاميم لطلب دفعات من 100 سترة لبيعها في موسكو، وفي مجمعات الرياضات المائية التي أُنشئت في السنوات الأخيرة مع اكتساب التزلج على الماء شعبية أكثر.قالت فكتوريا عبر الهاتف من موسكو: "نظن أن الطلب سيكون هائلاً، لا توجد منافسة حالياً".
"فيليب موريس" تقتنص "سويدش ماتش" للتبغ مقابل 16 مليار دولار
بعد أربعة عشر عاماً من تقسيم أعمالها في الولايات المتحدة، تدفع شركة "فيليب موريس إنترناشيونال" (Philip Morris International) بشدة للعودة إلى تلك السوق الرئيسية، لكن هذه المرة بواسطة بدائل السجائر.وافقت الشركة المصنعة لـ"مارلبورو"، اليوم الأربعاء، على شراء "سويدش ماتش" (Swedish Match)، الشركة المصنعة لمنتجات أكياس النيكوتين، مقابل 16 مليار دولار.تزيد هذه الخطوة من حدة سباق شركات التبغ الكبرى على الريادة في المنتجات الخالية من الدخان وتدفع "فيليب موريس" إلى المنافسة مع "مجموعة ألتريا" (Altria Group)، التي كانت تمثل عملياتها السابقة في الولايات المتحدة.تمنح الصفقة "فيليب موريس" شبكة توزيع واسعة في الولايات المتحدة، التي تعد السوق الأكبر في العالم لبدائل التدخين، ما يمهد الطريق لطرح منتجات أخرى مثل أجهزة التدخين الإلكتروني. وتعد هذه أكبر خطوة للشركة في الوقت الذي تخرج فيه من روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا، وتتجه نحو المنتجات الخالية من الدخان.اقرأ أيضاً: "فيليب موريس" تُشعل المنافسة مع "كارلايل" على شراء شركة لأدوية الربو
منظمة الصحة ترفض لقاح شركة "ميديكاغو" بسبب ارتباطاتها بصناعة التبغ
يوشك لقاح شركة "ميديكاغو" (Medicago) ضد وباء "كوفيد-19"، أن يكون أول لقاح غربي ترفضه منظمة الصحة العالمية، بسبب صلات "ميديكاغو" بشركة صناعة السجائر "فيليب موريس إنترناشيونال" (Philip Morris International).وفقاً لوثيقة إرشادات "منظمة الصحة العالمية" بتاريخ 2 مارس، لم يتم قبول طلب الشركة الكندية للأدوية الحيوية، للمشاركة في التحديد المسبق لأهلية لقاح "كوفيفينز" (Covifenz) الذي تصنعه. هذا يعني أنه من غير المرجح أن توافق منظمة الصحة العالمية على اللقاح للاستخدام في حالات الطوارئ، ما قد يؤدي أيضاً إلى استبعاده من مبادرة "كوفاكس" (Covax) لتبادل اللقاحات على مستوى العالم.اقرأ أيضاً: فيروس "أوميكرون" يهدد بمزيد من التأخير في محاولة تطعيم العالمقالت ماري أنجيلا سيماو، مساعدة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية لشؤون الوصول إلى الأدوية واللقاحات والمستحضرات الصيدلانية، في إفادة إعلامية يوم الأربعاء: "تم تعليق العملية نظراً لارتباطات (ميديكاغو) – كونها مملوكة جزئياً لشركة (فيليب موريس).. لدى منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة سياسة صارمة للغاية فيما يتعلق بالمشاركة مع صناعة التبغ والأسلحة، ولذلك من المحتمل جداً ألا يتم قبولها في قائمة استخدامات الطوارئ".اقرأ المزيد: تراجع التمويل الأمريكي لمنظمة الصحة العالمية 25% خلال جائحة كورونايعتبر لقاح "كوفيفينز"، أول لقاح نباتي لفيروس "كوفيد" في العالم. إنه مصنوع من بروتينات نمت في نباتات تشبه الفيروس الذي يسبب وباء كوفيد للجهاز المناعي للإنسان. يستخدم اللقاح أيضاً مادة علاج الوباء المساعدة التي تنتجها شركة "غلاكسو سميث كلاين" (GlaxoSmithKline)، وهي مادة تعزز استجابة الجهاز المناعي. وقد تم تطوير اللقاح بشكل مشترك من قبل "ميديكاغو"، المملوكة لشركة "ميتسوبيشي للكيماويات" (Mitsubishi Chemical)، و"فيليب موريس إنترناشيونال"، و"غلاكسو". وقدمت الحكومة الكندية 173 مليون دولار لتمويل تطويره، وهي حتى الآن الدولة الوحيدة التي وافقت على استخدامه.انتهاك لاتفاقية مكافحة التبغتجادل الجماعات المناهضة للتبغ بأن تمويل واعتماد دواء له صلات بصناعة التبغ، ينتهك "اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ" التي دخلت حيز التنفيذ في عام 2005. تدعو المعاهدة الدولية إلى تشديد الرقابة على التبغ، وتشدد على الحاجة إلى سياسات الصحة العامة من أجل أن تكون محمية من المصالح التجارية والمصالح الخاصة الأخرى لصناعة التبغ.كتبت متحدثة باسم وزارة الصحة الكندية في رد عبر البريد الإلكتروني على الأسئلة، أن كندا درست استثمار الحكومة في "ميديكاغو" بعناية، وتعتبر أنه يتوافق مع التزاماتها بموجب المعاهدة. وقالت إن المعاهدة لا تمنع الحكومة من العمل مع "ميديكاغو" لتطوير اللقاحات وشرائها لضمان توفير إمدادات جاهزة وفعالة من اللقاحات لسكانها.كتبت أيضاً تقول: "سيستمر تفاعل الوزارة مع صناعة التبغ بشفافية وفقاً لمتطلبات الانفتاح والشفافية في وزارة الصحة الكندية، وبما يتماشى مع المبادئ التوجيهية بموجب (اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ)".اتفاق مع الحكومةمن جانبه، قال تاكاشي ناغاو الرئيس التنفيذي لشركة "ميديكاغو" في وقت متأخر من يوم الأربعاء، إن الشركة لم تتلق بعد أي اتصال رسمي من منظمة الصحة العالمية.. وأضاف ناغاو: "نفهم أن هذا القرار مرتبط بمساهمي الأقلية في شركة (ميديكاغو) وليس بملف الأمان والفعالية المثبت للقاح الخاص بنا ضد (كوفيد-19)".قال ناغاو إن "ميديكاغو" لديها عقد مع الحكومة الكندية لتزويدها بما يصل إلى 76 مليون جرعة من اللقاح، وهناك محادثات جارية مع دول أخرى حول الاتفاقيات المحتملة.أما ليس هاغن، المدير التنفيذي لـ"مجموعة عمل التدخين والصحة" في إدمونتون، وهي مؤسسة خيرية للصحة العامة، فقال: "حتى لو لم يكن هذا انتهاكاً حرفياً، فإنه بالتأكيد ينتهك روح الاتفاقية.. هذه ليست أكثر اللحظات التي تفتخر بها كندا في مجال الصحة العامة".جهود شركات التبغيسلّط الوضع الضوء على الصعوبات التي تواجهها شركات التبغ الكبرى، حيث تسعى تلك الشركات بشكل متزايد إلى التوسع في قطاع الصحة والعافية، ونفذت شركة "فيليب موريس"، التي تبيع سجائر "مارلبورو" خارج الولايات المتحدة، سلسلة من عمليات الاستحواذ التي شملت شركة "فيكتورا غروب" (Vectura Group) المتخصصة في العلاج بالاستنشاق، وهي خطوة أثارت غضباً شعبياً، وأنشأت شركة "بريتيش أميركان توباكو" (British American Tobacco) ذراعاً جديداً للتكنولوجيا الحيوية تحت اسم "كيه بيو هولدنيغز" (KBio Holdings)، التي بدورها ستركز على تطوير العلاجات واللقاحات للأمراض النادرة والمعدية باستخدام تكنولوجيا قائمة على النباتات.لم يتم أيضاً قبول طلب شركة "آي إم بي سي إيه أم إس" (IMBCAMS) الصينية لدخول التحديد المسبق لأهلية لقاح الشركة المعطل ضد "كوفيد"، حيث أشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن الجرعة لا تزال قيد التطوير الأولي.يذكر أن كان مايكل بلومبرغ، مؤسس ومالك الأغلبية في شركة "بلومبرغ نيوز"، الشركة الأم لـ"بلومبرغ إل بي"، هو من المناصرين منذ فترة طويلة لجهود مكافحة التبغ.
"بريتش أميركان توباكو" تقرر الانسحاب من روسيا
قالت شركة "بريتش أميركان توباكو" (British American Tobacco) إنها ستنسحب من روسيا، لتنضمّ بذلك إلى فيضان نزوح كبرى العلامات التجارية الأمريكية والأوروبية الاستهلاكية الكبرى في أعقاب غزو أوكرانيا.أعلنت الشركة المصنِّعة لسجائر "بول مال" و"لاكي سترايك" قبل يومين أنها ستعلّق الاستثمار الرأسمالي في روسيا. الآن قررت الخروج من البلاد في ظل ظروف وصفتها بأنها "معقدة وسريعة التغير ومتقلبة بشكل استثنائي".قالت الشركة التي يقع مقرها في لندن يوم الجمعة: "لم تعُد ملكية (بريتش أميركان توباكو) للأعمال في روسيا مستدامة في البيئة الحالية.. لقد بدأنا نقل أعمالنا الروسية بسرعة في إطار الامتثال الكامل للقوانين الدولية والمحلية".نزوح جماعي للشركات الأجنبية من روسيا بعد غزو أوكرانياقال كبير مسؤولي التسويق كينجسلي ويتون إنّ شركة التبغ العملاقة ستنظر في إمكانية نقل الأعمال إلى شركاء روس، وستحاول إكمال ذلك في أقرب وقت ممكن، مشيراً إلى ثلاثة خيارات صاغتها الحكومة الروسية للشركات، بما في ذلك التهديد بالتأميم.تشمل قائمة للشركاء المحتملين، على سبيل المثال، الموزعين الحاليين في الدولة، على الرغم من أن ذلك يعتمد على ما إذا كانت هذه الأطراف مهتمة وقادرة على تلك الصفقة. في غضون ذلك، ستستمر الشركة في دفع رواتب 2500 موظف هناك.


