1911:HK
China Renaissance Holdings Ltd
تشاينا رينيسانس هولدينغز ليمتد
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+89.51%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
573.35
مكرر الربحية
متوسط حجم التداول - 30 يوم
1,872,141.00
مضاعف القيمة الدفترية
0.4545
ربحية السهم
-8.62
توزيع الأرباح السابق
0.3800
عائد التوزيعات
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2026-03-31
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن تشاينا رينيسانس هولدينغز ليمتد
تشاينا رينيسانس هولدينغز ليمتد (China Renaissance Holdings Ltd) هي شركة متخصصة في مجال تقديم خدمات الاستثمار. تقدم الشركة الخدمات المصرفية الاستثمارية وإدارة الاستثمار وتسويق رأس المال والاكتتاب في الأوراق المالية والبحث وخدمات التداول. تخدم (China Renaissance Holdings) العملاء في الصين وهونغ كونغ والولايات المتحدة.
العنوان
Pacific Century Place Gate 1|Space 8 2A Workers₣ 1/64 13/32 Stadium|Beijing, 100027|China
رقم الهاتف
86-10-8567-9988
الموقع الإلكتروني
www.huaxing.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Bao Fan
Chairman/CEO/Exec Dir/Co-Founder
Kevin Yi Jing Xie
Mng Dir/Exec Dir/Co-Founder
Cui Qiang
Co-Chief Financial Officer
Du Yongbo "Michael"
Executive Director
Yee Ming Cheung "Lawrence"
Secretary/Compliance Officer
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Bao Fan
Chairman/CEO/Exec Dir/Co-Founder
Shen Nanpeng "Neil"
Owner
Eric Xun Li
Managing Director/Founder
Li Shujun
Managing Partner
Yao Jue
Co-Chief Financial Officer
Kevin Yi Jing Xie
Mng Dir/Partner/Co-Founder
Zhao Yue
Professor
Du Yongbo "Michael"
Executive Director
Ye Junying
Board Member
أخبار
"سنو ليك" لصناديق التحوط تغادر هونغ كونغ بعد 12 عاماً من عملها
غادرت شركة صناديق التحوط التي تركز على الصين "سنو ليك كابيتال" ( Snow Lake Capital Ltd) هونغ كونغ بعد 12 عاماً من العمل في المدينة، حسبما قال أشخاص مطلعون على الأمر.أوضح الأشخاص الذين طلبوا عدم ذكر أسمائهم لخصوصية الأمر، أن الشركة أغلقت مقرها في هونغ كونغ الشهر الماضي، وأن المؤسس والرئيس التنفيذي شون ما انتقل إلى مينلو بارك بولاية كاليفورنيا لأسباب شخصية.قال أحد الأشخاص إن الرئيس التنفيذي للشؤون المالية والعمليات لدى "سنو ليك" يتواجد أيضا في المدينة الأميركية. وأضاف أن جميع أعضاء الفريق البحثي لدى "سنو ليك"، ومقره هونغ كونغ، انتقلوا إلى بكين الشهر الماضي.في حين أنه من النادر لشركات صناديق التحوط أن تغلق عملياتها بالكامل في هونغ كونغ، فقد ابتعد الكثير من الشركات عن المدينة خلال السنوات الأخيرة.تدفع القيود التي تعود إلى حقبة الوباء وتشديد بكين قبضتها على المستعمرة البريطانية السابقة الشركات إلى البحث عن خيارات في الولايات المتحدة أو سنغافورة.تحاول هونغ كونغ تعزيز جاذبيتها كونها مركزاً مالياً، وقالت الشهر الماضي إن المدينة ستقدم امتيازات ضريبية لمكاتب العائلات.تم وضع علامة على مقر "سنو ليك" في هونغ كونغ تفيد "بتوقف الأنشطة المنظمة"، حسبما ذكرت لجنة الأوراق المالية والعقود الآجلة على موقعها الإلكتروني.رفض ممثل "سنو ليك" التعليق. عملت "سنو ليك" انطلاقاً من نيويورك وبكين في أول عامين. واستقرت في هونغ كونغ خلال مطلع عام 2011 عندما أغلقت مكتبها في نيويورك.كونه عمل محللاً سابقاً لدى "زيف براذرز انفستمنتس" ( Ziff Brothers Investments LLC)، أسس "ما" "سنو ليك" في عام 2009 بدعم من تشانغ لي مؤسس "هيل هاوس كابيتال" ( Hillhouse Capital).تعافٍ متوقع للطروحات الأولية في هونغ كونغ خلال 2023تركز الشركة على حيازات الأسهم طويلة الأجل في قطاعات التكنولوجيا والسلع الاستهلاكية والرعاية الصحية والطاقة النظيفة والعقارات والصناعات المالية - ومعظمها صينية - وفقاً لبيان إفصاح مقدم إلى الجهات التنظيمية في الولايات المتحدة خلال يناير.
ماذا يعني اختفاء كبار المديرين والمصرفيين في الصين؟
هزّ إعلان بنك "تشاينا رينيسانس هولدينغز" (China Renaissance Holdings) الاستثماري عن انقطاع الاتصال بينه وبين مؤسسه الشهير، باو فان، المجتمع الاستثماري في الصين، حيث يخشى كثيرون من أن يكون ذلك علامة على بوادر انطلاق حملة قمع أخرى في القطاع المالي، تقودها الجهات الرقابية الجديدة التي ستتولى مهامها هذا العام في الإشراف على العمليات المصرفية والأوراق المالية.يُعد "اختفاء" المديرين التنفيذيين، أمراً مألوفاً في الصين. فالنظام القضائي في الدولة غامض، وفي بعض الأحيان يعود المديرون التنفيذيون إلى عملهم، وفي أحيان أخرى يُقتادون إلى السجن.في حالة باو، قالت الشركة بعد 10 أيام تقريباً على اختفائه، إنه يعاون السلطات الصينية في تحقيق.فيما يلي أبرز المعلومات التي نعرفها عنه:
هونغ كونغ عاجزة حتى الآن عن منافسة سنغافورة على تداولات سوق العقود الآجلة في الصين
بعد ستة أشهر من تقديم هونغ كونغ للعقود الآجلة لمؤشرات الأسهم، بهدف إتاحة المجال أمام المستثمرين الدوليين للمراهنة على الأسهم الصينية،ما تزال سنغافورة تهيمن على هذه السوق، بالرغم من أنَّ منافستها الآسيوية تحقق تقدّماً.شكّلت عقود هونغ كونغ المرتبطة بمؤشر واحد لـ50 شركة من أكبر الشركات المُدرجة في بر الصين الرئيسي، حوالي 4% من حيث الحجم في هذه الفئة خلال أبريل الماضي، وذلك وفقاً لتقديرات "بلومبرغ" المستندة إلى بيانات من البورصات. أما من حيث القيمة؛ فقد ارتفعت حصتها إلى 15%.اقرأ أيضاً: كيف تؤثر مشكلات "كورونا" على الاستثمار العقاري في هونغ كونغ؟قال كريشنا غوها، المحلل في "جيفريز فايننشال غروب" (Jefferies Financial Group) التي تتخذ من هذه الدولة المدينة مقراً لها، والذي أعطى تقييماً بالشراء في أسهم مشغل البورصة، إنَّ شركة "بورصة سنغافورة" (Singapore Exchange) ما تزال تستحوذ على حوالي 95% من حجم التداول. وأضاف: "بينما يمثّل المنتج المنافس دائماً تهديداً مرتقباً، يبدو هذا التأثير تحت السيطرة حتى الآن".اقرأ المزيد: بعد خسارته 71 مليار دولار.. الشكوك تحيط بالاقتصاد الجديد في سنغافورةاحتكار النشاطيمثّل دخول هونغ كونغ تهديداً لبورصة سنغافورة في أحد الأعمال الرئيسية للبورصة الواقعة في جنوب شرق آسيا، والتي ظلت مراراً تحتكر هذا النشاط منذ عام 2006. يمثل منتج بورصة سنغافورة الحالي، أكثر من نصف حجم تداول مشتقات الأسهم، وبحسب أحد تقديرات "سيتي غروب"؛ فهو يشكّل حوالي 10% من إجمالي إيراداتها. يعد ذلك أحدث مجالات المنافسة بين المركزين الماليين الآسيويين اللذين يتنافسان أيضاً على عمليات إدراج الأسهم، وإدارة الأصول، وأجزاء أخرى من تداول المشتقات.

