4188:JT
Mitsubishi Chemical Group Corp
ميتسوبيشي كيميكال هولدينغز كورب
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+6.58%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
1,441.47
مكرر الربحية
61.75
متوسط حجم التداول - 30 يوم
5,864,090.00
مضاعف القيمة الدفترية
0.6418
ربحية السهم
5.74
توزيع الأرباح السابق
16.0000
عائد التوزيعات
3.75
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-02-06
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن ميتسوبيشي كيميكال هولدينغز كورب
ميتسوبيشي كيميكال هولدينغز كورب (Mitsubishi Chemical Holdings Corp) هي شركة متخصصة في تصنيع وتوزيع المنتجات الكيماوية. تنتج الشركة أفلام بصرية، المعلومات والمواد الإلكترونية، وأسيتيل، وأفلام عالية الأداء، ومنتجات أخرى. تقوم شركة (Mitsubishi Chemical Holdings) بتسويق منتجاتها في جميع أنحاء اليابان.
العنوان
1-1-1 Marunouchi|Chiyoda-ku|Tokyo, 100-8251|Japan
رقم الهاتف
81-3-6748-7120
الموقع الإلكتروني
www.mitsubishichem-hd.co.jp
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Yoshimitsu Kobayashi
Chairman
Hitoshi Ochi
President/CEO
Jean-Marc Gilson
President/CEO
Kazuyuki Ookubo
Rep Senior Managing Corporate Exec Officer
Hidefumi Date
Managing Corporate Exec Officer/CFO
Ken Fujiwara
Managing Corporate Exec Officer
Yoshihiro Ikegawa
Managing Corporate Exec Officer
Larry Meixner
Managing Corporate Exec Officer
Shigeki Habuka
Corporate Executive Officer/IR
Manabu Chikumoto
Executive Officer
Hiroshi Fukuda
Executive Officer
Tsutomu Yoshida
Executive Officer
Ryosuke Tanabe
Executive Officer
Hideaki Tanaka
Executive Officer
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Chikatomo Hodo "Kenneth"
Board Member
Yoshimitsu Kobayashi
Chairman
Hideko Kunii
External Director
Hitoshi Ochi
President/CEO
Takayuki Hashimoto
Auditor
Hidefumi Date
Managing Corporate Exec Officer/CFO
Shigeru Kobayashi
Board Member
Glenn H Fredrickson
Center Manager
Kiyomi Kikuchi
Lawyer
Ken Fujiwara
Managing Corporate Exec Officer
Hiroshi Katayama
Board Member
Tatsumi Yamada
Project Professor
أخبار
منظمة الصحة ترفض لقاح شركة "ميديكاغو" بسبب ارتباطاتها بصناعة التبغ
يوشك لقاح شركة "ميديكاغو" (Medicago) ضد وباء "كوفيد-19"، أن يكون أول لقاح غربي ترفضه منظمة الصحة العالمية، بسبب صلات "ميديكاغو" بشركة صناعة السجائر "فيليب موريس إنترناشيونال" (Philip Morris International).وفقاً لوثيقة إرشادات "منظمة الصحة العالمية" بتاريخ 2 مارس، لم يتم قبول طلب الشركة الكندية للأدوية الحيوية، للمشاركة في التحديد المسبق لأهلية لقاح "كوفيفينز" (Covifenz) الذي تصنعه. هذا يعني أنه من غير المرجح أن توافق منظمة الصحة العالمية على اللقاح للاستخدام في حالات الطوارئ، ما قد يؤدي أيضاً إلى استبعاده من مبادرة "كوفاكس" (Covax) لتبادل اللقاحات على مستوى العالم.اقرأ أيضاً: فيروس "أوميكرون" يهدد بمزيد من التأخير في محاولة تطعيم العالمقالت ماري أنجيلا سيماو، مساعدة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية لشؤون الوصول إلى الأدوية واللقاحات والمستحضرات الصيدلانية، في إفادة إعلامية يوم الأربعاء: "تم تعليق العملية نظراً لارتباطات (ميديكاغو) – كونها مملوكة جزئياً لشركة (فيليب موريس).. لدى منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة سياسة صارمة للغاية فيما يتعلق بالمشاركة مع صناعة التبغ والأسلحة، ولذلك من المحتمل جداً ألا يتم قبولها في قائمة استخدامات الطوارئ".اقرأ المزيد: تراجع التمويل الأمريكي لمنظمة الصحة العالمية 25% خلال جائحة كورونايعتبر لقاح "كوفيفينز"، أول لقاح نباتي لفيروس "كوفيد" في العالم. إنه مصنوع من بروتينات نمت في نباتات تشبه الفيروس الذي يسبب وباء كوفيد للجهاز المناعي للإنسان. يستخدم اللقاح أيضاً مادة علاج الوباء المساعدة التي تنتجها شركة "غلاكسو سميث كلاين" (GlaxoSmithKline)، وهي مادة تعزز استجابة الجهاز المناعي. وقد تم تطوير اللقاح بشكل مشترك من قبل "ميديكاغو"، المملوكة لشركة "ميتسوبيشي للكيماويات" (Mitsubishi Chemical)، و"فيليب موريس إنترناشيونال"، و"غلاكسو". وقدمت الحكومة الكندية 173 مليون دولار لتمويل تطويره، وهي حتى الآن الدولة الوحيدة التي وافقت على استخدامه.انتهاك لاتفاقية مكافحة التبغتجادل الجماعات المناهضة للتبغ بأن تمويل واعتماد دواء له صلات بصناعة التبغ، ينتهك "اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ" التي دخلت حيز التنفيذ في عام 2005. تدعو المعاهدة الدولية إلى تشديد الرقابة على التبغ، وتشدد على الحاجة إلى سياسات الصحة العامة من أجل أن تكون محمية من المصالح التجارية والمصالح الخاصة الأخرى لصناعة التبغ.كتبت متحدثة باسم وزارة الصحة الكندية في رد عبر البريد الإلكتروني على الأسئلة، أن كندا درست استثمار الحكومة في "ميديكاغو" بعناية، وتعتبر أنه يتوافق مع التزاماتها بموجب المعاهدة. وقالت إن المعاهدة لا تمنع الحكومة من العمل مع "ميديكاغو" لتطوير اللقاحات وشرائها لضمان توفير إمدادات جاهزة وفعالة من اللقاحات لسكانها.كتبت أيضاً تقول: "سيستمر تفاعل الوزارة مع صناعة التبغ بشفافية وفقاً لمتطلبات الانفتاح والشفافية في وزارة الصحة الكندية، وبما يتماشى مع المبادئ التوجيهية بموجب (اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ)".اتفاق مع الحكومةمن جانبه، قال تاكاشي ناغاو الرئيس التنفيذي لشركة "ميديكاغو" في وقت متأخر من يوم الأربعاء، إن الشركة لم تتلق بعد أي اتصال رسمي من منظمة الصحة العالمية.. وأضاف ناغاو: "نفهم أن هذا القرار مرتبط بمساهمي الأقلية في شركة (ميديكاغو) وليس بملف الأمان والفعالية المثبت للقاح الخاص بنا ضد (كوفيد-19)".قال ناغاو إن "ميديكاغو" لديها عقد مع الحكومة الكندية لتزويدها بما يصل إلى 76 مليون جرعة من اللقاح، وهناك محادثات جارية مع دول أخرى حول الاتفاقيات المحتملة.أما ليس هاغن، المدير التنفيذي لـ"مجموعة عمل التدخين والصحة" في إدمونتون، وهي مؤسسة خيرية للصحة العامة، فقال: "حتى لو لم يكن هذا انتهاكاً حرفياً، فإنه بالتأكيد ينتهك روح الاتفاقية.. هذه ليست أكثر اللحظات التي تفتخر بها كندا في مجال الصحة العامة".جهود شركات التبغيسلّط الوضع الضوء على الصعوبات التي تواجهها شركات التبغ الكبرى، حيث تسعى تلك الشركات بشكل متزايد إلى التوسع في قطاع الصحة والعافية، ونفذت شركة "فيليب موريس"، التي تبيع سجائر "مارلبورو" خارج الولايات المتحدة، سلسلة من عمليات الاستحواذ التي شملت شركة "فيكتورا غروب" (Vectura Group) المتخصصة في العلاج بالاستنشاق، وهي خطوة أثارت غضباً شعبياً، وأنشأت شركة "بريتيش أميركان توباكو" (British American Tobacco) ذراعاً جديداً للتكنولوجيا الحيوية تحت اسم "كيه بيو هولدنيغز" (KBio Holdings)، التي بدورها ستركز على تطوير العلاجات واللقاحات للأمراض النادرة والمعدية باستخدام تكنولوجيا قائمة على النباتات.لم يتم أيضاً قبول طلب شركة "آي إم بي سي إيه أم إس" (IMBCAMS) الصينية لدخول التحديد المسبق لأهلية لقاح الشركة المعطل ضد "كوفيد"، حيث أشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن الجرعة لا تزال قيد التطوير الأولي.يذكر أن كان مايكل بلومبرغ، مؤسس ومالك الأغلبية في شركة "بلومبرغ نيوز"، الشركة الأم لـ"بلومبرغ إل بي"، هو من المناصرين منذ فترة طويلة لجهود مكافحة التبغ.

