8601:JT
Daiwa Securities Group Inc
دايوا سيكيوريتيز غروب انك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+18.32%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
1,569.38
مكرر الربحية
11.20
متوسط حجم التداول - 30 يوم
5,708,207.00
مضاعف القيمة الدفترية
1.0281
ربحية السهم
4.25
توزيع الأرباح السابق
عائد التوزيعات
4.60
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-01-30
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن دايوا سيكيوريتيز غروب انك
دايوا سيكيوريتيز غروب انك (Daiwa Securities Group Inc) هي شركة قابضة. تقدم المجموعة خدمات مالية تشمل التعامل والوساطة والاكتتاب وتوزيع الأوراق المالية. كما تقدم خدمات أخرى تتمثل في البحث وتطوير الأنظمة وخدمة الحفظ وإدارة الأصول. تمتلك (Daiwa) فروعًا في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا والشرق الأوسط.
العنوان
Gran Tokyo North Tower|1-9-1 Marunochi Chiyoda-ku|Tokyo, 100-6752|Japan
رقم الهاتف
81-3-5555-2111
الموقع الإلكتروني
www.daiwa-grp.jp
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Takashi Hibino
Chairman
Seiji Nakata
President/CEO
Kazuo Takahashi
Executive Vice President
Keiko Tashiro
Executive Vice President
Koichi Matsushita
Executive Vice President
Masahisa Nakagawa
Executive Vice President
Mikita Komatsu
Executive Vice President
Toshihiro Matsui
Executive Vice President
Akihiko Ogino
Senior Managing Exec Officer
Atsushi Mochizuki
Senior Managing Exec Officer
Hironori Oka
Senior Managing Exec Officer
Shinsuke Niizuma
Senior Managing Exec Officer
Eiji Sato
Managing Executive Officer
Hideki Araki
Managing Executive Officer
Junichi Arihara
Managing Executive Officer
Kana Shirakawa
Managing Executive Officer
Shiko Yanagisawa
Managing Executive Officer
Tomoyuki Murase
Managing Executive Officer
Yoshifumi Otsuka
Managing Executive Officer
Yukiko Takeuchi
Executive Officer/IR
Atsushi Itaya
Executive Officer
Naoki Suzuki
Executive Officer
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Keiko Tashiro
Executive Vice President
Hirotaka Takeuchi
Professor
Toshio Iwamoto
Board Member
Takashi Hibino
Chairman
Toshihiro Matsui
Executive Vice President
Seiji Nakata
President/CEO
Mikita Komatsu
Executive Vice President
Akihiko Ogino
Senior Managing Exec Officer
Ikuo Nishikawa
Visiting Professor
Michiaki Ogasawara
Chairman
Eriko Kawai
Professor
Sachiko Hanaoka
Board Member
Katsuyuki Nishikawa
Board Member
Hiromasa Kawashima
Board Member
أخبار
"دايوا سيكيوريتيز" تشتري حصة من بنك "أوزورا" وترفع نسبتها إلى 24%
قالت شركة "دايوا سيكيوريتيز" (Daiwa Securities Group Inc) إنها وافقت على شراء حصة في بنك "أوزورا" (Aozora Bank) من صندوق له علاقات مع أبرز الناشطين في اليابان.تضع تلك الصفقة حداًَ للتكهنات التي استمرت لعدة أشهر بشأن التحركات المحتملة للصندوق، الذي لم يحدد أي مطالب علنية للبنك.ذكرت الشركة، في بيان، أنه بموجب الاتفاق، سترتفع حصة "دايوا" في "أوزورا" إلى 23.95%.في مايو الماضي، قالت "دايوا" إنها ستستحوذ على حصة في بنك "أوزورا" مقابل حوالي 51.4 مليار ين (327 مليون دولار)، مما يمنح البنك رأس مال جديداً بعد تحقيقه أول خسارة له منذ 15 عاماً.فاجأ البنك، المتوسط الحجم، السوق في فبراير الماضي بتحقيقه خسائر في محفظته من قروض عقارات المكاتب في الولايات المتحدة. كما جذب "أوزورا" انتباه السوق بعدما أصبح صندوق الناشطين اليابانيين أحد أكبر المساهمين فيه.واستحوذ "سيتي إندكس إليفنث" (City Index Eleventh)، وهو صندوق له علاقات مع المستثمر يوشياكي موراكامي، على حصة في البنك بلغت نحو 9%.
الأصول المشفرة تتأرجح قرب القاع.. و"بلاك روك" تعمّق الجراح
يواجه المحللون والمستثمرون صعوبات في تقدير القاع الذي يمكن أن تصل إليه أسهم قطاع العملات المشفرة في أعقاب شهرٍ قاسٍ، انتهى بقول رئيس شركة "بلاك روك" لورنس فينك، إن معظم شركات الأصول الرقمية "لن تنجو".انخفضت أسهم شركات العملات المشفرة، بما فيها "كوين بيس غلوبال" (Coin Base Global) و"غالاكسي ديجيتال" (Galaxy Digital) و"مايكروستراتيجي" (MicroStrategy) أكثر من 25% الشهر الماضي. وزادت هذه التراجعات من ألم عام قاتم، وسط تدهور كبير وممتد في قيمة "بتكوين" ورموز رقمية أخرى. رغم ارتفاع أسهم هذه الشركات الثلاثة الأسبوع الماضي، فقد محت تقريباً 52 مليار دولار من قيمة استثمارات المساهمين فيها خلال 2022.تعرَّض المستثمرون، الذين يعانون بالفعل مما يُوصف بـ"شتاء قطاع العملات المشفرة"، لضربة كبيرة مع انهيار بورصة سام بانكمان-فريد، "إف تي إكس" مطلع نوفمبر، الذي حظي باهتمام واسع النطاق، وهو ما خفّض قيمة "بتكوين". ما زاد الطين بلة، أن الرئيس التنفيذي لشركة "بلاك روك"، قال هذا الأسبوع إنه يتوقع إغلاق أغلب شركات الأصول المشفرة بشكل نهائي بعد انهيار "إف تي إكس"، كما يخرج مؤشر لـ"شواب" (Schwab) يرصد أسهماً مرتبطة بقطاع الأصول المشفرة، من أسوأ شهر له منذ يونيو، منخفضاً 63% هذا العام.قال مارك بالمر، محلل في "بي تي آي جي" (BTIG)، إن "الأسئلة عن وجود مستقبل لقطاع الأصول المشفرة انتشرت، بعد عام فقدت خلاله الكثير من الرموز أكثر من 70% من قيمتها، وفاقم انهيار (إف تي إكس) أزمة ثقة كانت بدأت في الربيع".
الولايات المتحدة تخسر سباق بطاريات السيارات الكهربائية
على مدى الأشهر الأخيرة، أعلن عدد من صانعي السيارات ومنتجي بطاريات السيارات الكهربائية، عن نياتهم لبناء منشآت في الولايات المتحدة، إذ يخصص المصنّعون من كل أنحاء العالم استثمارات بمليارات الدولارات في مجال تكنولوجيا بطاريات السيارات الكهربائية أيضاً.في الوقت ذاته، استند الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى "قانون الإنتاج الدفاعي"، وهو قانون من حقبة الحرب الباردة، من شأنه المساعدة في زيادة توافر المواد الخام محلياً، مثل الليثيوم والغرافيت، لتعزيز تصنيع البطاريات وتقليل الاعتماد على سلاسل التوريد الأجنبية، إذ قال بايدن: "نحن بحاجة إلى إنهاء اعتمادنا طويل الأمد على الصين ودول أخرى للحصول على المدخلات التي ستعزز المستقبل".اقرأ أيضاً: معدن البطاريات الذي يقلق الصين ليس النيكل.. بل الليثيومعلى الرغم من أن كل هذا يبدو واعداً، فإنه من غير المرجح أن يغيّر الوضع بدرجة ملموسة. لقد استغرقت الولايات المتحدة وقتاً طويلاً لتكثيف وتحديد أولويات جوهر أي استراتيجية للمركبات الكهربائية، المتمثل في البطاريات، وكيفية شحنها. فأولاً، سيستغرق تشغيل المصانع فترة من الوقت، وهي لذلك لن تنتج حزم الطاقة بوفرة في أي وقت قريب. كذلك لا يوجَّه رأس المال بطريقة مركزة أيضاً. وحتى مع إطلاق بايدن سياسة صناعية من المستويات العليا إلى المستويات الدنيا على غرار بكين، فمن المرجح أن تظل الصين هي المتصدرة في سباق البطاريات.اقرأ المزيد: بايدن يفعّل صلاحيات الحرب الباردة لتعزيز إنتاج بطاريات السيارات الكهربائيةيرجع ذلك أيضاً إلى سوء التوقيت والتخطيط. فالضجة حول المركبات الكهربائية موجودة منذ فترة، وقد أدت إلى زيادة الطلب وتوعية المستهلك (لاحظ جميع إعلانات السيارات الكهربائية خلال مباراة "سوبر بول"). ومع ذلك، أصدرت الولايات المتحدة في يونيو الماضي فقط مخططاً لبناء سلسلة توريد البطاريات من أجل "المساعدة في توجيه الاستثمارات". منذ فترة، تحاول الشركات المبتدئة اختراق التقنيات المناسبة، وقد تحدّث المصنّعون عن تغييرات كبيرة في صناعة السيارات نحو مركبات أنظف.تقدّم الصينالأسوأ من ذلك أنه في الوقت الذي يستميت فيه صانعو السيارات الأمريكيون للوفاء بوعودهم باستثمار مليارات الدولارات في السيارات الخضراء لتلبية أهداف تنظيم الانبعاثات، فإنهم يضغطون على شركائهم الكوريين في مجال البطاريات من أجل الحصول على التكنولوجيا. ومن المفارقات أنه أسلوب غالباً ما يرتبط بأهداف الهيمنة التكنولوجية للصين، ولكنه يشير أيضاً إلى التقدم الباهت في تطوير خيارات حزمة الطاقة القابلة للتطبيق والقابلة للتطوير.من ناحية أخرى، تواصل الصين اندفاعها نحو تصنيع بطاريات لمعظم المركبات الكهربائية في العالم، إذ استطاعت احتكار 60% من إنتاج البطاريات. وعلى الرغم من تعثر سياسة "كوفيد-19" وتأخيرات سلسلة التوريد، فإنها كانت تملأ الفجوة المتزايدة بين العرض والطلب.تمكنت شركة "تسلا" من إنتاج السيارات وتصديرها إلى كل أنحاء العالم، وفتح مصنعها الضخم في أوروبا بفضل شراكة لديها للحصول على البطاريات الصينية وتصنيعها على نطاق واسع، فيما تحولت شركات صناعة السيارات الأخرى نحو الموردين الصينيين للحصول على قطع الغيار والمواد الخام لتخزين الطاقة.فقد وقّعت "فولكس واجن"، أكبر شركات السيارات في العالم، اتفاقيات مؤخراً مع شركة "تشجيانغ هوايو كوبالت" (Zhejiang Huayou Cobalt)، ومجموعة "تسينغشان هولدينغز" (Tsingshan Holding)، لضمان توريد النيكل والكوبالت لبطاريات بقدرة 160 غيغاوات في الساعة. وفي الوقت ذاته، تستكشف شركة "كونتيمبوريري أمبيريكس تكنولوجي" (CATL) مواقع في مختلف أنحاء أمريكا الشمالية من أجل إنشاء مصنع بتكلفة 5 مليارات دولار.أهمية الابتكارلا يتعلق الأمر بالحجم والثقل التصنيعي فقط للصين، فشركة "كونتيمبوريري أمبيريكس تكنولوجي"، وهي أكبر شركة مصنّعة للبطاريات في العالم، تعمل على بطارية من الجيل الثالث بتقنية خلية إلى حزمة، التي تُعَدّ أكثر كفاءة بنسبة 13% تقريباً من بطارية "تسلا 4680" (Tesla 4680) التي طال انتظارها، من حيث استخدام المساحة، وفقاً لمحللي شركة "دايوا سيكيورتيز" (Daiwa Securities). وتعمل الشركة أيضاً على تطوير تقنية التحكم الحراري الرئيسية، وهي ميزة أمان مهمة لضمان عدم انتشار الحرائق في أحدث أنواع حزم الطاقة المعرضة للاحتراق. إذا لم تستطع الولايات المتحدة أن تقود مجالاً رئيسياً للابتكار الآن، فمن الصعب تحديد كيف سيكون مستقبل السيارات الكهربائية لديها.تفاقمت مشكلات النظام البيئي للمركبات الكهربائية بسبب عدم توازن السوق، وارتفاع أسعار المواد الخام. هذا يعني أنه سيكون جمع الإمدادات وصنع البطاريات بأسعار معقولة أمراً صعباً. على الرغم من ذلك، بدأ المسؤولون الصينيون بالفعل الحديث عن مزيد من التعاون عبر سلسلة التوريد الخاصة بهم لضمان عدم تضرر التصنيع. لكن الولايات المتحدة ليست في هذه المرحلة بعدُ، في ما يتعلق بمعالجة هذا الحاجز الكبير -ومن المحتمل أن يكون طويل الأمد- لأنه لا توجد لديها حتى سلسلة إمداد قوية.ما الخيارات المتاحة لدى الولايات المتحدة الآن؟ قد تؤدي إعادة تكوين كل شيء من الصفر إلى تخلفها عن الركب أكثر. إنّ الاعتراف بأن التحايل على الصين لن يكون خياراً في المستقبل القريب سيكون نقطة بداية جيدة.خطة متكاملةيمكن أن يضمن توجيه الأموال نحو التصنيع والتركيز على الشركات الناشئة في مجال تكنولوجيا البطاريات القريبة من الإنتاج على نطاق واسع، اتباع نهج أكثر انسيابية للتمويل. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ تسهيل زيادة الإنتاج من المناجم القليلة -والصغيرة- الموجودة في الولايات المتحدة، قد يساعد في إدماجها ضمن خطط التصنيع المستقبلية. وفي الوقت ذاته فإن ضمان قدرة الولايات المتحدة على الحصول على إمداد موثوق به من معادن البطاريات من جارتها الشمالية كندا -وهي الوجهة المفضلة حالياً لعديد من الشركات المصنعة- من شأنه أن يساعد أيضاً.عندما يتعلق الأمر بالمركبات الكهربائية والبطاريات، سيتعيَّن على الولايات المتحدة أن تتحرك إلى ما هو أبعد من التباهي بمليارات الدولارات من الاستثمارات والخطط الطموحة إذا كانت تريد فعلاً أن يكون النجاح حليفها.بقلم: Anjani Trivedi



